نتائج مطابقة 6
رُبَّما
[كلمة وظيفيَّة]: من المحتمل، وهي مركَّبة من (رُبَّ) و (ما) الكافة، تدخل على المعارف، وعلى الأفعال، وقد تخفَّف فيقال: رُبَما "رُبَّما حضر الغائب- ربّما عليٌّ قادم".
رُبَما
[كلمة وظيفيَّة]: مخفف (ربَّما) تدخل على المعارف والأفعال ومعناها من المحتمل (انظر: ر ب ب م ا - رُبَّما) " {رُبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كَانُوا مُسْلِمِينَ} ".
رُبَّمَا
أَدَاةٌ مُرَكَّبَةٌ مِنْ "رُبَّ" وَ "مَا" الزَّائِدَةِ. ن. رُبَّ.
ربما
رب.
رُّبَما
كافة و مكفوفة لا عمل لها و هنا تدخل على الأفعال[سورة الحجر]
رُبَمَا
"رُبّ" للتقليل و"ما " زائدة[سورة الحجر]
نتائج ذات صله 6
رُبَّما الفكرة حسنة فيستفيد منها
الحكم: مرفوضة
السبب: لدخول «رُبما» على الجملة الاسمية.
الصواب والرتبة: -رُبَّما تكون الفكرة حسنة فيستفيد منها [فصيحة]-رُبَّما كانت الفكرة حسنة فيستفيد منها [فصيحة]-رُبَّما الفكرة حسنة فيستفيد منها [صحيحة]
التعليق:يُمكن تصحيح المثال المرفوض بسبب زيادة «ما» لاحقةً لرُبَّ أو على تقدير فعل محذوف مثل: «تكون».
رُبَّمَا لا يكون الأمر سهلاً
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لدخول «رُبما» على الفعل المنفي.
الصواب والرتبة: -قد لا يكون الأمر سهلاً [فصيحة]
التعليق:الأصل في «رُبَّ» أن تدخل على الفعل المضارع المثبت لا المنفي.
رُبَّمَا لن يأتي
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لدخول «ربما» على «لن».
الصواب والرتبة: -قد لا يأتي [فصيحة]-لن يأتي [فصيحة]
التعليق:الفصيح استبدال «قد» بـ «ربما» أو حذف «رُبَّمَا»؛ لأن «ربما» و «لن» لا يجتمعان.
أَعْضَاء المجمع ربَّما يكونوا قد حضروا
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لحذف نون الأفعال الخمسة دون سبب.
الصواب والرتبة: -أعضاء المجمع رُبَّما يكونون قد حضروا [فصيحة]
التعليق:الفعل «يكونون» مرفوع، وعلامة رفعه ثبوت النون، وهذه النون تحذف إذا سبق الفعل ناصب أو جازم، وهذا غير متحقق في المثال.
رُبَّما ينطلق زيد
الحكم: مرفوضة
السبب: لدخول «رُبَّما» على المضارع.
الصواب والرتبة: -رُبَّما انطلق زيد [فصيحة]-رُبَّما ينطلق زيد [فصيحة]
التعليق:الغالب في «ربما» أن تدخل على الماضي، أما دخولها على المضارع الصريح فنادر لا يقاس عليه، إلا إن كان معنى المضارع محقق الوقوع قطعًا؛ فكأنه من حيث التحقق بمنزلة الماضي الذي وقع معناه، وصار أمرًا مقطوعًا به، كقوله تعالى في وصف الكفار يوم القيامة: {رُبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كَانُوا مُسْلِمِينَ} الحجر/2، حيث قرئت «رُبَّما» بتشديد الباء كذلك (وانظر: رُبَّ ... ألقاه غدًا).
ربّما يكونوا قد غرقوا بسبب العاصفة
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لحذف نون الأفعال الخمسة في حالة الرفع.
الصواب والرتبة: -رُبَّما يكونون قد غرقوا بسبب العاصفة [فصيحة]-رُبَّما يكونوا قد غرقوا بسبب العاصفة [مقبولة]
التعليق:الأفعال الخمسة لا تحذف نونها في حالة الرفع؛ لأنها تكون مرفوعة بثبوتها، ولكن يجوز حذفها عند اتصال الفعل بياء المتكلم ومجيء نون الوقاية على لغة قرِئ بها في السبعة قوله تعالى: {أَفَغَيْرَ اللَّهِ تَأْمُرُوني أَعْبُدُ} الزمر/64، بنون واحدة، والأفصح بقاء النونين مع الإدغام كقوله: {تأمرونِّي} أو بقاؤهما مع عدم الإدغام كقوله تعالى: {لِمَ تُؤْذُونَنِي} الصف/5. أما حذف النون عند عدم وجود ياء المتكلم أو نون الوقاية فيمكن قبوله لوروده في الحديث الشريف: «كما تكونوا يولى عليكم»، وقول الشاعر: أبيت أسري وتبيتي تدلكي وحذف النون كحذف الضمة في قراءة أبي عمرو: {يَأْمُرْكُمْ} البقرة/67، وقول امرئ القيس: فاليوم أشربْ غير مستحقب
نتائج مشابهة 1
ربم
التهذيب أَهمله الليث قال ابن الأَعرابي الرَّبَمُ الكَلأُ المتصل