نتائج ذات صله 60
بِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ قَالَ الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلَاقُو اللَّهِ كَمْ مِنْ فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللَّهِ وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ.} (البقرة/ 246
249)
أَسْدَى إليه خَدَماتٍ كثيرة
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لفتح فاء الكلمة في الجمع.
الصواب والرتبة: -أسدى إليه خِدْماتٍ كثيرة [فصيحة]-أسدى إليه خِدَماتٍ كثيرة [فصيحة مهملة]-أسدى إليه خِدِماتٍ كثيرة [فصيحة مهملة]
التعليق:(انظر: جمع «فِعْلة» على «فَعَلات»)
نَشَرَ أبحاثًا كثيرة
الحكم: مرفوضة
السبب: لجمع «فَعْل» على «أفْعال»، وهو غير قياسيّ.
الصواب والرتبة: -نَشَرَ أَبْحاثًا كثيرة [فصيحة]-نَشَر بُحُوثًا كثيرة [فصيحة]
التعليق:(انظر: جمع «فَعْل» على «أفْعال»)
لِهَذا الأَرْض ثمرات كثيرة
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لمعاملة هذه الكلمات معاملة المذكَّر، وهي مؤنثة.
الصواب والرتبة: لهذه الأرض ثمرات كثيرة [فصيحة]-لهذا الأرض ثمرات كثيرة [صحيحة]
التعليق:ذكرت المراجع المختلفة كاللسان والتاج والقاموس والمصباح والوسيط ومعجم المؤنثات السماعية ومعجم المذكر والمؤنث أن هذه الكلمات مؤنثة، فالجمل الأولى المذكورة في الصواب فصيحة لاشكّ في ذلك. ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض، الذي عوملت فيه الكلمة معاملة المذكر اعتمادًا على أنَّ الكلمة من المؤنث المجازي الخالي من علامة التأنيث، وهو نوع من المؤنث ذهب كثير من القدماء إلى جواز تذكيره، مثل المبرِّد وابن السكيت والأزهري، وقد حكي عن المبرِّد أنه كان يقول: «ما لم يكن فيه علامة تأنيث وكان غير حقيقي التأنيث فلك تذكيره»، وفي خاتمة المصباح: «والعرب تجترئ على تذكير المؤنث إذا لم يكن فيه علامة تأنيث».
اسْتَغَلَّه استغلالات كثيرة
الحكم: مرفوضة
السبب: لجمع المصدر، والأصل فيه ألاّ يُثَنَّى ولا يُجْمَع.
الصواب والرتبة: استغلَّه استغلالات كثيرة [فصيحة]
التعليق:منع بعض اللغويين تثنية المصدر وجمعه مطلقًا، وأجاز ذلك بعضهم إذا أريد بالمصدر العدد أو كان آخره تاء المرَّة، مثل: «رَمْيَة: رَمْيَتان ورميات»، و «تسبيحة: تسبيحتان وتسبيحات»، وكذلك إذا تعددت الأنواع، مثل: «تصريح: تصريحان وتصريحات»، وذلك اعتمادًا على ما جاء في الاستعمال القرآني في قوله تعالى: {وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا} الأحزاب/10، حيث جاءت «الظنون» وهي جمع «الظنّ» وهو مصدر. وقد أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء الوحدة بالمصادر الثلاثية والمزيدة، ثم جمعها جمع مؤنث سالِمًا، كما أجاز تثنية المصدر وجمعه، جمع تكسير أو جمع مؤنث سالِمًا عندما تختلف أنواعه؛ ومن ثَمَّ يمكن تصويب الاستعمالات المرفوضة.
اسْتِفْسَاراته كثيرة
الحكم: مرفوضة
السبب: لجمع المصدر، والأصل فيه ألاّ يُثَنَّى ولا يُجْمَع.
الصواب والرتبة: اسْتِفْساراته كثيرة [فصيحة]
التعليق:منع بعض اللغويين تثنية المصدر وجمعه مطلقًا، وأجاز ذلك بعضهم إذا أريد بالمصدر العدد أو كان آخره تاء المرَّة، مثل: «رَمْيَة: رَمْيَتان ورميات»، و «تسبيحة: تسبيحتان وتسبيحات»، وكذلك إذا تعددت الأنواع، مثل: «تصريح: تصريحان وتصريحات»، وذلك اعتمادًا على ما جاء في الاستعمال القرآني في قوله تعالى: {وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا} الأحزاب/10، حيث جاءت «الظنون» وهي جمع «الظنّ» وهو مصدر. وقد أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء الوحدة بالمصادر الثلاثية والمزيدة، ثم جمعها جمع مؤنث سالِمًا، كما أجاز تثنية المصدر وجمعه، جمع تكسير أو جمع مؤنث سالِمًا عندما تختلف أنواعه؛ ومن ثَمَّ يمكن تصويب الاستعمالات المرفوضة.
تَجْرِي بيننا مُسَامَرات كثيرة
الحكم: مرفوضة
السبب: لجمع المصدر، والأصل فيه ألاّ يُثَنَّى ولا يُجْمَع.
الصواب والرتبة: تَجري بيننا مُسامَرات كثيرة [فصيحة]
التعليق:منع بعض اللغويين تثنية المصدر وجمعه مطلقًا، وأجاز ذلك بعضهم إذا أريد بالمصدر العدد أو كان آخره تاء المرَّة، مثل: «رَمْيَة: رَمْيَتان ورميات»، و «تسبيحة: تسبيحتان وتسبيحات»، وكذلك إذا تعددت الأنواع، مثل: «تصريح: تصريحان وتصريحات»، وذلك اعتمادًا على ما جاء في الاستعمال القرآني في قوله تعالى: {وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا} الأحزاب/10، حيث جاءت «الظنون» وهي جمع «الظنّ» وهو مصدر. وقد أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء الوحدة بالمصادر الثلاثية والمزيدة، ثم جمعها جمع مؤنث سالِمًا، كما أجاز تثنية المصدر وجمعه، جمع تكسير أو جمع مؤنث سالِمًا عندما تختلف أنواعه؛ ومن ثَمَّ يمكن تصويب الاستعمالات المرفوضة.
تَجَلِّيات الحق كثيرة
الحكم: مرفوضة
السبب: لجمع المصدر، والأصل فيه ألاّ يُثَنَّى ولا يُجْمَع.
الصواب والرتبة: تَجلِّيات الحق كثيرة [فصيحة]
التعليق:منع بعض اللغويين تثنية المصدر وجمعه مطلقًا، وأجاز ذلك بعضهم إذا أريد بالمصدر العدد أو كان آخره تاء المرَّة، مثل: «رَمْيَة: رَمْيَتان ورميات»، و «تسبيحة: تسبيحتان وتسبيحات»، وكذلك إذا تعددت الأنواع، مثل: «تصريح: تصريحان وتصريحات»، وذلك اعتمادًا على ما جاء في الاستعمال القرآني في قوله تعالى: {وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا} الأحزاب/10، حيث جاءت «الظنون» وهي جمع «الظنّ» وهو مصدر. وقد أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء الوحدة بالمصادر الثلاثية والمزيدة، ثم جمعها جمع مؤنث سالِمًا، كما أجاز تثنية المصدر وجمعه، جمع تكسير أو جمع مؤنث سالِمًا عندما تختلف أنواعه؛ ومن ثَمَّ يمكن تصويب الاستعمالات المرفوضة.
تَقُوم الشركة بأَنْشِطة كثيرة
الحكم: مرفوضة
السبب: لجمع المصدر، والأصل فيه ألاّ يُثَنَّى ولا يُجْمَع.
الصواب والرتبة: تقوم الشركة بأنشطة كثيرة [فصيحة]-تقوم الشركة بنشاطات كثيرة [فصيحة]
التعليق:منع بعض اللغويين تثنية المصدر وجمعه مطلقًا، وأجاز ذلك بعضهم إذا أريد بالمصدر العدد أو كان آخره تاء المرَّة، مثل: «رَمْيَة: رَمْيَتان ورميات»، و «تسبيحة: تسبيحتان وتسبيحات»، وكذلك إذا تعددت الأنواع، مثل: «تصريح: تصريحان وتصريحات»، وذلك اعتمادًا على ما جاء في الاستعمال القرآني في قوله تعالى: {وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا} الأحزاب/10، حيث جاءت «الظنون» وهي جمع «الظنّ» وهو مصدر. وقد أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء الوحدة بالمصادر الثلاثية والمزيدة، ثم جمعها جمع مؤنث سالِمًا، كما أجاز تثنية المصدر وجمعه، جمع تكسير أو جمع مؤنث سالِمًا عندما تختلف أنواعه؛ ومن ثَمَّ يمكن تصويب الاستعمالات المرفوضة.
تُوجَد اخْتِلافات كثيرة بين الفقهاء
الحكم: مرفوضة
السبب: لجمع المصدر، والأصل فيه ألاّ يُثَنَّى ولا يُجْمَع.
الصواب والرتبة: توجد اختلافات كثيرة بين الفقهاء [فصيحة]
التعليق:منع بعض اللغويين تثنية المصدر وجمعه مطلقًا، وأجاز ذلك بعضهم إذا أريد بالمصدر العدد أو كان آخره تاء المرَّة، مثل: «رَمْيَة: رَمْيَتان ورميات»، و «تسبيحة: تسبيحتان وتسبيحات»، وكذلك إذا تعددت الأنواع، مثل: «تصريح: تصريحان وتصريحات»، وذلك اعتمادًا على ما جاء في الاستعمال القرآني في قوله تعالى: {وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا} الأحزاب/10، حيث جاءت «الظنون» وهي جمع «الظنّ» وهو مصدر. وقد أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء الوحدة بالمصادر الثلاثية والمزيدة، ثم جمعها جمع مؤنث سالِمًا، كما أجاز تثنية المصدر وجمعه، جمع تكسير أو جمع مؤنث سالِمًا عندما تختلف أنواعه؛ ومن ثَمَّ يمكن تصويب الاستعمالات المرفوضة.
دَارَت شكوك كثيرة حول الموضوع
الحكم: مرفوضة
السبب: لجمع المصدر، والأصل فيه ألاّ يُثَنَّى ولا يُجْمَع.
الصواب والرتبة: دارت شكوك كثيرة حول الموضوع [فصيحة]
التعليق:منع بعض اللغويين تثنية المصدر وجمعه مطلقًا، وأجاز ذلك بعضهم إذا أريد بالمصدر العدد أو كان آخره تاء المرَّة، مثل: «رَمْيَة: رَمْيَتان ورميات»، و «تسبيحة: تسبيحتان وتسبيحات»، وكذلك إذا تعددت الأنواع، مثل: «تصريح: تصريحان وتصريحات»، وذلك اعتمادًا على ما جاء في الاستعمال القرآني في قوله تعالى: {وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا} الأحزاب/10، حيث جاءت «الظنون» وهي جمع «الظنّ» وهو مصدر. وقد أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء الوحدة بالمصادر الثلاثية والمزيدة، ثم جمعها جمع مؤنث سالِمًا، كما أجاز تثنية المصدر وجمعه، جمع تكسير أو جمع مؤنث سالِمًا عندما تختلف أنواعه؛ ومن ثَمَّ يمكن تصويب الاستعمالات المرفوضة.
سَمِعْت منه جَوَابَات كثيرة
الحكم: مرفوضة
السبب: لجمع المصدر، والأصل فيه ألاّ يُثَنَّى ولا يُجْمَع.
الصواب والرتبة: سمعت منه أجوبة كثيرة [فصيحة]-سمعت منه جوابات كثيرة [فصيحة]
التعليق:منع بعض اللغويين تثنية المصدر وجمعه مطلقًا، وأجاز ذلك بعضهم إذا أريد بالمصدر العدد أو كان آخره تاء المرَّة، مثل: «رَمْيَة: رَمْيَتان ورميات»، و «تسبيحة: تسبيحتان وتسبيحات»، وكذلك إذا تعددت الأنواع، مثل: «تصريح: تصريحان وتصريحات»، وذلك اعتمادًا على ما جاء في الاستعمال القرآني في قوله تعالى: {وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا} الأحزاب/10، حيث جاءت «الظنون» وهي جمع «الظنّ» وهو مصدر. وقد أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء الوحدة بالمصادر الثلاثية والمزيدة، ثم جمعها جمع مؤنث سالِمًا، كما أجاز تثنية المصدر وجمعه، جمع تكسير أو جمع مؤنث سالِمًا عندما تختلف أنواعه؛ ومن ثَمَّ يمكن تصويب الاستعمالات المرفوضة.
مُنِحَ امْتِيازات كثيرة
الحكم: مرفوضة
السبب: لجمع المصدر، والأصل فيه ألاّ يُثَنَّى ولا يُجْمَع.
الصواب والرتبة: مُنِحَ امْتيازات كثيرة [فصيحة]
التعليق:منع بعض اللغويين تثنية المصدر وجمعه مطلقًا، وأجاز ذلك بعضهم إذا أريد بالمصدر العدد أو كان آخره تاء المرَّة، مثل: «رَمْيَة: رَمْيَتان ورميات»، و «تسبيحة: تسبيحتان وتسبيحات»، وكذلك إذا تعددت الأنواع، مثل: «تصريح: تصريحان وتصريحات»، وذلك اعتمادًا على ما جاء في الاستعمال القرآني في قوله تعالى: {وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا} الأحزاب/10، حيث جاءت «الظنون» وهي جمع «الظنّ» وهو مصدر. وقد أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء الوحدة بالمصادر الثلاثية والمزيدة، ثم جمعها جمع مؤنث سالِمًا، كما أجاز تثنية المصدر وجمعه، جمع تكسير أو جمع مؤنث سالِمًا عندما تختلف أنواعه؛ ومن ثَمَّ يمكن تصويب الاستعمالات المرفوضة.
مُهَاتَرَات كثيرة
الحكم: مرفوضة
السبب: لجمع المصدر، والأصل فيه ألاّ يُثَنَّى ولا يُجْمَع.
الصواب والرتبة: مُهَاتَرات كثيرة [فصيحة]
التعليق:منع بعض اللغويين تثنية المصدر وجمعه مطلقًا، وأجاز ذلك بعضهم إذا أريد بالمصدر العدد أو كان آخره تاء المرَّة، مثل: «رَمْيَة: رَمْيَتان ورميات»، و «تسبيحة: تسبيحتان وتسبيحات»، وكذلك إذا تعددت الأنواع، مثل: «تصريح: تصريحان وتصريحات»، وذلك اعتمادًا على ما جاء في الاستعمال القرآني في قوله تعالى: {وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا} الأحزاب/10، حيث جاءت «الظنون» وهي جمع «الظنّ» وهو مصدر. وقد أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء الوحدة بالمصادر الثلاثية والمزيدة، ثم جمعها جمع مؤنث سالِمًا، كما أجاز تثنية المصدر وجمعه، جمع تكسير أو جمع مؤنث سالِمًا عندما تختلف أنواعه؛ ومن ثَمَّ يمكن تصويب الاستعمالات المرفوضة.
يَحْفُل النادي بأنشطة كثيرة
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: للخطأ في ضبط عين هذه الأفعال.
الصواب والرتبة: يَحْفِل النادي بأنشطة كثيرة [فصيحة]-يَحْفُل النادي بأنشطة كثيرة [صحيحة]
التعليق:ضبطت المعاجم عين المضارع في الأمثلة أرقام: 1، 2، 6، 7، 10، 11، 16، 17، 25، 26، 27، 28، 30، 31، 32، 34، 38، 40، بالكسر، على أنها من باب «ضَرَب»، وضبطت هذه العين في الأمثلة الباقية أرقام: 3، 4، 5، 8، 9، 12، 13، 14، 15، 18، 19، 20، 21، 22، 23، 24، 29، 33، 35، 36، 37، 39، 41، بالضمّ، على أنَّ الفعل من باب «نَصَر». ويمكن تصحيح الضبط المرفوض في أمثلة القسمين استنادًا إلى رأي بعض اللغويين كأبي زيد وابن خالويه وغيرهما الذين يرون قياسية الانتقال من فتح عين الفعل في الماضي إلى ضمها أو كسرها في المضارع؛ ولشيوع التبادل بين بابي ضرب ونصر في العديد من القراءات القرآنية.
تَمَيَّزت بمَعَالِمَ كثيرةً
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لنصب صفة المجرور والمضاف إليه وحقّهما الجرّ.
الصواب والرتبة: تَمَيَّزت بمعالمَ كثيرةٍ [فصيحة]
التعليق:وقعت كلمة «ثمانية» مضافًا إليه، والمضاف هو كلمة «حوالي»؛ ومن ثَمَّ تكون واجبة الجرّ بالإضافة. أما كلمة «كثيرة» فهي صفة لكلمة مجرورة؛ فحقها الجرّ. وقد حدث اللبس؛ لأن الموصوف (معالم) مجرور بالفتحة نيابة عن الكسرة؛ لأنه ممنوع من الصرف.
قَدَّمَ المجتمعون آراءَ كثيرةً
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لمنع الكلمة من الصرف، دون مسوِّغ لذلك.
الصواب والرتبة: -قَدَّمَ المجتمعون آراءً كثيرةً [فصيحة]
التعليق:تستحق كلمة «آراء» الصرف؛ لأنَّ همزتها منقلبة عن أصل، فهي ليست زائدة كما توهَّمها من منعها من الصرف، ووزنها: أَفْعال.
نَشَر أبحاثًا كثيرة
الحكم: مرفوضة
السبب: لجمع «فَعْل» على «أَفْعال»، وهو غير قياسيّ.
الصواب والرتبة: -نَشَرَ أَبْحاثًا كثيرة [فصيحة]-نَشَر بُحُوثًا كثيرة [فصيحة]
التعليق:جمع «فَعْل» الصحيح العين على «فُعُول» قياسيّ، وكذا جمعه على «أَفْعُل». أما جمعه على «أَفْعال» فقد قاسه بعضهم، وعَدَّه بعض آخر من الشاذ. وقد أجازه مجمع اللغة المصري مُطلقًا. وقد ثبت بالاستقراء الدقيق أن جمع «فَعْل» على «أَفْعال» قد وَرَد في أكثر من ثلاث مئة لفظ، وكلها موجودة في أمهات المراجع كالقاموس واللسان. فهي أولى بالقياس عليها، ومما وَرَد منه في كتب اللغة: «شَكْل وأَشْكال»، «لَفْظ وأَلْفاظ»، «جَفْن وأَجْفَان»، «فَرْد وأَفْراد»، «شَخْص وأشْخاص»، «زَهْر وأَزْهار»، «صَحْب وأَصْحاب»؛ ومن ثمَّ يمكن تصويب الاستعمال المرفوض، وقد أثبتته المعاجم الحديثة كالوسيط والأساسي والمنجد.
تفصل بينهم أَدْهار كثيرة
الحكم: مرفوضة
السبب: لجمع «فَعْل» على «أَفْعال»، وهو غير قياسيّ.
الصواب والرتبة: -تفصل بينهم أَدْهار كثيرة [فصيحة]-تَفْصل بينهم أدْهُر كثيرة [فصيحة]-تَفْصل بينهم دُهُور كثيرة [فصيحة]
التعليق:جمع «فَعْل» الصحيح العين على «فُعُول» قياسيّ، وكذا جمعه على «أَفْعُل». أما جمعه على «أَفْعال» فقد قاسه بعضهم، وعَدَّه بعض آخر من الشاذ. وقد أجازه مجمع اللغة المصري مُطلقًا. وقد ثبت بالاستقراء الدقيق أن جمع «فَعْل» على «أَفْعال» قد وَرَد في أكثر من ثلاث مئة لفظ، وكلها موجودة في أمهات المراجع كالقاموس واللسان. فهي أولى بالقياس عليها، ومما وَرَد منه في كتب اللغة: «شَكْل وأَشْكال»، «لَفْظ وأَلْفاظ»، «جَفْن وأجْفَان»، «فَرْد وأَفْراد»، «شَخْص وأشْخاص»، «زَهْر وأَزْهار»، «صَحْب وأَصْحاب»؛ ومن ثمَّ يمكن تصويب الاستعمال المرفوض.
حَفِظَه الله من أَدْواءَ كثيرة
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لمنع الكلمة من الصرف، دون مسوِّغ لذلك.
الصواب والرتبة: -حفظه الله من أَدْواءٍ كثيرةٍ [فصيحة]
التعليق:تستحق كلمة «أدواء» الصرف؛ لأنَّ همزتها منقلبة عن أصل، فهي ليست زائدة كما توهَّمها من منعها من الصرف، ووزنها: أَفْعال.
مَرَّت البلاد بأَرْزَاءَ كثيرة
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لمنع الكلمة من الصرف، دون مسوِّغ لذلك.
الصواب والرتبة: -مَرَّت البلاد بأرْزَاءٍ كثيرة [فصيحة]
التعليق:تستحق كلمة «أَرْزَاء» الصرف؛ لأنَّ همزتها أصليَّة، فهي ليست زائدة كما توهَّمها مَنْ منعها من الصرف، ووزنها: أَفْعال، وليس: فَعْلاء.
لِهَذَا الأرض ثمرات كثيرة
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لمعاملة كلمة «أَرْض» معاملة المذكَّر، وهي مؤنَّثَة.
الصواب والرتبة: -لهذه الأرض ثمرات كثيرة [فصيحة]-لهذا الأرض ثمرات كثيرة [صحيحة]
التعليق:ذكرت المعاجم القديمة والحديثة كالقاموس والمصباح واللسان والتاج والوسيط أن كلمة «أَرْض» مؤنثة. فالجملة الأولى فصيحة لاشَكَّ في ذلك. ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض، الذي عوملت فيه الكلمة معاملة المذكر اعتمادًا على أنَّ الكلمة من المؤنث المجازي الخالي من علامة التأنيث، وهو نوع من المؤنث ذهب كثير من القدماء إلى جواز تذكيره، مثل المبرِّد وابن السكيت والأزهري، وقد حكي عن المبرِّد أنه كان يقول: «ما لم يكن فيه علامة تأنيث وكان غير حقيقي التأنيث فلك تذكيره»، وفي خاتمة المصباح: «والعرب تجترئ على تذكير المؤنث إذا لم يكن فيه علامة تأنيث».
تَسَمَّى بأسامٍ كثيرة
الحكم: ضعيفة عند بعضهم
السبب: لشيوع الكلمة على ألسنة العامة.
الصواب والرتبة: -تَسَمَّى بأسامٍ كثيرة [فصيحة]-تَسَمَّى بأساميَّ كثيرة [فصيحة]-تَسَمَّى بأسْماءٍ كثيرةٍ [فصيحة]
التعليق:جاء في اللسان أن جمع الأسماء أساميُّ وأسامٍ، وفي القاموس أن «اسم» يجمع على أسماء، وأن جمع الجمع أساميّ وأسامٍ.
تَسَمَّى بأسْماءَ كثيرة
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لمنع الكلمة من الصرف، دون مسوِّغ لذلك.
الصواب والرتبة: -تَسَمَّى بأسْماءٍ كثيرةٍ [فصيحة]
التعليق:تستحق كلمة «أسْماء» الصرف؛ لأنَّ همزتها منقلبة عن أصل، فهي ليست زائدة كما توهَّمها من منعها من الصرف، ووزنها: أَفْعال.
تَحَمَّل أعْبَاءَ كثيرة
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لمنع الكلمة من الصرف، دون مسوِّغ لذلك.
الصواب والرتبة: -تَحَمَّل أعْباءً كثيرة [فصيحة]
التعليق:تستحق كلمة «أَعْبَاء» الصرف؛ لأنَّ همزتها أصليَّة، فهي ليست زائدة كما توهَّمها مَنْ منعها من الصرف، ووزنها: أَفْعال، وليس: فَعْلاء.
جمع أَغْلِفَة كثيرة
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم ورود هذا الجمع في المعاجم القديمة.
الصواب والرتبة: -جمع أَغْلِفَة كثيرة [فصيحة]
التعليق:لم يرد في المعاجم القديمة والحديثة جمع «غِلاف» على «أغلفة»، ولكن يمكن تصويب هذا على القياس؛ لأنَّ الاسم الرباعيّ المفرد المذكَّر الذي قبل آخره حرف مد يجمع على «أَفْعِلة»، مثل: لواء وألوية، ورداء وأردية، وبناء وأبنية؛ وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري قياسيَّة جمع «فِعال» جمع قلة على «أَفْعِلة».
إِمْلاءٌ فيها أخطاء كثيرة
الحكم: مرفوضة
السبب: لمعاملة الكلمة معاملة المؤنث، وهي مذكَّرة.
الصواب والرتبة: -إِمْلاءٌ فيه أخطاء كثيرة [فصيحة]-إِمْلاءٌ فيها أخطاء كثيرة [صحيحة]
التعليق:الأفصح في كلمة «إِمْلاء» التذكير؛ لأنها مَصْدر، مثل إصغاء وإلقاء وغيرهما، ولكن يجوز فيها التأنيث على تقدير مضاف محذوف تقديره قطعة، ويكون المراد: قطعة إملاء فيها أخطاء كثيرة.
تَقُوم الشركة بأنشطة كثيرة
الحكم: مرفوضة
السبب: لجمع المصدر، والأصل فيه ألا يُثَنَّى ولا يُجمع.
الصواب والرتبة: -تقوم الشركة بأنشطة كثيرة [فصيحة]-تقوم الشركة بنشاطات كثيرة [فصيحة]
التعليق:منع بعض اللغويين تثنية المصدر وجمعه مطلقًا، وأجاز ذلك بعضهم إذا أريد بالمصدر العدد أو كان آخره تاء المرَّة، مثل: «رَمْيَة: رَمْيَتان ورميات»، و «تسبيحة: تسبيحتان وتسبيحات»، وكذلك إذا تعددت الأنواع، مثل: «تصريح: تصريحان وتصريحات»، وذلك اعتمادًا على ما جاء في الاستعمال القرآني في قوله تعالى: {وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا} الأحزاب/10، حيث جاءت «الظنون» وهي جمع «الظن» وهو مصدر. وقد أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء الوحدة بالمصادر الثلاثية والمزيدة، ثم جمعها جمع مؤنث سالمًا، كما أجاز تثنية المصدر وجمعه جمع تكسير أو جمع مؤنث سالِمًا عندما تختلف أنواعه؛ ومن ثَمَّ يمكن تصويب الاستعمال المرفوض، وقد جاء في الوسيط والأساسيّ.
إِنَّ أَيْدِيَ كثيرة ساهمت في هَذَا المشروع العملاق
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لمنع هذه الكلمة من الصرف، دون مسوِّغ لذلك.
الصواب والرتبة: -إنَّ أيديًا كثيرة ساهمت في هذا المشروع العملاق [فصيحة]
التعليق:تستحقّ كلمة «أيدٍ» الصرف؛ لعدم وجود علَّة مانعة من الصرف، فهي جمع تكسير على وزن «أفعُل» ولذا فهي مصروفة دائمًا.
تُوجَد اختلافات كثيرة بين الفقهاء
الحكم: مرفوضة
السبب: لجمع المصدر، والأصل فيه ألا يُثَنَّى ولا يُجمع.
الصواب والرتبة: -توجد اختلافات كثيرة بين الفقهاء [فصيحة]
التعليق:منع بعض اللغويين تثنية المصدر وجمعه مطلقًا، وأجاز ذلك بعضهم إذا أريد بالمصدر العدد أو كان آخره تاء المرَّة، مثل: «رَمْيَة: رَمْيَتان ورميات»، و «تسبيحة: تسبيحتان وتسبيحات»، وكذلك إذا تعددت الأنواع، مثل: «تصريح: تصريحان وتصريحات»، وذلك اعتمادًا على ما جاء في الاستعمال القرآني في قوله تعالى: {وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا} الأحزاب/10، حيث جاءت «الظنون» وهي جمع «الظن» وهو مصدر. وقد أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء الوحدة بالمصادر الثلاثية والمزيدة، ثم جمعها جمع مؤنث سالمًا، كما أجاز تثنية المصدر وجمعه جمع تكسير أو جمع مؤنث سالِمًا عندما تختلف أنواعه؛ ومن ثَمَّ يمكن تصويب الاستعمال المرفوض، وقد أورده الأساسي.
اسْتَغَلَّه استغلالات كثيرة
الحكم: مرفوضة
السبب: لجمع المصدر، والأصل فيه ألا يُثَنَّى ولا يُجمع.
الصواب والرتبة: -استغلَّه استغلالات كثيرة [فصيحة]
التعليق:منع بعض اللغويين تثنية المصدر وجمعه مطلقًا، وأجاز ذلك بعضهم إذا أريد بالمصدر العدد أو كان آخره تاء المرَّة، مثل: «رَمْيَة: رَمْيَتان ورميات»، و «تسبيحة: تسبيحتان وتسبيحات»، وكذلك إذا تعددت الأنواع، مثل: «تصريح: تصريحان وتصريحات»، وذلك اعتمادًا على ما جاء في الاستعمال القرآني في قوله تعالى: {وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا} الأحزاب/10، حيث جاءت «الظنون» وهي جمع «الظن» وهو مصدر. وقد أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء الوحدة بالمصادر الثلاثية والمزيدة، ثم جمعها جمع مؤنث سالمًا، كما أجاز تثنية المصدر وجمعه جمع تكسير أو جمع مؤنث سالِمًا عندما تختلف أنواعه؛ ومن ثَمَّ يمكن تصويب الاستعمال المرفوض.
اسْتِفْسَاراته كثيرة
الحكم: مرفوضة
السبب: لجمع المصدر، والأصل فيه ألا يُثَنَّى ولا يُجمع.
الصواب والرتبة: -اسْتِفْساراته كثيرة [فصيحة]
التعليق:منع بعض اللغويين تثنية المصدر وجمعه مطلقًا، وأجاز ذلك بعضهم إذا أريد بالمصدر العدد أو كان آخره تاء المرَّة، مثل: «رَمْيَة: رَمْيَتان ورميات»، و «تسبيحة: تسبيحتان وتسبيحات»، وكذلك إذا تعددت الأنواع، مثل: «تصريح: تصريحان وتصريحات»، وذلك اعتمادًا على ما جاء في الاستعمال القرآني في قوله تعالى: {وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا} الأحزاب/10، حيث جاءت «الظنون» وهي جمع «الظن» وهو مصدر. وقد أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء الوحدة بالمصادر الثلاثية والمزيدة، ثم جمعها جمع مؤنث سالمًا، كما أجاز تثنية المصدر وجمعه جمع تكسير أو جمع مؤنث سالِمًا عندما تختلف أنواعه؛ ومن ثَمَّ يمكن تصويب الاستعمال المرفوض.
مُنِحَ امتيازات كثيرة
الحكم: مرفوضة
السبب: لجمع المصدر، والأصل فيه ألا يُثَنَّى ولا يُجمع.
الصواب والرتبة: -مُنِحَ امْتيازات كثيرة [فصيحة]
التعليق:منع بعض اللغويين تثنية المصدر وجمعه مطلقًا، وأجاز ذلك بعضهم إذا أريد بالمصدر العدد أو كان آخره تاء المرَّة، مثل: «رَمْيَة: رَمْيَتان ورميات»، و «تسبيحة: تسبيحتان وتسبيحات»، وكذلك إذا تعددت الأنواع، مثل: «تصريح: تصريحان وتصريحات»، وذلك اعتمادًا على ما جاء في الاستعمال القرآني في قوله تعالى: {وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا} الأحزاب/10، حيث جاءت «الظنون» وهي جمع «الظن» وهو مصدر. وقد أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء الوحدة بالمصادر الثلاثية والمزيدة، ثم جمعها جمع مؤنث سالمًا، كما أجاز تثنية المصدر وجمعه جمع تكسير أو جمع مؤنث سالِمًا عندما تختلف أنواعه؛ ومن ثَمَّ يمكن تصويب الاستعمال المرفوض، وقد أثبته الأساسي.
تَمَيَّزت بمَعَالِمَ كثيرةً
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لعدم المطابقة بين الصفة والموصوف في الإعراب.
الصواب والرتبة: -تَمَيَّزت بمعالمَ كثيرةٍ [فصيحة]
التعليق:كلمة «معالم» موصوف مجرور بالفتحة نيابة عن الكسرة؛ لأنه ممنوع من الصرف، وحق صفته «كثيرة» أن تكون مجرورة كذلك ولكن بالكسرة لأنها مصروفة.
لَه تجارب كثيرة في علوم الليزر
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم ورود هذا الجمع في المعاجم.
الصواب والرتبة: -له تجارب كثيرة في علوم الليزر [فصيحة]
التعليق:أجاز النحاة جمع الأسماء الزائدة على ثلاثة أحرف التي جاءت على وزن «تفعلة» - جمعها على «تفاعِل»، وقد وردت أمثلة لهذا الجمع في اللغة المعاصرة مثل: التعازي والتجارب، والتسالي، والتلاهي، والتماسي، والتصافي، وغيرها، ووردت «تجارب» جمعًا لـ «تجربة» في اللسان والوسيط.
أَجْرَى تجارُبَ كثيرة
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لأنها لم ترد في المراجع بهذا الضبط.
المعنى: جمع تجربة
الصواب والرتبة: -أَجْرى تجارِب كثيرة [فصيحة]
التعليق:جاء في المعاجم: «تَجْرِبة - بكسر الراء - جمعها تجارِب» ومن ثم يكون ضم الراء خَطَأ.
تَجَلِّيات الحقّ كثيرة
الحكم: مرفوضة
السبب: لجمع المصدر، والأصل فيه ألا يُثَنَّى ولا يُجمع.
الصواب والرتبة: -تَجلِّيات الحقّ كثيرة [فصيحة]
التعليق:منع بعض اللغويين تثنية المصدر وجمعه مطلقًا، وأجاز ذلك بعضهم إذا أريد بالمصدر العدد أو كان آخره تاء المرَّة، مثل: «رَمْيَة: رَمْيَتان ورميات»، و «تسبيحة: تسبيحتان وتسبيحات»، وكذلك إذا تعددت الأنواع، مثل: «تصريح: تصريحان وتصريحات»، وذلك اعتمادًا على ما جاء في الاستعمال القرآني في قوله تعالى: {وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا} الأحزاب/10، حيث جاءت «الظنون» وهي جمع «الظن» وهو مصدر. وقد أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء الوحدة بالمصادر الثلاثية والمزيدة، ثم جمعها جمع مؤنث سالمًا، كما أجاز تثنية المصدر وجمعه جمع تكسير أو جمع مؤنث سالِمًا عندما تختلف أنواعه؛ ومن ثَمَّ يمكن تصويب الاستعمال المرفوض.
بَذَلَ جُهُودًا كثيرة
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن جمع «جهد» على «جُهُود» لم يرد في المعاجم.
المعنى: جمع «جَهْد» و «جُهْد»
الصواب والرتبة: -بَذَل جُهُودًا كثيرة [فصيحة]
التعليق:الاسم الثلاثي الساكن العين إذا كان مفتوح الفاء أو مضمومها يطرد جمعه على «فُعُول» ما لم يكن معتل العين بالواو.
سمعت منه جوابات كثيرة
الحكم: مرفوضة
السبب: لجمع المصدر، والأصل فيه ألا يُثَنَّى ولا يُجمع.
الصواب والرتبة: -سمعت منه أجوبة كثيرة [فصيحة]-سمعت منه جوابات كثيرة [فصيحة]
التعليق:منع بعض اللغويين تثنية المصدر وجمعه مطلقًا، وأجاز ذلك بعضهم إذا أريد بالمصدر العدد أو كان آخره تاء المرَّة، مثل: «رَمْيَة: رَمْيَتان ورميات»، و «تسبيحة: تسبيحتان وتسبيحات»، وكذلك إذا تعددت الأنواع، مثل: «تصريح: تصريحان وتصريحات»، وذلك اعتمادًا على ما جاء في الاستعمال القرآني في قوله تعالى: {وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا} الأحزاب/10، حيث جاءت «الظنون» وهي جمع «الظن» وهو مصدر. وقد أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء الوحدة بالمصادر الثلاثية والمزيدة، ثم جمعها جمع مؤنث سالمًا، كما أجاز تثنية المصدر وجمعه جمع تكسير أو جمع مؤنث سالمًا عندما تختلف أنواعه؛ ومن ثَمَّ يمكن تصويب الاستعمال المرفوض، وقد أثبته الأساسيّ.
تَعَرَّضَ البلدُ لحوادث قتلٍ ونهب كثيرة
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن «الحادثة» تعبر عن مطلق ما يَجِدُّ ويحدث.
الصواب والرتبة: -تَعَرَّض البلدُ لأحداث قتلٍ ونهب كثيرة [فصيحة]-تَعَرَّض البلدُ لحوادث قتلٍ ونهب كثيرة [فصيحة]
التعليق:دلالة الأصل في «الحادثة» و «الحَدَث» هو ما يَجِدُّ من أمور، ثم أطلق كل منهما على النائبة كما ذكر «الوسيط»، وقد ذكر «التاج»: أن «الحدث» و «الحادثة» بمعنى. وعلى هذا فلا فرق بين الاستعمالين.
تَهَدَّمَت حَوَافٌّ كثيرة من الرصيف
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لصرف صيغة منتهى الجموع من الثلاثي المضعف، وحقُّها المنع من الصرف.
الصواب والرتبة: -تهدَّمت حَوَافُّ كثيرة من الرصيف [فصيحة]
التعليق:من موانع الصرف مجيء الاسم على وزن من أوزان منتهى الجموع. ويقع اللبس في الكلمات المضعفة، مثل كلمة «حوافّ»، التي يتوهَّم المتكلِّم أنها ليست محققة لشرط الجمع المانع للصرف؛ لأنه لا يتنبَّه إلى أنَّ الحرف المشدَّد في آخر الكلمة يحسب بحرفين.
أَسْدَى إليه خَدَماتٍ كثيرة
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لفتح فاء الكلمة في الجمع.
الصواب والرتبة: -أسدى إليه خِدْماتٍ كثيرة [فصيحة]-أسدى إليه خِدَماتٍ كثيرة [فصيحة مهملة]-أسدى إليه خِدِماتٍ كثيرة [فصيحة مهملة]
التعليق:عند جمع «فِعْلة» صحيحة العين واللام جمع مؤنث سالمًا، فإن فاءها لا يتغير ضبطها، أما عينها فتبقى ساكنة كما هي، ويجوز فيها الفتح والإتباع لحركة الفاء، فنقول: «خِدْمات»، و «خِدَمات»، و «خِدِمات».
لَه خَواصٌّ كثيرة
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لصرف صيغة منتهى الجموع من الثلاثي المضعف، وحقُّها المنع من الصرف.
الصواب والرتبة: -له خَواصُّ كثيرة [فصيحة]
التعليق:من موانع الصرف مجيء الاسم على وزن من أوزان منتهى الجموع. ويقع اللبس في الكلمات المضعفة، مثل كلمة «خواصّ»، التي يتوهَّم المتكلِّم أنها ليست محققة لشرط الجمع المانع للصرف؛ لأنه لا يتنبَّه إلى أنَّ الحرف المشدَّد في آخر الكلمة يحسب بحرفين.
دارت شكوك كثيرة حول الموضوع
الحكم: مرفوضة
السبب: لجمع المصدر، والأصل فيه ألا يُثَنَّى ولا يُجمع.
الصواب والرتبة: -دارت شكوك كثيرة حول الموضوع [فصيحة]
التعليق:منع بعض اللغويين تثنية المصدر وجمعه مطلقًا، وأجاز ذلك بعضهم إذا أريد بالمصدر العدد أو كان آخره تاء المرَّة، مثل: «رَمْيَة: رَمْيَتان ورميات»، و «تسبيحة: تسبيحتان وتسبيحات»، وكذلك إذا تعددت الأنواع، مثل: «تصريح: تصريحان وتصريحات»، وذلك اعتمادًا على ما جاء في الاستعمال القرآني في قوله تعالى: {وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا} الأحزاب/10، حيث جاءت «الظنون» وهي جمع «الظن» وهو مصدر. وقد أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء الوحدة بالمصادر الثلاثية والمزيدة، ثم جمعها جمع مؤنث سالمًا، كما أجاز تثنية المصدر وجمعه جمع تكسير أو جمع مؤنث سالِمًا عندما تختلف أنواعه؛ ومن ثَمَّ يمكن تصويب الاستعمال المرفوض، وقد أورده الأساسيّ.
يحترفون صنائع كثيرة
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن «صنائع» لم ترد في المعاجم، جمعًا لـ «صِناعة».
الصواب والرتبة: -يحترفون صناعات كثيرة [فصيحة]-يحترفون صنائع كثيرة [صحيحة]
التعليق:أوردت المعاجم كالتاج والوسيط كلمة «صنائع» جمعًا لـ «صنيع» و «صنيعة» وهو الإحسان والمعروف، أما «صناعة» فقد جمعت على «صناعات». ويمكن تصحيح المثال المرفوض بناءً على أن «فعائل» مقيسة في كل رباعيّ مؤنث اسمًا كان أو صفة مثل: سحابة وسحائب، ورسالة ورسائل، وعمامة وعمائم.
يحتاج هذا المصنع إلى عِمالة كثيرة
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنها لم ترد بهذا المعنى في المعاجم، وإنما وردت بمعنى أجرة العامل.
المعنى: مجموع الأيدي العاملة
الصواب والرتبة: -يحتاج هذا المصنع إلى عُمّال كثيرين [فصيحة]-يحتاج هذا المصنع إلى عِمَالة كثيرة [صحيحة]
التعليق:العِمَالة في المعاجم القديمة تعني أجر العامل أو حِرفته، وتستعمل الكلمة حديثا بمعنى «العُمَّال»، ويمكن تصحيح هذا الاستعمال لإجازة مجمع اللغة المصري له باعتباره نوعًا من المجاز، علاقته السببية، وقد سجَّلت المعاجم الحديثة هذا الاستعمال.
جمع فُتاتة أشياء كثيرة وحاول الاستفادة منها
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم ورودها في المعاجم القديمة.
المعنى: ما تبقَّى من الشيء بعد دقه وكسره
الصواب والرتبة: -جَمَع فُتاتة أشياء كثيرة وحاول الاستفادة منها [صحيحة]
التعليق:اعتمد مجمع اللغة المصري على كثرة الأمثلة المسموعة عن العرب لوزن «فُعالة» الدالّ على بقية الأشياء، مثل: «الحُثالة»، و «القُمامة»، و «الغُسالة»، و «الكُناسة»، والنُّفاية" .. إلخ، فأقرَّ قياسية هذا الوزن، وأجاز استعمال ما استُحدث من الكلمات الواردة على هذا الوزن لهذه الدلالة، ومنها المثال المرفوض؛ ولذا يمكن تصحيحه.
تشوب هذه العملية محاذير كثيرة
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن ما بدئ بميم زائدة من أسماء الفاعلين والمفعولين يجمع جمعًا سالمًا.
الصواب والرتبة: -تشوب هذه العملية محاذير كثيرة [فصيحة]-تشوب هذه العملية محذورات كثيرة [فصيحة]
التعليق:منع بعض النحويين قياسية جمع ما بدئ بميم زائدة من أسماء الفاعلين والمفعولين جمع تكسير؛ لأن قياسه أن يجمع جمعًا سالمًا. ولكن ورد في كلام القدماء ما يفيد فصاحة هذا الجمع، كما أمكن لبعض الباحثين أن يجمع عشرات من الكلمات التي جاءت مبدوءة بميم زائدة من أسماء الفاعلين والمفعولين، وقد جمعت جمع تكسير. وقد أصدر مجمع اللغة المصري بعد استعراضه لهذه الكلمات قرارًا بقياسية هذا الجمع. وقد ورد الجمع «محاذير» في بعض المعاجم الحديثة كالأساسي والمنجد.
يُوجَد في هَذَا المكان محالٌّ تجارية كثيرة
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لصرف صيغة منتهى الجموع من الثلاثي المضعف، وحقُّها المنع من الصرف.
الصواب والرتبة: -يوجد في هذا المكان مَحالُّ تجاريّة كثيرة [فصيحة]
التعليق:من موانع الصرف مجيء الاسم على وزن من أوزان منتهى الجموع. ويقع اللبس في الكلمات المضعفة، مثل كلمة «محالّ»، التي يتوهَّم المتكلِّم أنها ليست محققة لشرط الجمع المانع للصرف؛ لأنه لا يتنبَّه إلى أنَّ الحرف المشدَّد في آخر الكلمة يحسب بحرفين.
يواجه رجال الشرطة مخاطر كثيرة
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لأنه لم يرد هذا الجمع في المعاجم.
المعنى: أخطارًا
الصواب والرتبة: -يواجه رجال الشرطة أخطارًا كثيرة [فصيحة]-يواجه رجال الشرطة مخاطر كثيرة [صحيحة]
التعليق:جاء في المعاجم القديمة جمع «خطر» على «أخطار»، وورد في بعض المعاجم الحديثة كالأساسي: «مَخَاطِر» بمعنى: «أخطار». وذكرها محيط المحيط قائلا: المخاطر: الأخطار، لا واحد لها من صيغتها كالمحاسن.
أَثَارَ البحثُ مداخلات كثيرة
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنها لم ترد بهذا المعنى في المعاجم.
المعنى: مشاركات في البحث أو مناقشات في جلسة أو ندوة
الصواب والرتبة: -أَثَارَ البحث مناقشات كثيرة [فصيحة]-أَثَارَ البحث مداخلات كثيرة [صحيحة]
التعليق:وردت كلمة «المُداخِل» في القاموس وغيره مما يستلزم وجود الفعل «داخل» ومشتقاته. وقد أجاز مجمع اللغة المصري استخدام لفظ «مُداخلة» بالمعنى المذكور بناء على ما ورد في المعاجم.
أَرْسل إليه مراسيل كثيرة
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن ما بدئ بميم زائدة من أسماء الفاعلين والمفعولين يجمع جمعًا سالمًا.
المعنى: جمع «مُرْسَل»
الصواب والرتبة: -أرسل إليه مراسيل كثيرة [فصيحة]
التعليق:منع بعض النحويين قياسية جمع ما بدئ بميم زائدة من أسماء الفاعلين والمفعولين جمع تكسير؛ لأن قياسه أن يجمع جمعًا سالمًا. ولكن ورد في كلام القدماء ما يفيد فصاحة هذا الجمع، كما أمكن لبعض الباحثين أن يجمع عشرات من الكلمات التي جاءت مبدوءة بميم زائدة من أسماء الفاعلين والمفعولين، وقد جمعت جمع تكسير. وقد أصدر مجمع اللغة المصري بعد استعراضه لهذه الكلمات قرارًا بقياسية هذا الجمع.
تَجْرِي بيننا مُسَامَرات كثيرة
الحكم: مرفوضة
السبب: لجمع المصدر، والأصل فيه ألا يُثَنَّى ولا يُجمع.
الصواب والرتبة: -تَجري بيننا مُسامَرات كثيرة [فصيحة]
التعليق:منع بعض اللغويين تثنية المصدر وجمعه مطلقًا، وأجاز ذلك بعضهم إذا أريد بالمصدر العدد أو كان آخره تاء المرَّة، مثل: «رَمْيَة: رَمْيَتان ورميات»، و «تسبيحة: تسبيحتان وتسبيحات»، وكذلك إذا تعددت الأنواع، مثل: «تصريح: تصريحان وتصريحات»، وذلك اعتمادًا على ما جاء في الاستعمال القرآني في قوله تعالى: {وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا} الأحزاب/10، حيث جاءت «الظنون» وهي جمع «الظن» وهو مصدر. وقد أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء الوحدة بالمصادر الثلاثية والمزيدة، ثم جمعها جمع مؤنث سالمًا، كما أجاز تثنية المصدر وجمعه جمع تكسير أو جمع مؤنث سالِمًا عندما تختلف أنواعه؛ ومن ثَمَّ يمكن تصويب الاستعمال المرفوض.
مَشاغل المدير كثيرة
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم ورود الكلمة في المعاجم القديمة.
الصواب والرتبة: -أشغال المدير كثيرة [فصيحة]-مشاغل المدير كثيرة [فصيحة]
التعليق:ورد في التاج: استعمال «المشاغل» جمعًا «لمَشْغَلَة»، وهي ما يشغل الإنسان؛ ومن ثَمَّ يجوز استعمالها، وقد ذكرها أيضًا المنجد والأساسي.
تَحَمَّل مَشاقًّا كثيرة
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لصرف صيغة منتهى الجموع من الثلاثي المضعف، وحقُّها المنع من الصرف.
الصواب والرتبة: -تحمَّل مَشاقَّ كثيرة [فصيحة]
التعليق:من موانع الصرف مجيء الاسم على وزن من أوزان منتهى الجموع. ويقع اللبس في الكلمات المضعفة، مثل كلمة «مشاقّ»، التي يتوهَّم المتكلِّم أنها ليست محققة لشرط الجمع المانع للصرف؛ لأنه لا يتنبَّه إلى أنَّ الحرف المشدَّد في آخر الكلمة يحسب بحرفين.
مشاكل التنمية كثيرة
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن ما بدئ بميم زائدة من أسماء الفاعلين والمفعولين يجمع جمعًا سالمًا.
الصواب والرتبة: -مشاكل التنمية كثيرة [فصيحة]-مشكلات التنمية كثيرة [فصيحة]
التعليق:منع بعض النحويين قياسية جمع ما بدئ بميم زائدة من أسماء الفاعلين والمفعولين جمع تكسير؛ لأن قياسه أن يجمع جمعًا سالمًا. ولكن ورد في كلام القدماء ما يفيد فصاحة هذا الجمع، كما أمكن لبعض الباحثين أن يجمع عشرات من الكلمات التي جاءت مبدوءة بميم زائدة من أسماء الفاعلين والمفعولين، وقد جمعت جمع تكسير. وقد أصدر مجمع اللغة المصري بعد استعراضه لهذه الكلمات قرارًا بقياسية هذا الجمع، وقديمًا استعمل أبوطالب في أبيات له، والزبيدي في تاج العروس كلمة «المشاكل». وأوردتها بعض المعاجم الحديثة كالأساسي والمنجد.
مُهَاترات كثيرة
الحكم: مرفوضة
السبب: لجمع المصدر، والأصل فيه ألا يُثَنَّى ولا يُجمع.
الصواب والرتبة: -مُهَاتَرات كثيرة [فصيحة]
التعليق:منع بعض اللغويين تثنية المصدر وجمعه مطلقًا، وأجاز ذلك بعضهم إذا أريد بالمصدر العدد أو كان آخره تاء المرَّة، مثل: «رَمْيَة: رَمْيَتان ورميات»، و «تسبيحة: تسبيحتان وتسبيحات»، وكذلك إذا تعددت الأنواع، مثل: «تصريح: تصريحان وتصريحات»، وذلك اعتمادًا على ما جاء في الاستعمال القرآني في قوله تعالى: {وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا} الأحزاب/10، حيث جاءت «الظنون» وهي جمع «الظن» وهو مصدر. وقد أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء الوحدة بالمصادر الثلاثية والمزيدة، ثم جمعها جمع مؤنث سالمًا، كما أجاز تثنية المصدر وجمعه جمع تكسير أو جمع مؤنث سالِمًا عندما تختلف أنواعه؛ ومن ثَمَّ يمكن تصويب الاستعمال المرفوض، وقد جاء في الأساسي والمنجد.
تَكَلَّمت في نواحيَ كثيرة
الحكم: مرفوضة
السبب: لجر الاسم المنقوص الممنوع من الصرف بفتحة ظاهرة.
الصواب والرتبة: -تَكَلَّمت في نواحٍ كثيرة [فصيحة]-تَكَلَّمت في نواحيَ كثيرة [صحيحة]
التعليق:الأصل في الاسم المنقوص النكرة الممنوع من الصرف أن يجر بفتحة مقدرة على الياء المحذوفة، نيابة عن الكسرة، ويمكن تصحيح إثبات الياء وظهور الفتحة عليها اعتمادًا على وروده في فصيح الكلام، ومنه قول الفرزدق: ولكن عبد الله مولى مواليَ وقول الهُذَلي: أبيت على معاريَ فاخرات
في المستنقعات هَوامٌّ كثيرة
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لصرف صيغة منتهى الجموع من الثلاثي المضعف، وحقُّها المنع من الصرف.
المعنى: ما كان له سمّ قاتل كالحيَّة
الصواب والرتبة: -في المستنقعات هَوامُّ كثيرة [فصيحة]
التعليق:من موانع الصرف مجيء الاسم على وزن من أوزان منتهى الجموع. ويقع اللبس في الكلمات المضعفة، مثل كلمة «هوامّ»، التي يتوهَّم المتكلِّم أنها ليست محققة لشرط الجمع المانع للصرف؛ لأنه لا يتنبَّه إلى أنَّ الحرف المشدَّد في آخر الكلمة يحسب بحرفين.
يَحْفُل النادي بأنشطة كثيرة
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: للخطأ في ضبط عين المضارع بالضمّ.
المعنى: يمتلئ بها
الصواب والرتبة: -يَحْفِل النادي بأنشطة كثيرة [فصيحة]-يَحْفُل النادي بأنشطة كثيرة [صحيحة]
التعليق:الثابت في المعاجم أنَّ الباب الصرفيَّ للفعل «حَفَلَ» بالمعنى المذكور هو: «ضَرَب»؛ ومن ثمَّ تكون عينه مكسورة في المضارع. ويمكن تصحيح الضبط المرفوض استنادًا إلى رأي بعض اللغويين كأبي زيد وابن خالويه وغيرهما الذين يرون قياسية الانتقال من فتح عين الفعل في الماضي إلى ضمها أو كسرها في المضارع؛ ولشيوع التبادل بين بابي ضَرَب ونَصَر في العديد من القراءات القرآنية.
نتائج مشابهة 39
كَثْر
[مفرد]: مصدر كثَرَ.
كُثْر
[مفرد]: مصدر كثُرَ.
كثَرَ
يَكثُر، كَثْرًا، فهو كاثِر، والمفعول مَكْثور ، كثَر جارَه بالأولاد : غَلَبه أو فاقه في العدد ، كاثَروهم فكثروهم : غالبوهم فغلبوهم.
كثُرَ
يَكثُر، كُثْرًا وكَثْرةً، فهو كثير ، كثُر مالُه : وَفُر وزاد عددُه؛ خلاف قلَّ "كثُرت الأخطاءُ المطبعيّة في الكتاب- مَنْ كثُر كلامُه كثُر خطؤه- {مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالأَقْرَبُونَ ... المزيد
كثَّرَ
كثَّرَ من يُكثِّر، تكثيرًا، فهو مُكثِّر، والمفعول مُكثَّر ، كثَّر مالَه / كثَّر من مالِه : جعله كثيرًا، زاده "كثَّر من زرع أشجار الزيتون، كثَّر من الحيوانات : زاد عددها بالتناسُل- ... المزيد
كَثَّرَ
[ك ث ر]. (ف: ربا. متعد). كَثَّرْتُ، أُكَثِّرُ، كَثِّرْ، مص. تَكْثِيرٌ. كَثَّرَ الطَّعَامَ: جَعَلَهُ كَثِيراً.
كَثَرَ
[ك ث ر]. (ف: ثلا. متعد). كَثَرْتُ، أَكْثُرُ، مص. كَثْرٌ. كَثَرَ صَاحِبَهُ: غَلَبَهُ فِي الكَثْرَةِ.
كَثُرَ
[ك ث ر].(ف: ثلا. لازم). كَثُرَ، يَكْثُرُ، مص. كَثْرَةٌ كَثُرَ مَالُهُ: زَادَ، نَمَا كَثُرَ عَدَدُ الزَّائِرِينَ: صَارَ كَثِيراً.
كُثْرٌ
[ك ث ر] لَهُ مَالٌ كُثْرٌ: كَثِيرٌ كُثْرُ الشَّيْءِ: مُعْظَمُهُ.
أَكْثَرَ
[ك ث ر]. (ف: ربا. لازمتع. م. بحرف). أكْثَرْتُ، أُكْثِرُ، أَكْثِرْ، مص. إكْثَارٌ أكْثَرَ الرَّجُلُ: كَثُرَ مَالُهُ أَكْثَرَ الطَّعَامَ: جَعَلَهُ كَثِيراً، أَوْ وَجَدَهُ كَثِيراً أكْثَرَ عَلَيْهِ مِنَ الْمَدْحِ: زَادَ فِيهِ كَثِيراً. الفجر آية 11،12 الَّذِينَ طَغَوْا فِي البِلادِ فَأَكْثَرُوا فِيهَا الفَسَادَ (قرآن)" "يُكْثِرُ مِنَ القِرَاءةِ" "يُكْثِرُ مِنَ المِزَاحِ".
أَكْثَرُ
[ك ث ر]. (أفْعَلُ التَّفْضِيلِ) عَدَدُ الغَائِبِينَ اليَوْمَ أكْثَرُ مِن عدَدِ الغائِبِينَ أَمْسِ: أعْلَى عَدَداً أكْثَرُ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ الحَقِيقَةَ: أغْلَبُهُمْ.الدخان آية 39 مَا خَلَقْنَاهُمَا إلاَّ بِالحَقِّ وَلَكِنَّ أكْثَرَهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ (قرآن) "عَلَى أكْثَرِ تَقْدِيرٍ" لَمْ يَقُمْ إلاَّ بِوَاجِبِهِ لاَ أكْثَرَ وَلاَ أقَلَّ: بِلا زِيَادَةٍ، أيْ كَانَ مُعْتَدِلاً.
تَكَثَّرَ
[ك ث ر].(ف: خما. لازم، م. بحرف). تَكَثَّرَ، يَتَكَثَّرُ، مص. تَكَثُّرٌ تَكَثَّرَ الْمُضيفُ: تَكَلَّفَ الكَثْرَةَ تَكَثَّرَ المحاضِرُ بِالكَلامِ: أَكْثَرَ مِنْهُ تَكَثَّرَ بِما لِغَيْرِهِ: تَفاخَرَ بِهِ ... المزيد
تَكَثُّرٌ
[ك ث ر]. (مص. تَكَثَّرَ) تَكَثُّرُ الْمُضيفِ: تَكَلُّفُهُ الكَثْرَةَ تَكَثُّرُ الخَطيبِ بِالكَلاَمِ: الإِكْثارُ مِنْهُ التَّكَثُّرُ بِما لِغَيْرِهِ: التَّفاخُرُ بِهِ ... المزيد
كَثْرَةٌ
[ك ث ر]. (مص. كَثُرَ) كَثْرَةُ الْمَالِ: وَفْرَتُهُ كَثْرَةُ الإِنْتَاجِ: غَزَارَتُهُ. "نَزَلَتِ الخُضَرُ بِكَثْرَةٍ فِي الأَسْوَاقِ" "جَمْعُ كَثْرَةٍ" (نح) : جَمْعٌ لِمَا فَوْقَ العَشَرَةِ الكَثْرَةُ الكَاثِرَةُ: الأَغْلَبِيَّةُ. "الكَثْرَةُ الكَاثِرَةُ مِنَ السُّكَّانِ".
مُكَثَّرٌ
[ك ث ر]. (مفع. من كَثَّرَ). نَبَاتٌ مُكَثَّرٌ: مُنَمّىً، مَزِيدٌ. "مَادَّةٌ مُكَثَّرَةٌ فِي الأَسْوَاقِ".
كَثِيرٌ
[ك ث ر]. (صِيغَةُ فَعِيل) كَثِيرُ العَدَدِ: وَفِيرٌ، وَافِرٌ. "عَدَدٌ كَثِيرٌ" "يُقَالُ: رِجَالٌ كَثِيرٌ وَكَثِيرَةٌ، نِسَاءٌ كَثِيرٌ وَكَثِيرَاتٌ" كَثِيراً مَا يَسْعَوْنَ إِلَى الخُرُوجِ عَنِ النِّظَامِ: غَالِباً. "كَثِيراً مَا أَنْسَى".
مُكْثِرٌ
[ك ث ر]. (فا. من أَكْثَرَ). رَجُلٌ مُكْثِرٌ: ذُو مَالٍ.
إكْثَارٌ
[ك ث ر]. (مص: أَكْثَرَ).إكْثَارُ الطَّعَامِ" : جَعَلَهُ كَثِيراً الإِكْثَارُ مِنَ الْمَدْحِ: الإطْنَابُ "الإِكْثَارُ مِنَ القِرَاءَةِ" "الإِكْثَارُ مِنَ الضَّحِكِ".
تَكاثَرَ
[ك ث ر]. (ف: خما. لازمتع). تَكاثَرَ، يَتَكاثَرُ، مص. تَكاثُرٌ تَكاثَرَ سُكَّانُ الْمَدينَةِ: صارَ عَدَدُهُمْ كَثيراً، كَثُرُوا. "تَكاثَرَ زُوَّارُ الْمَعْرِضِ" تَكاثَرَ الحَصادَ: رآهُ كَثيراً تَكاثَرَ القَوْمُ: تَقاخَرُوا، تَغالَبُوا، بِكَثْرَةِ العَدَدِ.
تَكاثُرٌ
[ك ث ر]. (مص. تَكاثَرَ). تَكاثُرُ السُّكَّانِ: تَزايُدُ عَدَدِهِمْ، تَنامِيهِمْ. "تَكاثُرُ الحَشَراتِ"الحديد آية 20 وَتَكاثُرٌ فِي الأمْوالِ والأوْلادِ (قرآن).
تَكْثيرٌ
[ك ث ر]. (مص. كَثَّرَ). تَكْثيرُ الطَّعامِ: جَعْلُهُ كَثيراً.
تَكَوْثَرَ
[ك ث ر]. (ف: خما. لازم). تَكَوْثَرَ، يَتَكَوْثَرُ، مص. تَكَوْثُرٌ. تَكَوْثَرَ الشَّيْءُ: كَثُرَ جِدّاً.
تَكَوْثُرٌ
[ك ث ر]. (مص. تَكَوْثَرَ). تَكَوْثُرُ الشَّيْءِ: كَثْرَتُهُ جِدّاً.
مِكْثَارٌ
[ك ث ر]. (صِيغَةُ مِفْعَال لِلْمُبَالَغَة). خَطِيبٌ مِكْثَارٌ: كَثِيرُ الكَلاَمِ لِلْمُذَكَّرِ والْمُؤَنَّثِ.
أكْثَرِيَّةُ
[ك ث ر]. كَانَتْ أكْثَرِيَّةُ الحَاضِرِينَ مَعَهُ: أغْلَبِيَّتُهُمْ. "صَوَّتَتِ الأكْثَرِيَّةُ لِصَالِحِ الْمَشْرُوعِ" "الأكْثَرِيَّةُ السَّاحِقَةُ".
اِسْتَكْثَرَ
[ك ث ر]. (ف: سدا. لازمتع. م. بحرف). اِسْتَكْثَرْتُ، أَسْتَكْثِرُ، اِسْتَكْثِرْ، مص. اِسْتِكْثارٌ اِسْتَكْثَرَ عَدَدَ الطُّلابِ: وَجَدَ عَدَدَهُمْ كَثِيرًا اِسْتَكْثَرَ الطَّعامَ: وَجَدَهُ كَثيراً. "زَارَ الْمَدِينَةَ لأوَّلِ مَرَّةٍ، فاسْتَكْثَرَ سُكَّانَها وَدُورَها ودَكاكِينَها" 3. اِسْتَكْثَرَ مِنْ شُرْبِ العَصيرِ: أَكْثَرَ مِنْ شُرْبِهِ، رَغِبَ في الزِّيادَةِ.
مُتَكَاثِرٌ
[ك ث ر]. (فَا. مِنْ تَكَاثَرَ). جَرَادٌ مُتَكَاثِرٌ: مُتَزَايِدٌ، مُتَوالِدٌ، متناسِلٌ.
اِسْتِكْثارٌ
[ك ث ر]. (مص. اِسْتَكْثَرَ) اِسْتِكْثارُ عَدَدِ الضُّيوفِ: وُجودُ عَدَدِهِمْ كَثِيراً، وَفْرَتُهُمْ الاِسْتِكْثارُ مِنْ شُرْبِ العَصِيرِ: الإِكْثارُ مِنْ شُرْبِهِ.
كثر
ه: غلبه في الكثرة.
كثر
الشيء: صار كثيرا.
كثر
الشيء: جعله كثيرا.
كثر
1-مص. كثر. 2-كثير.
كثر
1-كثير. 2-«كثر الشيء»: معظمه.
كثر
كثير.
كثر
الشَّيْء كثرا وَكَثْرَة خلاف قل فَهُوَ كثر وَكثير وكثار
كثر
الشَّيْء جعله كثيرا
‏كثر‏
‏ ‏(‏الكَثْرَةُ‏)‏ ضد القلة‏.‏ والكثرة بالكسر لغة رديئة‏.‏ وقد ‏(‏كَثُرَ‏)‏ يكثر بالضم ‏(‏كَثْرةً‏)‏ فهو ‏(‏كَثِيرٌ‏)‏ وقوم ‏(‏كثير‏)‏ وهم كثيرون‏.‏ و‏(‏أكْثَرَ‏)‏ الرجل كثر ماله‏.‏ و‏(‏كاثَروُهم فَكَثَرُوهم‏)‏ من باب نصر أي غلبوهم بالكثرة‏.‏ و‏(‏اسْتَكْثَرَ‏)‏ من الشيء ‏(‏أكْثَرَ‏)‏ منه‏.‏ و‏(‏الكُثْرُ‏)‏ بالضم المال الكثير، يقال‏:‏ ما له قل ولا كثر‏.‏ ويقال‏:‏ الحمد لله على القُل و‏(‏الكُثْرِ‏)‏ والقل و‏(‏الكِثْرِ‏)‏ بالضم والكسر‏.‏ و‏(‏التَّكاثُرُ‏)‏ ‏(‏المكَاثَرَةُ‏)‏‏.‏ و‏(‏الكَوْثَرُ‏)‏ من الرجال السيد الكثير الخير، والكوثر من الغبار ... المزيد
كثر
الكَثْرَةُ والكِثْرَةُ والكُثْرُ نقيض القلة التهذيب ولا تقل الكِثْرَةُ بالكسر فإِنها لغة رديئة وقوم كثير وهم كثيرون الليث الكَثْرَة نماء العدد يقال كَثُرَ الشيءُ يَكْثُر كَثْرَةً فهو كَثِيرٌ وكُثْرُ الشيء أَكْثَرُه وقُلُّه أَقله والكُثْرُ بالضم من المال الكثيرُ يقال ما له قُلٌّ ولا كُثْرٌ وأَنشد أَبو عمرو لرجل من ربيعة فإِنَّ الكُثْرَ أَعياني قديماً ولم أُقْتِرْ لَدُنْ أَنِّي غُلامُ قال ابن بري الشعر لعمرو بن حَسَّان من بني الحرث ابن هَمَّام يقول أَعياني طلبُ الكثرة من المال وإِن كنتُ غيرَ مُقْتِرٍ من صِغَرِي إِلى كِبَرِي فلست من المُكْثِرِين ولا المُقْتِرِين قال وهذا يقوله لامرأَته وكانت ... المزيد
كثر
الكَثْرَةُ: نماَءُ العَدَد. وكاثَرْناهم فَكَثَرْناهم، وبعضٌ يقول: كَثُرْناهم. وكُثْرُ الشَّيْءِ: أكْثَرُه. ورَجُلٌ مُكْثِرٌ من المالِ، ومَكْثُوْرٌ عليه: إذا كَثُرَ طُلاّبُ مَعْرُوْفه. وأكْثَرْتُ الشَّيْءَ إكْثاراً، وكَثرْتُه تَكْثِيراً. والكُثْرُ من المالِ: الكَثِيرُ، يُقال: الحَمْدُ للَّهِ على القُل والكُثْرِ. وكذلك الكُثَارُ. والكُثْرى من النَبِيْذِ: الاسْتِكْثارُ منه. ورَجُلٌ مِكْثَارٌ وامْرَأةٌ كذلك: للكَثِيرَي الكَلام. والكَوْثَرُ: نَهَرٌ في الجَنَّةِ خاصَّةً، وقيل: هو الخَيْرُ الذي أعْطى اللَّهُ عَز وجلَّ النَّبِيَّ - عليه السَّلامُ - وأُمَتَه يوم القِيامَة. وتَكَوْثَرَ ... المزيد

لا توجد نتائج مطابقة لـ كَثِيرَة