مُغلظ {قوام}
Beispiele
Dieser Saft enthält einen natürlichen Verdicker.
یحتوي هذا العصير على مُغلظ طبيعي.
Es wurde kein künstlicher Verdicker in diesen Suppen verwendet.
لم يتم استخدام مُغلظ صناعي في هذه الحساءات.
Kannst du bitte einen Verdicker für die Sauce hinzufügen?
هل يمكنك إضافة مُغلظ للصلصة من فضلك؟
Ist in dieser Creme ein Verdicker enthalten?
هل تحتوي هذه الكريمة على مُغلظ؟
Nahrungsmittelverdicker werden oft in der Lebensmittelindustrie verwendet.
غالبًا ما يتم استخدام مُغلظ الطعام في صناعة الأغذية.
Und ihr Gleichnis im Evangelium ist das eines Getreidefeldes , das seine Triebe hervorbringt und dann stärker werden läßt , so daß sie verdicken und ebenmäßig auf ihren Halmen stehen , so daß es den Anbauern gefällt . ( Dies , ) damit Er die Ungläubigen durch sie ergrimmen lasse .
« محمد » مبتدأ « رسول الله » خبره والذين معه » أي أصحابه من المؤمنين مبتدأ خبره « أشداء » غلاظ « على الكفار » لا يرحمونهم « رحماء بينهم » خبر ثان ، أي متعاطفون متوادون كالوالد مع الولد « تراهم » تبصرهم « ركعا سجدا » حالان « يبتغون » مستأنف يطلبون « فضلا من الله ورضوانا سيماهم » علامتهم مبتدأ « في وجوههم » خبره وهو نور وبياض يُعرفون به في الآخرة أنهم سجدوا في الدنيا « من أثر السجود » متعلق بما تعلق به الخبر ، أي كائنة وأعرب حالا من ضميره المنتقل إلى الخبر « ذلك » الوصف المذكور « مثلهم » صفتهم مبتدأ « في التوراة » خبره « ومثلهم في الإنجيل » مبتدأ خبره « كزرع أخرج شطأه » بسكون الطاء وفتحها : فراخه « فآزره » بالمد والقصر قواه وأعانه « فاستغلظ » غلظ « فاستوى » قوي واستقام « على سوقه » أصوله جمع ساق « يعجب الزراع » أي زرَّاعه لحسنه ، مثل الصحابة رضي الله عنهم بذلك لأنهم بدأوا في قلة وضعف فكثروا وقووا على أحسن الوجوه « ليغيظ بهم الكفار » متعلق بمحذوف دل عليه ما قبله ، أي شبهوا بذلك « وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم » الصحابة ومن لبيان الجنس لا للتبعيض لأنهم كلهم بالصفة المذكورة « مغفرة وأجرا عظيما » الجنة وهما لمن بعدهم أيضا في آيات .
Beschrieben werden sie im Evangelium wie ein Saatfeld , das seine Triebe hervorbringt und stärker werden läßt , so daß sie verdicken und auf den Halmen stehen , zum Gefallen derer , die gesät haben . ( Dies ) , damit Er die Ungläubigen durch sie in Wut versetze .
« محمد » مبتدأ « رسول الله » خبره والذين معه » أي أصحابه من المؤمنين مبتدأ خبره « أشداء » غلاظ « على الكفار » لا يرحمونهم « رحماء بينهم » خبر ثان ، أي متعاطفون متوادون كالوالد مع الولد « تراهم » تبصرهم « ركعا سجدا » حالان « يبتغون » مستأنف يطلبون « فضلا من الله ورضوانا سيماهم » علامتهم مبتدأ « في وجوههم » خبره وهو نور وبياض يُعرفون به في الآخرة أنهم سجدوا في الدنيا « من أثر السجود » متعلق بما تعلق به الخبر ، أي كائنة وأعرب حالا من ضميره المنتقل إلى الخبر « ذلك » الوصف المذكور « مثلهم » صفتهم مبتدأ « في التوراة » خبره « ومثلهم في الإنجيل » مبتدأ خبره « كزرع أخرج شطأه » بسكون الطاء وفتحها : فراخه « فآزره » بالمد والقصر قواه وأعانه « فاستغلظ » غلظ « فاستوى » قوي واستقام « على سوقه » أصوله جمع ساق « يعجب الزراع » أي زرَّاعه لحسنه ، مثل الصحابة رضي الله عنهم بذلك لأنهم بدأوا في قلة وضعف فكثروا وقووا على أحسن الوجوه « ليغيظ بهم الكفار » متعلق بمحذوف دل عليه ما قبله ، أي شبهوا بذلك « وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم » الصحابة ومن لبيان الجنس لا للتبعيض لأنهم كلهم بالصفة المذكورة « مغفرة وأجرا عظيما » الجنة وهما لمن بعدهم أيضا في آيات .
Und ihr Gleichnis im Evangelium ist das eines Getreidefeldes , das seine Triebe hervorbringt und dann stärker werden läßt , so daß sie verdicken und ebenmäßig auf ihren Halmen stehen , so daß es den Anbauern gefällt . ( Dies , ) damit Er die Ungläubigen durch sie ergrimmen lasse .
محمد رسول الله ، والذين معه على دينه أشداء على الكفار ، رحماء فيما بينهم ، تراهم ركعًا سُجَّدًا لله في صلاتهم ، يرجون ربهم أن يتفضل عليهم ، فيدخلهم الجنة ، ويرضى عنهم ، علامة طاعتهم لله ظاهرة في وجوههم من أثر السجود والعبادة ، هذه صفتهم في التوراة . وصفتهم في الإنجيل كصفة زرع أخرج ساقه وفرعه ، ثم تكاثرت فروعه بعد ذلك ، وشدت الزرع ، فقوي واستوى قائمًا على سيقانه جميلا منظره ، يعجب الزُّرَّاع ؛ ليَغِيظ بهؤلاء المؤمنين في كثرتهم وجمال منظرهم الكفار . وفي هذا دليل على كفر من أبغض الصحابة -رضي الله عنهم- ؛ لأن من غاظه الله بالصحابة ، فقد وُجد في حقه موجِب ذاك ، وهو الكفر . وعد الله الذين آمنوا منهم بالله ورسوله وعملوا ما أمرهم الله به ، واجتنبوا ما نهاهم عنه ، مغفرة لذنوبهم ، وثوابًا جزيلا لا ينقطع ، وهو الجنة . ( ووعد الله حق مصدَّق لا يُخْلَف ، وكل من اقتفى أثر الصحابة رضي الله عنهم فهو في حكمهم في استحقاق المغفرة والأجر العظيم ، ولهم الفضل والسبق والكمال الذي لا يلحقهم فيه أحد من هذه الأمة ، رضي الله عنهم وأرضاهم ) .
Beschrieben werden sie im Evangelium wie ein Saatfeld , das seine Triebe hervorbringt und stärker werden läßt , so daß sie verdicken und auf den Halmen stehen , zum Gefallen derer , die gesät haben . ( Dies ) , damit Er die Ungläubigen durch sie in Wut versetze .
محمد رسول الله ، والذين معه على دينه أشداء على الكفار ، رحماء فيما بينهم ، تراهم ركعًا سُجَّدًا لله في صلاتهم ، يرجون ربهم أن يتفضل عليهم ، فيدخلهم الجنة ، ويرضى عنهم ، علامة طاعتهم لله ظاهرة في وجوههم من أثر السجود والعبادة ، هذه صفتهم في التوراة . وصفتهم في الإنجيل كصفة زرع أخرج ساقه وفرعه ، ثم تكاثرت فروعه بعد ذلك ، وشدت الزرع ، فقوي واستوى قائمًا على سيقانه جميلا منظره ، يعجب الزُّرَّاع ؛ ليَغِيظ بهؤلاء المؤمنين في كثرتهم وجمال منظرهم الكفار . وفي هذا دليل على كفر من أبغض الصحابة -رضي الله عنهم- ؛ لأن من غاظه الله بالصحابة ، فقد وُجد في حقه موجِب ذاك ، وهو الكفر . وعد الله الذين آمنوا منهم بالله ورسوله وعملوا ما أمرهم الله به ، واجتنبوا ما نهاهم عنه ، مغفرة لذنوبهم ، وثوابًا جزيلا لا ينقطع ، وهو الجنة . ( ووعد الله حق مصدَّق لا يُخْلَف ، وكل من اقتفى أثر الصحابة رضي الله عنهم فهو في حكمهم في استحقاق المغفرة والأجر العظيم ، ولهم الفضل والسبق والكمال الذي لا يلحقهم فيه أحد من هذه الأمة ، رضي الله عنهم وأرضاهم ) .