إِدَارة المُخَابَرَات
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنها لم ترد في المعاجم القديمة بهذا المعنى.
الصواب والرتبة: -إدارة الاستخبَارَات [فصيحة]-إدارة المُخَابَرَات [فصيحة]
التعليق:(انظر: استعمال «فَاعَلَ» بمعنى «أَفْعَل»)
مُفَتِّش أول إدارة النَّقل
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: للفصل بين المضاف والمضاف إليه بنعت المضاف.
الصواب والرتبة: -المُفَتِّش الأوَّل لإدارة النَّقل [فصيحة]-مُفَتِّش إدارة النَّقل الأَوَّل [فصيحة]-مُفَتِّش أوَّل إدارة النَّقل [مقبولة]
التعليق:(انظر: الفصل بين المضاف والمضاف إليه بنعت المضاف)
مُفَتِّش أول إدارة النَّقل
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: للفصل بين المضاف والمضاف إليه بنعت المضاف.
الصواب والرتبة: -المُفَتِّش الأوَّل لإدارة النَّقل [فصيحة]-مُفَتِّش إدارة النَّقل الأَوَّل [فصيحة]-مُفَتِّش أوَّل إدارة النَّقل [مقبولة]
التعليق:(انظر: الفصل بين المضاف والمضاف إليه بنعت المضاف)
إِدَارة المخابرات
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنها لم ترد في المعاجم القديمة بهذا المعنى.
الصواب والرتبة: إدارة الاستخبارات [فصيحة]-إدارة المُخَابَرَات [فصيحة]
التعليق:مجيء «فاعَل» بمعنى «أَفْعَل» و «فَعَّلَ» كثير في لغة العرب، ويمكن تصويب الكلمات المرفوضة على هذا الأساس، كما أن مجمع اللغة المصري أقَرّ «المرابي» و «مخابرات».
خَوَّلَ إليه إدارة أعمال الشركة
الحكم: مرفوضة
السبب: لتعدية هذه الأفعال بحرف الجرّ «إلى» وهي متعدية بنفسها.
الصواب والرتبة: خَوَّلَه إدارة أعمال الشركة [فصيحة]-خَوَّلَ إليه إدارة أعمال الشركة [صحيحة]
التعليق:ذكرت المراجع المختلفة أنَّ هذه الأفعال متعدية بنفسها إلى المفعول، ومنه قوله تعالى: {ثُمَّ إِذَا خَوَّلْنَاهُ نِعْمَةً} الزمر/49، وكقوله تعالى: {اهْبِطُوا مِصْرًا} البقرة/61، ولكن يجوز تعدية بعض هذه الأفعال بـ «إلى» كقول الأصبهاني: «علاه وهبط منه إلى واد»، وعند تقديم المفعول الثاني على المفعول الأول تجوز التعدية بـ «إلى» في بعض الأفعال، كما يمكن تصحيح التعدية بـ «إلى» على التضمين، كتضمين الفعل «حجّ» معنى الفعل «قدم»، وكتضمين الفعل «خوّل» معنى الفعل «أوكل» أو «أسند». وقد أقرَّ مجمع اللّغة المصري صحة استخدام «إلى» في بعض الاستعمالات مثل: «مُعْلَن إليه» من باب التضمين.
خَوَّلَ إليه إدارة أعمال الشركة
الحكم: مرفوضة
السبب: لتعدّي الفعل «خَوَّلَ» بحرف الجرّ «إلى»، وهو متعدٍّ بنفسه.
الصواب والرتبة: -خَوَّلَه إدارة أعمال الشركة [فصيحة]-خَوَّلَ إليه إدارة أعمال الشركة [صحيحة]
التعليق:الوارد في المعاجم تعدية الفعل «خَوَّل» بنفسه إلى مفعولين، كما في قوله تعالى: {ثُمَّ إذا خوَّلناه نعمةً} الزمر/49، ولكن يجوز تعديته بحرف الجر «إلى» على تضمينه معنى الفعل «أوكل»، أو «أسند»، أو نحو ذلك.
لَدَيْنا أَيُّها الإخوة المستمعون نداءين إلى إدارة الكهرباء
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لنصب ما حقه الرفع.
الصواب والرتبة: -لدينا أيها الإخوة المستمعون نداءان إلى إدارة الكهرباء [فصيحة]
التعليق:كلمة «نداءان» مبتدأ مؤخر، و «لدينا» خبر مقدم، ولهذا يجب رفع «نداءان».
دَمَّرَت مبانٍ كانت تشغلها إدارة المخابرات
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: للخطأ في نصب المنقوص بفتحة مقدرة بعد حذف الياء.
الصواب والرتبة: -دَمَّرَتْ مبانيَ كانت تشغلها إدارة المخابرات [فصيحة]-دَمَّرَتْ مبانٍ كانت تشغلها إدارة المخابرات [صحيحة]
التعليق:الاسم المنقوص تحذف ياؤه في حالتي الرفع والجر، ويعرب فيهما بحركات مقدرة، أما في حالة النصب فتثبت ياؤه، وينصب بفتحة ظاهرة عليها، ويمكن تصحيح حذف الياء وتقدير الفتحة في حالة النصب اعتمادًا على ورود نظائر له، كقول الشاعر: ولو أن واشٍ باليمامة داره وداري بأعلى حضرموت اهتدى ليا وقد جوّزه بعض اللغويين وقال: إنه لغة فصيحة.
إِدَارة المخابرات
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنها لم ترد في المعاجم القديمة بهذا المعنى.
المعنى: مركز لجمع المعلومات حمايةً لأمن الدولة
الصواب والرتبة: -إدارة الاستخبارات [فصيحة]-إدارة المُخَابَرَات [فصيحة]
التعليق:مجيء «فاعَل» بمعنى «أَفْعَل» و «فعَّل» كثير في لغة العرب، ويمكن تصويب الكلمة المرفوضة بالمعنى المراد؛ لأنّ مجمع اللغة المصري أجاز استخدام «خابَر» بمعنى «أخْبر» أو «خَبَّر» أي أعطى الخبر أو طلبه، و «المخابرة» مصدر استخدم استخدام الأسماء فصحّ جمعه جمع مؤنث سالمًا.
مُفَتِّش أول إدارة النَّقل
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: للفصل بين المضاف والمضاف إليه بالنعت.
الصواب والرتبة: -المُفَتِّش الأوَّل لإدارة النَّقل [فصيحة]-مُفَتِّش إدارة النَّقل الأَوَّل [فصيحة]-مُفَتِّش أوَّل إدارة النَّقل [مقبولة]
التعليق:تَنُصّ قواعد اللغة على عدم جواز الفصل بين المضاف والمضاف إليه؛ لأنهما يعتبران معًا كالاسم الواحد. وقد أجاز مجمع اللغة المصري في- دورته التاسعة والأربعين- التعبير المرفوض أخذًا برأي الكوفيين الذين يجيزون إضافة الموصوف إلى صفته، أو قياسًا على رأيهم جواز الفصل بين المضاف والمضاف إليه بالمفعول، أو الظرف، أو الجار والمجرور؛ فالتعبير المرفوض فُصل فيه بالنعت بين المتضايفين، والنعت أكثر التصاقًا بالمضاف من غيره، وقد عُرض القرار على مؤتمر المجمع فرفضه.