نتائج مطابقة 10
الله
[مفرد] ، الله : علم على الذَّات العليَّة الواجبة الوجود، الجامعة لصفات الألوهيّة، ولذا لا يجوز أن يتسمَّى به أحد، وسائر الأسماء قد يتسمَّى بها غيرُه، وهو أوّل أسمائه سبحانه وأعظمها، ... المزيد
الله
[مفرد]: لفظ الجلالة (انظر: أ ل هـ - الله).
اللهُ
1.: اِسْمُ الجَلاَلَةِ. الإلَهُ الْمَعْبُودُ بحَقٍّ: البقرة آية 255اللهُ لاَ إلَهَ إلاَّ هُوَ (قرآن) : الخَالِقُ، وَأصْلُ كَلِمَةِ اللهِ إلاهٌ، دَخَلَتْ عَلَيْهِ ألْ، ثُمَّ حُذِفَتْ هَمْزَتُهُ وَأُدْغِمَ اللامَانِ اَللَّهُمَّ إنَّكَ تَعْلَمُ سَرِيرَتِي: أيْ يَا اللهُ. وَقَدْ حُذِفَ حَرْفُ النِّدَاءِ وَعُوِّضَ بِالمِيمِ الْمُشَدَّدَةِ وَلاَ يُجْمَعُ مَا بَيْنَ حَرْفِ النِّدَاءِ وَالمِيمِ، أيْ لاَ يُقَالُ يا اَللَّهُمَّ. ن. اَللَّهُمَّ.
له
الشعر: رققه وحسنه.
ألله
1-علة الوجود، الواجب الوجود، خالق الكون وحافظه. 2-«أللهم»: يا الله، وقد حذف حرف النداء، والميم المشددة عوض عن الحرف المحذوف.
ألله
حدد طرفه
الله
علم على إلاله المعبود بِحَق أَصله إِلَه دخلت عَلَيْهِ ال ثمَّ حذفت همزته وأدغم اللامان
الفرق بين قولنا الله وبين قولنا إله
أن قولنا الله اسم لم يسم به غير الله وسمي غير الله إلها على وجه الخطأ وهي تسمية العرب الاصنام آلهة، وأما قول الناس لا معبود إلا الله فمعناه أن لا يستحق العبادة إلا الله تعالى.
الفرق بين قولنا الله وقولنا اللهم
أن قولنا الله اسم واللهم نداء والمراد به يا الله فحذف حرف النداء وعوض الميم في آخره.
له
اللَّهْلَهَةُ: مِثْلُ الهَلْهَلَةِ في النَّسْج. واللُّهْلُهُ: المكانُ الذي يَطَّرِدُ فيه السَّرَابُ، وجَمْعُه لَهَالِهُ. وجاءتِ الإبلُ تَلَهْلَهُ في كَلأٍ ضَعيفٍ: أي تَتَبَّعُ قَليلَه. الهاء والنون.
نتائج ذات صله 479
بِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ قَالَ الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلَاقُو اللَّهِ كَمْ مِنْ فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللَّهِ وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ.} (البقرة/ 246
249)
أيم الله
كلمة قسم همزتها همزَة وصل يُقَال أيم الله لَأَفْعَلَنَّ كَذَا
عبد الله
عبَادَة وعبودية انْقَادَ لَهُ وخضع وذل وَيُقَال مَا عَبدك عني مَا حَبسك
زَرَعَ اللَّهُ‏
‏ الْحَرْثَ أَنْبَتَهُ وَأَنْمَاهُ وَقَوْلُهُمْ زَرَعَ الزَّارِعُ الْأَرْضَ أَثَارَهَا لِلزِّرَاعَةِ مِنْ إسْنَادِ الْفِعْلِ إلَى السَّبَبِ مَجَازًا ‏(‏وَمِنْهُ‏‏ إذَا زَرَعَتْ هَذِهِ الْأُمَّةُ نُزِعَ مِنْهَا النَّصْرُ أَيْ اشْتَغَلَتْ بِالزِّرَاعَةِ وَأُمُورِ الدُّنْيَا وَأَعْرَضَتْ عَنْ الْجِهَادِ بِالْكُلِّيَّةِ فَأَمَّا مَنْ جَمَعَ بَيْنَهُمَا فَقَدْ أَخَذَ بِالسُّنَّةِ وَالْمُرَادُ بِنَزْعِ النَّصْرِ الْخِذْلَانُ ‏(‏وَالزَّرْعُ‏‏ مَا اسْتُنِبْتَ بِالْبَذْرِ سُمِّيَ بِالْمَصْدَرِ وَجَمْعُهُ زُرُوعٌ وَبِتَصْغِيرِهِ سُمِّيَ وَالِدُ يَزِيدَ بْنِ زُرَيْعٍ يَرْوِي عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِي عَرُوبَةَ وَالْمُزَارَعَةُ مُفَاعَلَةٌ مِنْ الزِّرَاعَةِ‏.‏
سُبْحَانَ اللَّهِ‏
‏ عَلَمٌ لِلتَّسْبِيحِ لَا يُصْرَفُ وَلَا يَتَصَرَّفُ وَإِنَّمَا يَكُونُ مَنْصُوبًا عَلَى الْمَصْدَرِيَّةِ ‏(‏وَقَوْلُهُمْ‏‏ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِك مَعْنَاهُ سَبَّحْتُكَ بِجَمِيعِ آلَائِكَ وَبِحَمْدِكَ سَبَّحْتُك وَسَبَّحَ قَالَ سُبْحَانَ اللَّهِ وَسَبَّحَ اللَّهَ نَزَّهَهُ ‏(‏وَالسُّبُّوحُ‏‏ الْمُنَزَّهُ عَنْ كُلِّ سُوءٍ وَسَبَّحَ بِمَعْنَى صَلَّى وَفِي التَّنْزِيلِ ‏{‏فَلَوْلَا أَنَّهُ كَانَ مِنْ الْمُسَبِّحِينَ‏}‏ قِيلَ مِنْ الْمُصَلِّينَ ‏(‏وَالسُّبْحَةُ‏‏ النَّافِلَةُ لِأَنَّهَا مُسَبَّحٌ فِيهَا‏.‏
كَبَتَهُ اللَّهُ‏
‏ أَهَلَكَهُ مِنْ بَاب ضَرَبَ‏.‏
نَزَّهَهُ اللَّهُ‏
‏ عَنْ السُّوءِ تَنْزِيهًا بَعَّدَهُ وَقَدَّسَهُ وَلَا يُقَالُ أَنْزَهَهُ وَقَوْلُهُ التَّسْبِيحُ ‏(‏إنْزَاهُ اللَّهِ‏‏ سَهْوٌ وَيُقَالُ فُلَانٌ يَتَنَزَّهُ عَنْ الْمَطَامِعِ الدَّنِيَّةِ وَالْأَقْذَارِ أَيْ يُبَاعِدُ نَفْسَهُ وَيَتَصَوَّنُ ‏(‏وَمِنْهُ‏‏ الْحَدِيثُ ‏[‏تَنَزَّهُوا عَنْ الْبَوْلِ‏]‏ وَقَوْلُهُ إذَا وَقَعَ الشَّكُّ فَالْأَوْلَى الْأَخْذُ بِالتَّنَزُّهِ يَعْنِي الِاحْتِيَاطَ وَالْبُعْدَ عَنْ الرِّيَبِ وَالِاسْمُ النُّزْهَةُ وَمِنْهُ قَوْلُهُ ‏(‏وَنَزِهَ‏‏ عَنْ الطَّمَعِ أَيْ تَنَزَّهَ وَتَصَوَّنَ وَالِاسْتِنْزَاهُ بِمَعْنَى التَّنَزُّهِ غَيْرُ مَذْكُورٍ إلَّا فِي الْأَحَادِيثِ فِي مُتَّفَقِ الْجَوْزَقِيِّ ‏[‏كَانَ لَا يَسْتَنْزِهُ عَنْ الْبَوْلِ‏]‏ وَفِي سُنَنِ أَبِي دَاوُد وَشَرْحِ السُّنَّةِ مِنْ مَكَانَ عَنْ وَالْأَوَّلُ أَصَحُّ وَأَمَّا قَوْلُهُ اسْتَنْزِهُوا الْبَوْلَ فَلَحْنٌ‏.‏
وَقَاكَ اللَّهُ تَعَالَى‏
‏ كُلَّ سُوءٍ وَمِنْ السُّوءِ أَيْ صَانَكَ وَحَفِظَكَ ‏(‏وَالْوِقَايَةُ وَالْوِقَاءُ‏‏ كُلُّ مَا وَقَيْتَ بِهِ شَيْئًا وَمِنْهَا ‏(‏الْوِقَايَةُ‏‏ فِي كِسْوَةِ النِّسَاءِ وَهِيَ الْمِعْجَرُ سُمِّيتَ بِذَلِكَ لِأَنَّهَا تَقِي الْخِمَارَ وَنَحْوَهُ وَعَلَى ذَا قَوْلُهُ فِي الْمُحِيطِ كَمَا لَوْ مَسَحَتْ عَلَى الْوِقَايَةِ ‏(‏وَالتَّقِيَّةُ‏‏ اسْمٌ مِنْ الِاتِّقَاءِ وَتَاؤُهَا بَدَلٌ مِنْ الْوَاوِ لِأَنَّهَا فَعِيلَةٌ مِنْ وَقَيْتُ وَهِيَ أَنْ يَقِيَ نَفْسَهُ مِنْ اللَّائِمَةِ أَوْ مِنْ الْعُقُوبَةِ بِمَا يُظْهِرُ وَإِنْ كَانَ عَلَى خِلَافِ مَا يُضْمِرُ وَعَنْ الْحَسَنِ التَّقِيَّةُ جَائِزَةٌ إلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ‏(‏وَالْأُوقِيَّةُ‏‏ بِالتَّشْدِيدِ أَرْبَعُونَ دِرْهَمًا وَهِيَ أُفْعُولَةٌ مِنْ الْوِقَايَةِ لِأَنَّهَا تَقِي صَاحِبَهَا مِنْ الضُّرِّ وَقِيلَ فُعْلِيَّةٌ مِنْ الْأَوْقِ الثِّقْلُ وَالْجَمْعُ الْأَوَاقِيُّ بِالتَّشْدِيدِ وَالتَّخْفِيفِ وَفِي كِتَابِ الْخَرَاجِ فِي حَدِيثِ أَهْلِ نَجْرَانَ ‏[‏الْحُلَلُ ثَلَاثَةُ أَنْوَاعٍ حُلَلُ دِقٍّ وَحُلَلُ جِلٍّ وَحُلَلُ أَوَاقٍ‏]‏ وَإِنَّمَا أُضِيفَتْ إلَيْهَا لِأَنَّ ثَمَنَ كُلِّ حُلَّةٍ مِنْهَا كَانَ أُوقِيَّةً وَعِنْدَ الْأَطِبَّاءِ ‏(‏الْأُوقِيَّةُ‏‏ وَزْنُ عَشَرَةِ مَثَاقِيلَ وَخَمْسَةُ أَسْبَاعِ دِرْهَمٍ وَهُوَ إسْتَارٌ وَثُلُثَا إسْتَارٍ وَفِي كِتَابِ الْعَيْنِ ‏(‏الْأُوقِيَّةُ‏‏ وَزْنٌ عَلَى أَوْزَانِ الدُّهْنِ وَهِيَ سَبْعَةُ مَثَاقِيلَ وَفِي شَرْحِ السُّنَّةِ فِي عِدَّةِ أَحَادِيثَ وَقِيَّةُ ثُمَّ تَحَرَّفَ إلَى وُقِيَّةُ قَالَ الْأَزْهَرِيُّ وَاللُّغَةُ الْجَيِّدَةُ أُوقِيَّةٌ قُلْتُ وَكَأَنَّهُمْ جَعَلُوا الْخَاصَّ عَامًّا فِي مَكَايِيلِ الدُّهْنِ فَقِيلَ ‏(‏أُوقِيَّةٌ‏‏ عُشْرِيَّةٌ وَأُوقِيَّةٌ رُبُعِيَّةٌ وَأُوقِيَّةٌ نِصْفِيَّةٌ وَمِنْهُ قَوْلُهُ فِي الْفَتَاوَى لِأَبِي اللَّيْثِ مَا يَجْتَمِعُ لِلدَّهَّانِ مِنْ دُهْنٍ يَقْطُرُ مِنْ الْأُوقِيَّةِ هَلْ يَطِيبُ لَهُ أَمْ لَا وَعَنْ أَبِي حَنِيفَةَ - رَحِمَهُ اللَّهُ - مَا رَأَيْنَا قَاضِيًا يَكِيلُ الْبَوْلَ بِالْأَوَاقِيِّ‏.‏
أيم الله
همزته همزة وصل تفتح وتكسر وتقرأ همزة قطع ، وميمه مضمومة ، وقالوا ايمن الله بضم الميم والنون مع كسر الهمزة وفتحها ، وهي جمع يمين ، وكانوا يحلفون باليمين ، فيقولون : ويمين الله
غَفَرَ اللَّهُ عَنْه ذنوبَه
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستعمال حرف الجرّ «عن» بدلاً من حرف الجرّ «اللام».
الصواب والرتبة: -غَفَرَ اللَّهُ له ذنوبَه [فصيحة]-غَفَرَ اللَّهُ عَنْه ذنوبَه [صحيحة]
التعليق:(انظر: نيابة حرف الجرّ «عن» عن حرف الجرّ «اللام»)
تابَ اللَّهُ عنك
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستعمال حرف الجر «عن» بدلاً من حرف الجر «على».
الصواب والرتبة: -تَابَ اللَّهُ عليك [فصيحة]-تَابَ اللَّهُ عنك [صحيحة]
التعليق:(انظر: نيابة حرف الجر «عن» عن حرف الجر «على»)
اسْتَعْوَضَ اللهَ في ماله المفقود
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم إعلال عين الفعل مع وجود ما يوجبه.
الصواب والرتبة: -اسْتَعْوَضَ اللهَ في ماله المفقود [فصيحة]
التعليق:(انظر: عدم إعلال عين الفعل)
غَفَرَ اللَّهُ عَنْه ذنوبَه
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستعمال حرف الجر «عن» بدلاً من حرف الجر «اللام».
الصواب والرتبة: -غَفَرَ اللَّهُ له ذنوبَه [فصيحة]-غَفَرَ اللَّهُ عَنْه ذنوبَه [صحيحة]
التعليق:(انظر: نيابة حرف الجر «عن» عن حرف الجر «اللام»)
تابَ اللَّهُ عنك
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستعمال حرف الجر «عن» بدلاً من حرف الجر «على».
الصواب والرتبة: -تَابَ اللَّهُ عليك [فصيحة]-تَابَ اللَّهُ عنك [صحيحة]
التعليق:(انظر: نيابة حرف الجر «عن» عن حرف الجر «على»)
لا يرضى الله عن المُرابي
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنها لم ترد في المعاجم القديمة بهذا المعنى.
الصواب والرتبة: لا يرضى الله عن المُرابي [فصيحة]
التعليق:مجيء «فاعَل» بمعنى «أَفْعَل» و «فَعَّلَ» كثير في لغة العرب، ويمكن تصويب الكلمات المرفوضة على هذا الأساس، كما أن مجمع اللغة المصري أقَرّ «المرابي» و «مخابرات».
حَلَّلَ اللهُ البيعَ
الحكم: مرفوضة
السبب: لمجيء «فَعَّل» بمعنى «أَفْعَلَ».
الصواب والرتبة: أَحَلَّ اللهُ البيعَ [فصيحة]-حَلَّلَ اللهُ البيعَ [فصيحة]
التعليق:من الثابت في لغة العرب مجيء «فَعَّل» بمعنى «أَفْعَل» نحو: خَبَّر وأَخْبَر، وسَمَّى وأَسْمَى، وفَرَّح وأَفْرَح، وكقول اللسان: «أضعفه وضعَّفه: صيَّره ضعيفًا»، وكقول التاج: «طمَّعتُ الرجلَ كأطمعتُه»، وقوله: «وصَّله إليه وأوصلَه: أنهاه إليه وأبلغه إيّاه»، وقد اتخذ مجمع اللغة المصري قرارًا سمح فيه بنقل الفعل الثلاثي المجرد إلى صيغة «فَعَّل» لإفادة التعدية أو التكثير، ووافق على صحة الألفاظ المستعملة مثل: خدَّر، حضَّر، ورَّد، شَخَّص، جسَّم، حلَّل، شرَّع؛ وبناء على ذلك يمكن تصحيح الأفعال الآتية: ربَّح، رسَّب، رسَّخ، فَلَّس، هدَّأ، صلَّح، ومشتقاتها، أما الكلمات: سيَّل، حلَّل، بكَّى، ضعَّف، طمَّع، مفرّغة، وصّل، فقد ورد بها سماع.
خَلَفَ الله عليك
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستخدام «فَعَلَ» بدلاً من «أَفْعَلَ».
الصواب والرتبة: أَخْلَفَ الله عليك [فصيحة]-خَلَفَ الله عليك [فصيحة]
التعليق:الأمثلة المرفوضة التي استخدم فيها وزن «فَعَلَ» - أو مصدره، أو أحد مشتقاته- بمعنى «أَفْعَلَ» أوردت معظمها المعاجم القديمة، مثال ذلك: «فَلَحَ، وأَفْلَحَ»، و «يَنَعَ، وأَيْنَعَ»، و «كَنَّ، وأَكَنَّ»، و «جَدَبَ، وأَجْدَبَ»، و «جَهَزَ، وأَجْهَزَ» .. وقد وَرَد التبادل بين «أَحَسَّ» و «حَسَّ» في القراءات القرآنية، فقد قرئ: {هَلْ تَحُسّ مِنْهُمْ مِنْ أَحَدٍ}، والقراءة المشهورة: {هَلْ تُحِسُّ مِنْهُمْ مِنْ أَحَدٍ} مريم/98، وقد جمع الأعشى «أنكر» و «نكِر» في قوله: وأنكرتني وما كان الذي نكِرت من الحوادث إلاّ الشيب والصّلعا والبعض الآخر من هذه الأفعال ورد أحد مشتقاتها بالمعاجم القديمة مثل: «مِلْحَاح» بمعنى «مُلِحّ»، وقد أوردت المعاجم الحديثة ما لم يرد من تلك الأفعال المرفوضة في المعاجم القديمة.
سَعَده الله
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستخدام «فَعَلَ» بدلاً من «أَفْعَلَ».
الصواب والرتبة: أَسْعَده اللهُ [فصيحة]-سَعَده اللهُ [فصيحة]
التعليق:الأمثلة المرفوضة التي استخدم فيها وزن «فَعَلَ» - أو مصدره، أو أحد مشتقاته- بمعنى «أَفْعَلَ» أوردت معظمها المعاجم القديمة، مثال ذلك: «فَلَحَ، وأَفْلَحَ»، و «يَنَعَ، وأَيْنَعَ»، و «كَنَّ، وأَكَنَّ»، و «جَدَبَ، وأَجْدَبَ»، و «جَهَزَ، وأَجْهَزَ» .. وقد وَرَد التبادل بين «أَحَسَّ» و «حَسَّ» في القراءات القرآنية، فقد قرئ: {هَلْ تَحُسّ مِنْهُمْ مِنْ أَحَدٍ}، والقراءة المشهورة: {هَلْ تُحِسُّ مِنْهُمْ مِنْ أَحَدٍ} مريم/98، وقد جمع الأعشى «أنكر» و «نكِر» في قوله: وأنكرتني وما كان الذي نكِرت من الحوادث إلاّ الشيب والصّلعا والبعض الآخر من هذه الأفعال ورد أحد مشتقاتها بالمعاجم القديمة مثل: «مِلْحَاح» بمعنى «مُلِحّ»، وقد أوردت المعاجم الحديثة ما لم يرد من تلك الأفعال المرفوضة في المعاجم القديمة.
آلاءُ لا تُحصى منحها الله لعباده
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لمنع الكلمة من الصرف، دون مسوِّغ لذلك.
الصواب والرتبة: -آلاءٌ لا تُحصى منحها الله لعباده [فصيحة]
التعليق:تستحق كلمة «آلاء» الصرف؛ لأنَّ همزتها منقلبة عن أصل، فهي ليست زائدة كما توهَّمها من منعها من الصرف، ووزنها: أَفْعال.
رَزَقَه الله بأَبْناءَ بَرَرة
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لمنع الكلمة من الصرف، دون مسوِّغ لذلك.
الصواب والرتبة: -رزقه الله بأبناءٍ بَرَرة [فصيحة]
التعليق:تستحق كلمة «أبْناء» الصرف؛ لأنَّ همزتها منقلبة عن أصل، فهي ليست زائدة كما توهَّمها من منعها من الصرف، ووزنها: أَفْعال.
حَفِظَه الله من أَدْواءَ كثيرة
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لمنع الكلمة من الصرف، دون مسوِّغ لذلك.
الصواب والرتبة: -حفظه الله من أَدْواءٍ كثيرةٍ [فصيحة]
التعليق:تستحق كلمة «أدواء» الصرف؛ لأنَّ همزتها منقلبة عن أصل، فهي ليست زائدة كما توهَّمها من منعها من الصرف، ووزنها: أَفْعال.
أَنْسَأ الله في أجله
الحكم: مرفوضة
السبب: لتعدية الفعل بحرف الجر «في»، وهو يتعدّى بنفسه.
المعنى: مدّ في عمره
الصواب والرتبة: -أَنْسَأ الله أجلَه [فصيحة]-أَنْسَأ الله في أجله [فصيحة]
التعليق:الوارد في المعاجم تعدية هذا الفعل بنفسه، كما ذكر المصباح والتاج أنه يتعدّى بـ «في»، ومثله في الوسيط.
خَشَيْتُ الله
الحكم: مرفوضة
السبب: للخطأ في ضبط عين الفعل بالفتح.
الصواب والرتبة: خَشِيتُ الله [فصيحة]-خَشَيْتُ الله [صحيحة]
التعليق:المشهور في ضبط عين الأفعال: «بَقِي، وخَشِي، ونَسِيَ، ولَقِيَ، ورَقِيَ» الكسر، ويمكن تصحيح الضبط المرفوض (فتح العين)؛ بناءً على لهجة طيئ التي يتحول فيها «فَعِلَ» الناقص إلى «فَعَلَ»، وقد قرئ بها قوله تعالى: {وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا} البقرة/ 278، حيث قرئ الفعل بفتح القاف «بَقَى»، وفي المصباح: «وطيئ تبدل الكسرة فتحة فتنقلب الياء ألفًا، فيصير» بقَى «، وكذلك كل فعل ثلاثي سواء كانت الكسرة والياء أصليتين، نحو: بَقِيَ ونَسِيَ وفَنِيَ، أو كان ذلك عارضًا»، وقد ورد الفعل «خَشَى» بفتح الشين في اللسان والتاج.
الرَّحِم من وصله وصله الله
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لمعاملة هذه الكلمات معاملة المذكَّر، وهي مؤنثة.
الصواب والرتبة: الرَّحِم من وصلها وصله الله [فصيحة]-الرَّحِم من وصله وصله الله [صحيحة]
التعليق:ذكرت المراجع المختلفة كاللسان والتاج والقاموس والمصباح والوسيط ومعجم المؤنثات السماعية ومعجم المذكر والمؤنث أن هذه الكلمات مؤنثة، فالجمل الأولى المذكورة في الصواب فصيحة لاشكّ في ذلك. ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض، الذي عوملت فيه الكلمة معاملة المذكر اعتمادًا على أنَّ الكلمة من المؤنث المجازي الخالي من علامة التأنيث، وهو نوع من المؤنث ذهب كثير من القدماء إلى جواز تذكيره، مثل المبرِّد وابن السكيت والأزهري، وقد حكي عن المبرِّد أنه كان يقول: «ما لم يكن فيه علامة تأنيث وكان غير حقيقي التأنيث فلك تذكيره»، وفي خاتمة المصباح: «والعرب تجترئ على تذكير المؤنث إذا لم يكن فيه علامة تأنيث».
الله تعالى يُجْزي على المعروف خيرًا
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: للخطأ في ضبط حرف المضارعة بالضمّ، مع أنَّ الفعل ثلاثيّ مجرَّد.
الصواب والرتبة: الله تعالى يَجْزي على المعروف خيرًا [فصيحة]
التعليق:تميز القواعد النحوية بين الفعل الثلاثي المجرَّد والمزيد بالهمزة من حيث ضبط أحرف المضارعة، فتضبطها بالفتح إذا كان الفعل ثلاثيًّا مجرَّدًا، وبالضمّ إذ كان الفعل مزيدًا بالهمزة، وصواب الأمثلة المذكورة ضبط حرف المضارعة فيها بالفتح؛ لأنها من الثلاثي المجرَّد حسب السياقات الواردة بها (وانظر: قِياسِيَّة استعمال «أَفْعَل» بمعنى «فعل»).
أَيُّها الإنسان الَّذي لا تخاف الله
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم المطابقة بين الاسم الموصول والضمير العائد عليه.
الصواب والرتبة: أَيّها الإنسان الذي لا يخاف الله [فصيحة]-أَيّها الإنسان الذي لا تخاف الله [صحيحة]
التعليق:الأصل أن يكون الضمير العائد على الاسم الموصول ضمير غيبة، ولكن إذا كان الاسم الموصول خبرًا عن مبتدأٍ هو ضمير متكلّم أو مخاطب أجاز النحاة مطابقته له في الغيبة، أو مطابقته للمبتدأ في التكلّم أو الخطاب كما في الأمثلة 1، 2، 3، 4. كما أجاز بعضهم أن يراعى في الضمير العائد على الاسم الموصول الخطاب إذا كان الموصول صفة لمنادى كما في «5». أما الاسم الموصول العام مثل: «مَنْ» فيجوز أن يراعى في الضمير العائد عليه لفظه أي الإفراد والتذكير أو معناه حسب السياق كما في «6»، حيث جاز مراعاة لفظ «من» وهو الإفراد والتذكير، كما جاز مراعاة معناه، وهو جمع المذكر، وفي شعر يُنْسب للإمام عليّ (ض): أنا الذي سمتنِ أمي حَيْدَره
من اقترفَ حسنةً ضاعفها الله له
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن الاقتراف لا يكون إلا للسيئات.
المعنى: اكتسبها
الصواب والرتبة: -من اقترفَ حسنةً ضاعفها الله له [فصيحة]
التعليق:الاقتراف يكون للسيئات والحسنات، والدليل على ذلك قوله تعالى: {وَمَنْ يَقْتَرِفْ حَسَنَةً نَزِدْ لَهُ فِيهَا حُسْنًا} الشورى/23. كما أوردت المعاجم «اقترف» بمعنى: اكتسب.
حيّاك الله وبيّاك
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن الفعل عينه واو ولامه همزة.
المعنى: بوَّأك منزلاً
الصواب والرتبة: -حيّاك الله وبيّاك [فصيحة]
التعليق:«بيّاك» أصلها بوَّأك إلا أنها لما جاءت مع «حيّاك» تركت همزتها وحولت واوها ياءً للازدواج بين «حياك وبياك».
حَمَدَ الله
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لأن الفعل لم يرد في المعاجم بهذا الضبط.
الصواب والرتبة: -حَمِدَ الله [فصيحة]
التعليق:الوارد في المعاجم: حَمِدَ «بكسر العين» فهو من باب «فَرِح».
أَثَابَ الله المسيءَ على إساءته
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن الإثابة تستخدم في الخير فقط.
المعنى: جازى
الصواب والرتبة: -أَثَاب الله المسيءَ على إساءته [فصيحة]-جَزَى الله المسيءَ على إساءته [فصيحة]
التعليق:يستخدم الفعل «أثاب» في الخير وفي الشر أيضًا، إلا أنه في الخير أخص وأكثر استعمالاً. ففي التاج: «الثواب: الجزاء، مُطلقٌ في الخير والشَّر لا جزاء الطاعة فقط»، ومنه قوله تعالى: {هَلْ ثُوِّبَ الْكُفَّارُ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ} المطففين/36.
أَحَاطَه الله بعنايته
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستعمال الفعل «أَحَاطَ»، مع عدم وروده في المعاجم، بدلاً من الفعل «حَاطَ».
الصواب والرتبة: -حَاطَه الله بعنايته [فصيحة]-أَحَاطَه الله بعنايته [صحيحة]
التعليق:أوردت المعاجم الفعل الثلاثي المجرَّد ومشتقاته للسياق المذكور «حَاطَ». ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض اعتمادًا على إجازة مجمع اللغة المصري ما شاع استعماله من الأفعال الثلاثية المزيدة بالهمزة «أفعل»، التي جاءت بمعنى «فَعَل» الثلاثي المجرَّد، على أن تكون الهمزة لتقوية المعنى وإفادة التأكيد. وقديمًا ذكر ابن منظور أنَّ فَعَل وأفعل كثيرًا ما يعتقبان على المعنى الواحد، نحو: جَدَّ الأمر وأجدَّ، وصددته عن كذا وأصددته، وقصر عن الشيء وأقصر ... وعَقَد ابن قتيبة في كتابه: أدب الكاتب بابًا بعنوان: فَعَلتُ وأَفْعلتُ باتفاق المعنى، وذكر في هذا الباب أكثر من مئتي فِعل مسموع عن العرب، فضلاً عمَّا في صيغة «أفعل» المزيدة بالهمزة من الإسراع إلى إفادة التعدية.
المُؤْمن أحبُّ إلى الله من نفسه
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لأن تعدية «أحب» بـ «إلى» لا تؤدي المعنى المراد هنا.
المعنى: يُحب الله أكثر من نفسه
الصواب والرتبة: -المؤمن أَحَبُّ لله من نفسه [فصيحة]
التعليق:إذا كان المراد أن المؤمن يحب الله أكثر مما يحب نفسه، فالواجب تعدية أفعل التفضيل باللام ويكون الكلام من باب التعدية إلى المفعول.
أَرَاحَه الله من التَّعب
الحكم: مرفوضة
السبب: لتعدّي الفعل بنفسه، مع أنه لازم.
الصواب والرتبة: -أَرَاحَ فلانٌ [فصيحة]-أَرَاحَه الله من التَّعب [فصيحة]
التعليق:يصح استخدام الفعل «أراحَ» لازمًا ومتعديًا، ففي المعاجم: أراحَ: استراحَ، ومات، وفي القرآن الكريم: {حِينَ تُرِيحُونَ وَحِينَ تَسْرَحُونَ} النحل/6، كما يقال: أراح فلانًا: أدخله في الراحة.
أَسْلَمَ وجهه إلى الله
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن الفعل «أسلم» يتعدى باللام وليس بـ «إلى».
المعنى: فوَّض أو سَلَّمَ
الصواب والرتبة: -أَسْلَمَ وجهه إلى الله [فصيحة]-أَسْلَمَ وجهه لِلَّهِ [فصيحة]
التعليق:في اللسان: أسلمَ أمره لله، أي سَلَّمَ؛ وفي القرآن الكريم: {أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ} البقرة/112، وفي الوسيط: أسلم أمرَه له، وإليه: فوّضه. وقد وردت التعدية بالحرفين في كثير من الكتابات القديمة والحديثة.
خَزَاه الله
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لأن الفعل «خَزَى» بهذا المعنى لم يرد متعديًا بنفسه.
المعنى: فضحه
الصواب والرتبة: -أَخَزاه اللهُ [فصيحة]
التعليق:الوارد في المعاجم «أخزى» - بالهمزة - بمعنى فضح، ففي التاج: "أخزاه الله أي فضحه، ومنه قوله تعالى: {فَاتَّقُوا اللَّهَ وَلا تُخْزُونِ فِي ضَيْفِي} هود/78.
رغب إلى الله
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنها لم ترد في المعاجم.
المعنى: ابتهل وتضرَّع إليه
الصواب والرتبة: -رغب إلى الله [فصيحة]
التعليق:ذكرت المعاجم الفعل «رغب» مع تعديته بحرف الجر «إلى» بمعنى قصد وابتهل، وقد جاء عليه قوله تعالى: {وَإِلَى رَبِّكَ فَارْغَبْ} الشرح/8، وورد «رغب إلى» كذلك في كتابات ابن المقفع والجاحظ وابن طفيل وغيرهم.
زَالَ اللهُ المكْرُوهَ
الحكم: مرفوضة
السبب: لتعدي الفعل بنفسه مع أنه لازم.
الصواب والرتبة: -أزالَ اللهُ المكْرُوهَ [فصيحة]-زَالَ الله المكْرُوهَ [فصيحة]
التعليق:ذكر القاموس المحيط أن الفعلين زال وأزال متعديان بنفسيهما، وورد في الوسيط أنّ زال الشيءَ يزيله زَيْلاً بمعنى: نحاه وأبعده.
لَنَا أسوة حسنة في رسول الله
الحكم: مرفوضة
السبب: لوقوع «في» بعد «الأسوة» وهو غير مسموع.
الصواب والرتبة: -لنا أسوة حسنة برسول الله [فصيحة]-لنا أسوة حسنة في رسول الله [فصيحة]
التعليق:الوارد في القرآن وصل كلمة الأسوة «بفي» الدالة على الظرفية، كقوله تعالى: {قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ} الممتحنة/4. وبمثل هذا قال الكميت: ولكنّ لي في آل أحمد أسوة وقد مثل ابن منظور للأسوة بقوله: ولي في فلان أسوة.
أَعْمَرَ الله بك الدّارَ
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستعمال الفعل «أَعْمَر»، مع عدم وروده في المعاجم، بدلاً من الفعل «عَمَرَ».
الصواب والرتبة: -عَمَرَ الله بك الدّارَ [فصيحة]-أَعْمَرَ الله بك الدّارَ [صحيحة]
التعليق:أوردت المعاجم الفعل الثلاثي المجرَّد ومشتقاته للسياق المذكور «عَمَرَ». ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض اعتمادًا على إجازة مجمع اللغة المصري ما شاع استعماله من الأفعال الثلاثية المزيدة بالهمزة «أفعل»، التي جاءت بمعنى «فَعَل» الثلاثي المجرَّد، على أن تكون الهمزة لتقوية المعنى وإفادة التأكيد. وقديمًا ذكر ابن منظور أنَّ فَعَل وأفعل كثيرًا ما يعتقبان على المعنى الواحد، نحو: جَدَّ الأمر وأجدَّ، وصددته عن كذا وأصددته، وقصر عن الشيء وأقصر ... وعَقَد ابن قتيبة في كتابه: أدب الكاتب بابًا بعنوان: فَعَلتُ وأَفْعلتُ باتفاق المعنى. وذكر في هذا الباب أكثر من مئتي فِعل مسموع عن العرب، فضلاً عمَّا في صيغة «أفعل» المزيدة بالهمزة من الإسراع إلى إفادة التعدية. وقد سجّلت بعض المعاجم الحديثة الفعل «أعمر» بمعنى الثلاثي «عَمَرَ» كالوسيط والمنجد.
أَمَلِي في الله عظيم
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستعمال حرف الجر «في» بدلاً من حرف الجر «الباء».
الصواب والرتبة: -أَمَلِي بالله عظيم [فصيحة]-أَمَلِي في الله عظيم [صحيحة]
التعليق:أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك. وحلول «في» محل «الباء» كثير شائع في العديد من الاستعمالات الفصيحة، فهما يتعاقبان كثيرًا، وليس استعمال أحدهما بمانع من استعمال الآخر، كقول صاحب التاج: «ارتاب فيه .... وارتاب به»، كما أن حرف الجر «في» أتى في الاستعمال الفصيح مرادفًا للباء، كقول ابن سينا: «وتواروا في الحشيش»، كما أنه يجوز نيابة «في» عن «الباء» على إرادة معنى الظرفية، أو بناء على تضمين الفعل المتعدي بـ «الباء» معنى فعل آخر يتعدى بـ «في»، كما يمكن أن يقال في المثال الأول: إنه قد استخدمت معه الباء الدالة على الاستعانة، وفي المثال الثاني استُخْدمت «في» المرادفة للباء، أو التي تعني الظرفية.
مَدَّ الله في عمره
الحكم: مرفوضة
السبب: لتعدية الفعل بحرف الجر «في»، وهو يتعدّى بنفسه.
المعنى: أطال فيه
الصواب والرتبة: -مَدَّ الله عمرَه [فصيحة]-مَدَّ الله في عمره [فصيحة]
التعليق:الوارد في المعاجم تعدية هذا الفعل بنفسه، ولكن جاء في اللسان: مَدَّ الله في عمرك أي جعل لعمرك مُدَّة طويلة.
اسْتَشْهَدَ في سبيل الله
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن الفعل بهذا المعنى لم يرد في المعاجم القديمة مبنيًّا للمعلوم.
المعنى: مات شهيدًا
الصواب والرتبة: -استُشْهِدَ في سبيل الله [فصيحة]-اسْتَشْهَدَ في سبيل الله [صحيحة]
التعليق:ورد الفعل «اسْتُشْهِد» في المعاجم القديمة مبنيًّا للمجهول، بمعنى قُتِل ورُزق الشهادة، ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض على معنى أنه تعرَّض أن يُقْتل في سبيل الله، كما جاء في الوسيط، أو طلب الشهادة كما جاء في الأساسي.
اسْتَعْوَضَ اللهَ في ماله المفقود
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم إعلال عين الفعل مع وجود ما يوجبه.
الصواب والرتبة: -اسْتَعْوَضَ اللهَ في ماله المفقود [فصيحة]
التعليق:الأصل الإعلال حين يوجد ما يُوجبه، ولكن وردت لغة صحت فيها عين الفعل مع وجود ما يوجب إعلالها، وقد وَرَد في المعاجم وبعض كتب اللغة ما يزيد على تسعة وعشرين مثالاً عليها، منها في القرآن الكريم قوله تعالى: {اسْتَحْوَذَ عَلَيْهِمُ الشَّيْطَانُ} المجادلة/19؛ ولهذا أقرَّ مجمع اللغة المصري القياس عليها، فأجاز «استعوض».
أَيُّها الإنسان الَّذي لا تخاف الله
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم المطابقة بين الاسم الموصول والضمير العائد إليه.
الصواب والرتبة: -أَيّها الإنسان الذي لا يخاف الله [فصيحة]-أَيّها الإنسان الذي لا تخاف الله [صحيحة]
التعليق:الأصل أن يكون الضمير العائد على الاسم الموصول ضمير غيبة، ولكن إذا كان الاسم الموصول خبرًا عن مبتدأٍ هو ضمير متكلم أو مخاطب أجاز النحاة مطابقته له في الغيبة، أو مطابقته للمبتدأ في التكلم أو الخطاب. كما أجاز بعضهم أن يراعى في الضمير العائد على الاسم الموصول الخطاب إذا كان الموصول صفة لمنادى. أما الاسم الموصول العام مثل: «مَنْ» فيجوز أن يراعى في الضمير العائد عليه لفظه أي الإفراد والتذكير أو معناه حسب السياق. وفي المثال جاء الاسم الموصول صفة للإنسان الذي يقع بدلاً من «أي» المنادى؛ ولهذا يجوز في الضمير العائد عليه الغيبة مراعاة للاسم الموصول، أو الخطاب مراعاة للمنادى، وفي شعر ينسب للإمام علي (ض): أنا الذي سمتنِ أمي حيدره
الله وأنا خالقٌ غنيّ وعبدٌ فقير
الحكم: مرفوضة
السبب: لتقدم الاسم الظاهر على الضمير.
الصواب والرتبة: -الله وأنا خالقٌ غنيّ وعبدٌ فقير [فصيحة]
التعليق:الأصل أن يعطف الاسم الظاهر على الضمير، ولكن يجوز- تأدبًا - عطف الضمير على الاسم الظاهر إذا كانت رتبة الاسم الظاهر أعلى من صاحب الضمير، ولذا يقال الله وأنا بتقديم لفظ الجلالة.
لا يرضى الله عن المرابي
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنها لم ترد في المعاجم القديمة بهذا المعنى.
المعنى: الشخص الذي يقرض الناس بالربا
الصواب والرتبة: -لا يرضى الله عن المُرابي [فصيحة]
التعليق:مجيء «فاعَل» بمعنى «أَفْعَل» و «فَعَّل» كثير في لغة العرب، ويمكن تصويب الكلمة المرفوضة بالمعنى المراد؛ لأنه يوافق القياس، فالكلمة من «رَابَى» على «فاعَل» بمعنى تعامل بالربا، وقد أوردته المعاجم الحديثة، وأقرَّه مجمع اللغة المصري إما على أن صيغة «فاعَل» دالة على الموالاة، أو أنها بمعنى «أفْعَل» كما في «دايَنه» بمعنى «أدانه»، وقد ورد اللفظ في شعر لأبي العلاء المعريّ.
تابَ اللَّهُ عنك
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستعمال حرف الجر «عن» بدلاً من حرف الجر «على».
المعنى: وفَّقك إلى الهداية والتوبة
الصواب والرتبة: -تَابَ اللَّهُ عليك [فصيحة]-تَابَ اللَّهُ عنك [صحيحة]
التعليق:الفعل «تاب» بمعنى «وفَّق إلى التوبة» يتعدى بـ «على»، كما في قوله تعالى: {عَسَى اللَّهُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ} التوبة/102، أما بمعنى «أقلع عن الذنب» فيتعدى بـ «عن»، و «من»، فنقول: تاب عن الذنب، وتاب من الذنب، ولكن أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك؛ ومن الأمثلة على نيابة «عن» عن حرف الجر «على» قوله تعالى: {وَمَنْ يَبْخَلْ فَإِنَّمَا يَبْخَلُ عَنْ نَفْسِهِ} محمد/38، قال القرطبي: أي على نفسه، وقول عمر بن أبي ربيعة: أردت فراقها وصبرت عنها وقول ابن عبد ربه: «نسمع بعض كلامهم، ويخفى عنا بعضه»، وقول صاحب اللسان: «أغضى عنه طرفَه ... »؛ لذا يمكن تصحيح تعدية «تاب» بـ «عن» للمعنى المذكور بعد تضمينه معنى الفعل «صَفَحَ» أو «عَفَا».
أَعْطَى الجوَّاد مما أعطاه الله
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم ورود الكلمة بالتشديد في المعاجم.
الصواب والرتبة: -أعطى الجَوَاد مما أعطاه الله [فصيحة]-أعطى الجوَّاد مما أعطاه الله [صحيحة]
التعليق:جاء في المعاجم: جاد فلان فهو جَوَاد. وأجاز بعضهم أن تُذْكَر بتشديد الواو «الجوَّاد» استنادًا إلى أن تحويل الصفة في المبالغة إلى «فَعَّال» قياسيّ.
حَلَّلَ اللهُ البيعَ
الحكم: مرفوضة
السبب: لمجيء «فَعَّلَ» بمعنى «أَفْعَلَ».
المعنى: أباحه
الصواب والرتبة: -أَحَلَّ اللهُ البيعَ [فصيحة]-حَلَّلَ اللهُ البيعَ [فصيحة]
التعليق:من الثابت في لغة العرب مجيء «فَعَّل» بمعنى «أَفْعَل» نحو: خَبَّر وأَخْبَر، وسَمَّى وأَسْمَى، وفَرَّح وأَفْرَح، وكقول اللسان: أضعفه وضعَّفه: صيَّره ضعيفًا «، وكقول التاج: » طمَّعتُ الرجلَ كأطمعتُه «، وقوله: » وصَّله إليه وأوصلَه: أنهاه إليه وأبلغه إيّاه «، وقد اتخذ مجمع اللغة المصري قرارًا سمح فيه بنقل الفعل الثلاثي المجرد إلى صيغة» فَعَّل" لإفادة التعدية أو التكثير، ووافق على صحة الألفاظ المستعملة مثل: خدَّر، حضَّر، ورَّد، شَخَّص، جسَّم، حلَّل، شرَّع؛ وبناء على ذلك يمكن تصويب الأفعال: بَكَّى، ربَّح، رسَّب، رسَّخ، فَلَّس، هدَّأ، وقَّع، صلَّح، وقد جاء في المعاجم: أحلَّ الشيءَ وحلَّله: أباحه، بالإضافة إلى أن تضعيف الكلمة يفيد التكثير والمبالغة.
خَشَيْتُ الله
الحكم: مرفوضة
السبب: للخطأ في ضبط عين الفعل بالفتح.
المعنى: خِفْتُه
الصواب والرتبة: -خَشِيتُ الله [فصيحة]-خَشَيْتُ الله [صحيحة]
التعليق:المشهور في ضبط عين الفعل «خَشِيَ» الكسر، ويمكن تصحيح الضبط المرفوض (فتح العين) بناءً على لهجة طيئ التي يتحول فيها «فَعِل» الناقص إلى «فَعَل»، وفي المصباح: «وطيئ تبدل الكسرة فتحة فتنقلب الياء ألفًا، فيصير» بقا «، وكذلك كل فعل ثلاثي سواء كانت الكسرة والياء أصليتين، نحو: بَقِيَ ونَسِيَ وفَنِيَ، أو كان ذلك عارضًا .. ». وقد ورد الفعل المرفوض في اللسان والتاج.
يتوب الله على الخُطاة
الحكم: مرفوضة
السبب: للخطأ في صياغة الجمع.
المعنى: الخاطئين، جمع «الخاطئ»
الصواب والرتبة: -يتوب الله على الخاطئين [فصيحة]-يتوب الله على الخُطاة [صحيحة]
التعليق:يُجمع اسم الفاعل «خاطئ» جمع مذكر سالمًا على «خاطئين». ويمكن تصحيح المثال المرفوض على أنه جمع «خاطٍ» بتخفيف الهمزة، فتكون مثل قاضٍ وقُضاة، وساعٍ وسُعاة.
خَلَفَ الله عليك
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم ورود الفعل في المعاجم بدون همزة.
المعنى: تقال لمن فقد عزيزًا لا يستعاض عنه، ومعناها «كان الله الخليفة لمن فقدت»
الصواب والرتبة: -أَخْلَفَ الله عليك [فصيحة]-خَلَفَ الله عليك [فصيحة]
التعليق:اتفق اللغويون على صحة العبارة: أخلف الله عليك، اعتمادًا على قوله تعالى: {وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ} سبأ/39، أما «خلف الله عليك»، فقد قبلها بعضهم استنادًا إلى ورودها في أمهات معاجم اللغة كاللسان والأساس والمصباح والقاموس والتاج.
اسْتَجَابَ الله لصلاتنا ودَعْوانا
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستخدام «دَعْوَى» بمعنى دعاء.
المعنى: اسم لما تدعو به وتردّده
الصواب والرتبة: -استجاب الله لصلاتنا ودعائنا [فصيحة]-استجاب الله لصلاتنا ودَعْوانا [فصيحة]
التعليق:ورد في المعاجم القديمة مجيء «دَعْوى» بمعنى «دُعَاء» وشاهدها قوله عز وجل: {وَءَاخِرُ دَعْوَاهُمْ أَنِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ} يونس/10، وفي اللسان: الدعوى تصلح أن تكون في معنى الدعاء.
صَارُوا من الرَّاضِيِين بما أنعم الله عليهم
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: للخطأ في جمع الاسم المنقوص جمع مذكر سالمًا.
الصواب والرتبة: -صاروا من الرَّاضِين بما أنعم الله عليهم [فصيحة]
التعليق:عند جمع الاسم المنقوص جمع مذكر سالمًا يجب حذف الياء، ويُضَمّ ما قبل الواو ويُكْسَر ما قبل الياء، فيقال: «راضُون» في حالة الرفع، و «راضِين» في حالتي النصب والجر.
رَجَيا الله أن يفوزا في السباق
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: للخطأ عند إسناد الفعل إلى ألف الاثنين، مع أن الفعل واوي اللام.
الصواب والرتبة: -رَجَوا الله أن يفوزا في السباق [فصيحة]
التعليق:عند إسناد الفعل الثلاثي المجرد المنتهي بألف إلى ألف الاثنين، ترد الألف في الواوي إلى الواو؛ ولذا يقال «رَجَوا»؛ لأن ألف «رجا» أصلها واو.
نزلت عليهم رَحْمات الله
الحكم: مرفوضة
السبب: لتسكين عين الكلمة في الجمع، والقاعدة تقتضي فتحها.
الصواب والرتبة: -نزلت عليهم رَحَمات الله [فصيحة]-نزلت عليهم رَحْمات الله [صحيحة]
التعليق:الأفصح جمع الاسم الثلاثي المؤنث الساكن العين الصحيحها على «فَعَلات» بفتح العين، ويجوز تسكينها تعويلاً على ما ذكره ابن مالك في ألفيته، وابن مكي في تثقيف اللسان، وعلى ما ورد من شواهد. وقد أقر مجمع اللغة المصري جواز الجمع بالوجهين مع قوله: غير أن الفتح أشهر.
الرَّحِم من وَصَله وصله الله
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لمعاملة كلمة «رَحِم» معاملة المذكَّر، وهي مؤنَّثَة.
الصواب والرتبة: -الرَّحِم من وصلها وصله الله [فصيحة]-الرَّحِم من وصله وصله الله [صحيحة]
التعليق:ذكرت المعاجم القديمة والحديثة كالمصباح واللسان والتاج أن كلمة «رَحِم» مؤنثة بمعنييها: القرابة ومستودع الجنين في بطن أمه. فالجملة الأولى فصيحة لاشَكَّ في ذلك. ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض، الذي عوملت فيه الكلمة معاملة المذكر اعتمادًا على أنَّ الكلمة من المؤنث المجازي الخالي من علامة التأنيث، وهو نوع من المؤنث ذهب كثير من القدماء إلى جواز تذكيره، مثل المبرِّد وابن السكيت والأزهري، وقد حكي عن المبرِّد أنه كان يقول: «ما لم يكن فيه علامة تأنيث وكان غير حقيقي التأنيث فلك تذكيره»، وفي خاتمة المصباح: «والعرب تجترئ على تذكير المؤنث إذا لم يكن فيه علامة تأنيث»، فضلاً عن نصّ بعض المعاجم على أنها قد تُذَكَّر، ومنها الوسيط ومعجم المؤنثات السماعية.
رزقه اللهُ بالمالِ
الحكم: مرفوضة
السبب: لتعدِّي الفعل «رَزَقَ» بحرف الجرّ «الباء»، وهو متعدٍّ بنفسه.
الصواب والرتبة: -رزقه اللهُ المالَ [فصيحة]-رزقه اللهُ بالمالِ [مقبولة]
التعليق:أوردت المعاجم الفعل «رزق» متعديًا بنفسه إلى المفعول الأول، أما المفعول الثاني فقد جاء متعديًا إليه بنفسه، كما في قوله تعالى: {وَرَزَقَنِي مِنْهُ رِزْقًا حَسَنًا} هود/88، وجاء متعديًا إليه بحرف الجرّ «من»، كما في قوله تعالى: {وَارْزُقْهُمْ مِنَ الثَّمَرَاتِ} إبراهيم/37، وحيث جاز جرّه بـ «من» يجوز جرّه بـ «الباء» كما في المثال المرفوض، وهو ما جرت عليه بعض المعاجم الحديثة.
سَعَده الله
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستخدام «سَعَد» متعديًا.
المعنى: وَفَّقه
الصواب والرتبة: -أَسْعَده اللهُ [فصيحة]-سَعَده اللهُ [فصيحة]
التعليق:ورد الفعل «سَعَد» في لغة العرب لازمًا، كما في قولنا «سعد يومنا»، وورد متعديًا، كما في قوله تعالى: {وَأَمَّا الَّذِينَ سُعِدُوا فَفِي الْجَنَّةِ} هود/108، فبناء الفعل للمجهول دليل تعدِّيه، هذا بالإضافة إلى أن مجيء «فعل» و «أفعل» بمعنى واحد كثير في لغة العرب، وقد ذهب مجمع اللغة المصريّ إلى إجازة ما يشيع استعماله من ذلك.
الصداقة الحَقَّة يباركها الله
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن «الحق» مصدر وُصِفَ به فلا يُؤَنَّث.
الصواب والرتبة: -الصَّداقة الحَقَّة يباركها الله [فصيحة]-الصَّداقة الحَق يباركها الله [فصيحة]
التعليق:قد تكون كلمة «الحق» مصدرًا فتلتزم الإفراد والتذكير، ويُخرَّج على هذا المثال الأول. وقد تكون صفة مشبهة مثل «صَبّ»، و «رَثّ»، و «غَثّ»، و «بَرّ»، و «بَشّ»، و «هَشّ»، و «فظّ»، وهذه تطابق موصوفها تذكيرًا وتأنيثًا وإفرادًا وتثنية وجمعًا، ويُخرَّج على هذا المثال الثاني. وهناك تخريج آخر يستند إلى ما قالته المعاجم أن من مصادر الفعل حَقّ: حَقّة مما يبرر لنا استخدام اللفظ بالتاء مع المؤنث.
ضَرَعَ إلى الله
الحكم: ضعيفة عند بعضهم
السبب: لأنها لم ترد بهذا المعنى في بعض المعاجم.
المعنى: تذلَّل وابتهل
الصواب والرتبة: -تَضَرَّعَ إلى الله [فصيحة]-ضَرَعَ إلى الله [فصيحة]
التعليق:ورد الفعل «تضرّع» في القرآن الكريم كما في قوله تعالى: {فَأَخَذْنَاهُمْ بِالْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ لَعَلَّهُمْ يَتَضَرَّعُونَ} الأنعام/42. وورد الفعل «ضَرَعَ» في كلام لعبد الحميد يحيى الكاتب، والفعلان في لسان العرب وغيره من المعاجم القديمة والحديثة.
عصمه الله عن المكروه
الحكم: مرفوضة
السبب: لتعدِّي الفعل بـ «عن» وهو غير معروف.
الصواب والرتبة: -عصمه الله عن المكروه [فصيحة]-عصمه الله من المكروه [فصيحة]
التعليق:أوردت المعاجم الفعل «عَصَمَ» متعديًا إلى مفعوله الأول بنفسه وإلى الثاني بحرف الجر «من». ويمكن تصويب المثال المرفوض على تضمين الفعل «عصم» معنى «حبس» فيتعدّى مثله بـ «عن». وقد وردت تعديته بـ «عن» في كتابات القدماء كالغزالي، وابن خلدون، يقول الأول: «نسأل الله العظيم أن يجعلنا ممن عصمه عن شرّ نفسه»، ويقول الثاني: «علم المنطق علم يعصم الذهن عن الخطأ».
غَفَرَ اللَّهُ عَنْه ذنوبَه
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستعمال حرف الجر «عن» بدلاً من حرف الجر «اللام».
الصواب والرتبة: -غَفَرَ اللَّهُ له ذنوبَه [فصيحة]-غَفَرَ اللَّهُ عَنْه ذنوبَه [صحيحة]
التعليق:الثابت في المعاجم أن الفعل «غَفَرَ» يتعدى بحرف الجر «اللام»، على معنى «غطَّى»، ففي المصباح: «غفر اللَّهُ له»، ولكن أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك، ومن ثَمَّ يمكن تصحيح الاستعمال المرفوض بتعدية الفعل بحرف الجر «عن» على تضمين «غَفَرَ» معنى الفعل «حَطَّ»، أو «وَضَعَ»، أو «أزالَ»، وكل منها يتعدَّى بـ «عن».
نَحْن فُقَراءٌ إلى الله
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لصرف هذه الكلمة، مع وجود ما يستوجب منعها من الصرف.
الصواب والرتبة: -نحن فُقَراءُ إلى الله [فصيحة]
التعليق:تستحقّ كلمة «فُقَراء» المنع من الصرف؛ لأنها منتهية بألف التأنيث الممدودة، وهي ليست من أصل الكلمة، وقد توهَّم من صَرَف هذه الكلمة أنها لا تحقّق شروط صيغة منتهى الجموع لوجود حرف واحد بعد ألِفها، والواضح أنَّ علَّة المنع من الصرف فيها هي وجود ألف التأنيث الممدودة؛ ولذا لا تنوَّن في المثال.
قَرَّ اللهُ عينَكَ
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لمجيء الفعل متعديًا بنفسه.
المعنى: سَرَّك، أعطاك وأرضاك
الصواب والرتبة: -أَقَرَّ اللهُ عَيْنَكَ [فصيحة]-قَرَّت عينُكَ [فصيحة]
التعليق:تذكر المعاجم الفعل «قَرَّ» لازمًا، كقوله تعالى: {كَيْ تَقَرَّ عَيْنُهَا} طه/40، القصص/13، وتذكر الفعل «أَقَرَّ» متعديًا بنفسه، كقول أبي حيان التوحيدي: «قد أقررتَ عيونًا»، وقول ابن خلدون: «بما أقرَّ عيونَهم».
قَسَطَ بينهم خوفًا من الله
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن الفعل «قَسَط» معناه «ظَلَم» وليس «عَدَل».
المعنى: عَدَلَ
الصواب والرتبة: -أقسطَ بينهم خوفًا من الله [فصيحة]-قَسَطَ بينهم خوفًا من الله [فصيحة]
التعليق:ذكرت المعاجم استعمال الفعل «قَسَطَ» بمعنيين متضادين، هما «ظلم وجار»، وشاهده قوله تعالى: {وَأَنَّا مِنَّا الْمُسْلِمُونَ وَمِنَّا الْقَاسِطُونَ} الجن/14، و «عَدَل» وشاهده قوله تعالى: {قُلْ أَمَرَ رَبِّي بِالْقِسْطِ} الأعراف/29.
موسى عليه السلام كَلِيم الله
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم ورودها في المعاجم بهذا المعنى.
المعنى: مُكلِّمه
الصواب والرتبة: -موسى عليه السلام كَلِيم الله [صحيحة]
التعليق:أقرَّ مجمع اللغة المصري قياسيّة صيغة «فَعِيل» للدلالة على المشاركة من الأفعال التي تقبل الاشتراك والمنافسة والمقابلة والمضادّة والمساواة، وذلك عند الحاجة. وقد وردت كلمة «كَلِيم» بالمعنى المرفوض في المعاجم الحديثة كالوسيط والأساسيّ والمنجد.
اللُّجُوء إلى الله
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن هذا المصدر لم يرد في المعاجم.
الصواب والرتبة: -اللُّجُوءُ إلى الله [فصيحة]-اللَّجَأ إلى الله [فصيحة مهملة]
التعليق:أوردت المعاجم «لُجُوء» مصدرًا للفعل «لَجَأَ» كفتح. أما «لَجَأٌ» فهو مصدر: «لَجِئَ»، ففي اللسان والتاج: لَجَأَ إليه أي الشيء أو المكان كَمَنَع يَلْجَأ لَجْئًا ولُجُوءًا ومَلْجأً، ولَجِئَ مثل فرِح لَجَأً بالتحريك: لاَذَ.
وُلِدَ مُحَمَّدٌ بن عبد الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عام الفيل
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لتنوين العلم الذي وصف بكلمة ابن.
الصواب والرتبة: -وُلِد مُحَمَّدُ بن عبد الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عام الفيل [فصيحة]
التعليق:يحذف التنوين وجوبًا من العلم الموصوف بكلمة «ابن» وذلك لشدة اتصال الصفة بالموصوف.
ينصر الله المظاليم
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن ما بدئ بميم زائدة من أسماء الفاعلين والمفعولين يجمع جمعًا سالمًا.
الصواب والرتبة: -ينصر الله المظاليم [فصيحة]-ينصر الله المظلومين [فصيحة]
التعليق:منع بعض النحويين قياسية جمع ما بدئ بميم زائدة من أسماء الفاعلين والمفعولين جمع تكسير؛ لأن قياسه أن يجمع جمعًا سالمًا. ولكن ورد في كلام القدماء ما يفيد فصاحة هذا الجمع، كما أمكن لبعض الباحثين أن يجمع عشرات من الكلمات التي جاءت مبدوءة بميم زائدة من أسماء الفاعلين والمفعولين، وقد جمعت جمع تكسير. وقد أصدر مجمع اللغة المصري بعد استعراضه لهذه الكلمات قرارًا بقياسية هذا الجمع، وقد ورد الجمع مظاليم في بعض المعاجم الحديثة كالأساسي.
وَفَّقَه الله إلى عمل الخير
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنّ الفعل «وفَّق» لا يتعدّى إلى مفعوله الثاني بـ «إلى».
المعنى: ألهمه
الصواب والرتبة: -وَفَّقَه الله في عمل الخير [فصيحة]-وَفَّقَه الله لعمل الخير [فصيحة]-وَفَّقَه الله إلى عمل الخير [صحيحة]
التعليق:الفعل «وفّق» بمعنى «ألهم» يعدّى بـ «اللام»، و «في»، ففي الأساس: «والله يُوَفِّق عبده للطاعة وفي الطاعة»، ولكن أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك، وقد لوحظت كثرة التبادل بين «إلى» و «اللام» وأنهما يتعاقبان كثيرًا، وفي القرآن الكريم: {فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ} الجمعة/9، وقد ذكر اللغويون أن «إلى» ترد بمعنى «اللام» نحو: «رَبّ أمري إليك»، و «هذا البيت إلى فلان»، كما وردت التعدية بالحرفين في كثير من الكتابات القديمة والحديثة، فقد وردت في القديم في كتابات ابن خلدون وأبي حيان التوحيدي، كما وردت في كتابات المحدثين والمعاصرين كالزيات والمنفلوطي ومحمد حسين هيكل ونجيب محفوظ، كقول محمد حسين هيكل: «حاول بعض الشبان أن يوفَّق إلى جديد في الشعر»، وقول نجيب محفوظ: «لم ينتبه إلى مرور الأيام»؛ ومن ثَمَّ يصح الاستعمال المرفوض.
وَقَاه الله من السُّوء
الحكم: مرفوضة
السبب: لتعدية الفعل بـ «من»، وهو يتعدى بنفسه.
الصواب والرتبة: -وَقَاه الله السوءَ [فصيحة]-وَقَاه الله من السوء [فصيحة]
التعليق:الوارد في المعاجم استعمال الفعل «وقى» متعديًا بنفسه إلى مفعولين كما في قوله تعالى: {فَوَقَاهُمُ اللَّهُ شَرَّ ذَلِكَ الْيَوْمِ} الإنسان/11، وتجوز تعديته إلى المفعول الثاني بـ «من»، ومنه جاء في الحديث: «من عصى الله لم تقه منه واقية إلا بإحداث توبة»، وقول الأصبهاني: «لو استطعت أن أقيك مما أنت فيه بنفسي وأهلي لفعلت»، وجاء في أساس البلاغة: «وقاه الله كل سوء ومن السوء».
الله تعالى يُجْزي على المعروف خيرًا
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: للخطأ في ضبط حرف المضارعة بالضمّ، مع أنَّ الفعل ثلاثيّ مجرَّد.
الصواب والرتبة: -الله تعالى يَجْزي على المعروف خيرًا [فصيحة]
التعليق:تميز القواعد النحوية بين الفعل الثلاثي المجرَّد والمزيد بالهمزة من حيث ضبط أحرف المضارعة، فتضبطها بالفتح إذا كان الفعل ثلاثيًّا مجرَّدًا، وبالضمّ إذا كان الفعل مزيدًا بالهمزة، فالصواب في المثال المذكور: يَجْزِي؛ لأنه من «جَزَى»، بمعنى: كافأ.
يَحْرِسه الله بعنايته
الحكم: مرفوضة
السبب: لاقتصار بعض المعاجم على ضبط عين هذا الفعل بالضمّ.
المعنى: يحفظه
الصواب والرتبة: -يَحْرُسه الله بعنايته [فصيحة]-يَحْرِسه الله بعنايته [فصيحة]
التعليق:السماع والقياس يؤيدان الاستعمال المرفوض؛ فالسماع لورود اللفظ في المعاجم، فقد وَرَد الفعل في المعاجم القديمة من بابي «ضَرَب»، و «نَصَر». أما القياس فلِما ذهب إليه بعض كبار اللغويين كأبي زيد وابن خالويه من قياسية الانتقال من فتح عين الفعل في الماضي إلى ضمها أو كسرها في المضارع.
لَعْنة الله تَحِلّ بالظالمين
الحكم: مرفوضة
السبب: لاقتصار بعض المعاجم على ضبط عين هذا الفعل بالضمّ لهذا المعنى.
المعنى: تنزل وتلحق
الصواب والرتبة: -لَعْنَة الله تَحُلّ بالظالمين [فصيحة]-لَعْنَة الله تَحِلّ بالظالمين [فصيحة]
التعليق:السماع والقياس يؤيدان الاستعمال المرفوض؛ فالسماع لورود اللفظ في المعاجم، فقد جاء الفعل في المعاجم من بابي «نَصَر»، و «ضَرَب»، فيجوز في مضارعه الضم والكسر، أما القياس فلِما ذهب إليه بعض كبار اللغويين كأبي زيد وابن خالويه من قياسية الانتقال من فتح عين الفعل في الماضي إلى ضمها أو كسرها في المضارع.
إِنْ - لا سمح الله- حدث مكروه سأقف بجانبك
الحكم: ضعيفة عند بعضهم
السبب: للفصل بالدعاء بين «إن» وشرطها.
الصواب والرتبة: -إن حدث مكروه- لاسمح الله- سأقف بجانبك [فصيحة]-إن- لا سمح الله- حدث مكروه سأقف بجانبك [صحيحة]
التعليق:جملة الدعاء من الجمل التي أجاز بعض النحاة الفصل بها بين المتلازمين كالمضاف والمضاف إليه والعامل ومعموله والأداة وشرطها، مثلها مثل جملة القسم؛ ولذا يمكن تصحيح الاستعمال المرفوض.
إِذَا- لا قدَّر الله- مات القائد كانت الخسارة فادحة
الحكم: مرفوضة
السبب: للفصل بين «إذا» وجملة فعل الشرط بجملة معترضة.
الصواب والرتبة: -إذا مات القائد- لاقدَّر الله- كانت الخسارة فادحة [فصيحة]-إذا- لاقدَّر الله- مات القائد كانت الخسارة فادحة [صحيحة]
التعليق:«إذا» أداة شرط غير جازمة تضاف إلى جملة فعل الشرط والفصيح ألا يفصل شيء بين المضاف والمضاف إليه. لكن ورد في بعض من الشواهد الفصل بين المتلازمين كالمضاف والمضاف إليه، ولكنه قليل.
غَفَرَ اللَّهُ عَنْه ذنوبَه
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستعمال حرف الجر «عن» بدلاً من حرف الجر «اللام».
الصواب والرتبة: -غَفَرَ اللَّهُ له ذنوبَه [فصيحة]-غَفَرَ اللَّهُ عَنْه ذنوبَه [صحيحة]
التعليق:الثابت في المعاجم أن الفعل «غَفَرَ» يتعدى بحرف الجر «اللام»، على معنى «غطَّى»، ففي المصباح: «غفر اللَّهُ له»، ولكن أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك؛ ومن ثَمَّ يمكن تصحيح الاستعمال المرفوض بتعدية الفعل بحرف الجر «عن» على تضمين «غَفَرَ» معنى الفعل «حَطَّ»، أو «وَضَعَ»، أو «أزالَ»، وكل منها يتعدَّى بـ «عن».
الفرق بين قولنا الله أعلم بذاته ولذاته
أن قولنا هو عالم بذاته يحتمل أن يراد أنه يعلم ذاته كما إذا قلنا إنه عالم بذاته لما فيه من الاشكال، ونقول هو عالم لذاته لانه لا إشكال فيه، ويقال هو إله بذاته ولا يقال هو إله لذاته احترازا من الاشكال لانه يحتمل أن يكون قولنا إله لذاته أنه إله ذاته كما يقال إنه إله لخلقه أي إله خلقه، ويجوز أن يقال قادر لذاته وبذاته لان ذلك لا يشكل لكون القادر لا يتعدى بالباء واللام وإنما يعدى بعلى.
الفرق بين قولك صدق الله وصدق به
أن المعنى فيما دخلته الباء أنه أيقن بالله لانه بمنزلة صدق الخبر بتثبيت الله ومعنى الوجه الاول أنه صدق الله فيما أخبر به.
خَتَمَ اللهُ
طبع الله[سورة البقرة]
يُخَادِعُونَ اللهَ
يظهرون الإيمان ويبطنون الكفر[سورة البقرة]
بِمَا فَتَحَ اللهُ عَلَيْكُمْ
بما قضى لكم وعليكم وبما ذكر من صفات النبي في التوراة[سورة البقرة]
بِإِذْنِ اللهِ
بقضاء الله وقدره[سورة البقرة]
إِنَّ هُدَى اللهِ هُوَ الهُدَى
إن الدين الذي بعث الله به محمدا صلى الله عليه وسلم هو الدين الحق المستقيم[سورة البقرة]
صِبْغَةَ اللهِ
دين الله[سورة البقرة]
شَعَائِرِ اللهِ
معالم دينه في الحج والعمرة[سورة البقرة]
فَإِنَّ اللهَ شَاِكرٌ
يثيب على القليل بالكثير[سورة البقرة]
يَلْعَنُهُمُ اللهُ
يطردهم الله من رحمته[سورة البقرة]
أُهِلَّ بِهِ لِغَيْرِ اللهِ
وهو رفع الصوت باسم من تذبح له من الآلهة[سورة البقرة]
وَ لِتُكَبِّروا الله
مشروعية التكبير في عيد الفطر من رؤية هلال شوال إلى الانتهاء من صلاة العيد[سورة البقرة]
ما كَتَبَ اللهُ لَكُم
اي من الولد و النسل[سورة البقرة]
حُدودُ الله
أوامره و نواهيه[سورة البقرة]
يَأْتِيَهُمُ اللهُ
ينزل الله سبحانه لفصل القضاء بين العباد[سورة البقرة]
فَهَدى اللهُ الذينَ آمَنوا
هداهم إلى يوم الجمعة و كذلك إلى القبلة[سورة البقرة]
مَتى نَصْرُ الله
يدعون بقرب الفرج عند الشدائد[سورة البقرة]
فَاذْكُروا اللهَ
أقيموا صلاتكم[سورة البقرة]
فَاذْكُروا اللهَ
أقيموا صلاتكم[سورة البقرة]
وَ اللهُ مَعَ الصابِرينَ
معية النصر[سورة البقرة]
الله لا إله إلا هو
لا معبود بحق سواه[سورة آل عمران]
وَ الله عزيزٌ
أي منيع الجناب[سورة آل عمران]
كِتابِ الله
التوراة[سورة آل عمران]
فَلَيْسَ مِنَ اللهِ في شَيْءٍ
برئ الله منه[سورة آل عمران]
وَ يُحَذِّرُكُمُ اللهُ نَفْسَهُ
يحذركم الله عذابه[سورة آل عمران]
مُصَدِّقاً بِكَلِمةٍ مِنَ اللهِ
مؤمنا بعيسى بن مريم[سورة آل عمران]
آيَاتُ اللهِ
آيات القرآن الكريم[سورة آل عمران]
بِحَبْلِ اللهِ
بالقرآن الكريم[سورة آل عمران]
فَفي رَحمةِ اللهِ
ففي الجنة[سورة آل عمران]
بِحَبْلٍ مِنَ اللهِ
بعهد من الله[سورة آل عمران]
باءوا بِغَضَبٍ مِنَ اللهِ
رجعوا بغضب الله عليهم[سورة آل عمران]
وَ اللهُ وَلِيُّهُما
وليُّ أمرهما و ناصرهما[سورة آل عمران]
صَدَقَكُمْ اللهُ وَعْدَهُ
أنجز لكم وعده بالنصر[سورة آل عمران]
وَ لِيَبْتَلِيَ اللهُ
ليختبر الله[سورة آل عمران]
عَفا اللهُ عَنْهُمْ
غفر لهم ذنب الفرار[سورة آل عمران]
فَبِإِذْنِ اللهِ
بقضاء الله و قدره[سورة آل عمران]
حَسْبُنا اللهُ
يكفينا الله كيد الكافرين[سورة آل عمران]
فَلْيَتَّقوا اللهَ
فليخافوا الله و يخشوه[سورة النساء]
أوْ يَجعَلَ اللهُ لَهُنَّ سَبيلاً
الرحم للثيب و الجلد للبكر[سورة النساء]
بِما فَضَّلَ اللهُ
جعل الرجل أفضل من المرأة[سورة النساء]
بِما حَفِظَ اللهُ
المحفوظ من حفظه الله[سورة النساء]
وَ اعْبُدوا اللهَ
أطيعوه في أمره و نهيه[سورة النساء]
لَعَنَهُمُ اللهُ
طردهم من رحمته[سورة النساء]
فَرُدُّوهُ إلى اللهِ وَ الرَّسولِ
ردوه إلى كتاب الله و سنة رسوله[سورة النساء]
بِإذْنِ اللهِ
بأمر الله و قدره[سورة النساء]
فَضْلٌ مِنَ اللهِ
نصر من الله و غنائم[سورة النساء]
كُلٌ مِنْ عِنْدِ اللهِ
الجميع بقضاء الله و قدره[سورة النساء]
وَ تَوَكَّلْ على اللهِ
اعتمد على الله[سورة النساء]
خَلْقَ اللهِ
ما خلقه الله[سورة النساء]
يُخادِعونَ اللهَ
يظهرون الإيمان و يخفون الكفر[سورة النساء]
وَ كُفْرِهِمْ بِآياتِ الله
إنكارهم الحجج و المعجزات[سورة النساء]
لا تُحِلُّوا شَعائِرَ اللهِ
لا تستحلوا محارم الله التي حرمها[سورة المائدة]
وَ ما أُهِلَّ لِغَيْرِ اللهِ بِهِ
ما ذبح و ذكر عليها اسم غير الله[سورة المائدة]
تُعَلِّمونَهُنَّ مِما عَلَّمَكُمُ اللهُ
تؤدبون الجوارح و تعلمونهن طلب الصيد لكم[سورة المائدة]
وَ أقْرَضْتُمُ اللهَ
أنفقتم في سبيله[سورة المائدة]
أنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِما
بالإيمان و العصمة من الخوف من العدو ، و هما يُوشَع بن نون و كالِب بن يوحنا[سورة المائدة]
يُحارِبونَ اللهَ و رسولَهُ
ارتدوا عن الإسلام و قطعوا السبيل و حملوا السلاح[سورة المائدة]
فَاْحْكُمْ بَيْنَهُم بِما أنْزَلَ اللهُ
فاحكم بينهم يا محمد بهذا الكتاب العظيم[سورة المائدة]
لَعَنَهُ اللهُ
أبعده من رحمته[سورة المائدة]
أطْفَأَها اللهُ
أبطلها الله و رد كيدهم[سورة المائدة]
ما أَحَلَّ اللهُ لَكُمْ
من النكاح و الطعام و الشراب[سورة المائدة]
عَفا اللهُ عَنْها
سكت عنها و لا يؤاخذكم بها[سورة المائدة]
وَ هُوَ اللهُ في السَّمواتِ وَ في الأرْضِ
يوحده و يعبده أهل السموات و أهل الأرض[سورة الأنعام]
وَ ما قَدَروا اللهَ حَقَّ قَدْرِهِ
ما عظموا الله حق تعظيمه[سورة الأنعام]
قُلِ اللهُ
أي الله أنزله[سورة الأنعام]
وَ بِعَهْدِ اللهِ
العمل بالكتاب و السنة[سورة الأنعام]
مِنْ آياتِ اللهِ
من نعم الله و العلامات الدالة على ربوبيته[سورة الأعراف]
لَعْنَةُ اللهِ
طرد الظالمين من رحمة الله[سورة الأعراف]
يَصُدُّونَ عَنْ سَبيلِ اللهِ
يصرفون الناس عن دين الله[سورة الأعراف]
ءالآء اللهِ
نِعَم الله[سورة الأعراف]
هذهِ ناقَةُ اللهِ لَكُمْ آيةً
طلبوا ناقة عشراء يخرجها لهم من الصخرة فأعطاهم الله سبحانه[سورة الأعراف]
آلاءَ اللهِ
نِعَم الله[سورة الأعراف]
وَ تَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ الله
تمنعون الناس من الإيمان[سورة الأعراف]
طائِرُهُمْ عِندَ الله
مصائبهم من عند الله سبحانه[سورة الأعراف]
و ما النصرُ إلا من عندِ اللهِ
النصر من عند الله و لو لم ينزل الملائكة[سورة الأنفال]
شاقُّوا الله و رسوله
خالفوا الله و رسوله[سورة الأنفال]
لا تَخونوا اللهَ و الرسولَ
لا تخالفوهما ارضاءً للكافرين[سورة الأنفال]
حَسْبَكَ الله
الله كافيك و ناصرك[سورة الأنفال]
حسبك الله
كافيك الله أعداءك[سورة الأنفال]
كتابٌ منَ اللهِ سَبَقَ
بإحلال الغنائم[سورة الأنفال]
خانوا اللهَ مِن قَبلُ
من قبل بدر بالكفر[سورة الأنفال]
أَوْلَى بِبَعضٍ في كِتابِ الله
في حكم الله (ناسخة للإرث بالحلف و أخوة الدين)[سورة الأنفال]
غَيرُ مُعجِزي اللهِ
لا تفوتونه و لا تفرون منه لأنكم في قبضته[سورة التوبة]
غَيْرُ مُعجِزي الله
لا تفوتونه لأنكم في قبضته و تحت قهره و مشيئته[سورة التوبة]
يَسْمَعَ كلامَ اللهِ
يسمع القرآن و تقيم عليه الحجة[سورة التوبة]
اشْتَرَوا بِآياتِ اللهِ ثَمناً قَليلاً
آثروا الدنيا على إرضاء الله[سورة التوبة]
إنَّما يَعمُرُ مساجِدَ الله
يعمرها بالصلاة و الصيانة و التطهير[سورة التوبة]
وَ لَم يَخْشَ إلا اللهَ
لم يعبد إلا الله[سورة التوبة]
قاتَلَهُمُ اللهُ
لعنهم الله[سورة التوبة]
أرْباباً مِنْ دُونِ اللهِ
إتبعوهم فيما حللوا و حرموا[سورة التوبة]
نُورَ اللهِ
ما بعث به الرسول صلى الله عليه و سلم من الهدى[سورة التوبة]
وَيَصُدونَ عَنْ سَبيلِ الله
يمنعون الناس من إتباع الإسلام[سورة التوبة]
في كِتابِ اللهِ
كتاب المقادير اللوح المحفوظ[سورة التوبة]
في سَبيلِ اللهِ
للجهاد لنشر دين الله[سورة التوبة]
فَقَدْ نَصَرَهُ اللهُ
إن الله ناصر رسوله[سورة التوبة]
وَ كَلِمَةُ اللهِ
لا إله إلا الله[سورة التوبة]
وَ اللهُ عَزيزٌ
قوي في انتقامه و انتصاره[سورة التوبة]
عَفا اللهُ عَنْكَ
نداء بالعفو قبل العتاب[سورة التوبة]
كَرِهَ اللهُ انْبِعاثَهُمْ
أبغض خروجهم قدراً[سورة التوبة]
حَسْبُنا اللهُ
كافينا الله كل ما يهمنا[سورة التوبة]
وَ في سَبيلِ اللهِ
في الجهاد و مستلزماته[سورة التوبة]
فَريضةً مِنَ اللهِ
فرضها الله على عباده[سورة التوبة]
مَنْ يُحادِدِ اللهَ وَ رَسولَهُ
من يشاق الله و رسوله و يحاربهما و يعاديهما[سورة التوبة]
نَسُوا اللهَ
نسوا ذكر الله[سورة التوبة]
وَ لَعَنَهُم اللهُ
طردهم من رحمته و أبعدهم في النار[سورة التوبة]
فَما كانَ اللهُ لِيَظْلِمَهُم
بإهلاكهم[سورة التوبة]
وَ رِضْوانٌ مِنَ اللهِ أكْبَرُ
رضا الله عنهم أكبر و أجلّ و أعظم من النعيم[سورة التوبة]
بِما أَخْلَفوا اللهَ
بسبب إخلافهم ما وعدوا الله به[سورة التوبة]
وَ أَنَّ اللهَ عَلاَّمُ الغُيُوبِ
أعلم بما في أنفسهم لا يغيب عن علمه شيء سبحانه[سورة التوبة]
خِلافَ رَسولِ اللهِ
بعد خروج رسول الله إلى الجهاد[سورة التوبة]
رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ
بسبب إتباعهم للرسول صلى الله عليه و سلم[سورة التوبة]
لِمَنْ حارَبَ اللهَ و رَسولَهُ مِنْ قَبْلُ
هو أبو عامر الراهب الفاسق لعنه الله[سورة التوبة]
حَسْبِيَ اللهُ
الله يكفيني[سورة التوبة]
دَعَوا اللهَ
لا يدعون معه أحداً[سورة يونس]
وَرُدُّوا إلى اللهِ
وجدوا أنفسهم أمام الله مالكهم الحق[سورة يونس]
إنَّ وَعْدَ اللهِ حَقٌّ
وعد الله كائن لا محالة[سورة يونس]
أوْلِياءَ اللهِ
المؤمنون المتقون[سورة يونس]
لا تَبْديلَ لِكَلِماتِ اللهِ
لا تبديل لوعد الله سبحانه[سورة يونس]
يَحْكُمَ اللهُ
يفتح بينك و بين قومك[سورة يونس]
سَبيلِ اللهِ
الإسلام[سورة هود]
خَزائِنُ اللهِ
خزائن الرزق و المال[سورة هود]
اعْبُدوا اللهَ
اعبدوه وحده و لا تشركوا معه غيره[سورة هود]
ناقةُ اللهِ
إضافة تشريف لأنها معجزة[سورة هود]
تأكُلْ في أرْضِ اللهِ
في البراري التي لا يملكها إلا الله[سورة هود]
اعْبُدوا اللهَ
يأمرهم بالتوحيد بالعبادة[سورة هود]
بَقِيَّةُ اللهِ خَيْرٌ لَكُمْ
ما يبقى لكم من الربح الحلال[سورة هود]
وَ اللهُ غالِبٌ عَلى أمْرِهِ
إذا أراد شيئا فلا يرد و لا يمانع سبحانه[سورة يوسف]
مَعاذَ اللهِ
أعوذ بالله ( أتحصن بالله و ألتجيء إليه) من هذا الفعل[سورة يوسف]
وَ ما أُغْني عَنْكُم مِنَ اللهِ مِنْ شَيْءٍ
و هذا لا يرد قدر الله و قضاءه إذا أراد الله خلافه[سورة يوسف]
مَعاذَ اللهِ
نعوذ بالله و نعتصم به[سورة يوسف]
أَوْ يَحْكُمَ اللهُ لي
أن يمكنني من أخذ أخي[سورة يوسف]
وَ لا تَيْأَسوا مِنْ رَوْحِ اللهِ
لا تقطعوا رجاءكم من رحمة الله[سورة يوسف]
يَغْفِرُ اللهُ لَكُمْ
يستر الله عليكم فيما فعلتم[سورة يوسف]
وَ سُبْحانَ اللهِ
تنزيها لله عن الشريك[سورة يوسف]
مِنْ أمْرِ اللهِ
بأمر الله تعالى أن يحفظ[سورة الرعد]
يُجادِلونَ في اللهِ
يشكون في عظمته[سورة الرعد]
يُوفونَ بِعَهْدِ اللهِ
يوفون بالعهود و الحقوق[سورة الرعد]
يَصِلونَ ما أمَرَ اللهُ بِهِ أنْ يوصَلَ
أخوَّة الإيمان و صلة الأرحام[سورة الرعد]
يَمْحوا اللهُ ما يَشاءُ وَ يُثْبِتُ
يمحو ما يشاء من الشرائع و يثبت ما يشاء[سورة الرعد]
بِأَيَّامِ اللهِ
أيام نعم الله عليهم يوم نجاتهم من فرعون و إنزال المن و السلوى[سورة إبراهيم]
أَفي اللهِ شَكٌّ ؟
أي في ربوبيته و قد خلق كل شيء؟ و لا شك في ألوهيته و وجوب العبادة له[سورة إبراهيم]
بِإذْنِ اللهِ
بعلم الله و قدره و بعد سؤالنا لله سبحانه[سورة إبراهيم]
يُثَبِّتُ اللهَ الَّذينَ آمَنوا
يثبتهم في قبورهم[سورة إبراهيم]
وَ يُضِلُّ اللهُ الظَّالِمينَ
في الدنيا بإصرارهم على الشرك و في القبر لا يدري ما الإيمان[سورة إبراهيم]
بَدَّلوا نِعْمَةَ اللهِ كُفْراً
جاءهم الإسلام فكفروا و أشركوا[سورة إبراهيم]
إنَّ اللهَ عَزيزٌ
قاهر غالب لا يمتنع منه شيء[سورة إبراهيم]
أتَى أمْرُ اللهِ
اقتربت الساعة أو جاء العذاب[سورة النحل]
وَ عَلى اللهِ قَصْدُ السَّبيلِ
الله تعالى يبين الطريق الحق المستقيم[سورة النحل]
فَأَتى اللهُ بُنْيانَهُمْ مِنَ القَواعِدِ
اجتثه من أصله[سورة النحل]
لا يَبْعَثُ اللهُ مَنْ يَموتُ
لن يبعث الله الموتى[سورة النحل]
وَ أَوْفوا بِعَهْدِ اللهِ
هو الوفاء بالعهود و المواثيق[سورة النحل]
يَبْلوكُمُ اللهُ بِهِ
يختبركم بأمره لكم بالوفاء بالعهد[سورة النحل]
بِما صَدَدْتُمْ عَنْ سَبيلِ اللهِ
نقض العهود هو صد عن سبيل الله[سورة النحل]
بِأَنْعُمِ اللهِ
بالرسول و القرآن و سعة العيش[سورة النحل]
وَ ما أُهِلَّ لِغَيْرِ اللهِ بِهِ
ما ذكر عليه غير اسم الله[سورة النحل]
فَتَعَالَى اللهُ
تنزه وتقدس[سورة طــه]
مَنْ يُجَادِلُ فِي اللهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ
بلا عقل صحيح ولا نقل صريح بل مجرد الرأي والهوى[سورة الحج]
يَنْصُرَهُ اللهُ
ينصر الله رسوله صلى الله عليه وسلم[سورة الحج]
أَنَّ اللهَ يَسْجُدُ لَهُ
يسجد لله كل شيء طوعا وكرها وسجود كل شيء مما يختص به[سورة الحج]
يُعَظِّمْ حُرُمَاتِ اللهِ
يجتنب معاصيه ومحارمه[سورة الحج]
وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللهِ
فعل الأوامر واجتناب النواهي واختيار الأضاحي الجيدة[سورة الحج]
مِنْ شَعَائِرِ اللهِ
من أعلام دينه ومظاهر عبادته[سورة الحج]
لَنْ يَنَالَ اللهَ لُحُومُهَا وَلا دِمَاؤُهَا
لا يرفع إلى الله لحم ولا دم ولكن يرفع إليه العمل الصالح[سورة الحج]
فَيْنَسَخُ اللهُ مَايُلْقِي الشَّيْطَانُ
فيبطل الله ماقال الشيطان[سورة الحج]
لَيَنْصُرَنَّهُ اللهُ
إن الله تعهد بنصر المظلوم أولا وأخيرا[سورة الحج]
بِأَنَّ اللهَ هُوَ الحَقُّ
الإله الحق الذي لا تنبغي العبادة إلا له سبحانه[سورة الحج]
مَا قَدَرُوا اللهَ حَقَّ قَدْرِهِ
ما عرفوا قدر الله وعظمته حين عبدوا معه غيره[سورة الحج]
فَتَبَارَكَ اللهُ
تعالى وتقدس وتكاثر خيره[سورة المؤمنون]
سُبْحَانَ اللهِ عَمَّا يَصِفُونَ
ينزه الله سبحانه نفسه عما وصفه به المشركون من اتخاذ الولد أو الشريك[سورة المؤمنون]
فَتَعَالَى اللهُ
تنزه الله وتقدس عن العبث واللعب[سورة المؤمنون]
يَعِظُكُمُ اللهُ
ينهاكم ويتوعدكم[سورة النور]
وَيُبَيِّنُ اللهُ لَكُمُ الآيَاتِ
يوضح لكم الأحكام الشرعية[سورة النور]
وَلَولا فَضْلُ اللهِ
جواب لولا محذوف والتقدير لعاجلكم بالعقوبة أيتها العصبة[سورة النور]
اللهُ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ
هادي أهل السموات والأرض ، وفي الحديث (نوري هدى)[سورة النور]
يَهْدِي اللهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ
يرشد الله إلى هدايته من يختاره[سورة النور]
وَمَا يَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللهِ
من الملائكة والأنبياء والأولياء والجن[سورة الفرقان]
فَاتَّقُوا اللهَ وَأَطِيعُونَ
اعبدوا ربكم ونفذوا ما أمركم به[سورة الشعراء]
سُبْحَانَ اللهِ
تنزيه الله سبحانه عما لايليق بجلاله[سورة النمل]
لَوْلا تَسْتَغْفِرُونَ اللهَ
هلا طلبتم من الله غفران الذنوب[سورة النمل]
طَائِرُكُمْ عِندَ اللهِ
الله يجازيكم بسبب عصيانكم[سورة النمل]
وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللهُ الدَّارَ الآخِرَةَ
أنفق المال الذي أعطاك الله في سبيل الله[سورة القصص]
يُبْدِئُ اللهُ الخَلْقَ
يخلق الخلق ابتداءً[سورة العنكبوت]
وَلَذِكْرُ اللهِ أَكْبَرُ
ذكر الله للعبد أكبر من ذكر العبد لله أو ذكر الله أكبر في النهي عن الفحشاء من الصلاة[سورة العنكبوت]
فِطْرَةَ اللهِ
خلقة الله التي خلق عليها الإنسان أن يعلم أن له خالقا[سورة الروم]
وَجْهَ اللهِ
إثبات صفة الوجه للحق تبارك وتعالى كما يليق بجلاله[سورة الروم]
وَيَضْرِبُ اللهُ الأَمْثَالَ
ذكر الله تعالى مثلا لنور هداه في قلب المؤمن ( قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : القلوب أربعة : ( قلب أجرد فيه مثل السراج يزهو وقلب أغلف مربوط على غلافه وقلب منكوس وقلب مصفح ) فأنا القلب الأجرد فقلب المؤمن سراجه فيه نور ، وأما القلب الأغلف فقلب الفاجر وأما القلب المنكوس فقلب المنافق عرف ثم أنكر ، وأما القلب المصفح فقلب فيه إيمان ونفاق ومثل الإيمان فيه مثل البقلة يمدها الماء الطيب ومثل النفاق فيه كمثل القرحة يمدها الدم والقيح فأي المدين غلبت على الأخرى غلبت عليه .[سورة النور]
آثَارِ رَحْمَةِ اللهِ
آثار المطر[سورة الروم]
يُجَاِدلُ فِي اللهِ
أي في توحيده[سورة لقمان]
بِأَنَّ الله هُوَ الحَقُّ
الإله الحق الغني وما سواه فقير إليه[سورة لقمان]
اَّتِق اللهَ
دم على التقوى وازدد منها وهو أمر لأمته أيضا[سورة الأحزاب]
وَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ
فوض أمرك إليه واعتمد عليه[سورة الأحزاب]
مَن ذَا الَّذِي يَعْصِمُكُمْ مِّنَ اللهِ
من يجيركم ويحفظكم من الله[سورة الأحزاب]
فَرَضَ اللهُ لَهُ
فيما أحل له وأمره[سورة الأحزاب]
سُنَّةَ اللهِ
حكم الله تعالى[سورة الأحزاب]
وَكَانَ أَمْرُ اللهِ قَدَرُا مَّقْدُورًا
وكان أمره كائنا لا محالة[سورة الأحزاب]
اذْكُرُوا اللهَ ذِكْراً كَثِيرًا
ذكر الله فرض وليس له حد ينتهي إليه[سورة الأحزاب]
أَفَاءَ اللهُ عَلَيكَ
ما أخذت من الغنائم ( صفية وجويرية ) ( وريحانة بنت شمعون النضيرية ومارية القبطية )[سورة الأحزاب]
صلاة الله
ثناؤه على النبي عند الملائكة[سورة الأحزاب]
مَا يَفْتَحِ اللهُ
مايرسل الله[سورة فاطر]
ذَلِكُمُ اللهُ رَبُّكُم
أي الذي فصل كل هذا هو الرب العظيم[سورة فاطر]
وَإِلَى اللهِ المَصِيرُ
إلى الله المرجع[سورة فاطر]
إِنَّمَا يَخْشَ اللهَ مِنْ عِبَادِهِ العُلَمَاءُ
هم الذين يعلمون أن الله على كل شيء قدير ، ولم يشركوا بالله شيئا ويخشون ربهم بالغيب .[سورة فاطر]
أَنَابُوا إِلَى اللهِ
رجعوا إلى عبادة الله وحده[سورة الزمر]
حَسْبِيَ اللهُ
الله يكفيني في جميع أموري[سورة الزمر]
فِي جَنْبِ اللهِ
أي في طاعته وحقه تعالى[سورة الزمر]
كَذَبُوا عَلَى اللهِ
في ادعاء الشريك والولد[سورة الزمر]
وَمَا قَدَرُوا اللهِ حَقَّ قَدْرِهِ
من آمن أن الله على كل شيء قدير فقد قدر الله حق قدره[سورة الزمر]
لَمَقْتُ اللهِ
لبغضه الشديد وغضبه عليكم حين لم تؤمنوا في الدنيا[سورة غافر]
فَادْعُوا اللهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ
فأخلصوا لله تعالى وحده العبادة والدعاء[سورة غافر]
بَأْسِ اللهِ
عذاب الله ونقمته[سورة غافر]
وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللهِ
أتوكل على الله[سورة غافر]
فَتَبَارَكَ اللهُ
تعاظم وتمجد وكثر خيره[سورة غافر]
فَإِذَا جَاءَ أَمْرُ اللهِ
نكال الله وعذابه المحيط بالمكذبين[سورة غافر]
سَنَّةَ اللهِ
حكم الله[سورة غافر]
قَالُوا رَبُّنَا اللهُ
أعلنوا إيمانهم[سورة فصلت]
اللهُ حَفِيظٌ عَلَيْهِمْ
يحصي لهم أعمالهم ويجزيهم بها[سورة الشورى]
ذَلِكُمُ اللهُ رَبِّي
ذلكم الحاكم العدل العظيم[سورة الشورى]
مَا لَمْ يَأْذَن بِهِ اللهُ
ما لم يشرعه الله تعالى ( وهو الشرك )[سورة الشورى]
أَدُّوا إِليَّ عِبَادَ اللهِ
سلموا إلىَّ بني إسرائيل[سورة الدخان]
لا يَرْجُونَ أَيَّامَ اللهِ
لا يتوقعون وقائعه بأعدائه[سورة الجاثية]
وَأَضَلَّهُ اللهُ عَلَى عِلْمٍ
ضل بعد بلوغه العلم وقيام الحجة عليه[سورة الجاثية]
تَدْعُونَ منْ دُونِ اللهِ
تعبدون من الأصنام[سورة الأحقاف]
يَسْتَغِيثَانِ اللهَ
يسألون الله برجوع ولدهما إلى الإيمان[سورة الأحقاف]
يَضْرِبُ الله لِلنَّاسِ أَمْثَالَهُمْ
يبين للناس مآل أعمالهم[سورة محمد]
إِنْ تَنْصُرُوا اللهَ
في دينه[سورة محمد]
بِأَنَّهُمْ كَرِهُوا مَا أَنْزَلَ اللهُ
كرهوا القرآن والسنة[سورة محمد]
دَمَّرَ اللهُ عَلَيهِم
أهلكهم وأهليهم ومساكنهم[سورة محمد]
طَبَعَ اللهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ
فلا يفهمون ولا يعقلون[سورة محمد]
فَلَوْ صَدَقُوا اللهَ
وفوا الله عهودهم بالقتال[سورة محمد]
لَعَنَهُمُ اللهُ
أبعدهم من رحمته[سورة محمد]
صَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللهِ
منع الناس عن الإسلام[سورة محمد]
إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللهَ
لأن طاعة الرسول صلى الله عليه وسلم من طاعة الله تعالى[سورة الفتح]
يَدُ اللهِ
إثبات صفة اليدين لله تعالى كما يليق بجلاله[سورة الفتح]
وَكَانَ اللهُ غَفُورًا رَّحِيمًا
لمن تاب وأناب ( انتهى عن الذنب واستغفر منه )[سورة الفتح]
يُرِيدُونَ أَنْ يُّبَدِّلُوا كَلاَمَ اللهِ
يريدون أن يغيروا وعد الله لأهل الحديبية بخصوصية غنائم خيبر[سورة الفتح]
يُؤْتِكُمُ اللهُ أَجْرًا حَسَنًا
فيكون هذا دليلا على إيمانكم ولكم الجنة[سورة الفتح]
سُنَّةَ اللهِ
هزيمة الكفار أمام المؤمنين سنة ماضية إلى يوم القيامة[سورة الفتح]
بَيْنَ يَدَيِ اللهِ وَرَسُولِهِ
قبل الرجوع إلى الله وإلى الرسول في حياته وإلى القرآن والسنة بعد مماته[سورة الحجرات]
امْتَحَنَ اللهُ قُلُوبَهُمْ
أخلصها وصفاها[سورة الحجرات]
اتَّقُو اللهَ
خافوا عقابه باجتناب ما نهى عنه وفعل ما أمر به[سورة الحجرات]
أَتُعَلِّمُونَ اللهَ بِدِينِكُمْ
أتخبرون الله بقولكم آمنا[سورة الحجرات]
فَفِرُّوا إِلَى اللهِ
إلجأوا إليه بطاعته فرارا من عقابه[سورة الذاريات]
فَمَنَّ الله عَلَيْنَا
تصدق علينا بالمغفرة[سورة الطور]
لَيْسَ لَهَا مِنْ دُونِ اللهِ كَاشِفَةٌ
ليس لعلمها كاشف ومبين لوقعتها إلا الله[سورة النجم]
أَحْصَاهُ اللهُ
أحاط به علما[سورة المجادلة]
قَوْمًا غَضِبَ اللهُ عَلَيْهِمْ
اليهود[سورة المجادلة]
كَتَبَ اللهُ
قضى الله[سورة المجادلة]
نَسُوا اللهَ
تركوا طاعته وذكره[سورة الحشر]
قَوْمًا غَضِبَ اللهُ عَلَيْهِمْ
اليهود[سورة الممتحنة]
أَزَاغَ اللهُ قُلُوبَهُمْ
أمالهم عن الهدى[سورة الصف]
نُورَ اللهِ
الحق الذي جاء به محمد صلى الله عليه وسلم[سورة الصف]
ذَلِكَ فَضْلُ اللهِ
حازه الصحابة بالسبق[سورة الجمعة]
فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللهِ
بادروا بالنية والجد ، وليس العدو ولا سرعة المشي[سورة الجمعة]
قَاتَلَهُمُ اللهُ
لعنهم الله[سورة المنافقون]
لا تَنْفِقُوا عَلَى مَنْ عِنْدَ رَسُول اللهِ
من المهاجرين[سورة المنافقون]
ذِكْرِ اللهِ
كالصلاة والحج وقراءة القرآن[سورة المنافقون]
اسْتَغْنَى اللهُ
عنهم[سورة التغابن]
بِإِذْنِ اللهِ
بقضائه وقدره[سورة التغابن]
فَاتَّقُوا اللهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ
افعلوا ما تقدرون عليه من الأمور واجتنبوا نواهيه كلها[سورة التغابن]
حُدُودَ اللهِ
شرائعه ومحارمه[سورة الطلاق]
لَعَلَّ اللهَ ُيْحِدُث بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا
لعل الزوج يراجعها[سورة الطلاق]
أَحْسَنَ اللهُ لَهُ رِزْقًا
رزق الجنة الذي لا ينقطع[سورة الطلاق]
لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللهُ لَكَ
لم تحرم شرب العسل أو جاريتك[سورة التحريم]
أَظْهَرَهُ اللهُ عَلَيْهِ
أطلعه الله سبحانه على إفشائه[سورة التحريم]
إِنْ تَتُوبَا إِلَى اللهِ
عائشة وحفصة رضي الله عنهما ، تقبل توبتكما[سورة التحريم]
اعْبُدُوا اللهَ
افعلوا ما يأمركم واجتنبوا ما ينهاكم ولا تشركوا به[سورة نوح]
أَجَلَ اللهِ
موعد عذابكم[سورة نوح]
لَنْ يَبْعَثَ الله أَحَدًا
لن يبعث رسولا[سورة الجن]
فَلا تَدْعُوا مَعَ اللهِ أَحَدًا
لا تشركوا معه أحدا[سورة الجن]
وَأَقْرِضُوا اللهَ قَرْضًا حَسَنًا
تصدقوا من فضول أموالكم[سورة المزمل]
وَمَا تَشَاءُونَ إِلاَّ أَنْ يَشَاءُ اللهُ
مشيئة الله سابقة لمشيئة العبد[سورة التكوير]
إِلاَّ مَا شَآءَ اللهُ
إلا ما شئنا أن تنساه[سورة الأعلى]
نَاقَةَ اللهِ وَسُقْيَاهَا
احذروا قتلها ونصيبها من الماء[سورة الشمس]
رَسُولٌ مِّنَ اللهِ
محمد صلى الله عليه وسلم[سورة البينة]
رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ
مقام رضاه عنهم أعلى النعم[سورة البينة]
نَصْرُ اللهِ
نصر النبي صلى الله عليه وسلم على أعدائه[سُورَةُ النصر]
فِي دِينِ اللهِ أَفْوَاجًا
في الإسلام جماعات جماعات[سُورَةُ النصر]
قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ
قل ياأيها النبي لمن سألك عن ربك أن الله أحد[سُورَةُ الإخلاص]
ختم الله
طبع الله[سورة البقرة]
فتح الله عليكم
حكم به أو قصّه عليكم[سورة البقرة]
فثمّ وجه الله
جِهتُهُ التي رضيها وأمركم بها[سورة البقرة]
صبغة الله
الزموا دين الله ، أو فطرة الله[سورة البقرة]
شعائر الله
معالم دينه في الحجّ والعمرة[سورة البقرة]
يلعنهم الله
يطردهم من رحمته[سورة البقرة]
ما أهلّ به لغير الله
ما ذُكر عند ذبحه اسم غيره تعالى من الأصنام وغيرها[سورة البقرة]
لتكبّروا الله
لتحمدوا الله وتُثنوا عليه[سورة البقرة]
حدود الله
منهيّاته ومحرّماته[سورة البقرة]
تلك حدود الله
أحكامه المفروضة[سورة البقرة]
آيات الله هزوا
سخريّة بالتّهاون في المحافظة عليها[سورة البقرة]
يمحق الله الرّبا
يُهلك المال الذي يدخل فيه[سورة البقرة]
الله عزيز
غالب قوي ، منيع الجانب[سورة آل عمران]
يحذركم الله نفسه
يخوفكم الله عضبه وعقابه[سورة آل عمران]
مَكَرَ الله
دبّر تدبيرا مُحكما أبطل مكرهم[سورة آل عمران]
اعتصموا بحبل الله
تمسّكوا بعهده أو دينه أو كتابه[سورة آل عمران]
بحبلٍ من الله
بعهدٍ منه تعالى وهو الإسلام[سورة آل عمران]
الله مولاكم
الله ناصركم لا غيره[سورة آل عمران]
يوصيكم الله
يأمركم ويفرض عليكم[سورة النساء]
حُدودُ الله
شرائعه وأحكامه المفروضة[سورة النساء]
بما حفظ الله
لهن من حقوقهنّ على أزواجهنّ[سورة النساء]
خلق الله
فطرت الله وهي دين الإسلام[سورة النساء]
طبع الله عليها
ختم عليها فحجبها عن العِلم[سورة النساء]
شعائر الله
مناسك الحج أو معالم دينه[سورة المائدة]
ما أُهل لغير الله به
ما ذُكر عند ذبحه اسمُ غيره تعالى[سورة المائدة]
الله واسع
كثير الفضل والجود[سورة المائدة]
سخط الله عليهم
غضب عليهم بما فعلوا[سورة المائدة]
ليبلونكم الله
ليختبرنكم ويمتحنّنكم[سورة المائدة]
و هو الله
أي المعبود أو المتوحّد بالألوهية[سورة الأنعام]
لكلمات الله
آيات وعده بنصر رسله[سورة الأنعام]
خزائن الله
مرزوقاته أو مقدوراته[سورة الأنعام]
ما قدروا الله
ما عرفوا الله ، أو ما عظّموه[سورة الأنعام]
قل الله
قل الله أنزله (التوراة)[سورة الأنعام]
وصّاكم الله بهذا
أمركم الله بهذا التّحريم[سورة الأنعام]
أهلّ لغير الله به
ذكر عند ذبحه اسم غير الله[سورة الأنعام]
تبارك الله
تنزّه أوتعظم أو كثر خيره[سورة الأعراف]
رحمة الله
إحسانه وإنعامه أو ثوابه[سورة الأعراف]
آلاء الله
نعمه وفضله الكثير[سورة الأعراف]
ناقةُ الله
خلقها الله من صخر لا من أبوين[سورة الأعراف]
آلاء الله
نعمه وإحساناته[سورة الأعراف]
مكر الله
عقوبته . أو استدراجه إياهم[سورة الأعراف]
طائرهم عند الله
شؤمهم عقابهم الموعود في الآخرة[سورة الأعراف]
يمكر الله
يعاملهم معاملة الماكرين[سورة الأنفال]
حسبك الله
كافيك في دفع خديعتهم[سورة الأنفال]
براءة من الله
تبرّؤ وتباعد واصل من الله . .[سورة التوبة]
غير مُعجزي الله
غير فائتين من عذابه بالهرب[سورة التوبة]
حسبنا الله
كافينا فضل الله وقسمته[سورة التوبة]
في سبيل الله
في الغزو . أو في جميع القُرب[سورة التوبة]
من يحادد الله
من يُخالفه ويعادِه[سورة التوبة]
سخر الله منهم
أهانهم وأذلّهم جزاءً وفاقا[سورة التوبة]
خلاف رسول الله
بعد خروجه ، أو لأجل مخالفته[سورة التوبة]
لحدود الله
لأوامره ونواهيه[سورة التوبة]
حسبي الله
كافيّ الله ومعيني[سورة التوبة]
الله أسرع مكرا
أعجلُ جزاءً وعقوبة[سورة يونس]
خزائن الله
خزائن رزقه وماله[سورة هود]
بقيّة الله
ما أبقاه لكم من الحلال[سورة هود]
معاذ الله
أعوذ بالله معاذا مما دعوتني إليه[سورة يوسف]
معاذ الله
نعوذ بالله معاذا ونعتصم به[سورة يوسف]
روح الله
رحمته وفرجه وتنفيسه[سورة يوسف]
آثرك الله علينا
اختارك وفضّلك علينا[سورة يوسف]
من أمر الله
بأمره تعالى بحفظه[سورة الرّعد]
بأيّام الله
بنعمائه أو وقائعه في الأمم الخالية[سورة إبراهيم]
يبلوكم الله به
يختبركم به هل تفون بعهدكم[سورة النّحل]
أهلّ بغير الله به
ذكِر عند ذبحه اسم غيره تعالى[سورة النّحل]
لكنّا هو الله ربّي
لكنْ أنا أقول: هو الله ربّي[سورة الكهف]
ينصره الله
ينصر الله رسوله صلى الله عليه وسلم[سورة الحج]
حُرمات الله
تكاليفه من مناسك الحج وغيرها[سورة الحج]
شعائر الله
البُدن المهداة للبيت المُعظم[سورة الحج]
شعائر الله
أعلام شريعته في الحج[سورة الحج]
ما قدروا الله
ما عظّموه . أو ما عَرَفوه[سورة الحج]
فتبارك الله
فتعالى . أو تكاثر خيره وإحسانه[سورة المؤمنون]
فتعالى اللهُ
ارتفع بعظمته وتنزّه عن العَبَث[سورة المؤمنون]
الله نور السّموات
منوّرهما أو هادي أهلهما أو موجدهما[سورة النّور]
طائركم عند الله
شؤمكم عملكم المكتوب عليكم عنده تعالى[سورة النمل]
ويْكأنّ الله
ألَمْ تَرَ الله[سورة القصص]
أجل الله
الوقت المعيّن للبعث والجزاء[سورة العنكبوت]
فِطرة الله
الزموها وهي دين الإسلام[سورة الروم]
لخلق الله
لدينه الذي فطرهم عليه[سورة الروم]
كلمات الله
مقدوراته وعجائبه أو معلوماته[سورة لقمان]
اتّقِ الله
دُمْ على تقواه أو ازدد منها[سورة الأحزاب]
يعصِمكم من الله
يمنعكم من قَدَره تعالى[سورة الأحزاب]
فأحبط الله
كأبطل الله[سورة الأحزاب]
فرض الله له
قسَمَ له أو قدّر أو أحلّ له[سورة الأحزاب]
أفاء الله عليك
رجعه إليك من الغنيمة[سورة الأحزاب]
ما يفتح الله
ما يُرسل الله[سورة فاطر]
أنَابوا إلى الله
رجعوا إلى عبادته وحده[سورة الزمر]
حَسْبيَ الله
كافيّ في جميع أموري[سورة الزمر]
في جنب الله
في طاعته وأمره وحَقّه تعالى[سورة الزمر]
ما قدَروا الله
ما عَرَفوه . أو ما عظّموه . .[سورة الزمر]
لمَقت الله
لبغضه الشديد وغَضبه عليكم[سورة غافر ]
بأس الله
عذابه ونِقمَته[سورة غافر ]
مردنا إلى الله
رُجُوعنا بعد المَوت إليه تعالى للجَزاء[سورة غافر ]
فتبارك الله
تعالى أو تمجّد أو كَثُرَ خيره[سورة غافر ]
الله حفيظ عليهم
رقيبٌ على أعمالهم ومُجَازيهمْ[سورة الشورى]
أدّوا إليّ عباد الله
سلّموا إلي بني إسرائيل[سورة الدّخان]
لا يرجون أيام الله
لا يتوقعون وقائعه بأعدائه[سورة الجاثية]
دمّر الله عليهم
أطبق الهلاك عليهم[سورة محمد ]
كلام الله
حُكمَهُ باختصاص أهل الحديبية بالمغانم[سورة الفتح]
أحاط الله بها
أعدّها لكم أو حَفظها لكم[سورة الفتح]
امتحن الله قلوبَهم
أخلصها وصفّاها[سورة الحجرات]
أتعلّمون الله بدينكم
أتخبرونه بقوْلكم آمنّا[سورة الحجرات]
ففرّوا إلى الله
فاهربوا من عقابه إلى ثوابه[سورة الذاريات]
أحصاه الله
أحاط به عِلما[سورة المجادلة]
تاب الله عليكم
خفّف عنكم بنسخ حكمِها[سورة المجادلة]
غضب الله عليه
هم اليهود[سورة المجادلة]
فأتاهم الله
فأتاهم أمره وعقابه[سورة الحشر]
و ما أفاء الله
وما ردّ وما أعادَ[سورة الحشر]
نسوا الله
لمْ يراعوا أوامره ونَواهيه[سورة الحشر]
أزاغ الله قلوبهم
حَرَمَهم التوفيق لاتّباع الحقّ[سورة الصف]
نور الله
الحقّ الذي جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم[سورة الصف]
ذِكر الله
عِبادَته وطاعته ومراقبته[سورة المنافقون]
بإذن الله
بإرادته وقضائه وقَدَره تعالى[سورة التغابن]
ما أحلّ الله لك
شرب العسل[سورة التحريم]
الله مولاكمْ
ناصِركم ومتولّي أموركم[سورة التحريم]
أظهَرَه الله عليه
أطلعه الله تعالى على إفشائه[سورة التحريم]
لا يُخزي الله النبي
لا يُذلّه بل يُعزّه ويكرمه[سورة التحريم]
إنّ أجل الله
وَقْتَ مَجيء عذابه إنْ لم تُؤمِنوا[سورة نوح]
عَبْدُ الله يَدْعوه
هو النبي صلى الله عليه وسلم[سورة الجنّ]
لنْ يجيرني من الله
لنْ يمنعَني من عذابه إنْ عَصَيتُه[سورة الجنّ]
ناقة الله وسُقياها
احْذروا عقْرَها ونَصيبَها من الماء[سورة الشمس]
جاء نصر الله
عَوْنُهُ لك على الأعداء[سورة النصر]
الله الصّمد
هو وَحْدَه المقصود في الحَوائج[سورة الإخلاص]