Beispiele
Beim Bau des Hauses wurden erst die Grundmauern gelegt.
عند بناء المنزل، تم وضع الجدار الأساسي أولاً.
Die Grundmauern dieses Gebäudes sind sehr stark.
الجدران الأساسية لهذا المبنى قوية جداً.
Wir müssen die Grundmauer für das neue Projekt festlegen.
يجب علينا تحديد الجدار الأساسي للمشروع الجديد.
Die Renovierung wird nicht die Grundmauern des Hauses betreffen.
لن تؤثر التجديدات على الجدران الأساسية للمنزل.
Die Grundmauer war nach dem Erdbeben immer noch intakt.
الجدار الأساسي مازال سليمًا حتى بعد الزلزال.
Wenige erkennen die internen Krisen, die diese arabischen Gesellschaften bis in die Grundmauern erschüttern. Einem imperialistischen Amerika den Schwarzen Peter zuzuschieben ist die einfache Lösung.
قليلون هم الذين يعرفون جسامة الأزمةِ المؤسساتيةِ الداخليةِ التي تَهْزُّ المجتمعاتَ العربيةَ حتى النخاع. لذلك يبدو أن إلقاء اللائمةِ على أميركا الإمبراطورية هو الطريق السهلُ.
Und als Abraham mit Ismael die Grundmauern des Hauses errichtete ( , sagte er ) : " Unser Herr , nimm von uns an ; denn wahrlich , Du bist der Allhörende , der Allwissende .
« و » اذكر « إذ يرفع إبراهيم القواعد » الأسس أو الجدر « من البيت » يبنيه متعلق بيرفع « وإسماعيل » عطف على إبراهيم يقولان « ربنا تقبل منا » بناءنا « إنك أنت السميع » للقول « العليم » بالفعل .
Diejenigen , die vor ihnen waren , planten auch Ränke , doch Allah rüttelte ihren Bau an den Grundmauern , so daß das Dach von oben her auf sie stürzte ; und die Strafe kam über sie , ohne daß sie ahnten , woher .
« قد مكر الذين من قبلهم » وهو نمروذ بنى صرحاً طويلا ليصعد منه إلى السماء ليقاتل أهلها « فأتى اللهُ » قصد « بنيانهم من القواعد » الأساس فأرسل عليه الريح والزلزلة فهدمته « فخر عليهم السقف من فوقهم » أي هم تحته « وأتاهم العذاب من حيث لا يشعرون » من جهة لا تخطر ببالهم وقيل هذا تمثيل لإفساد ما أبرموه من المكر بالرسل .
Und ( gedenkt , ) als Ibrahim die Grundmauern des Hauses errichtete , zusammen mit Isma'il , ( da beteten sie ) : " Unser Herr , nimm ( es ) von uns an . Du bist ja der Allhörende und Allwissende .
« و » اذكر « إذ يرفع إبراهيم القواعد » الأسس أو الجدر « من البيت » يبنيه متعلق بيرفع « وإسماعيل » عطف على إبراهيم يقولان « ربنا تقبل منا » بناءنا « إنك أنت السميع » للقول « العليم » بالفعل .
Ränke schmiedeten bereits diejenigen , die vor ihnen waren . Da ging Allah ihren Bau an den Grundmauern an , so daß das Dach über ihnen auf sie herabfiel , und die Strafe über sie kam , von wo sie nicht merkten .
« قد مكر الذين من قبلهم » وهو نمروذ بنى صرحاً طويلا ليصعد منه إلى السماء ليقاتل أهلها « فأتى اللهُ » قصد « بنيانهم من القواعد » الأساس فأرسل عليه الريح والزلزلة فهدمته « فخر عليهم السقف من فوقهم » أي هم تحته « وأتاهم العذاب من حيث لا يشعرون » من جهة لا تخطر ببالهم وقيل هذا تمثيل لإفساد ما أبرموه من المكر بالرسل .
Ränke haben diejenigen , die vor ihnen lebten , geschmiedet . Da erfaßte Gott ihren Bau an den Grundmauern , und die Decke über ihnen stürzte auf sie herab , und die Pein kam über sie , von wo sie es nicht merkten .
« قد مكر الذين من قبلهم » وهو نمروذ بنى صرحاً طويلا ليصعد منه إلى السماء ليقاتل أهلها « فأتى اللهُ » قصد « بنيانهم من القواعد » الأساس فأرسل عليه الريح والزلزلة فهدمته « فخر عليهم السقف من فوقهم » أي هم تحته « وأتاهم العذاب من حيث لا يشعرون » من جهة لا تخطر ببالهم وقيل هذا تمثيل لإفساد ما أبرموه من المكر بالرسل .
Und ( erinnere daran ) , als Ibrahim die Grundmauer des Hauses errichtete und Isma'il : " Unser HERR ! Nimm von uns an .
« و » اذكر « إذ يرفع إبراهيم القواعد » الأسس أو الجدر « من البيت » يبنيه متعلق بيرفع « وإسماعيل » عطف على إبراهيم يقولان « ربنا تقبل منا » بناءنا « إنك أنت السميع » للقول « العليم » بالفعل .
Und als Abraham mit Ismael die Grundmauern des Hauses errichtete ( , sagte er ) : " Unser Herr , nimm von uns an ; denn wahrlich , Du bist der Allhörende , der Allwissende .
واذكر -أيها النبي- حين رفع إبراهيم وإسماعيل أسس الكعبة ، وهما يدعوان الله في خشوع : ربنا تقبل منَّا صالح أعمالنا ودعاءنا ، إنك أنت السميع لأقوال عبادك ، العليم بأحوالهم .
Diejenigen , die vor ihnen waren , planten auch Ränke , doch Allah rüttelte ihren Bau an den Grundmauern , so daß das Dach von oben her auf sie stürzte ; und die Strafe kam über sie , ohne daß sie ahnten , woher .
قد دبَّر الكفار من قَبْل هؤلاء المشركين المكايد لرسلهم ، وما جاءوا به من دعوة الحق ، فأتى الله بنيانهم من أساسه وقاعدته ، فسقط عليهم السقف مِن فوقهم ، وأتاهم الهلاك مِن مأمنهم ، من حيث لا يحتسبون ولا يتوقعون أنه يأتيهم منه .
Und ( gedenkt , ) als Ibrahim die Grundmauern des Hauses errichtete , zusammen mit Isma'il , ( da beteten sie ) : " Unser Herr , nimm ( es ) von uns an . Du bist ja der Allhörende und Allwissende .
واذكر -أيها النبي- حين رفع إبراهيم وإسماعيل أسس الكعبة ، وهما يدعوان الله في خشوع : ربنا تقبل منَّا صالح أعمالنا ودعاءنا ، إنك أنت السميع لأقوال عبادك ، العليم بأحوالهم .