نتائج مطابقة 6
لُقْيَة
[مفرد]: ج لُقُيات (لغير المصدر {ولُقْيات} لغير المصدر) ولَقايا (لغير المصدر):
• مصدر لقِيَ.
• ما يُوجد في بطن الأرض من الكنوز، أو ما يُصادَف مُلْقًى على الطُّرُق وغيرها ممّا أضاعه النَّاسُ.
لَقِيَّة
[مفرد]: لُقْيَة؛ ما يُصادف مُلقًى على الطّرق وغيرها ممّا أضاعه الناسُ.
لَقْيَةٌ
[ل ق ي]. (مص. لَقِيَ). (الْمَرَّةُ مِنْ لَقِيَ). لَقِيتُهُ لَقْيَةً وَاحِدَةً: مُصَادَفَةً. "لَقِيتُهُ لُقىً كَثِيرَةً".
لقية
1-مص. لقي. 2-المرة من لقي، ج لقى: «لقيته لقية واحدة ولقى كثيرة».
لقِيه
لِقَاء وتلقاء ولقيا ولقيانا ولقية استقبله وصادفه وَفُلَان ربه مَاتَ
لَقِيَهُ‏
‏ لِقَاءً وَ ‏(‏لُقْيَانًا‏‏ وَقَدْ غَلَبَ اللِّقَاءُ عَلَى الْحَرْبِ ‏(‏وَأَلْقَى‏‏ الشَّيْءَ طَرَحَهُ عَلَى الْأَرْضِ وَمَعْنَى قَوْله تَعَالَى‏:‏ ‏{‏إذْ يُلْقُونَ أَقْلَامَهُمْ‏}‏ مَا كَانَتْ الْأُمَمُ تَفْعَلُهُ مِنْ الْمُسَاهَمَةِ عِنْدَ الِاخْتِلَافِ فَيَطْرَحُونَ سِهَامًا يَكْتُبُونَ عَلَيْهَا أَسْمَاءَهُمْ فَمَنْ خَرَجَ لَهُ السَّهْمُ سُلِّمَ لَهُ الْأَمْرُ وَالْأَزْلَامُ وَالْأَقْلَامُ الْقِدَاحُ وَ ‏(‏الْإِلْقَاءُ‏‏ كَالْإِمْلَاءِ وَالتَّعْلِيمِ وَمِنْهُ الْحَدِيثُ ‏[‏أَلْقِهَا عَلَى بِلَالٍ فَإِنَّهُ أَمَدُّ صَوْتًا‏]‏ أَيْ أَرْفَعُ مِنْ قَوْلِهِمْ قَدٌّ مَدِيدٌ أَيْ طَوِيلٌ مُرْتَفِعٌ وَاشْتِقَاقُهُ مِنْ الْمَدَى خَطَأٌ‏.‏
نتائج ذات صله 2
لَقِيَه عَنْد الباب
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لشيوع الكلمة على ألسنة العامة.
المعنى: ناحيته
الصواب والرتبة: -لقيه عِنْد الباب [فصيحة]-لقيه عَنْد الباب [صحيحة]
التعليق:نصَّ التاج على أن العين في «عند» مثلثة، وقال: الكسر أكثر، وذكر المصباح أن الكسر هو اللغة الفصحى، وحكى الفتح والضم.
شكره لما لقيه وأعضاءُ الوفد المرافق من حفاوة
الحكم: مرفوضة
السبب: للعطف على الضمير المرفوع المستتر بدون فاصل.
الصواب والرتبة: -شكره لما لقيه هو وأعضاءُ الوفد المرافق من حفاوة [فصيحة]-شكره لما لقيه وأعضاءَ الوفد المرافق من حفاوة [فصيحة]-شكره لما لقيه وأعضاءُ الوفد المرافق من حفاوة [صحيحة]
التعليق:إذا كان المعطوف عليه ضميرًا مرفوعًا متصلاً أو مستترًا، فالفصيح عند العطف عليه أن يفصل بينه وبين المعطوف بالتوكيد أو بغيره أحيانًا، كقوله تعالى: {كُنْتُمْ أَنْتُمْ وَءَابَاؤُكُمْ} الأنبياء/54، وقوله تعالى: {اسْكُنْ أَنْتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ} البقرة/35، وأجاز بعض النحويين العطف عليه بغير فاصل لوروده في النثر والشعر وإن كان هذا قليلاً، فمن النثر قوله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «كنتُ وأبو بكر وعمر» و «انطلقتُ وأبو بكر وعمر»، وما حكاه سيبويه: مررت برجل سواءٍ والعدمُ، أي: متساوٍ هو والعدم، ومن الشعر قول جرير: ورجا الأخيطلُ من سفاهة رأيه ما لم يكن وأبٌ له لينالا وقول الآخر: مضى وبنوه، وانفردت بمدحهم والفصل بالتوكيد أفصح. ويجوز في الاسم الواقع بعد الواو أن ينصب على أنه مفعول معه.