Beispiele
Ich habe kein Interesse daran, über dieses Thema zu disputieren.
ليس لدي اهتمام في النقاش حول هذا الموضوع.
Sie disputierten stundenlang über die richtige Lösung.
لقد ناقشوا لساعات حول الحل الصحيح.
Es ist wichtig, in der Wissenschaft zu disputieren, um neue Erkenntnisse zu erlangen.
من المهم في العلم أن نتناقش للحصول على معرفة جديدة.
Er liebt es, zu disputieren und unterschiedliche Meinungen zu hören.
يحب النقاش وسماع آراء مختلفة.
Die beiden Politiker disputierten lebhaft über die zukünftigen Pläne der Regierung.
تناقش السياسيان بحيوية حول خطط الحكومة المستقبلية.
Sagt : " Wollt ihr mit uns über ALLAH disputieren , wo ER unser und euer HERR ist , und wo uns unsere Taten und euch eure Taten gehören , und wo wir Ihm gegenüber aufrichtig sind ? ! "
« قل » لهم « أتحاجوننا » تخاصموننا « في الله » أن اصطفى نبيا من العرب « وهو ربنا وربكم » فله أن يصطفي من عباده ما يشاء « ولنا أعمالنا » نجازى بها « ولكم أعمالكم » تجازون بها فلا يبعد أن يكون في أعمالنا ما نستحق به الإكرام « ونحن له مخلصون » الدين والعمل دونكم فنحن أولى بالاصطفاء ، والهمزة للإنكار والجمل الثلاث أحوال .
Und sollten sie mit dir disputieren , dann sag : " Ich habe den Islam angenommen und ( mit mir ) alle , die mir folgen . " Und sag zu denjenigen , denen die Schrift zuteil wurde , und zu den Lese- und Schreibunkundigen : " Habt ihr den Islam angenommen ? "
« فإن حاجوك » خاصمك الكفار يا محمد في الدين « فقل » لهم « أسلمت وجهي لله » أنقدت له أنا « ومن اتبعن » وخص الوجه بالذكر لشرفه فغيره أولى « وقل للذين أوتوا الكتاب » اليهود والنصارى و « الأميين » مشركي العرب « أأسلمتم » أي أسلموا « فإن أسلموا فقد اهتدوا » من الضلال « وإن تولوا » عن الإسلام « فإنما عليك البلاغ » أي التبليغ للرسالة « والله بصير بالعباد » فيجازيهم بأعمالهم وهذا قبل الأمر بالقتال
Und glaubt niemandem außer dem , der eurem Din gefolgt ist - sag : " Gewiß , die ( wahre ) Rechtleitung ist die Rechtleitung ALLAHs . " - damit keinem etwas Ähnliches zuteil wird , was euch zuteil wurde und damit sie mit euch vor eurem HERRN nicht disputieren können . " Sag : " Gewiß , die Gunst liegt bei ALLAH .
وقالوا أيضاً « ولا تؤمنوا » تصدَّقوا « إلا لمن تبع » وافق « دينكم » قال تعالى : « قل » لهم يا محمد « إن الهدى هدى الله » الذي هو الإسلام وما عداه ضلال ، والجملةُ اعتراض « أن » أي بأن « يؤتى أحدّ مثل ما أوتيتم » من الكتاب والحكمة والفصائل وأن مفعول تؤمنوا ، والمستثنى منه أحد قدم عليه المستثنى المعنى : لا تقروا بأن أحدا يؤتى ذلك إلا لمن اتبع دينكم « أو » بأن « يحاجوكم » أي المؤمنون يغلبوكم « عند ربكم » يوم القيامة لأنكم أصح دينا ، وفي قراءة : أأن بهمزة التوبيخ أي إيتاء أحد مثله تقرون به قال تعالى « قل إن الفضل بيد الله يؤتيه من يشاء » فمن أين لكم أنه لا يؤتى أحد مثل ما أوتيتم « والله واسع » كثير الفضل « عليم » بمن هو أهله .
Da habt ihr selbst stellvertretend für sie im diesseitigen Leben disputiert , wer wird denn stellvertretend für sie vor ALLAH am Tag der Auferstehung disputieren , oder wer wird für sie ein Wakil sein ? !
« ها أنتم » يا « هؤلاء » خطاب لقوم طعمة « جادلتم » خاصمتم « عنهم » أي عن طعمة وذويه وقرئ عنه « في الحياة الدنيا فمن يجادل الله عنهم يوم القيامة » إذ عذبهم « أم من يكون عليهم وكيلا » يتولى أمرهم ويذبُّ عنهم أي لا أحد يفعل ذلك .
Und selbst dann , wenn ihnen jede Aya gewahr würde , würden sie den Iman daran nicht verinnerlichen . Dann , als sie zu dir kamen , um mit dir zu disputieren , sagten diejenigen , die Kufr betrieben haben : " Dies ist doch nichts anderes als Märchen der Vorfahren ! "
« ومنهم من يستمع إليك » إذا قرأت « وجعلنا على قلوبهم أكنة » أغطية لـ « أن » لا « يفقهوه » يفهموا القرآن « وفي آذانهم وقرا » صما فلا يسمعونه سماع قبول « وإن يروا كل آية لا يؤمنوا بها حتى إذا جاءُوك يجادلونك يقول الذين كفروا إن » ما « هذا » القرآن « إلا أساطير » أكاذيب « الأولين » كالأضاحيك والأعاجيب جمع أسطورة بالضم .
Er sagte : " Wollt ihr etwa mit mir über ALLAH disputieren , nachdem ER mich bereits rechtgeleitet hat . Und ich fürchte mich nicht vor dem , was ihr neben Ihm mit Schirk verehrt , es sei denn , mein HERR will etwas anderes .
« وحاجَّه قومه » جادلوه في دينه وهدَّدوه بالأصنام أن تصيبه بسوء إن تركها « قال أتُحَآجُّونِّي » بتشديد النون وتخفيفها بحذف إحدى النونين وهي نون الرفع عند النحاة ونون الوقاية عند القراء أتجادلونني « في » وحدانية « الله وقد هدان » تعالى إليها « ولا أخاف ما تشركونـ » ـه « به » من الأصنام أن تصيبني بسوء لعدم قدرتها على شيء « إلا » لكن « أن يشاء ربي شيئا » من المكروه يصيبني فيكون « وسع ربي كل شيء علما » أي وسع علمه كل شيء « أفلا تتذكرون » هذا فتؤمنون .
Und speist nicht von dem , worauf ALLAHs Name ( beim Schächten ) nicht erwähnt wurde , und gewiß , dies ist doch Fisq . Und gewiß , die Satane geben doch ihren Wali ein , um mit euch zu disputieren .
« ولا تأكلوا مما لم يُذكر اسم الله عليه » بأن مات أو ذبح على اسم غيره وإلا فما ذبحه المسلم ولم يسم فيه عمدا أو نسيانا فهو حلال قاله ابن عباس وعليه الشافعي « وإنه » أي الأكل منه « لفسق » خروج عما يحل « وإن الشياطين ليوحون » يوسوسون « إلى أوليائهم » الكفار « ليجادلوكم » في تحليل الميتة « وإن أطعتموهم » فيه « إنكم لمشركون » .
Er sagte : " Bereits traf euch doch ( dafür ) von eurem HERRN Mißfallen und Zorn . Wollt ihr etwa mit mir über Namen ( von Götzen ) disputieren , die ihr und eure Ahnen ( ihnen ) gegeben habt , wozu ALLAH niemals eine Bestätigung hinabsandte ? !
« قال قد وقع » وجب « عليكم من ربَّكم رجس » عذاب « وغضب أتجادلونني في أسماء سميتموها » أي سميتم بها « أنتم وآباؤكم » أصناما تعبدونها « ما نزَّل الله بها » أي بعبادتها « من سلطان » حجة وبرهان « فانتظروا » العذاب « إني معكم من المنتظرين » ذلكم بتكذيبكم لي فأرسلت عليهم الريح العقيم .
Sie disputieren mit dir über das Wahre , nachdem es ihnen sichtbar wurde , als würden sie in den Tod hineingetrieben , während sie ( ihn ) sehen .
« يجادلونك في الحق » القتال « بعد ما تبيَّن » ظهر لهم « كأنما يُساقون إلى الموت وهم ينظرون » إليه عيانا في كراهتهم له .
Mache Da"wa zum Weg deines HERRN mit Weisheit und schöner Ermahnung , und disputiere mit ihnen auf die beste Art. Gewiß , dein HERR ist es , der Wissen darüber hat , wer von Seinem Weg abgekommen ist . Und ER ist allwissend über die Rechtgeleiteten .
« ادع » الناس يا محمد « إلى سبيل ربك » دينه « بالحكمة » بالقرآن « والموعظة الحسنة » مواعظه أو القول الرقيق « وجادلهم بالتي » أي بالمجادلة التي « هي أحسن » كالدعاء إلى الله بآياته والدعاء إلى حججه « إن ربك هو أعلم » أي عالم « بمن ضل عن سبيله وهو أعلم بالمهتدين » فيجازيهم وهذا قبل الأمر بالقتال ونزل لما قتل حمزة ومثِّل به فقال صلى الله عليه وسلم وقد رآه : لأمثلن بسبعين منهم مكانك .