Beispiele
Der Reisende zog umher, um neue Orte zu entdecken.
تجول المسافر لاكتشاف أماكن جديدة.
Ich liebe es, umherzuziehen und neue Städte zu erkunden.
أنا أحب التجول واستكشاف مدن جديدة.
Sie zog umher, ohne ein bestimmtes Ziel zu haben.
تجولت بدون هدف محدد.
Kinder ziehen oft während der Sommerferien umher.
غالبًا ما يجول الأطفال خلال عطلة الصيف.
Er fühlte sich frei, wenn er in der Natur umherzog.
كان يشعر بالحرية عندما يتجول في الطبيعة.
Denjenigen , die sich in Reue ( zu Allah ) wenden , ( Ihn ) anbeten , ( Ihn ) lobpreisen , die ( in Seiner Sache ) umherziehen , die sich beugen und niederwerfen , die das Gute gebieten und das Böse verbieten und die Schranken Allahs achten verkünde ( diesen ) Gläubigen die frohe Botschaft .
« التائبون » رفع على المدح بتقدير مبتدأ من الشرك والنفاق « العابدون » المخلصون العبادة لله « الحامدون » له على كل حال « السائحون » الصائمون « الراكعون الساجدون » أي المصلون « الآمرون بالمعروف والناهون عن المنكر والحافظون لحدود الله » لأحكامه بالعمل بها « وبشر المؤمنين » بالجنة .
oder daß Er sie in ihrem Umherziehen ergreift , ohne daß sie sich ( Ihm ) entziehen können ,
« أو يأخذهم في تقلبهم » في أسفارهم للتجارة « فما هم بمعجزين » بفائتي العذاب .
Laß dich nicht betören durch das Umherziehen der Ungläubigen im Land .
ونزل لما قال المسلمون : أعداء الله فيما نري من الخير ونحن في الجهد : « لا يغرنك تقلُّب الذين كفروا » تصرُّفهم « في البلاد » بالتجارة والكسب .
Er sprach : « Verwehrt sei es ihnen vierzig Jahre , in denen sie auf der Erde umherziehen . So sei nicht betrübt über die frevlerischen Leute . »
( قال ) تعالى له ( فإنها ) أي الأرض المقدسة ( محرمة عليهم ) أن يدخلوها ( أربعين سنة يتيهون ) يتحيرون ( في الأرض ) وهي تسعة فراسخ قاله ابن عباس ( فلا تأس ) تحزن ( على القوم الفاسقين ) روي أنهم كانوا يسيرون الليل جادين فإذا أصبحوا إذا هم في الموضع الذي ابتدأوا منه ويسيرون النهار كذلك حتى انقرضوا كلهم إلا من لم يبلغ العشرين ، قيل : وكانوا ستمائة ألف ومات هارون وموسى في التيه وكان رحمة لهما وعذابا لأولئك وسأل موسى ربه عند موته أن يدنيه من الأرض المقدسة رمية بحجر فأدناه كما في الحديث ، ونبئ يوشع بعد الأربعين وأمر بقتال الجبارين فسار بمن بقي معه وقاتلهم وكان يوم الجمعة ووقفت له الشمس ساعة حتى فرغ من قتالهم ، وروى أحمد في مسنده حديث " " إن الشمس لم تحبس على بشر إلا ليوشع ليالي سار إلى بيت المقدس " " .
Diejenigen , die umkehren , ( Gott ) dienen , loben , umherziehen , sich verneigen , sich niederwerfen , das Rechte gebieten und das Verwerfliche verbieten , die Bestimmungen Gottes einhalten ... Und verkünde den Gläubigen eine Frohbotschaft .
« التائبون » رفع على المدح بتقدير مبتدأ من الشرك والنفاق « العابدون » المخلصون العبادة لله « الحامدون » له على كل حال « السائحون » الصائمون « الراكعون الساجدون » أي المصلون « الآمرون بالمعروف والناهون عن المنكر والحافظون لحدود الله » لأحكامه بالعمل بها « وبشر المؤمنين » بالجنة .
Oder daß Er sie in ihrem Umherziehen ergreift - und sie können es nicht vereiteln - ,
« أو يأخذهم في تقلبهم » في أسفارهم للتجارة « فما هم بمعجزين » بفائتي العذاب .
Über die Zeichen Gottes streiten nur diejenigen , die ungläubig sind . Laß dich durch ihr Umherziehen in den Landstrichen nicht betören .
« ما يجادل في آيات الله » القرآن « إلا الذين كفروا » من أهل مكة « فلا يغررك تقلبهم في البلاد » للمعاش سالمين فإن عاقبتهم النار .
Möge sein Herr ihm , wenn er euch ( alle ) entläßt , zum Tausch andere Gattinnen geben , die besser sind als ihr : muslimische Frauen , die gläubig und demütig ergeben sind , bereit zur Umkehr sind , ( Gott ) dienen und umherziehen , ob sie früher verheiratet waren oder Jungfrauen sind .
« عسى ربه إن طلقكن » أي طلق النبي أزواجه « أن يبدِّله » بالتشديد والتخفيف « أزواجا خيرا منكن » خبر عسى والجملة جواب الشرط ولم يقع التبديل لعدم وقوع الشرط « مسلمات » مقرات بالإسلام « مؤمنات » مخلصات « قانتات » مطيعات « تائبات عابدات سائحات » صائمات أو مهاجرات « ثيبات وأبكارا » .
Denjenigen , die sich in Reue ( zu Allah ) wenden , ( Ihn ) anbeten , ( Ihn ) lobpreisen , die ( in Seiner Sache ) umherziehen , die sich beugen und niederwerfen , die das Gute gebieten und das Böse verbieten und die Schranken Allahs achten verkünde ( diesen ) Gläubigen die frohe Botschaft .
ومن صفات هؤلاء المؤمنين الذين لهم البشارة بدخول الجنة أنهم التائبون الراجعون عما كرهه الله إلى ما يحبه ويرضاه ، الذين أخلصوا العبادة لله وحده وجدوا في طاعته ، الذين يحمدون الله على كل ما امتحنهم به من خير أو شر ، الصائمون ، الراكعون في صلاتهم ، الساجدون فيها ، الذين يأمرون الناس بكل ما أمر الله ورسوله به ، وينهونهم عن كل ما نهى الله عنه ورسوله ، المؤدون فرائض الله المنتهون إلى أمره ونهيه ، القائمون على طاعته ، الواقفون عند حدوده . وبشِّر -أيها النبي- هؤلاء المؤمنين المتصفين بهذه الصفات برضوان الله وجنته .
oder daß Er sie in ihrem Umherziehen ergreift , ohne daß sie sich ( Ihm ) entziehen können ,
أفأمن الكفار المدبِّرون للمكايد أن يخسف الله بهم الأرض كما فعل بقارون ، أو يأتيهم العذاب من مكان لا يُحِسُّونه ولا يتوقعونه ، أو يأخذهم العذاب ، وهم يتقلبون في أسفارهم وتصرفهم ؟ فما هم بسابقين الله ولا فائتيه ولا ناجين من عذابه ؛ لأنه القوي الذي لا يعجزه شيء ، أو يأخذهم الله بنقص من الأموال والأنفس والثمرات ، أو في حال خوفهم من أخذه لهم ، فإن ربكم لرؤوف بخلقه ، رحيم بهم .