Ich brauche einen Eimer, um den Boden zu wischen.
أنا بحاجة إلى دلو لمسح الأرض.
Der Eimer ist mit Wasser gefüllt.
الدلو ممتلئ بالماء.
Kannst du mir bitte den Eimer reichen?
هل يمكنك من فضلك تمرير الدلو لي؟
Der Eimer ist aus Plastik.
الدلو مصنوع من البلاستيك.
Der Eimer hat ein Fassungsvermögen von zehn Litern.
الدلو يحتوي على سعة تسع لعشرة لترات.
Es kamen Reisende daher, die ihren Wasserträger zum Brunnen schickten. Als er seinen Eimer hinunterlielß, rief er: "Welch ein Glück! Da ist ein Junge!" Sie versteckten ihn, um ihn als Ware zu verkaufen. Gott wußte genau, was sie taten.
وجاءت سيارة فأرسلوا واردهم فأدلى دلوه قال يا بشرى هذا غلام وأسروه بضاعة والله عليم بما يعملون
Einmal sah ich einen Mann, wie er einen kleinen, nochlebenden Fisch aus einem Eimer holte und ihn als Köder am Angelhaken aufspießte. .
وذات يوم رأيت رجلاً يخرج سمكة صغيرة من دلو ويخرق جسدهابالصنارة، وهي ما زالت تتلوى ألماً، ليستخدمها كطُعم.
In Florida verdienen Tomatenpflücker durchschnittlich nureinen halben Dollar für einen Eimer mit einem Füllgewicht von 14,5 Kilogramm.
ففي ولاية فلوريدا، يكسب جامعو الطماطم في المتوسط نحو نصفدولار فقط عن كل دلو يجمعه من الطماطم (14.5 كليوجرام).
Ihnen dürfte der Klimawandel immer unberechenbarere undunstetigere Stürme bringen – ohne Gewähr auf Wasser im Brunnen, Eimer oder auf dem Feld.
ومن المرجح أن يجلب عليهم تغير المناخ المزيد من العواصفالمتقلبة غير المنتظمة، فضلاً عن عدم ضمان تجمع المياه في الآبار،والدلاء، والحقول.
Und dann kam eine Karawane , und sie schickte ihren Wasserschöpfer voraus . Er ließ seinen Eimer herab ; und er sagte : " O Glücksbotschaft !
« وجاءت سيارة » مسافرون من مدين إلى مصر فنزلوا قريبا من جب يوسف « فأرسلوا واردهم » الذي يرد الماء ليستقي منه « فأدلى » أرسل « دلوه » في البئر فتعلق بها يوسف فأخرجه فلما رآه « قال يا بشراي » وفي قراءة بشرى ونداؤها مجاز أي احضري فهذا وقتك « هذا غلام » فعلم به إخوته فأتوه « وأسَرُّوه » أي أخفوا أمره جاعليه « بضاعة » بأن قالوا هذا عبدنا أبق ، وسكت يوسف خوفا من أن يقتلوه « والله عليم بما يعملون » .
Sie sandten ihren Wasserschöpfer , und er ließ seinen Eimer hinunter . Er sagte : " O frohe Botschaft !
« وجاءت سيارة » مسافرون من مدين إلى مصر فنزلوا قريبا من جب يوسف « فأرسلوا واردهم » الذي يرد الماء ليستقي منه « فأدلى » أرسل « دلوه » في البئر فتعلق بها يوسف فأخرجه فلما رآه « قال يا بشراي » وفي قراءة بشرى ونداؤها مجاز أي احضري فهذا وقتك « هذا غلام » فعلم به إخوته فأتوه « وأسَرُّوه » أي أخفوا أمره جاعليه « بضاعة » بأن قالوا هذا عبدنا أبق ، وسكت يوسف خوفا من أن يقتلوه « والله عليم بما يعملون » .
Sie schickten ihren Wasserschöpfer , und er ließ seinen Eimer hinunter . Er sagte : « O gute Nachricht !
« وجاءت سيارة » مسافرون من مدين إلى مصر فنزلوا قريبا من جب يوسف « فأرسلوا واردهم » الذي يرد الماء ليستقي منه « فأدلى » أرسل « دلوه » في البئر فتعلق بها يوسف فأخرجه فلما رآه « قال يا بشراي » وفي قراءة بشرى ونداؤها مجاز أي احضري فهذا وقتك « هذا غلام » فعلم به إخوته فأتوه « وأسَرُّوه » أي أخفوا أمره جاعليه « بضاعة » بأن قالوا هذا عبدنا أبق ، وسكت يوسف خوفا من أن يقتلوه « والله عليم بما يعملون » .
Und dann kam eine Karawane , und sie schickte ihren Wasserschöpfer voraus . Er ließ seinen Eimer herab ; und er sagte : " O Glücksbotschaft !
وجاءت جماعة من المسافرين ، فأرسلوا مَن يطلب لهم الماء ، فلما أرسل دلوه في البئر تعلَّق بها يوسف ، فقال واردهم : يا بشراي هذا غلام نفيس ، وأخفى الواردُ وأصحابه يوسفَ من بقية المسافرين فلم يظهروه لهم ، وقالوا : إن هذه بضاعة استبضعناها ، والله عليم بما يعملونه بيوسف .
Sie sandten ihren Wasserschöpfer , und er ließ seinen Eimer hinunter . Er sagte : " O frohe Botschaft !
وجاءت جماعة من المسافرين ، فأرسلوا مَن يطلب لهم الماء ، فلما أرسل دلوه في البئر تعلَّق بها يوسف ، فقال واردهم : يا بشراي هذا غلام نفيس ، وأخفى الواردُ وأصحابه يوسفَ من بقية المسافرين فلم يظهروه لهم ، وقالوا : إن هذه بضاعة استبضعناها ، والله عليم بما يعملونه بيوسف .
Sie schickten ihren Wasserschöpfer , und er ließ seinen Eimer hinunter . Er sagte : « O gute Nachricht !
وجاءت جماعة من المسافرين ، فأرسلوا مَن يطلب لهم الماء ، فلما أرسل دلوه في البئر تعلَّق بها يوسف ، فقال واردهم : يا بشراي هذا غلام نفيس ، وأخفى الواردُ وأصحابه يوسفَ من بقية المسافرين فلم يظهروه لهم ، وقالوا : إن هذه بضاعة استبضعناها ، والله عليم بما يعملونه بيوسف .