أمثلة
Der junge Schössling schien voller Leben zu sein.
يبدو أن الغصن المتدلي الصغير مليء بالحياة.
Ein Schössling wächst aus dem alten Baumstamm.
ينمو غصن متدلي من جذع الشجرة القديمة.
Der kleine Schössling wird eines Tages zu einem großen Baum.
سيصبح الغصن المتدلي الصغير في يوم من الأيام شجرة كبيرة.
Der Schössling wächst schnell in der warmen Frühlingssonne.
ينمو الغصن المتدلي بسرعة في شمس الربيع الدافئة.
Der erste Schössling eines Baumes ist ein Zeichen des Frühlings.
الغصن المتدلي الأول للشجرة هو علامة على الربيع.
Und ihre Beschreibung im Evangelium lautet : ( Sie sind ) gleich dem ausgesäten Samenkorn , das seinen Schößling treibt , ihn dann stark werden läßt , dann wird er dick und steht fest auf seinem Halm , zur Freude derer , die die Saat ausgestreut haben - auf daß Er die Ungläubigen bei ihrem ( Anblick ) in Wut entbrennen lasse . Allah hat denjenigen , die glauben und gute Werke tun , Vergebung und einen gewaltigen Lohn verheißen .
« محمد » مبتدأ « رسول الله » خبره والذين معه » أي أصحابه من المؤمنين مبتدأ خبره « أشداء » غلاظ « على الكفار » لا يرحمونهم « رحماء بينهم » خبر ثان ، أي متعاطفون متوادون كالوالد مع الولد « تراهم » تبصرهم « ركعا سجدا » حالان « يبتغون » مستأنف يطلبون « فضلا من الله ورضوانا سيماهم » علامتهم مبتدأ « في وجوههم » خبره وهو نور وبياض يُعرفون به في الآخرة أنهم سجدوا في الدنيا « من أثر السجود » متعلق بما تعلق به الخبر ، أي كائنة وأعرب حالا من ضميره المنتقل إلى الخبر « ذلك » الوصف المذكور « مثلهم » صفتهم مبتدأ « في التوراة » خبره « ومثلهم في الإنجيل » مبتدأ خبره « كزرع أخرج شطأه » بسكون الطاء وفتحها : فراخه « فآزره » بالمد والقصر قواه وأعانه « فاستغلظ » غلظ « فاستوى » قوي واستقام « على سوقه » أصوله جمع ساق « يعجب الزراع » أي زرَّاعه لحسنه ، مثل الصحابة رضي الله عنهم بذلك لأنهم بدأوا في قلة وضعف فكثروا وقووا على أحسن الوجوه « ليغيظ بهم الكفار » متعلق بمحذوف دل عليه ما قبله ، أي شبهوا بذلك « وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم » الصحابة ومن لبيان الجنس لا للتبعيض لأنهم كلهم بالصفة المذكورة « مغفرة وأجرا عظيما » الجنة وهما لمن بعدهم أيضا في آيات .
Es ist wie ein Gewächs , das seine Schößlinge trieb , dann stärkte es sie , dann wurden sie fest , dann standen sie auf ihren Stengeln gerade , es erfreut die Säer , damit ER mit ihnen die Kafir aufregt . ALLAH versprach denjenigen von ihnen , die den Iman verinnerlicht und gottgefällig Gutes getan haben , Vergebung und riesengroße Belohnung .
« محمد » مبتدأ « رسول الله » خبره والذين معه » أي أصحابه من المؤمنين مبتدأ خبره « أشداء » غلاظ « على الكفار » لا يرحمونهم « رحماء بينهم » خبر ثان ، أي متعاطفون متوادون كالوالد مع الولد « تراهم » تبصرهم « ركعا سجدا » حالان « يبتغون » مستأنف يطلبون « فضلا من الله ورضوانا سيماهم » علامتهم مبتدأ « في وجوههم » خبره وهو نور وبياض يُعرفون به في الآخرة أنهم سجدوا في الدنيا « من أثر السجود » متعلق بما تعلق به الخبر ، أي كائنة وأعرب حالا من ضميره المنتقل إلى الخبر « ذلك » الوصف المذكور « مثلهم » صفتهم مبتدأ « في التوراة » خبره « ومثلهم في الإنجيل » مبتدأ خبره « كزرع أخرج شطأه » بسكون الطاء وفتحها : فراخه « فآزره » بالمد والقصر قواه وأعانه « فاستغلظ » غلظ « فاستوى » قوي واستقام « على سوقه » أصوله جمع ساق « يعجب الزراع » أي زرَّاعه لحسنه ، مثل الصحابة رضي الله عنهم بذلك لأنهم بدأوا في قلة وضعف فكثروا وقووا على أحسن الوجوه « ليغيظ بهم الكفار » متعلق بمحذوف دل عليه ما قبله ، أي شبهوا بذلك « وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم » الصحابة ومن لبيان الجنس لا للتبعيض لأنهم كلهم بالصفة المذكورة « مغفرة وأجرا عظيما » الجنة وهما لمن بعدهم أيضا في آيات .
Und ihre Beschreibung im Evangelium lautet : ( Sie sind ) gleich dem ausgesäten Samenkorn , das seinen Schößling treibt , ihn dann stark werden läßt , dann wird er dick und steht fest auf seinem Halm , zur Freude derer , die die Saat ausgestreut haben - auf daß Er die Ungläubigen bei ihrem ( Anblick ) in Wut entbrennen lasse . Allah hat denjenigen , die glauben und gute Werke tun , Vergebung und einen gewaltigen Lohn verheißen .
محمد رسول الله ، والذين معه على دينه أشداء على الكفار ، رحماء فيما بينهم ، تراهم ركعًا سُجَّدًا لله في صلاتهم ، يرجون ربهم أن يتفضل عليهم ، فيدخلهم الجنة ، ويرضى عنهم ، علامة طاعتهم لله ظاهرة في وجوههم من أثر السجود والعبادة ، هذه صفتهم في التوراة . وصفتهم في الإنجيل كصفة زرع أخرج ساقه وفرعه ، ثم تكاثرت فروعه بعد ذلك ، وشدت الزرع ، فقوي واستوى قائمًا على سيقانه جميلا منظره ، يعجب الزُّرَّاع ؛ ليَغِيظ بهؤلاء المؤمنين في كثرتهم وجمال منظرهم الكفار . وفي هذا دليل على كفر من أبغض الصحابة -رضي الله عنهم- ؛ لأن من غاظه الله بالصحابة ، فقد وُجد في حقه موجِب ذاك ، وهو الكفر . وعد الله الذين آمنوا منهم بالله ورسوله وعملوا ما أمرهم الله به ، واجتنبوا ما نهاهم عنه ، مغفرة لذنوبهم ، وثوابًا جزيلا لا ينقطع ، وهو الجنة . ( ووعد الله حق مصدَّق لا يُخْلَف ، وكل من اقتفى أثر الصحابة رضي الله عنهم فهو في حكمهم في استحقاق المغفرة والأجر العظيم ، ولهم الفضل والسبق والكمال الذي لا يلحقهم فيه أحد من هذه الأمة ، رضي الله عنهم وأرضاهم ) .
Es ist wie ein Gewächs , das seine Schößlinge trieb , dann stärkte es sie , dann wurden sie fest , dann standen sie auf ihren Stengeln gerade , es erfreut die Säer , damit ER mit ihnen die Kafir aufregt . ALLAH versprach denjenigen von ihnen , die den Iman verinnerlicht und gottgefällig Gutes getan haben , Vergebung und riesengroße Belohnung .
محمد رسول الله ، والذين معه على دينه أشداء على الكفار ، رحماء فيما بينهم ، تراهم ركعًا سُجَّدًا لله في صلاتهم ، يرجون ربهم أن يتفضل عليهم ، فيدخلهم الجنة ، ويرضى عنهم ، علامة طاعتهم لله ظاهرة في وجوههم من أثر السجود والعبادة ، هذه صفتهم في التوراة . وصفتهم في الإنجيل كصفة زرع أخرج ساقه وفرعه ، ثم تكاثرت فروعه بعد ذلك ، وشدت الزرع ، فقوي واستوى قائمًا على سيقانه جميلا منظره ، يعجب الزُّرَّاع ؛ ليَغِيظ بهؤلاء المؤمنين في كثرتهم وجمال منظرهم الكفار . وفي هذا دليل على كفر من أبغض الصحابة -رضي الله عنهم- ؛ لأن من غاظه الله بالصحابة ، فقد وُجد في حقه موجِب ذاك ، وهو الكفر . وعد الله الذين آمنوا منهم بالله ورسوله وعملوا ما أمرهم الله به ، واجتنبوا ما نهاهم عنه ، مغفرة لذنوبهم ، وثوابًا جزيلا لا ينقطع ، وهو الجنة . ( ووعد الله حق مصدَّق لا يُخْلَف ، وكل من اقتفى أثر الصحابة رضي الله عنهم فهو في حكمهم في استحقاق المغفرة والأجر العظيم ، ولهم الفضل والسبق والكمال الذي لا يلحقهم فيه أحد من هذه الأمة ، رضي الله عنهم وأرضاهم ) .
Ein Schößling kann nicht im Schatten einer mächtigen Eiche wachsen, Francis.
فالشتلة لا تنبت تحت شجرة البلوط الكبيرة