« هذا » أي العذاب المفهوم مما بعده « فليذوقوه حميم » أي ماء حار محرق « وغسَّاق » بالتخفيف والتشديد : ما يسيل من صديد أهل النار .

« إلا » لكن « حميما » ماءً حارا غاية الحرارة « وغسَّاقا » بالتخفيف والتشديد ما يسيل من صديد أهل النار فإنهم يذوقونه جوزوا بذلك .

« إلا » لكن « حميما » ماءً حارا غاية الحرارة « وغسَّاقا » بالتخفيف والتشديد ما يسيل من صديد أهل النار فإنهم يذوقونه جوزوا بذلك .

هذا العذاب ماء شديد الحرارة ، وصديد سائل من أجساد أهل النار فليشربوه ، ولهم عذاب آخر من هذا القبيل أصناف وألوان .

إن جهنم كانت يومئذ ترصد أهل الكفر الذين أُعِدَّت لهم ، للكافرين مرجعًا ، ماكثين فيها دهورًا متعاقبة لا تنقطع ، لا يَطْعَمون فيها ما يُبْرد حرَّ السعير عنهم ، ولا شرابًا يرويهم ، إلا ماءً حارًا ، وصديد أهل النار ، يجازَون بذلك جزاء عادلا موافقًا لأعمالهم التي كانوا يعملونها في الدنيا .

إن جهنم كانت يومئذ ترصد أهل الكفر الذين أُعِدَّت لهم ، للكافرين مرجعًا ، ماكثين فيها دهورًا متعاقبة لا تنقطع ، لا يَطْعَمون فيها ما يُبْرد حرَّ السعير عنهم ، ولا شرابًا يرويهم ، إلا ماءً حارًا ، وصديد أهل النار ، يجازَون بذلك جزاء عادلا موافقًا لأعمالهم التي كانوا يعملونها في الدنيا .

لقد سئمت رائحة الموت والعفن

هل تعرفين ان العالم مكان قذر

بمثل تلك الاوحال السيئة؟

أنت وغد حقير قذر بكل خدعك القذرة