حِصّةٌ مَفْرُوضَة {بِخَاصّةٍ في المَوَارِيث}
Beispiele
Mein Vater vermachte meiner Schwester ihren Pflichtteil.
أَلْقَى والِدي حِصّةٌ مَفْرُوضَة لأختي
Der Erblasser kann den Pflichtteil nicht entziehen.
لا يستطيع الورث إلغاء الحِصّةٌ مَفْرُوضَة.
Der Pflichtteil beträgt in der Regel die Hälfte des gesetzlichen Erbteils.
عادةً، تبلغ الحِصّةٌ المَفْرُوضَة نصف حصة الإرث القانوني.
Die Enkel haben keinen Anspruch auf den Pflichtteil, wenn die Kinder noch leben.
الأحفاد ليس لديهم حق الحِصّةٌ المَفْرُوضَة إذا كان الأبناء لا يزالون على قيد الحياة.
Der Pflichtteil kann nur in Ausnahmefällen verändert werden.
يمكن تعديل الحِصّةٌ المَفْرُوضَة فقط في حالات استثنائية.
Es liegt aber keine Sünde für euch darin , daß ihr , nachdem der Pflichtteil ( festgelegt ) ist , ( darüberhinausgehend ) euch miteinander einigt . Gewiß , Allah ist Allwissend und Allweise .
« و » حرمت عليكم « المحصَنات » أي ذوات الأزواج « من النساء » أن تنكحوهن قبل مفارقة أزواجهن حرائر مسلمات كن أو لا « إلا ما ملكت أيمانكم » من الإماء بالسبي فلكم وطؤهن وإن كان لهن أزواج في دار الحرب بعد الاستبراء « كتاب الله » نصب على المصدر أي كتب ذلك « عليكم وَأحلَّ » بالبناء للفاعل والمفعول « لكم ما وراء ذلكم » أي سوى ما حرم عليكم من النساء « أن تبتغوا » تطلبوا النساء « بأموالكم » بصداق أو ثمن « محصنين » متزوجين « غير مسافحين » زانين « فما » فمن « استمتعتم » تمتعتم « به منهن » ممن تزوجتم بالوطء « فآتوهن أجورهن » مهورهن التي فرضتم لهن « فريضة ولا جناح عليكم فيما تراضيتم » أنتم وهن « به من بعد الفريضة » من حطها أو بعضها أو زيادة عليها « إن الله كان عليما » بخلقه « حكيما » فيما دبره لهم .
Welche von ihnen ihr dann genossen habt , denen gebt ihren Lohn als Pflichtteil . Es liegt aber keine Sünde für euch darin , daß ihr , nachdem der Pflichtteil ( festgelegt ) ist , ( darüberhinausgehend ) euch miteinander einigt .
ويحرم عليكم نكاح المتزوجات من النساء ، إلا مَنْ سَبَيْتُم منهن في الجهاد ، فإنه يحل لكم نكاحهن ، بعد استبراء أرحامهن بحيضة ، كتب الله عليكم تحريم نكاح هؤلاء ، وأجاز لكم نكاح مَن سواهن ، ممَّا أحله الله لكم أن تطلبوا بأموالكم العفة عن اقتراف الحرام . فما استمتعتم به منهن بالنكاح الصحيح ، فأعطوهن مهورهن ، التي فرض الله لهن عليكم ، ولا إثم عليكم فيما تمَّ التراضي به بينكم ، من الزيادة أو النقصان في المهر ، بعد ثبوت الفريضة . إن الله تعالى كان عليمًا بأمور عباده ، حكيما في أحكامه وتدبيره .