نتائج مطابقة 4
أحبَّ
يُحِبّ، أَحْبِبْ/ أَحِبَّ، إحبابًا، فهو مُحِبّ، والمفعول مُحَبٌّ (للمتعدِّي) ، أحبَّ الزَّرعُ : بَدا حَبُّه "أحَبَّ الزَّرعُ وألبَّ: صار ذا حَبٍّ ولُبٍّ". ، أحبَّ الشَّيءَ : أحبَّه، ودّه ومال إليه، عكس كرهه "جئتك بقوم يحبُّون الموتَ ، كما تحبّ ُون الحياةَ: يرغبون فيه ولا يخافونه- من أحبّ شيئًا أكثر من ذِكْره- سجِّل نصيحة من يحبّك وإن كنت لا تتقبّلها في حينها [مثل أجنبيّ]: يماثله في المعنى المثل العربيّ: صديقك من صَدَقَك لا من صدّقَك- إنّ المُحِبَّ إذا أحبَّ حبيبَه ... صدَق الصَّفاءَ وأنجز الموعودا: أخلص وصدق في مودّته- لاَ يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى يُحِبَّ لأَخِيهِ مَا يُحِبُّ لِنَفْسِهِ [حديث]: يتمنّى- {قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ} " ، المحبّ المخلص : الصّادق المحبَّة، كما تحبّ : حَسْب ما تريد أو ترغب. ، أحبّ الشَّيءَ أو الشَّخصَ على غيره : آثره وفضَّله عليه " {إِنَّكَ لاَ تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ} ". ... المزيد
أَحَبَّ
[ح ب ب]. (ف: ربا. لازمتع). أَحْبَبْتُ، أُحِبُّ، أحِبَّ، مص. إِحْبَابٌ أُحِبُّكَ حُبّاً: أُخْلِصُ لَكَ الوِدَّ. "قَالَ لَهَا ولأَوَّلِ مَرَّةٍ : أُحِبُّكِ يَا زَيْنَبُ". (م. ح. هيكل) "أُحِبُّ لُغَةَ وَطَني لأَنِّي أُحِبُّ نَفْسِي". (الريحاني) أُحِبُّ أنْ أَسْتَشِيرَ: أرْغَبُ أحَبَّ الزَّرْعُ: صَارَ ذَا حَبٍّ.
أحب
(حبب) 1-ه : وده ورغب فيه. 2-الزرع: صار ذا حب.
أحب
الزَّرْع بدا حبه وَيُقَال أحب الزَّرْع وألب صَار ذَا حب ولب وَفُلَانًا مَال إِلَيْهِ فَهُوَ محب وَهِي محب ومحبة
نتائج ذات صله 8
مُحِبّ
[مفرد]: اسم فاعل من أحبَّ. ، المُحِبّ : اسم من أسماء الله الحسنى.
مُحِبٌّ
[ح ب ب]. (فَا. مِنْ أَحَبَّ) مُحِبٌّ وَلْهَانُ: العَاشِقُ الْمُتَيَّمُ مُحِبٌّ لِأَهْلِ العِلْمِ: مُتَعَلِّقٌ بِحُبٍّ وَتَفَانٍ مُحِبٌّ لِذَاتِهِ: الأَنَانِيُّ.
المُؤْمن أحبُّ إلى الله من نفسه
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لأن تعدية «أحب» بـ «إلى» لا تؤدي المعنى المراد هنا.
المعنى: يُحب الله أكثر من نفسه
الصواب والرتبة: -المؤمن أَحَبُّ لله من نفسه [فصيحة]
التعليق:إذا كان المراد أن المؤمن يحب الله أكثر مما يحب نفسه، فالواجب تعدية أفعل التفضيل باللام ويكون الكلام من باب التعدية إلى المفعول.
هَذِه الصورة أحبُّ عليّ من تلك
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لتعدية أفعل التفضيل «أحب» بـ «على»، وهو غير مسموع عن العرب.
الصواب والرتبة: -هذه الصورة أحبُّ إليَّ من تلك [فصيحة]
التعليق:الوارد تعدية أفعل التفضيل «أحبّ» بحرف الجر «إلى» كما في قوله تعالى {قَالَ رَبِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا يَدْعُونَنِي إِلَيْهِ} يوسف/33، (وانظر: أحبُّ إلى الله).
أُحِبّ فلانًا على رغم كرهه لي
الحكم: ضعيفة عند بعضهم
السبب: لأنها تؤدي إلى اضطراب المعنى المقصود.
الصواب والرتبة: -أحبّ فلانًا على الرغم من كرهه لي [فصيحة]-أُحِبُّ فلانًا على كرهه لي [فصيحة]-أُحِبُّ فلانًا مع كرهه لي [فصيحة]-أحبّ فلانًا على رغم كرهه لي [صحيحة]
التعليق:يُمكن تصحيح المثال المرفوض؛ لأنه من قبيل إضافة الشيء إلى نفسه، كما في نحو قولهم: أمسِ الدابرِ مَضَى بما فيه، أو إضافة المسمَّى إلى الاسم مثل: علم الحساب، ويوم الجمعة، بهدف البيان والتأكيد؛ لأن الجمع بينهما آكدُ وأقوى.
أُحِبّ فيك كبرياءَك الوطنيّ
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لمجيء الكبرياء مذكرة.
الصواب والرتبة: -أحبّ فيك كبرياءَك الوطنيّة [فصيحة]
التعليق:تنص المعاجم على أن «الكبرياء» مؤنثة قال تعالى: {وَتَكُونَ لَكُمَا الْكِبْرِيَاءُ فِي الأَرْضِ} يونس/78.
أُحِبّ الفاكهة وبخاصة العنبُ
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن هذا الاستعمال لم يرد عن العرب.
الصواب والرتبة: -أحبّ الفاكهة خاصةً العنبَ [فصيحة]-أحبّ الفاكهة وبخاصةٍ العنبُ [فصيحة]-أحبّ الفاكهة وخاصةً العنبَ [فصيحة]-أحبّ الفاكهة وخصوصًا العنبَ [فصيحة]
التعليق:أقرّ مجمع اللغة المصري هذا الأسلوب بصوره الأربعة على أن: «خاصة» اسم مصدر، أو مصدر على «فاعلة» كالعاقبة، وأن خصوصًا مصدر، وفي الصورة الأولى تنصب «خاصة» على أنها مصدر قام مقام فعله، وما بعدها مفعول به. وفي الصورة الثانية «بخاصة» جار ومجرور خبر مقدم، وما بعده مبتدأ مؤخر. وفي الصورة الثالثة «خاصّة» منصوبة على الحال، وما بعدها مفعول به. وفي الصورة الرابعة «خُصوصًا» مصدر قائم مقام فعله، وما بعده مفعول به.
أُحِبّ أَبُو بَكْرٍ
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن صدر العلم «أبو بكر» من الأسماء الخمسة التي تنصب بالألف.
الصواب والرتبة: -أُحِبُّ أَبا بَكْرٍ [فصيحة]-أُحِبُّ أَبُو بَكْرٍ [صحيحة]
التعليق:الفصيح إعراب العلم حسب موقعه في الجملة، ويجوز إلزامه حالة واحدة على الحكاية.