نتائج مطابقة 36
رَجْل
[مفرد]: مصدر رجَلَ.
رَجْل
[جمع]: مف راجِل: ماشٍ على قدميه " {وَأَجْلِبْ عَلَيْهِمْ بِخَيْلِكَ وَرَجْلِكَ} [ق] ".
رَجَل
[مفرد]: مصدر رجِلَ.
رَجُل
[مفرد]: ج رِجال، جج رِجالات، مؤ امرأة:
• ذكرٌ بالغ من بني آدم، عكسه امرأة "وإنما رَجُل الدنيا وواحدها ... من لا يعوِّل في الدنيا على رَجُلِ- لَعَنَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمُتَشَبِّهِينَ مِنَ الرِّجَالِ بِالنِّسَاءِ وَالْمُتَشَبِّهَاتِ مِنَ النِّسَاءِ ... المزيد
• كامل الرجُوليَّة (كمال الصّفات المميِّزة للذكر البالغ من بني آدم) "هذا أرجلُ الرَّجُلين: أكملهما- المطامح الكبرى تصنع رجالاً عظامًا- لكلّ زمانٍ دولة ورجال- إن الرِّجال وإن راعتك كثرتهم ... إذا خبرتَهم لم تُلفِ من رجلِ" ، الرَّجُل القويّ : رجل ... المزيد
• مطلق الإنسان " {مَا جَعَلَ اللهُ لِرَجُلٍ مِنْ قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ} ".
رِجْل
[مفرد]: ج أَرجُل: (شر) عضو في الجسم؛ من أصل الفخذِ إلى القدم "باعَد بين رجليه- رباعيّ الأرجل- {وَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي عَلَى رِجْلَيْنِ وَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي عَلَى أَرْبَعٍ} " ، أكلوا : جاءهم الخير من كلِّ مكان، انقطعت الرِّجْلُ : خلا الطريقُ من المارَّة، خُلُوّ الرِّجْل : مبلغ يدفع لمستأجر عقار أو مالكه ليسلِّمه خاليًا، رِجْل في الدُّنيا ورِجْل في الآخرة : كناية عن كبر السِنّ، قائمٌ على رِجْلٍ : مشغول بأمر، مهموم به، كان ذلك على رِجْل فلان : على عَهْده وفي زمانه- لا تمشِ برجْلِ مَن أبَى [مثل]: لا تستعن بمن لا يهتم بأمرك، لا يعرف يد الشّيء من رجله : جاهل بالأمور، هدأت الرِّجلُ والعَيْن : نام النّاسُ وسكنت حركتهم، يُقدِّم رِجْلاً ويؤخِّر أخْرى : يتردَّد في أمره بين الإقدام عليه والإحجام عنه، يمدّ رجليه على قدر لحافه : يتصرّف في حدود قدرته وحَسب إمكاناته. ، رجل كاذبة : (حن) امتداد بروتوبلازميّ مؤقَّت يفيض من جسم الأميبا وأشباهها من وحيدات الخلية، يستخدم في الحركة والابتلاع. ، رِجْل الذِّئب : (نت) نوع من النباتات الأنبوبيّة التي تشبه الطحالب، وتُنتج عن طريق الأبواغ. ، رجل الأسد : (نت) نبات عشبيّ مُعَمَّر من الفصيلة الورديّة ينبت في المروج، ويُستعمل ورقه في الطبّ. ، كثير الأرجل : (نت) نبات من السرخسيّات يتَّسم بسيقانه المتسلّقة. ... المزيد
رجَلَ
يرجُل، رَجْلاً، فهو راجل، والمفعول مَرْجول ، رجَل فلانٌ فلانًا : أصابَ رِجْلَه، وهي عضو الجسم من أصل الفخذ إلى القدم.
رجِلَ
يَرجَل، رَجَلاً، فهو راجِل ، رجِل المسافرُ : مشى على قدميه.
رجَّلَ
يُرجِّل، ترجيلاً، فهو مُرجِّل، والمفعول مُرجَّل ، رجَّل شعرَه : سوّاه وزيّنه وسرّحه.
رَجَّلَ
[ر ج ل]. (ف: ربا. متعد). رَجَّلْتُ، أُرَجِّلُ، رَجِّلْ، مص. تَرْجِيلٌ رَجَّلَ الوَلَدَ: قَوَّاهُ رَجَّلَ الشَّعْرَ: سَرَّحَهُ، زَيَّنَهُ.
رَجَلَ
[ر ج ل]. (ف: ثلا. متعد). رَجَلْتُ، أَرْجُلُ، اُرْجُلْ، مص. رَجْلٌ رَجَلَ الشَّاةَ: عَقَلَها بِرِجْلَيْهَا، أوْ عَلَّقَهَا بِرِجْلِهَا رَجَلَ صَاحِبَهُ: أصَابَ رِجْلَهُ.
رَجِلٌ
[ر ج ل]. (صِيغَةُ فَعِل) وَلَدٌ رَجِلٌ: يَمْشِي عَلَى رِجْلَيْهِ شَعْرٌ رَجِلٌ: يَجْمَعُ مَا بَيْنَ الاسْتِرْسالِ وَالجُعودَةِ.
رَجِلَ
[ر ج ل]. (ف: ثلا. لازم). رَجِلَ، يَرْجَلُ، مص. رَجَلٌ، رُجْلَةٌ رَجِلَ مَنْ كَانَ رَاكِباً: مَشَى عَلَى رِجْلَيْهِ، أَيْ كَانَ رَاجِلاً رَجِلَ الوَلَدُ: عَظُمَتْ رِجْلُهُ رَجِلَ الشَّعْرُ: كَانَ مُسْتَرْسِلاً وَجَعْداً فِي آنٍ وَاحِدٍ ... المزيد
رَجْلٌ
[ر ج ل]. (مص.رَجَلَ) جَاءَ رَجْلاً: مَاشِياً عَلَى رِجْلَيْهِ، رَاجِلاً شَعْرٌ رَجْلٌ: يَجْمَعُ مَا بَيْنَ الاسْتِرْسالِ وَالجُعودَةِ.
رَجُلٌ
[ر ج ل] كَانَ الرَّجُلَ الوَحِيدَ بَيْنَ النِّسَاءِ: أي الإِنْسَانَ الذَّكَرَ عَكْسَ الْمَرْأَةِ. "يَتَسَاوى الرَّجُلُ وَالْمَرْأةُ فِي الحُقُوقِ وَالوَاجِبَاتِ" رَجُلُ الأَعْمَالِ: مَنْ يَشْتَغِلُ بِشُؤُونِ التِّجَارَةِ وَالاقْتِصَادِ رَجُلُ السَّاعَةِ: الَّذِي يَتَوَلَّى إِنْجَازَ الْمَهَامَّ الصَّعْبَةِ فِي اللَّحَظَاتِ الحَرِجَةِ ... المزيد
رِجْلٌ
ج: أَرْجُلٌ. [ر ج ل] وَقَفَ عَلَى رِجْلٍ وَاحِدَةٍ: قَدَمٌ جَلَسَ عِنْدَ رِجْلِ الجَبَلِ: عِنْدَ قَدَمِهِ، في سَفْحِهِ، في أَسْفَلِهِ رِجْلُ البَحْرِ: خَليجُهُ ... المزيد
رجل
1-ه: أصاب رجله. 2-الشاة: عقلها وربطها برجليها. 3-ولد الناقة أو البقرة: أرسله مع أمه ليرضع ما شاء.
رجل
1-عظمت رجله. 2-مشى على رجليه. 3-شكا رجله. 4-الحيوان: كان في إحدى رجليه بياض. 5-الشعر: كان «رجلا»، أي بين الاسترسال والجعودة. 6-ولد الناقة أو البقرة: ترك مع أمه يرضع ما شاء.
رجل
1-ه: قواه. 2-الشعر: سرحه. 3-الشعر: زينه.
رجل
1-مص. رجل. 2-«شعر رجل»: بين «السبوطة»، أي الاسترسال، والجعودة، ج أرجال ورجالى.
رجل
ج رجال ورجلة ورجلة وأراجل ورجالات. 1-من البشر: الذكر البالغ. 2-كامل الرجولة. 3-راجل.
رجل
1-من يمشي على رجليه. 2-من الشعر: ما بين «السبوطة»، أي الاسترسال، والجعودة.
رجل
1-مص. رجل. 2-رجل. 3-راجل. 4-«شعر رجل»: بين «السبوطة»، أي الاسترسال، والجعودة.
رجل
1-ما بين أصل الفخذ إلى القدم، ج أرجل. 2-وج أرجال: طائفة من الشيء. 3-طائفة عظيمة من الجراد. 4-جيش. 5-سراويل. 6-من الناس: القاذورة. 7-عهد، زمان. 8-ورق أبيض. 9-بؤس. 10-فقر. 11-خوف. 12-في الشيء: السهم أو نصيب. 13-«رجل البحر»: خليجه. 14-«رجلا السهم»: حرفاه، طرفاه.
رجل
كوكب.
رجل
كوكب.ج
رجل
رجلا ورجلة عظمت رجله وَمَشى على رجلَيْهِ وَقَوي على الْمَشْي وشكا رجله وَالْحَيَوَان كَانَ فِي إِحْدَى رجلَيْهِ بَيَاض فَهُوَ أرجل وَهِي رجلاء (ج) رجل وَالشعر كَانَ بَين السبوطة والجعودة فَهُوَ رجل ورجلى (ج) أرجال
الرجل
الْمَاشِي على رجلَيْهِ وَاسم لجمع الراجل الْمَاشِي على رجلَيْهِ
الرجل
من أصل الْفَخْذ إِلَى الْقدَم (ج) أرجل وَيُقَال هُوَ قَائِم على رجل همه أَمر فَقَامَ لَهُ وَفِي الْمثل (لَا تمش بِرَجُل من أَبى) لَا تستعن بِمن لَا يهتم بِأَمْرك وَكَانَ ذَلِك على رجل فلَان فِي عَهده وزمانه وَفِي الحَدِيث (لَا أعلم نَبيا هلك على رجله من الْجَبَابِرَة مَا هلك على رجل مُوسَى عَلَيْهِ السَّلَام) ... المزيد
الرجل
الذّكر الْبَالِغ من بني آدم وَيُقَال هَذَا رجل كَامِل فِي الرِّجَال بَين الرجولة والرجولية والراجل خلاف الْفَارِس وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {فَإِن خِفْتُمْ فرجالا أَو ركبانا} (ج) رجال ورجلة (جج) رجالات يُقَال هُوَ من رجالات الْقَوْم من أَشْرَافهم
‏رجل‏
‏ ‏(‏الرِّجْلُ‏)‏ واحدة ‏(‏الأَرْجُلِ‏)‏‏.‏ و‏(‏الرِّجْلَةُ‏)‏ بقلة تسمى الحمقاء لأنها لا تنبت إلا في مسيل‏.‏ ومنه قولهم‏:‏ هو أحمق من رجلة‏.‏ والعامة تقول‏:‏ من رجله بالإضافة‏.‏ و‏(‏الأَرْجَلُ‏)‏ من الخيل الذي في إحدى رجليه بياض ويُكره إلا أن يكون به وضح غيره‏.‏ والأرجل أيضا من الناس العظيم الرجل‏.‏ و‏(‏المِرْجَلُ‏)‏ بكسر الميم قدر من نحاس‏.‏ و‏(‏الرَّاجِلُ‏)‏ ضد الفارس والجمع ‏(‏رَجْلٌ‏)‏ كصاحب وصحب و‏(‏رَجَّالَةٌ‏)‏ و‏(‏رُجَّالٌ‏)‏ بتشديد الجيم فيهما‏.‏ و‏(‏الرَّجْلانُ‏)‏ أيضا الراجل والجمع ‏(‏رَجْلَى‏)‏ و‏(‏رِجَالٌ‏)‏ مثل عجلان وعجلى وعجال‏.‏ وامرأة ... المزيد
رَجُلٌ‏
‏ ‏(‏أَدْرَدُ‏‏ ذَهَبَتْ أَسْنَانُهُ وَقَدْ دَرِدَ دَرَدًا ‏(‏وَمِنْهُ‏‏ حَتَّى خَشِيتُ لَأَدْرَدَنَّ وَيُرْوَى حَتَّى خَشِيتُ أَنْ أَدْرِدَ أَسْنَانِي وَلَمْ أَسْمَعْهُ‏.‏
رَجُلٌ‏
‏ ‏(‏رَافِهٌ‏‏ وَمُتَرَفِّهٌ مُسْتَرِيحٌ ‏(‏وَمِنْهُ‏‏ التَّمَتُّعُ التَّرَفُّهُ بِإِسْقَاطِ إحْدَى السَّفْرَتَيْنِ وَرَفَّهَ نَفْسَهُ أَرَاحَهَا تَرْفِيهًا ‏(‏وَمِنْهُ‏‏ التَّخَتُّمُ لَيْسَ بِشَرْطٍ إنَّمَا هُوَ تَرْفِيهٌ أَيْ تَخْفِيفٌ وَتَوْسِعَةٌ أَوْ مِنْ قَوْلِهِمْ رَفَّهَ عَنْ الْغَرِيمِ إذَا نَفَّسَ عَنْهُ وَأَنْظَرَهُ وَيُقَالُ أَيْضًا رَفِّهْ عَلَيَّ أَيْ أَنْظِرْنِي وَأَصْلُهُ مِنْ الرَّفْهِ وَهُوَ أَنْ تَرِدَ الْإِبِلُ الْمَاءَ مَتَى شَاءَتْ وَقَدْ رَفَهَتْ مِنْ بَابِ مَنَعَ ثُمَّ قِيلَ فِيهِ عَيْشٌ رَافِهٌ أَيْ وَاسِعٌ وَقَدْ رَفُهَ بِالضَّمِّ رَفَاهَةً وَرَفَاهِيَةً‏.‏
رَجُلٌ‏
‏ ‏(‏سَخِيفٌ‏‏ وَفِيهِ سُخْفٌ وَهُوَ رِقَّةُ الْعَقْلِ مِنْ قَوْلِهِمْ ثَوْبٌ سَخِيفٌ إذَا كَانَ قَلِيلَ الْغَزْلِ وَقَدْ سَخُفَ سَخَافَةً وَسَخَّفَهُ نَسَبَهُ إلَى السُّخْفِ قِيَاسًا عَلَى جَهَّلْتُهُ وَفَسَّقْتُهُ وَسَرَّقْتُهُ ‏(‏وَمِنْهُ‏‏ قَوْلُ الْمُتَكَلِّمِينَ فِي أَنَّ النَّبِيَّ عَلَيْهِ السَّلَامُ يَنْبَغِي أَنْ يَكُونَ مُنَزَّهًا عَنْ الصَّغَائِرِ الْمُسَخِّفَةِ كَمَا عَنْ الْكَبَائِرِ وَعَلَيْهِ مَا فِي الْمُخْتَصِرِ لَا تَجُوزُ شَهَادَةُ مَنْ يَفْعَلُ الْأَفْعَالَ الْمُسَخِّفَةَ وَهَكَذَا بِخَطِّ شَيْخِنَا وَتَصْحِيحِهِ يَدُلُّ عَلَى صِحَّةِ ذَلِكَ مَا ذَكَرَهُ النَّصْرَوِيُّ فِي شَرْحِهِ لَا تَجُوزُ شَهَادَةُ مَنْ وَمَنْ وَلَا مَنْ يَأْكُلُ الرِّبَا وَيُقَامِرُ وَلَا مَنْ يَفْعَلُ أَفْعَالَ السُّخْفِ يَعْنِي أَهْلَ السُّخْفِ وَيَشْهَدُ لَهُ قَوْلُ شَارِحٍ آخَرَ لِأَنَّ هَذِهِ أُمُورٌ تَدُلُّ عَلَى قُصُورِ عَقْلِهِ ‏(‏وَالْمُسَخِّفَةُ‏‏ بِكَسْرِ الْخَاءِ وَفَتْحِهَا فَفِي كُلٍّ مِنْهُمَا تَمَحُّلٌ‏.‏
الفرق بين الرجل والمرء
أن قولنا رجل يفيد القوة على الاعمال ولهذا يقال في مدح الانسان إنه رجل، والمرء يفيد أنه أدب النفس ولهذا يقال المروء‌ة أدب مخصوص.
رجل
الرَّجُل معروف الذكرُ من نوع الإِنسان خلاف المرأَة وقيل إِنما يكون رَجلاً فوق الغلام وذلك إِذا احتلم وشَبَّ وقيل هو رَجُل ساعة تَلِدُه أُمُّه إِلى ما بعد ذلك وتصغيره رُجَيْل ورُوَيْجِل على غير قياس حكاه سيبويه التهذيب تصغير الرجل رُجَيْل وعامَّتهم يقولون رُوَيْجِل صِدْق ورُوَيْجِل سُوء على غير قياس يرجعون إِلى الراجل لأَن اشتقاقه منه كما أَن العَجِل من العاجل والحَذِر من الحاذِر والجمع رِجال وفي التنزيل العزيز واسْتَشْهِدوا شَهِيدَين من رِجالكم أَراد من أَهل مِلَّتكم ورِجالاتٌ جمع الجمع قال سيبويه ولم يكسر على بناء من أَبنية أَدْنى العدد يعني أَنهم لم يقولوا أَرْجال قال سيبويه وقالوا ثلاثةُ ... المزيد
رجل
الرَّجُلُ بِضَمِّ الجِيمِ وسُكونِهِ الأخيرةُ لُغَةٌ نَقَلَها الصّاغَانِيُّ : م معروف وهو الذَّكَرُ مِنْ نَوْعِ الإنْسانِ يَخْتَصُّ به ولذلكَ قالَ تعالى : " وَلَوْ جَعَلْنَاهُ مَلَكاً لَجَعَلْناهُ رَجُلاً . وفي التَّهْذِيبِ : الرَّجْلُ بالفتحِ وسُكونِ الجيم : اسمٌ للجَمْعِ عند سِيبَوَيْه وجَمْعٌ عند أبي الحسن ورَجَّحَ الْفارِسِيُّ قَوْلَ سِيبَوَيْه وقال : لو كانَ جَمْعاً ثم صُغِّرَ لَرُدَّ إلى واحِدِهِ ثُمَّ جُمِعَ ونَحن نَجِدُهُ مُصَغَّراً على لَفْظِهِ قال : أَخْشَى رُكَيْباً ورُجَيلاً عادِيا وقيل : إِنَّما هو فَوْقَ الغُلامِ وذلك إذا احْتَلَمَ وشَبَّ أو هو رَجُلٌ ساعةَ يُولَدُ إلى ما بَعْدَ ... المزيد
نتائج ذات صله 113
راجِل
[مفرد]: ج رِجال ورُجَّال ورَجَّالة ورَجْل:
• اسم فاعل من رجَلَ ورجِلَ.
• الماشي على قدميه، خلافُ الفارس "جاءت الخيّالة والرجَّالة- {فَإِنْ خِفْتُمْ فَرِجَالاً أَوْ رُكْبَانًا} " ، أتَى بخيله ورَجْله : بفرسانه ومشاته.
مُرجَّل
[مفرد]:
• اسم مفعول من رجَّلَ.
• ماوُضعت فيه أو عليه صورُ الرِّجال "جِلْدٌ/ محِلّ/ ثوبٌ مُرجَّل".
اِرْتِجَالٌ
[ر ج ل]. (مص. اِرْتَجَلَ) قَامَ بِارْتِجَالِ خُطْبَةٍ: تَحَدَّثَ شَفَوِيّاً مِنَ الذَّاكِرَةِ دُونَ تَحْضِيرٍ مَا هَذَا الارْتِجَالُ: أَيْ مَا هذِهِ الفَوْضَى فِي العَمَلِ بِلاَ اسْتِعْدَادٍ وَلاَ تَحْضِيرٍ.
اِرْتَجَلَ
[ر ج ل ]. (ف: خما. متعد). اِرْتَجَلَ، يَرْتَجِلُ، مص. اِرْتِجَالٌ. اِرْتَجَلَ خُطْبَةً: تَحَدَّثَ مِنْ غَيْرِ تَهْييءٍ. كان يَرْتَجِلُ الشِّعْرَ: يَقُولُهُ عَلَى السَّلِيقَةِ.
تَرَجَّلَ
[ر ج ل] . (ف: خما. لازمتع. م. بحرف) . تَرَجَّلْتُ، أَتَرَجَّلُ، تَرَجَّلْ، مص. تَرَجُّلٌ تَرَجَّلَ مُنْتَصَفَ الطَّرِيقِ: مَشَى عَلَى رِجْلَيْهِ تَرَجَّلَ الفَارِسُ: نَزَلَ عَنْ حِصَانِهِ وَمَشىَ تَرَجَّلَتِ الْمَرْأَةُ: صَارَتْ كَالرَّجُلِ ... المزيد
رَجُلَةٌ
[ر ج ل] اِرْتَفَعَ صَوْتُ الرَّجُلَةِ: الْمَرْأَة اِمْرَأَةٌ رَجُلَةٌ: تَشَبَّهَتْ بِالرِّجالِ في الرَّأْيِ والْمَعْرِفَةِ. "كانَتْ عائِشَةُ رَضِيَ اللهُ عَنْها رَجُلَةَ الرَّأْيِ".
رُجْلَةٌ
[ر ج ل]. (مص. رَجِلَ) أظْهَرَ رُجْلَةً: رُجْلِيَّةً، رُجُولَةً لَهُ قُوَّةٌ عَلَى الرُّجْلَةِ: القُوَّة عَلَى الْمَشْيِ :شَكْوى الْمَرْءِ مِنْ رِجْلِهِ : بَيَاضٌ فِي إِحْدَى رِجْلَيِ الدَّابَّةِ.
رُجُولَةٌ
[ر ج ل]. (الاسْمُ مِنَ الرَّجُلِ) رُجُولَةٌ نَادِرَةٌ: كَمَالُ الصِّفَاتِ الْمُمَيِّزَةِ لِلرَّجُلِ، الرُّجُولِيَّةُ أظْهرَ رُجُولَةً كَبِيرَةً فِي الْمَعْرَكَةِ: قُوَّةً، شَجَاعَةً، حِنْكَةً.
مُرَجَّلٌ
[ر ج ل]. (مفع. مِنْ رَجَّلَ). شَعْرٌ مُرَجَّلٌ: مُسَرَّحٌ.
رُجُولِيٌّ
[ر ج ل]. (مَنْسوبٌ إلَى الرُّجُولَةِ).: كَمَالُ الصِّفَاتِ الْمُمَيِّزَةِ لِلرَّجُلِ.
مُرْتَجَلٌ
[ر ج ل]. (مفع. مِن اِرْتَجَلَ). خِطَابٌ مُرْتَجَلٌ: تَمَّ إِلْقَاؤُهُ دُونَ تَحْضِيرٍ، تِلْقَائِيّاً. "خُطْبَةٌ مُرْتَجَلَةٌ".
مُرْتَجِلٌ
[ر ج ل]. (فَا. مِن اِرْتَجَلَ). مُرْتَجِلٌ لِخِطَابِهِ: أَلْقَاهُ عَلَى بَغْتَةٍ، مِنْ دُونِ تَحْضِيرٍ، فَجْأَةً.
رَاجِلٌ
[ر ج ل]. (فا. مِنْ رَجَلَ). رَأيْتُهُ رَاجِلاً وَرَاءَ الحِصَانِ: يَمْشِي عَلَى رِجْلَيْهِ غَيْرَ رَاكِبٍ. جَاءتِ الخَيَّالَةُ وَالرَّجَّالَةُ: الْمَاشُونَ عَلَى أَرْجُلِهِمْ.
رَجِيلٌ
ج: أَرْجِلَةٌ. [ر ج ل]. (صِيغَةُ فَعِيل) رَجُلٌ رَجِيلٌ: صَلْبٌ قَوِيٌّ عَلَى الْمَشْيِ، صَبُورٌ عَلَيْهِ فَرَسٌ رَجِيلٌ: لا يَعْرَقُ كَلامٌ رَجِيلٌ: مُرْتَجَلٌ.
مِرْجَلٌ
[ر ج ل] يَغْلِي مَا فِي المِرْجَلِ: القِدْرُ مِنْ طِينٍ أَوْ مَعْدِنٍ جَاشَتْ مَرَاجِلُهُ: اِشْتَدَّ غَضَبُهُ. "وَغَلَى مِرْجَلُ الغَيْظِ فِي نُفُوسِهِمْ". (ع. غلاب) : خَزَّانُ الْمَاءِ فِي الآلاَتِ البُخَارِيَّةِ : جِهَازٌ تَتِمُّ بِهِ عَمَلِيَّةُ تَوْلِيدِ البُخَارِ مِنَ الْمَاءِ أَوْ غَيْرِهِ.
رَجُلٌ أُذَانِيٌّ‏
‏ عَظِيمُ الْأُذُنِ وَالْأَذَانُ الْإِيذَانُ وَهُوَ الْإِعْلَامُ وَمِنْهُ لَا بَأْسَ بِالْأَذَانِ لِلنَّاسِ فِي الْجِنَازَةِ وَفِي التَّنْزِيلِ‏:‏ ‏{‏وَأَذَانٌ مِنْ اللَّهِ وَرَسُولِهِ‏}‏ وَمِنْهُ حَدِيثُ الْحَسَنِ ‏[‏إذَا أَخْبَرْتُمُوهَا فَآذِنُونِي‏]‏ وَقَدْ جَهِلَ مَنْ أَنْكَرَ هَذَا عَلَى أَبِي حَنِيفَةَ- رَحِمَهُ اللَّهُ - تَعَالَى ‏(‏وَأَمَّا‏‏ الْأَذَانُ الْمُتَعَارَفُ فَهُوَ مِنْ التَّأْذِينِ كَالسَّلَامِ مِنْ التَّسْلِيمِ وَفِي الْوَاقِعَاتِ اسْتَعَارَ سِتْرًا لِلْآذِينِ فَضَاعَ مِنْهُ هُوَ بِالْمَدِّ الَّذِي يُقَالُ لَهُ بِالْفَارِسِيَّةِ خوازه وَكَأَنَّهُ تَعْرِيبُ أيين وَهُوَ أَعْوَادٌ أَرْبَعَةٌ تُنْصَبُ فِي الْأَرْضِ وَتُزَيَّنُ بِالْبُسُطِ وَالسُّتُورِ وَالثِّيَابِ الْحِسَانِ وَيَكُونُ ذَلِكَ فِي الْأَسْوَاقِ وَالصَّحَارِي وَقْتَ قُدُومِ مَلِكٍ أَوْ عِنْدَ إحْدَاثِ أَمْرٍ مِنْ مَعَاظِمِ الْأُمُورِ‏.‏
رَجُلٌ أَبْزَى‏
‏ أَخْرَجَ صَدْرَهُ وَدَخَلَ ظَهْرُهُ وَبِهِ سُمِّيَ وَالِدُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبْزَى الْخُزَاعِيِّ، وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ هَذَا صَحَابِيٌّ رَاوِي حَدِيثِ التَّيَمُّمِ إلَى الْمِرْفَقَيْنِ عَنْ عَمَّارٍ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - ‏.‏
رَجُلٌ بَضٌّ‏
‏ رَقِيقُ الْجِلْدِ مُمْتَلِئُهُ يُؤَثِّرُ فِيهِ أَدْنَى شَيْءٍ ‏(‏وَفِي الْحَدِيثِ‏‏ ‏[‏مَنْ أَرَادَ أَنْ يَقْرَأَ الْقُرْآنَ غَضًّا وَرُوِيَ بَضًّا فَلْيَقْرَأْ بِقِرَاءَةِ ابْنِ أُمِّ عَبْدٍ يَعْنِي ابْنَ مَسْعُودٍ‏]‏ وَالْبَضَاضَةُ هُنَا مَجَازٌ مِنْ الطَّرَاوَةِ‏.‏
رَجُلٌ أَثَطُّ‏
‏ كوسج وَعَارِضٌ أَثَطُّ سَاقِطُ الشَّعْرِ‏.‏
رَجُلٌ أَثْعَلُ‏
‏ زَائِدُ السِّنِّ وَامْرَأَةٌ ثَعْلَاءُ‏.‏
رَجُلٌ أَجْلَحُ‏
‏ انْحَسَرَ مُقَدَّمُ شَعْرِهِ وَهُوَ فَوْقَ الْأَنْزَعِ وَدُونَ الْأَجْلَى وَالْأَجْلَهِ‏.‏
رَجُلٌ جَهْمُ‏
‏ الْوَجْهِ عَبُوسٌ، وَبِهِ سُمِّيَ جَهْمُ بْنُ صَفْوَانَ الْمَنْسُوبُ إلَيْهِ ‏(‏الْجَهْمِيَّةُ‏‏ وَهِيَ فِرْقَةٌ شَايَعَتْهُ عَلَى مَذْهَبِهِ، وَهُوَ الْقَوْلُ بِأَنَّ الْجَنَّةَ وَالنَّارَ تَفْنَيَانِ ‏(‏وَأَنَّ‏‏ الْإِيمَانَ هُوَ الْمَعْرِفَةُ فَقَطْ دُونَ الْإِقْرَارِ وَدُونَ سَائِرِ الطَّاعَاتِ، ‏(‏وَأَنَّهُ‏‏ لَا فِعْلَ لِأَحَدٍ عَلَى الْحَقِيقَةِ إلَّا لِلَّهِ، ‏(‏وَأَنَّ‏‏ الْعِبَادَ فِيمَا يُنْسَبُ إلَيْهِمْ مِنْ الْأَفْعَالِ كَالشَّجَرَةِ يُحَرِّكُهَا الرِّيحُ، فَالْإِنْسَانُ عِنْدَهُ لَا يَقْدِرُ عَلَى شَيْءٍ، إنَّمَا هُوَ مُجْبَرٌ فِي أَفْعَالِهِ لَا قُدْرَةَ لَهُ، وَلَا إرَادَةَ، وَلَا اخْتِيَارَ، وَإِنَّمَا يَخْلُقُ اللَّهُ الْأَفْعَالَ فِيهِ عَلَى حَسَبِ مَا يَخْلُقُ فِي الْجَامِدَاتِ، وَتُنْسَبُ إلَيْهِ مَجَازًا كَمَا تُنْسَبُ إلَيْهَا وَقَوْلُهُ فِي مُقَدِّمَةِ الْمُنْتَقَى‏:‏ لَا يَجُوزُ الِاقْتِدَاءُ بِالْجَهْمِيِّ وَلَا الْمُقَاتِلِيِّ وَلَا الرَّافِضِيِّ، وَلَا الْقَدَرِيِّ‏:‏ فَالْجَهْمِيُّ هَذَا ‏(‏وَالْمُقَاتِلِيُّ‏‏ مَنْ دَانَ بِدِينِ مُقَاتِلِ بْنِ سُلَيْمَانَ وَهُوَ مِنْ رِجَالِ الْمُرْجِئَةِ وَهُمْ الَّذِينَ لَا يَقْطَعُونَ عَلَى أَهْلِ الْكَبَائِرِ بِشَيْءٍ مِنْ عَفْوٍ أَوْ عُقُوبَةٍ بَلْ يُرْجِئُونَ الْحُكْمَ فِي ذَلِكَ أَيْ‏:‏ يُؤَخِّرُونَهُ إلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ يُقَالُ‏:‏ أَرْجَأْتُ الْأَمْرَ وَأَرْجَيْتُهُ بِالْهَمْزِ، أَوْ الْيَاءِ إذَا أَخَّرْتُهُ، وَالنِّسْبَةُ إلَى الْمَهْمُوزِ مُرْجِئٌ، وَإِلَى غَيْرِهِ مُرْجِيٌّ بِيَاءٍ مُشَدَّدَةٍ عَقِيبَ الْجِيمِ فَقَطْ وَقَدْ تَفَرَّدَ مُقَاتِلٌ مِنْ هَؤُلَاءِ ؛ بِأَنَّ اللَّهَ تَعَالَى لَا يُدْخِلُ أَحَدًا النَّارَ بِارْتِكَابِ الْكَبَائِرِ، وَأَنَّهُ تَعَالَى يَغْفِرُ مَا دُونَ الْكُفْرِ لَا مَحَالَةَ، وَأَنَّ الْمُؤْمِنَ الْعَاصِيَ رَبَّهُ يُعَذَّبُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَلَى الصِّرَاطِ، عَلَى مَتْنِ جَهَنَّمَ، يُصِيبُهُ لَفْحُ النَّارِ وَلَهِيبُهَا، فَيَتَأَلَّمُ بِذَلِكَ عَلَى مِقْدَارِ الْمَعْصِيَةِ، ثُمَّ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ ‏(‏وَالرَّافِضِيُّ‏‏ مَنْسُوبٌ إلَى الرَّافِضَةِ وَهُمْ فِرْقَةٌ مِنْ شِيعَةِ الْكُوفَةِ كَانُوا مَعَ زَيْدِ بْنِ عَلِيٍّ، - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - وَهُوَ مِمَّنْ يَقُولُ بِجَوَازِ إمَامَةِ الْمَفْضُولِ مَعَ قِيَامِ الْأَفْضَلِ، فَلَمَّا سَمِعُوا مِنْهُ هَذِهِ الْمَقَالَةَ وَعَرَفُوا أَنَّهُ لَا يَبْرَأُ مِنْ الشَّيْخَيْنِ، رَفَضُوهُ أَيْ‏:‏ تَرَكُوهُ فَلُقِّبُوا بِذَلِكَ ثُمَّ لَزِمَ هَذَا اللَّقَبُ كُلَّ مَنْ غَلَا فِي مَذْهَبِهِ، وَاسْتَجَازَ الْطَعْنَ فِي الصَّحَابَةِ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - مْ أَجْمَعِينَ ‏(‏وَأَمَّا الْقَدَرِيَّةُ‏‏ فَهُمْ‏:‏ الْفِرْقَةُ الْمُجْبِرَةُ الَّذِينَ يُثْبِتُونَ كُلَّ الْأَمْرِ بِقَدَرِ اللَّهِ، وَيَنْسِبُونَ الْقَبَائِحَ إلَى اللَّهِ تَعَالَى عَنْ ذَلِكَ عُلُوًّا كَبِيرًا وَأَمَّا تَسْمِيَتُهُمْ بِذَلِكَ أَنْفُسَهُمْ أَهْلَ الْعَدْلِ، وَالتَّوْحِيدِ، وَالتَّنْزِيهِ فَمِنْ تَعْكِيسِهِمْ ؛ لِأَنَّ الشَّيْءَ إنَّمَا يُنْسَبُ إلَيْهِ الْمُثْبِتُ لَا النَّافِي، ‏(‏وَمَنْ‏‏ زَعَمَ أَنَّهُمْ يُثْبِتُونَ الْقَدَرَ لِأَنْفُسِهِمْ فَكَانُوا بِهِ أَوْلَى، فَهُوَ جَاهِلٌ بِكَلَامِ الْعَرَبِ وَكَأَنَّهُمْ لَمَّا سَمِعُوا مَا رُوِيَ أَنَّهُ عَلَيْهِ السَّلَامُ قَالَ‏:‏ ‏[‏الْقَدَرِيَّةُ مَجُوسُ هَذِهِ الْأُمَّةِ‏]‏ هَرَبُوا مِنْ الِاسْمِ، وَإِنْ كَانُوا قَدْ ارْتَكَبُوا مُسَمَّاهُ، وَعَنْ الْحَسَنِ عَنْ حُذَيْفَةَ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قَالَ‏:‏ ‏[‏لُعِنَتْ الْقَدَرِيَّةُ، وَالْمُرْجِئَةُ عَلَى لِسَانِ سَبْعِينَ نَبِيًّا، قَالَ‏:‏ قِيلَ‏:‏ وَمَنْ الْقَدَرِيَّةُ يَا رَسُولَ اللَّهِ ‏؟‏ قَالَ‏:‏ قَوْمٌ يَزْعُمُونَ أَنَّ اللَّهَ قَدَّرَ عَلَيْهِمْ الْمَعَاصِيَ، وَعَذَّبَهُمْ عَلَيْهَا‏]‏ وَفِي الْأَكْمَلِ عَنْ مَالِكٍ - رَحِمَهُ اللَّهُ - أَنَّهُ يُسْتَتَابُ الْقَدَرِيَّةُ، قَالَ‏:‏ يَعْنِي الْجَبْرِيَّةُ ‏(‏وَعَنْ‏‏ الْحَسَنِ - رَحِمَهُ اللَّهُ - أَنَّ اللَّهَ بَعَثَ مُحَمَّدًا عَلَيْهِ السَّلَامُ إلَى الْعَرَبِ وَهُمْ قَدَرِيَّةٌ مُجْبِرَةٌ يُحَمِّلُونَ ذُنُوبَهُمْ عَلَى اللَّهِ تَعَالَى تَصْدِيقه فِي قَوْله تَعَالَى‏:‏ ‏{‏وَإِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً قَالُوا وَجَدْنَا عَلَيْهَا آبَاءَنَا وَاَللَّهُ أَمَرَنَا بِهَا قُلْ إنَّ اللَّهَ لَا يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ‏}‏ أَعَاذَنَا اللَّهُ مِنْ الْمُجَازَفَةِ وَالْمُكَابَرَةِ وَالْإِلْحَادِ فِي آيَاتِهِ تَعَالَى ‏(‏وَدَارُ بَنِي جَهْمٍ‏‏ مَحَلَّةٌ بِمَكَّةَ وَبِتَصْغِيرِهِ كُنِّيَ أَبُو جُهَيْمٍ الْأَنْصَارِيُّ ذَكَرَهُ أَبُو نُعَيْمٍ الْحَافِظُ فِيمَنْ عُرِفَ بِالْكُنَى مِنْ الصَّحَابَةِ وَقَالَ‏:‏ هُوَ ابْنُ الْحَارِثِ بْنِ الصِّمَّةِ، وَفِي الْجَرْحِ يُقَالُ لَهُ‏:‏ ابْنُ الْحَارِثِ، وَيُقَالُ‏:‏ إنَّهُ الْحَارِثُ، وَفِي كِتَابِ الْكُنَى لِلْحَنْظَلِيِّ كَذَلِكَ وَذَكَرَ خُوَاهَرْ زَادَهْ أَنَّ اسْمَهُ أَيُّوبُ وَقَدْ اسْتَقْصَيْت أَنَا فِي طَلَبِهِ فِي جُمْلَةِ مَنْ اسْمُهُ أَيُّوبُ فَلَمْ أَجِدْهُ، وَالظَّاهِرُ أَنَّهُ سَهْوٌ‏.‏
رَجُلٌ أَذْلَفُ‏
‏ قَصِيرُ الْأَنْفِ لَطِيفُهُ وَامْرَأَةٌ ذَلْفَاءُ ذلق فِي حَدِيثِ مَاعِزٍ‏‏ فَلَمَّا أَذْلَقَتْهُ الْحِجَارَةُ أَيْ أَصَابَتْهُ بِذَلَقِهَا وَهُوَ حَدُّهَا جَمَزَ أَيْ أَسْرَعَ فِي الْعَدْوِ ‏(‏وَمِنْهُ‏‏ الْجَمَّازَةُ‏.‏
رَجُلٌ أَشْتَرُ‏
‏ انْقَلَبَ شُفْرُ عَيْنَيْهِ مِنْ أَسْفَلَ أَوْ أَعْلَى وَقِيلَ الشَّتَرُ أَنْ يَنْشَقَّ الْجَفْنُ حَتَّى يَنْفَصِلَ شَقُّهُ وَقِيلَ هُوَ انْقِلَابُ الْجَفْنِ الْأَسْفَلِ فَلَا يَلْقَى الْأَعْلَى فَظَهَرَتْ حَمَالِيقُهُ‏.‏
رَجُلٌ أَشْدَقُ‏
‏ وَاسِعُ الشِّدْقَيْنِ وَهُمَا جَانِبَا الْفَمِ‏.‏
رَجُلٌ مَصْدُورٌ‏
‏ يَشْتَكِي صَدْرَهُ ‏(‏وَمِنْهُ‏‏ الْمَثَلُ لَا بُدَّ لِلْمَصْدُورِ أَنْ يَنْفِثَ وَعَنْ سُفْيَانَ وَهَلْ يَسْتَطِيعُ مَنْ بِهِ صَدْرٌ إلَّا أَنْ يَنْفِثَ وَهَذَا إنْ صَحَّ عَلَى حَذْفِ الْمُضَافِ‏.‏
رَجُلٌ أَضْجَمُ‏
‏ مَائِلُ الْفَمِ إلَى أَحَدِ شِقَّيْهِ‏.‏
رَجُلٌ شَدِيدٌ‏
‏ وَشَدِيدُ الْقُوَى أَيْ قَوِيٌّ وَقَوْلُهُ اللَّهُمَّ اجْعَلْ ظُهُورَهَا شَدِيدًا كَقَوْلِهِ لَعَلَّ مَنَايَانَا قَرِيبٌ وَشَدِيدٌ مُشِدٌّ شَدَّ يَدَ الدَّابَّةِ وَضَعِيفٌ مُضَعَّفٌ خِلَافُهُ ‏(‏وَمِنْهُ‏‏ وَيَرُدُّ مُشِدَّهُمْ عَلَى مُضْعِفِهِمْ ‏(‏وَالْأَشُدُّ‏‏ فِي مَعْنَى الْقُوَّةِ جَمْعُ شِدَّةٍ كَأَنْعُمٍ فِي نِعْمَةٍ عَلَى تَقْدِيرِ حَذْفِ الْهَاءِ وَقِيلَ لَا وَاحِدَ لَهَا ‏(‏وَبُلُوغُ الْأَشُدِّ‏‏ بِالْإِدْرَاكِ وَقِيلَ أَنْ يُؤْنَسَ مِنْهُ الرُّشْدُ مَعَ أَنْ يَكُونَ بَالِغًا وَآخِرُهُ ثَلَاثٌ وَثَلَاثُونَ سَنَةً ‏(‏وَالِاسْتِوَاءُ‏‏ أَرْبَعُونَ وَشَدَّ الْعُقْدَةَ فَاشْتَدَّتْ ‏(‏وَمِنْهُ‏‏ شَدُّ الرِّحَالِ وَهُوَ كِنَايَةٌ عَنْ الْمُسَافَرَةِ ‏(‏وَشَدَّ‏‏ فِي الْعَدْوِ وَاشْتَدَّ أَسْرَعَ ‏(‏وَمِنْهُ‏‏ رَمَى صَيْدًا فَصَرَعَهُ فَاشْتَدَّ رَجُلٌ فَأَخَذَهُ أَيْ عَدَا ‏(‏وَشَدَّ‏‏ عَلَى قِرْنِهِ بِسِكِّينٍ أَوْ عَصًا وَاشْتَدَّ عَلَيْهِ شَدَّةً أَيْ حَمَلَ عَلَيْهِ حَمْلَةً ‏(‏وَمِنْهُ‏‏ فَإِنْ شَدَّ الْعَدُوُّ عَلَى السَّاقَةِ وَفِي مَوْضِعٍ آخَرَ ‏(‏فَاشْتَدَّ‏‏ عَلَى صَيْدٍ فَأَدْخَلَهُ دَارَ رَجُلٍ‏.‏
رَجُلٌ عَزَبٌ‏
‏ بِالتَّحْرِيكِ لَا زَوْجَ لَهُ وَلَا يُقَالُ أَعْزَبُ وَقَدْ جَاءَ فِي حَدِيثِ النَّوْمِ فِي الْمَسْجِدِ عَنْ نَافِعٍ قَالَ أَخْبَرَنِي عَبْدُ اللَّه بْنُ عُمَرَ أَنَّهُ كَانَ يَنَامُ فِي مَسْجِدِ النَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ - وَهُوَ شَابٌّ ‏(‏أَعْزَبُ‏‏ وَفِي مُخْتَصَرِ الْكَرْخِيِّ الْأَيِّمُ مِنْ النِّسَاءِ مِثْلُ ‏(‏الْأَعْزَبِ‏‏ مِنْ الرِّجَالِ وَيُقَالُ امْرَأَةٌ عَزَبٌ أَيْضًا أَنْشَدَ الْجَرْمِيُّ يَا مَنْ يَدُلُّ عَزَبًا عَلَى عَزَبِ عَلَى ابْنَةِ الْحُمَارِسِ الشَّيْخِ الْأَزَبِّ وَلَك أَنْ تَقُولَ امْرَأَةٌ عَزَبَةٌ‏.‏
رَجُلٌ عَلِيلٌ‏
‏ ذُو عِلَّةٍ وَمَعْلُولٌ مِثْلُهُ عَنْ شَيْخِنَا أَبِي عَلِيٍّ وَامْرَأَةٌ عَلِيلَةٌ ‏(‏وَبِهَا‏‏ سُمِّيَتْ عَلِيلَةُ بِنْتُ الْكُمَيْتِ بَنُو الْعَلَّاتِ فِي ع ي‏.‏ ‏(‏الْأَيَّامُ الْمَعْلُومَاتُ‏‏ عَشْرُ ذِي الْحِجَّةِ وَقَوْلُهُ وَبَعْدَ ‏(‏إعْلَامِ‏‏ الْجِنْسِ جَهَالَةُ الْوَصْفِ هُوَ مِنْ قَوْلِهِمْ أَعْلَمَ الْقَصَّارُ الثَّوْبَ إذَا جَعَلَهُ ذَا عَلَامَةٍ وَذَلِكَ أَنْ يُقَالَ دَارٌ بِمَحَلَّةِ فُلَانٍ وَجَهَالَةُ الْوَصْفِ أَنْ لَا يَذْكُرَ ضِيقَهَا وَلَا سِعَتَهَا ‏(‏وَرَجُلٌ أَعْلَمُ‏‏ مَشْقُوقُ الشَّفَةِ الْعُلْيَا‏.‏
رَجُلٌ عَانِدٌ‏
‏ وَعَنِيدٌ يَعْرِفُ الْحَقَّ فَيَأْبَاهُ ‏(‏وَمِنْهُ‏‏ عِرْقٌ عَانِدٌ لَا يَرْقَأ دَمُهُ وَلَا يَسْكُنُ‏.‏
رَجُلٌ مَقْرُورٌ‏
‏ أَصَابَهُ الْقَرُّ وَهُوَ الْبَرْدُ ‏(‏وَيَوْمٌ قَارٌّ‏‏ بَارِدٌ وَفِعْلُهُ مِنْ بَابَيْ لَبِسَ وَضَرَبَ ‏(‏وَمِنْهُ‏‏ الْمَثَلُ وَلِّ حَارَّهَا مَنْ تَوَلَّى ‏(‏قَارَّهَا‏‏ أَيْ وَلِّ شَرَّهَا مَنْ تَوَلَّى خَيْرَهَا أَوْ حَمِّلْ ثِقَلَكَ مَنْ يَنْتَفِعُ بِكَ وَقَدْ تَمَثَّلَ بِهِ الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - مَا حِين أُمِرَ أَنْ يَحُدَّ ابْنَ عُقْبَةَ بِشُرْبِ الْخَمْرِ وَالْمَعْنَى أَنَّهُ إنَّمَا يُقِيمُ الْحَدَّ مَنْ تَوَلَّى مَنَافِعَ الْإِمَارَةِ ‏(‏وَقَرَّ‏‏ بِالْمَكَانِ قَرَارًا ‏(‏وَيَوْمُ الْقَرِّ‏‏ بَعْد يَوْمِ النَّحْرِ لِأَنَّ النَّاسَ يَقِرُّونَ فِيهِ فِي مَنَازِلِهِمْ ‏(‏وَقُرَّانُ‏‏ فُعْلَانٌ مِنْهُ وَهُوَ وَالِدُ دَهْثَمٍ ‏(‏وَالْإِقْرَارُ‏‏ خِلَافُ الْجُحُود ‏(‏وَمِنْهُ‏‏ فَإِنْ أَتَاهُ أَمْرٌ لَا يَعْرِفَهُ فَلْيُقِرَّ وَلَا يَسْتَحِي وَفَلْيُقِرَّ مِنْ الْقَرَارِ وَفَلْيَفِرَّ مِنْ الْفِرَارِ مِنْ النَّارِ كِلَاهُمَا ضَعِيفٌ ‏(‏وَفِي حَدِيثِ‏‏ ابْنِ مَسْعُودٍ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - ‏(‏قَارُّوا الصَّلَاةَ‏‏ أَيْ قِرُّوا فِيهَا وَاسْكُنُوا وَلَا تَعْبَثُوا وَلَا تَحَرَّكُوا مِنْ قَارَرْت فُلَانًا إذَا قَرَرْتُ مَعَهُ‏.‏
رَجُلٌ أَكْثَمُ‏
‏ وَاسِعُ الْبَطْنِ عَظِيمُهُ ‏(‏وَبِهِ سُمِّيَ‏‏ أَكْثَمُ بْنُ صَيْفِيٍّ‏.‏
رَجُلٌ أَكَسُّ‏
‏ قَصِيرُ الْأَسْنَانِ‏.‏
رَجُلٌ مُكَوْكَبُ‏
‏ الْعَيْنِ بِالْفَتْحِ فِيهَا كَوْكَبٌ أَيْ نُقْطَةٌ بَيْضَاءُ‏.‏
رَجُلٌ مُكَلْثَمٌ‏
‏ مُسْتَدِيرُ الْوَجْهِ كَثِيرٌ لَحْمُهُ ‏(‏وَأُمُّ كُلْثُومٍ‏‏ كُنْيَةُ كُلٍّ مِنْ بِنْتَيْ عَلِيٍّ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - الْكُبْرَى مِنْ فَاطِمَةَ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا - وَقَدْ تَزَوَّجَهَا عُمَرُ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - وَالصُّغْرَى مِنْ أُمِّ وَلَدٍ لَهُ‏.‏
رَجُلٌ أَلْطَعُ‏
‏ أَبْيَضُ الشَّفَةِ‏.‏
رَجُلٌ أَلْكَعُ‏
‏ لَئِيمٌ أَوْ أَحْمَقُ وَ ‏(‏امْرَأَةٌ لَكْعَاءُ‏‏ وَ ‏(‏لَكَاعِ‏‏ بِالْكَسْرِ مُخْتَصٌّ بِنِدَاءِ الْمَرْأَةِ وَأَمَّا حَدِيثُ سَعْدٍ ‏[‏أَرَأَيْت إنْ دَخَلَ رَجُلٌ بَيْتَهُ فَرَأَى لَكَاعًا وَقَدْ تَفَخَّذَ امْرَأَتَهُ‏]‏ فَقَالَ الْأَزْهَرِيُّ جَعَلَ لَكَاعًا صِفَةً لِلرَّجُلِ عَلَى فَعَالٍ وَقَوْلُ الْحَسَنِ لِإِيَاسٍ يَا ‏(‏مَلْكَعَانُ‏‏ أَيْ يَا لَئِيمُ‏.‏
رَجُلٌ أَنْمَشُ‏
‏ بِهِ نَمَشٌ أَيْ نُقَطٌ سُودٌ وَبِيضٌ‏.‏
رَجُلٌ أَهْدَبُ‏
‏ طَوِيلُ الْأَهْدَابِ وَهُوَ شَعْرُ أَشْفَارِ الْعَيْنِ‏.‏
رَجُلٌ أَهْدَلُ‏
‏ مُسْتَرْخِي الشَّفَةِ السُّفْلَى‏.‏
هَذَا رجلٌ صدقٌ
الحكم: مرفوضة
السبب: للنعت بالمصدر.
الصواب والرتبة: -هذا رجلٌ صادق [فصيحة]-هذا رجلٌ صدقٌ [صحيحة]
التعليق:(انظر: الوَصْف بالمصدر)
رَجُل مخمول
الحكم: مرفوضة
السبب: لمجيء الوصف من الفعل اللازم بصيغة اسم المفعول.
الصواب والرتبة: -رجل خامل [فصيحة]-رجل مخمول [فصيحة]
التعليق:(انظر: مَجِيء الوصف من الفعل اللازم أو المتعدي)
رَجُل إِكِّيل
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنها أتت على غير صيغ المبالغة المشهورة.
الصواب والرتبة: -رجل إِكِّيل [صحيحة]
التعليق:(انظر: قياسية «فِعِّيل» للمبالغة)
رَجُل إِكِّيل
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنها أتت على غير صيغ المبالغة المشهورة.
الصواب والرتبة: -رجل إِكِّيل [صحيحة]
التعليق:(انظر: قياسية «فِعِّيل» للمبالغة)
رَجُل مُجَرِّب
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستعمال اسم الفاعل بدلاً من اسم المفعول.
الصواب والرتبة: رجل مُجَرَّب [فصيحة]-رجل مُجَرِّب [فصيحة]
التعليق:اسم الفاعل هو اسم مشتق يدل على من قام بالحدث مثل: صادق، أو قام به الحدث مثل: منكسر. أما اسم المفعول فهو اسم مشتق يدل على من وقع عليه الحدث مثل: مشكور. وقد يحدث الخلط بينهما فيستعمل اسم الفاعل مكان اسم المفعول، وقد يكون هذا صوابًا لورود اسم الفاعل بمعنى اسم المفعول في كلام العرب كقول الشاعر: واقعد فإنك أنت الطاعم الكاسي أي المطعوم المكسوّ، ومثل: قاصر، وفاقد في الأمثلة التي معنا، كما قد يكون صحيحًا إذا ورد الفعل لازمًا ومتعديًا مثل: متوفّ، وقد يكون صوابًا كما في مباشِر وآهل، ومجَرِّب، وموجِب، ومتوفِّى، ومستهتِر، ومعمِّر، ومستديم؛ اعتمادًا على إجازة المعاجم لهذا، أو إجازة مجمع اللغة المصري له.
هَذَا رجلٌ صدق
الحكم: مرفوضة
السبب: للنعت بالمصدر.
الصواب والرتبة: هذا رجلٌ صادق [فصيحة]-هذا رجلٌ صدقٌ [صحيحة]
التعليق:أجاز مجمع اللغة المصري النعت بالمصدر استنادًا إلى ما ورد من ذلك عن العرب. وتخريجه إمّا على المبالغة، أو على تقديره بالمشتق، أي صادق، ووارف، أو على تقدير مضاف أي: ذو صدق، وذو وريف. وقد أجازت بعض المعاجم الحديثة أن يكون «وريف» بمعنى «وارف».
رَجَلَ فلانًا
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم ورودها في المعاجم.
الصواب والرتبة: رَجَلَ فلانًا [صحيحة]
التعليق:أقرّ مجمع اللغة المصري قياسيّة اشتقاق «فَعَلَ» من العضو للدلالة على إصابته، بناء على ما نقل عن العرب من إجرائهم لهذا الاشتقاق، وما نصّ عليه بعض النحاة من أنّه مطّرد، مثل: جَبَهَ، وأَفَخَ، ورَأَسَ، وأَنَفَ، وبَطَنَ ... ، كما أجاز المجمع الاشتقاق من أسماء الأعيان عند الحاجة.
رَجُل مُعَمِّر
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستعمال اسم الفاعل بدلاً من اسم المفعول.
الصواب والرتبة: رجل مُعَمَّر [فصيحة]-رجل مُعَمِّر [صحيحة]
التعليق:اسم الفاعل هو اسم مشتق يدل على من قام بالحدث مثل: صادق، أو قام به الحدث مثل: منكسر. أما اسم المفعول فهو اسم مشتق يدل على من وقع عليه الحدث مثل: مشكور. وقد يحدث الخلط بينهما فيستعمل اسم الفاعل مكان اسم المفعول، وقد يكون هذا صوابًا لورود اسم الفاعل بمعنى اسم المفعول في كلام العرب كقول الشاعر: واقعد فإنك أنت الطاعم الكاسي أي المطعوم المكسوّ، ومثل: قاصر، وفاقد في الأمثلة التي معنا، كما قد يكون صحيحًا إذا ورد الفعل لازمًا ومتعديًا مثل: متوفّ، وقد يكون صوابًا كما في مباشِر وآهل، ومجَرِّب، وموجِب، ومتوفِّى، ومستهتِر، ومعمِّر، ومستديم؛ اعتمادًا على إجازة المعاجم لهذا، أو إجازة مجمع اللغة المصري له.
رَجُل مَبْغُوض
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستخدام «فَعَلَ» بدلاً من «أَفْعَلَ».
الصواب والرتبة: رجل مُبْغَض [فصيحة]-رجل مَبْغُوض [فصيحة]
التعليق:الأمثلة المرفوضة التي استخدم فيها وزن «فَعَلَ» - أو مصدره، أو أحد مشتقاته- بمعنى «أَفْعَلَ» أوردت معظمها المعاجم القديمة، مثال ذلك: «فَلَحَ، وأَفْلَحَ»، و «يَنَعَ، وأَيْنَعَ»، و «كَنَّ، وأَكَنَّ»، و «جَدَبَ، وأَجْدَبَ»، و «جَهَزَ، وأَجْهَزَ» .. وقد وَرَد التبادل بين «أَحَسَّ» و «حَسَّ» في القراءات القرآنية، فقد قرئ: {هَلْ تَحُسّ مِنْهُمْ مِنْ أَحَدٍ}، والقراءة المشهورة: {هَلْ تُحِسُّ مِنْهُمْ مِنْ أَحَدٍ} مريم/98، وقد جمع الأعشى «أنكر» و «نكِر» في قوله: وأنكرتني وما كان الذي نكِرت من الحوادث إلاّ الشيب والصّلعا والبعض الآخر من هذه الأفعال ورد أحد مشتقاتها بالمعاجم القديمة مثل: «مِلْحَاح» بمعنى «مُلِحّ»، وقد أوردت المعاجم الحديثة ما لم يرد من تلك الأفعال المرفوضة في المعاجم القديمة.
رَجُلٌ أَجْعدُ الشعر
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن كلمة «أجعد» لم ترد في المعاجم، وهي قياس خاطئ على أَشْقَر.
المعنى: شعره متجعد ذو التواءات
الصواب والرتبة: -رَجُلٌ جَعْدُ الشعر [فصيحة]-رَجُلٌ أَجْعدُ الشعر [صحيحة]
التعليق:الموجود في المعاجم القديمة «جَعْد» على وزن «فَعْل» بدون ألف، ففي التاج: «هو جَعْدُ الشعرِ بَيِّنُ الجُعُودة، وهي بهاء (جعدة)، وجمعهما جِعَادٌ». ولكن يمكن تخريج اللفظ المرفوض على أساس من القياس، فهناك أفعال كثيرة من باب كرُم جاء الوصف منها على أفعل مثل: أسمر، وأعجف، وأحمق، وأخرق، وأعجم، وأرعن. وقد ورد اللفظ في تكملة المعاجم والمنجد.
رجلٌ أَعْجميّ
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن الكلمة بزيادة الهمزة لا تؤدي المعنى المراد هنا.
المعنى: منسوب إلى بلاد العجم
الصواب والرتبة: -رجلٌ عَجَميّ [فصيحة]-رجلٌ أَعْجميّ [صحيحة]
التعليق:العَجَميّ من جنسه العَجَمُ وإن أفصح، أما الأَعْجَمي فهو من لا يُفْصِحُ ولا يُبين كلامه وإن كان من العرب، ومنه قوله تعالى: {لِسَانُ الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ} النحل/103. ويمكن تصحيح استخدام «أعجميّ» بمعناه المرفوض استنادًا إلى قول الوسيط: «الأعجمي: واحد العجم».
رجل كذّاب أفّاق
الحكم: مرفوضة
السبب: لشيوع الكلمة على ألسنة العامة.
الصواب والرتبة: -رجل كذّاب أفّاق [فصيحة]
التعليق:جاء في المعاجم: الأفَّاق: من لاينتسب إلى وطن، أو هو مختل الذمة، وهو الكذَّاب؛ ومن ثم فهي من فصيح اللغة الشائع على ألسنة العامة.
رجلٌ إمَّع
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستخدامها في صيغة المذكر.
الصواب والرتبة: -رجلٌ إمَّع [فصيحة]-رجلٌ إمَّعَة [فصيحة]
التعليق:جاء في المعاجم: «الإمَّع: الذي يقول لكل أحد: أنا معك، ولا يثبت على شيء لضعف رأيه» وتزاد التاء فيه للمبالغة فيقال: إمَّعة، ومن ثم يكون كلا الاستخدامين صحيحًا.
إِنَّه رجل أنانيّ
الحكم: مرفوضة
السبب: لزيادة الألف والنون قبل ياء النسب.
الصواب والرتبة: -إِنَّه رجلٌ أنانيّ [فصيحة]
التعليق:زيدت الألف والنون قياسًا على ما ورد عن العرب مثل: لحيانيّ وتحتانيّ وفوقانيّ وروحانيّ، فضلاً عن شيوع الكلمة، وقد أجازها مجمع اللغة المصريّ.
رَجُلٌ بَطَّال
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن هذه الكلمة لم ترد في المعاجم بهذا المعنى.
المعنى: سيِّئ
الصواب والرتبة: -رَجُلٌ بَطَّال [فصيحة]-رَجُلٌ سيِّئٌ [فصيحة]
التعليق:ذُكرت كلمة «بَطَّال» في المعاجم بهذا المعنى، ففي التاج: رَجُلٌ بَطَّال: ذو باطل، والبَطَّال المشْتَغِل عما يعود بِنَفعٍ دُنْيَويّ أو أُخْرَويٍّ.
رجلٌ أَعْزَبُ
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لأنها لم ترد عن العرب.
المعنى: غير متزوج
الصواب والرتبة: -رجلٌ أَعْزَبُ [فصيحة]-رجلٌ عَازب [فصيحة]-رجلٌ عَزَبٌ [فصيحة]
التعليق:الوارد في المعاجم «عَزَبٌ» و «عَازب» للدلالة على من لا زوجة له، وقد أوردت بعض المعاجم كلمة «أعزب» بنفس المعنى، وإن كانت أقل منهما، وجاء في الحديث: «ما في الجنة أعزب».
رجل إكِّيل
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنّها أتت على غير صيغ المبالغة المشهورة.
المعنى: كثير الأكل
الصواب والرتبة: -رجل إِكِّيل [صحيحة]
التعليق:في اللغة ألفاظ كثيرة على صيغة «فِعِّيل» من الفعل الثلاثي اللاّزم والمتعدّي، وجاء في أدب الكاتب لابن قتيبة في باب اختلاف الأبنية في الحرف الواحد لاختلاف المعاني: «ما كان على فِعِّيل فهو مكسور الأول، لا يفتح منه شيء، وهو لمن دام منه الفعل؛ نحو: رجل سِكِّير: كثير السّكر- وخِمِّير: كثير الشرب للخمر .. »، وقد أجاز مجمع اللغة المصري أن يصاغ من الفعل الثلاثي- لازمًا أو متعديًا- لفظ على صيغة «فِعِّيل» - بكسر الفاء وتشديد العين- لإفادة المبالغة.
أَنْتِ تفرطين في رجل رائع دون أَنْ تَدْرِين
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لإثبات نون الأفعال الخمسة في حالة النصب.
الصواب والرتبة: -أنتِ تفرطين في رجل رائع دون أن تَدْرِي [فصيحة]
التعليق:ترفع الأفعال الخمسة بثبوت النون، وتنصب وتجزم بحذفها؛ ولذا وجب حذف النون من الفعل «تدرين» في المثال المذكور. والياء هنا هي ياء المخاطبة وليست لام الفعل كما في المذكَّر.
رجل أنصاريّ
الحكم: مرفوضة
السبب: للنسب إلى الجمع مباشرة دون ردِّه إلى المفرد.
الصواب والرتبة: -رجل أنصاريّ [فصيحة]
التعليق:إذا لم يبق جمع التكسير على دلالة الجمعية بأن صار علمًا على مفرد، أو على جماعة واحدة معينة كما هو الحال مع «الأنصار»، وجب النسب إليه على لفظه، ولا يصح النسب إلى المفرد منعًا للإيهام واللبس، وفي اللسان: «الأنصار: أنصار النبي- صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- غلبت عليهم الصفة فجرى مجرى الأسماء، وصار كأنه اسم الحي؛ ولذلك أضيف (نسب) إليه بلفظ الجمع، فقيل: أنصاريّ».
رجُلٌ بسيط
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن الكلمة لم ترد بهذا المعنى في المعاجم.
المعنى: ساذج
الصواب والرتبة: -رَجُلٌ ساذَجٌ [فصيحة]-رَجُلٌ بَسِيط [صحيحة]
التعليق:يمكن تصحيح الاستعمال الثاني بناءً على ما ورد في المعجم العربي الأساسي: «بسيط: ساذج غير معقد»، وفي تكملة دوزي: «بسيط: ساذج، على الفطرة، صريح»، وفي الوسيط: «ضد المركب، ومالا تعقيد فيه». وقد سمى الخليل أحد بحور الشعر بالبسيط.
رَجُلٌ ثَبْتٌ
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنه لم يرد لفظ «ثبت» بالمعنى المراد ساكن العين.
المعنى: حُجَّة يُوثق به
الصواب والرتبة: -رَجُلٌ ثَبْتٌ [فصيحة]-رَجُلٌ ثَبَتٌ [فصيحة]
التعليق:تأتي كلمة «ثبت» في المعاجم بتحريك الباء بالفتحة، وبتسكينها، ففي التاج: "رَجُلٌ ثبْت: مُتَثَبِّت في أموره، وقيلَ للحُجَّة: ثَبَت بفتحتين إذا كان عَدْلاً ضابطًا.
رجل جَلُود
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم ورود الكلمة في المعاجم.
الصواب والرتبة: -رجل جَلْد [فصيحة]-رجل جَليد [فصيحة]-رجل جَلُود [صحيحة]
التعليق:جاء في المعاجم: جَلُدَ: قَوِي، فهو جَلْد وجليد، ولم تذكر «جَلود»، لكن يمكن تصحيحها استنادًا إلى قرار مجمع اللغة المصري بقياسية صوغ فَعُول للصفة المشبهة أو المبالغة.
رَجُلٌ جَهُوريّ الصوت
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لأنها لم ترد بهذا الضبط في المعاجم.
المعنى: صوته شديد عالٍ
الصواب والرتبة: -رَجُلٌ جَهْوَريّ الصوت [فصيحة]
التعليق:الموجود في المعاجم ضبط «جَهْوَرِيّ» بفتح الجيم وسكون الهاء. وفي حديث العباس (ض): «أنّه نادى بصَوْتٍ له جَهْوَرِيٍّ».
أَنْت رجل حقّانيّ
الحكم: مرفوضة
السبب: لزيادة الألف والنون قبل ياء النسب.
الصواب والرتبة: -أنت رجل حقّانيّ [فصيحة]
التعليق:وردت كلمة «حقانيّ» في المعاجم القديمة، حيث نسب فيها إلى كلمة «حَقّ» بزيادة الألف والنون بقصد المبالغة أو التوكيد، ولهذا نظائر كثيرة عن العرب.
رجل شديد الحماس
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن الكلمة لم تأت في المعاجم القديمة مصدرًا للفعل «حمُس».
المعنى: الشدة والمنع والمحاربة
الصواب والرتبة: -رجل شديد الحماس [فصيحة]-رجل شديد الحماسة [فصيحة]
التعليق:أجازت المعاجم كلمة «حماس» بلا تاء بمعنى «حماسة» ففي التاج: «الحماس بمعنى الشدة والمنع والمحاربة»، وذكر الوسيط أن الكلمتين بمعنى الشدة والشجاعة والمنع والمحاربة، وقد أقرّ مجمع اللغة المصري استعمال هذه الكلمة بدون تاء التأنيث.
رَجُلٌ ذو حِنْكَة
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن الكلمة لم ترد بهذا الضبط في المعاجم.
المعنى: ذو تجربة وبصر بالأمور
الصواب والرتبة: -رَجُلٌ ذو حُنْكَة [فصيحة]-رَجُلٌ ذو حِنْكَة [صحيحة]
التعليق:الوارد في المعاجم ضبط «حُنْكَة» بضم الحاء لا كسرها. ففي التاج والقاموس: «والاسم الحُنْكَة والحُنْك بضمهما ويكسر الثاني، وهو السِّن والتجربة والبصر بالأمور» ولكن صحة كسر الحاء في «الحِنْك» يشفع لتصحيح الضبط المرفوض.
رَجُل في الخَمْسينات
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لجمع لفظ العقد دون إلحاق ياء النسب به.
الصواب والرتبة: -رجل في الخَمْسينيّات [فصيحة]
التعليق:أجاز مجمع اللغة المصري جمع ألفاظ العقود بالألف والتاء إذا ألحقت بها ياء النسب، فيقال: خسمينيّات للأعوام من الخمسين إلى التاسع والخمسين، ومنع أن يقال في هذا
المعنى: خمسينات بغير ياء النسب؛ لأن لها معنى آخر، وهو: عدة وحدات، كل منها يتكون من خمسين عنصرًا.
رجلٌ دُونٌ
الحكم: مرفوضة
السبب: لشيوع الكلمة على ألسنة العامة.
المعنى: خسيس حقير
الصواب والرتبة: -رجلٌ دُونٌ [فصيحة]
التعليق:اللفظ فصيح، وقد ورد في شعر الفصحاء، كما ذكرته المعاجم القديمة. ومما ورد في الشعر القديم: ويقنع بالدون من كان دونًا
رجل ذواتيّ
الحكم: مرفوضة
السبب: للنسب إلى جمع المؤنث دون حذف الألف والتاء.
الصواب والرتبة: -رجل ذواتيّ [فصيحة]
التعليق:أجاز مجمع اللغة المصري النسب إلى المختوم بالألف والتاء في الأعلام، وما يجري مجراها من أسماء الأجناس والحرف والمصطلحات دون حذف الألف والتاء.
رُبّ رجلٍ كريم ألقاه غدًا
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستعمال «رُبَّ» مع المستقبل.
الصواب والرتبة: -رُبَّ رجلٍ كريم لقيتُ [فصيحة]-رُبَّ رجلٍ كريم ألقاه غدًا [صحيحة]
التعليق:الأصل في «رُبَّ» أن تدخل على الاسم الظاهر النكرة. وتأتي «رُبَّ» مع الماضي، وأيضا مع المستقبل إذا كان معناه محققًا، نحو قول الله تعالى: {رُبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كَانُوا مُسْلِمِينَ} الحجر/2، وقد قرئت كذلك: «رُبَّما».
رجل ربَّانيّ
الحكم: مرفوضة
السبب: لزيادة الألف والنون قبل ياء النسب.
الصواب والرتبة: -رجل ربَّانيّ [فصيحة]
التعليق:وردت كلمة «ربانيّ» في المعاجم القديمة، حيث نسب فيها إلى كلمة «ربّ» بزيادة الألف والنون بقصد المبالغة أو التوكيد، وفي القرآن الكريم: {وَلَكِنْ كُونُوا رَبَّانِيِّينَ} آل عمران/79، ولهذا نظائر كثيرة عن العرب.
هذا رجلٌ صدق
الحكم: مرفوضة
السبب: للنعت بالمصدر.
الصواب والرتبة: -هذا رجلٌ صادق [فصيحة]-هذا رجلٌ صدقٌ [صحيحة]
التعليق:أجاز مجمع اللغة المصري النعت بالمصدر استنادًا إلى ما ورد من ذلك عن العرب. وتخريجه إما على المبالغة، أو على تقديره بالمشتق، أو على تقدير مضاف أي: صدق مبالغ فيه، أو صادق، أو ذو صدق.
رَجلٌ عجوز
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن «عجوز» لا تطلق إلا على المرأة الهَرِمة.
الصواب والرتبة: -رَجلٌ عجوز [فصيحة]-رَجُلٌ هَرِم [فصيحة]
التعليق:كلمة «عجوز» ترد في المعاجم للمذكر والمؤنث، ففي التاج: «العجوز: الشيخ الهَرِم ... والشيخة الهَرِمة».
رَجُلٌ شَرِّير
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لأنها لم ترد بهذا الضبط في المعاجم.
المعنى: كثير الشر
الصواب والرتبة: -رَجُلٌ شِرِّير [فصيحة]
التعليق:الوارد في المعاجم ضبط كلمة «شرير» بكسر «الشين» لا بفتحها، ففي التاج: «رجلٌ شِرِّير مِثال فِسِّيق، أي كثير الشَّرِّ».
رَجَلَ فلانًا
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم ورودها في المعاجم.
المعنى: أصاب رِجْله
الصواب والرتبة: -رَجَلَ فلانًا [صحيحة]
التعليق:أقرّ مجمع اللغة المصري قياسيّة اشتقاق «فَعَلَ» من العضو للدلالة على إصابته، بناء على ما نقل عن العرب من إجرائهم لهذا الاشتقاق، وما نصّ عليه بعض النحاة من أنّه مطّرد، مثل: جَبَهَ، وأَفَخَ، ورَأَسَ، وأَنَفَ، وبَطَنَ ... ، كما أجاز المجمع الاشتقاق من أسماء الأعيان عند الحاجة.
صاحبت رجلاً وأيَّ رجلٍ
الحكم: مرفوضة
السبب: لزيادة الواو قبل الصفة.
الصواب والرتبة: -صاحبتُ رجلاً أيَّ رجلٍ [فصيحة]-صاحبتُ رجلاً وأيّ رَجُلٍ [صحيحة]
التعليق:كلمة «أيّ» في المثال صفة لرجل، والصفة لا تعطف على الموصوف، ومن ثَمَّ فالأَوْلى حذف الواو. ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض باعتبار زيادة الواو لإفادة التأكيد، وهذه الواو - كما قال ابن هشام - دخولها كخروجها، وقد أجاز الكوفيون وقوعها زائدة.
رجلٌ شائب
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنها لم ترد عن العرب.
المعنى: مبيضّ الشعر
الصواب والرتبة: -رجلٌ أشيب [فصيحة]-رجلٌ شائب [فصيحة]
التعليق:الوارد عن العرب وصفًا من الفعل «شابَ» هو «أشيب» على غير قياس. ويمكن تصويب اللفظ المرفوض باعتبار أنه القياس، ولوروده في المعاجم الحديثة كالمنجد، والوسيط، والأساسي، هذا بالإضافة إلى ما نقله ابن منظور عن ابن سيده أن «شُيُب» - بضمتين - جمع «شائب».
رجل شَعْرَانيّ
الحكم: مرفوضة
السبب: لزيادة الألف والنون قبل ياء النسب.
المعنى: كثير الشعر طويله
الصواب والرتبة: -رجل شَعْرانيّ [فصيحة]
التعليق:وردت كلمة «شَعْرَانيّ» في المعاجم القديمة، حيث نسب فيها إلى كلمة «شَعْر» بزيادة الألف والنون بقصد المبالغة أو التوكيد، ولهذا نظائر كثيرة عن العرب.
إِنَّه رجلٌ شَفُوق
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لعدم ورودها في المعاجم.
الصواب والرتبة: -إِنَّه رجلٌ شَفِيق [فصيحة]-إِنَّه رجلٌ شَفُوق [صحيحة]
التعليق:أجاز مجمع اللغة المصري قياسيّة صوغ «فَعُول» من أي فعل ثلاثي لثبوت الصفة ودوامها واستمرارها، لكثرة ورودها عن العرب. وقد وردت هذه الكلمة في بعض المعاجم الحديثة كالأساسي والمنجد.
رَجُل صَلْب
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: للخطأ في ضبط الصاد بالفتح.
المعنى: شديد قويّ
الصواب والرتبة: -رجُلٌ صُلْب [فصيحة]
التعليق:كلمة «صلب» تضبط بضم الصاد لا بفتحها ففي التاج: الصُّلب بالضم هو الشديد، أما الصَّلْب (بالفتح) فهو الوضع على الصليب.
رَجُلٌ من طَرازٍ فريد
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لأنها لم ترد عن العرب بهذا الضبط.
المعنى: نمط وشكل
الصواب والرتبة: -رجلٌ من طِرازٍ فريد [فصيحة]
التعليق:كلمة «طِراز» معربة عن الفارسية، وقد وردت في المعاجم بكسر الطاء.
رَجُلٌ طَرْطُور
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لأنها لم ترد بهذا الضبط في المعاجم.
المعنى: ضعيف لا يملك اتّخاذ القرارات
الصواب والرتبة: -رجلٌ طُرْطُور [فصيحة]
التعليق:وردت كلمة «طُرْطُور» في المعاجم بمعنى الوغد الضعيف من الرجال، وجمعها طَراطير.
هذا رجلٌ عتَّال
الحكم: مرفوضة
السبب: لشيوع الكلمة على ألسنة العامة.
المعنى: حَمَّالٌ بالأجرة
الصواب والرتبة: -هذا رجلٌ عتَّال [فصيحة]
التعليق:وردت كلمة «عَتَّال» بمعناها المذكور في المعاجم القديمة والحديثة، ففي التاج: العتَّال كشدَّاد: الحَمَّال بالأجرة، وفي الوسيط كذلك.
رَجُلٌ عَرْبِيد
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: للخطأ في ضبط الكلمة بفتح العين.
المعنى: شِرير، سيِّئُ الخُلُق
الصواب والرتبة: -رجلٌ عِرْبِيد [فصيحة]
التعليق:الوارد في المعاجم القديمة والحديثة كالتاج والوسيط ضبط كلمة «عِرْبيد» بكسر العين لا فتحها.
رَجُلٌ عِرَّةٌ
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لأنها لم ترد بهذا الضبط في المعاجم.
المعنى: سيِّئ، قذِرٌ
الصواب والرتبة: -رجلٌ عُرَّةٌ [فصيحة]
التعليق:أوردت المعاجم للمعنى المذكور كلمة «عُرَّة» بضم العين، لا بكسرها، وفي المصباح: العُرَّة -بالضم- الجرب والفضيحة والقذر، ويقال: فلان عُرَّة، كما يقال: قَذَر للمبالغة، وفي اللسان: وفلان عُرَّة أهله، أي يشينهم.
رجلٌ طَمُوح
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لعدم ورودها في المعاجم بهذا المعنى.
المعنى: متطلع إلى تحقيق هدف بعيد
الصواب والرتبة: -رجلٌ طامِح [فصيحة]-رجلٌ طَمُوحٌ [صحيحة]
التعليق:وردت كلمة «طموح» في المعاجم صفة للفرس، واستعملت استعمالات مجازية أخرى، فقيل: بحر طَمُوح الموج: مرتفعه، ومن ثم لا مانع من استعمالها مع الأشخاص استعمالاً مجازيًّا أيضًا. كما أجاز مجمع اللغة المصري قياسيّة صوغ «فَعُول» من أي فعل ثلاثي لثبوت الصفة ودوامها واستمرارها، لكثرة ورودها عن العرب. وقد وردت هذه الكلمة بهذا المعنى في بعض المعاجم الحديثة كالأساسي والمنجد والوسيط.
رجل عتيد
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لعدم ورود الكلمة بهذا المعنى في المعاجم.
المعنى: قويّ
الصواب والرتبة: -رجلٌ قَوِيّ [فصيحة]-رجل عَتِيد [صحيحة]
التعليق:رفض معظم العلماء هذا الاستعمال اعتمادًا على أن معنى «عَتيد»: مُهَيَّأ حاضر، وهو لا يناسب هذا السياق، ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض اعتمادًا على المعنى العام الذي يدور حوله الجذر، وهو الاستعداد، والتهيؤ، بالإضافة إلى المعاني الجزئية للمادة، فالعتيد - كما جاء في اللسان: الجسيم، والعَتاد: العُدّة، وهو ما أعده الرجل من السلاح والدواب وآلة الحرب، وفرس عَتَد: شديد تام الخَلْق، سريع الوثبة، مُعَدّ للجري، ليس فيه اضطراب ولا رخاوة، وكل هذه المعاني تدور حول القوة.
رجلٌ عَطُوفٌ على الفقراء
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لعدم ورودها في المعاجم بهذا المعنى.
المعنى: مشفق، رحيم بهم
الصواب والرتبة: -رجلٌ عاطفٌ على الفقراء [فصيحة]-رجلٌ عَطُوفٌ على الفقراء [صحيحة]
التعليق:أجاز مجمع اللغة المصري قياسية صوغ «فَعُول» من أي فعل ثلاثي لثبوت الصفة ودوامها واستمرارها، لكثرة ورودها عن العرب. وقد وردت هذه الكلمة بهذا المعنى في بعض المعاجم الحديثة كالأساسي والمنجد.
هو رجل عَلْمانيّ
الحكم: مرفوضة
السبب: لزيادة الألف والنون قبل ياء النسب.
المعنى: نسبة إلى العَلْم بمعنى العالم
الصواب والرتبة: -هو رجل عَلْمانيّ [فصيحة]
التعليق:قاعدة النسب تقتضي زيادة الياء المشددة على المنسوب إليه دون تغيرات أخرى، ولكن وجدت كلمات كثيرة نسب العرب إليها بزيادة الألف والنون، مثل: «شَعْرَانيّ»، وعلى هذا فلا مانع من استعمال كلمات أخرى استخدمت في العصر الحديث بزيادة الألف والنون مثل «عَلْمانيّ» و «عقلانيّ».
رجلٌ غَشِيم
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم ورودها في المعاجم.
المعنى: جاهل بالأمور
الصواب والرتبة: -رجلٌ غَشِيم [صحيحة]
التعليق:على الرغم من عدم ورود الكلمة المرفوضة بمعناها المذكور في المعاجم القديمة فإنه يمكن تصحيحها لوجود علاقة بين المعنى المستحدث وأحد معاني اللفظ قديمًا، فقد جاء في اللسان عند تفسيره لأحد معاني «غشوم» بأن الأصل فيه «من غشم الحاطب، وهو أن يحتطب ليلاً فيقطع كل ما قدر عليه بلا نظر ولا فكر» ويتضح من هذا قرب الصلة بين هذا المعنى والمعنى المستحدث أي الجهل بالأمور، وقد أثبتت المعاجم الحديثة كالأساسي والوسيط هذا الاستعمال، ونص الوسيط على أنها محدثة.
رَجُلٌ قِزْمٌ
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لأن الكلمة لم ترد في المعاجم بكسر القاف.
المعنى: صغير الجسم، قصير
الصواب والرتبة: -رَجُلٌ قَزْمٌ [فصيحة]-رَجُلٌ قَزَمٌ [فصيحة]
التعليق:الثابت في المعاجم للمعنى المذكور: «قَزْمٌ، وقَزَمٌ»، ولم يَرِد الضبط المرفوض في أيٍّ من المعاجم القديمة والحديثة.
رجل مَبْغُوض
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن أصل الفعل من مزيد الثلاثي، فيصاغ على «مُفْعَل» ويقال: «مُبْغَض».
المعنى: مكروه
الصواب والرتبة: -رجل مُبْغَض [فصيحة]رجل مَبْغُوض [فصيحة]
التعليق:كلمة «مبغوض» فصيحة لوجود الفعل «بَغَضَ» الثلاثي، فهي اسم مفعول من الثلاثي، وأما «مُبْغَضَ» فهي اسم مفعول من «أبغض»، وكلا الفعلين فصيح وموجود في المعاجم. (وانظر: بغض).
رجل مُجَرِّب
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستعمال اسم الفاعل بدلاً من اسم المفعول.
المعنى: مشهود له بالخبرة
الصواب والرتبة: -رجل مُجَرَّب [فصيحة]-رجل مُجَرِّب [فصيحة]
التعليق:«مُجَرَّب ومُجَرِّب» بفتح الراء وكسرها فصيحتان؛ لأنه يقال: جَرَّبتْه الأمورُ وجرَّبها فهو مجرَّب ومجرِّب.
رَجُلٌ مُتَزَمِّتٌ
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستخدام الكلمة في غير معناها المذكور في المعاجم.
المعنى: متعصِّب مُتَشَدِّد في دينه أو رأيه
الصواب والرتبة: -رَجُلٌ مُتَعَصِّب [فصيحة]-رَجُلٌ مُتَزَمِّتٌ [صحيحة]
التعليق:المذكور في المعاجم القديمة أنَّ «التزمُّت» هو الرزانة والوقار؛ فقد جاء في اللسان: «وفي صفة النبي - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أنه كان من أزمتهم أي من أرزنهم وأوقرهم»، ثم شاع في العصر الحديث استعمال المتزمت بمعنى المتشدد في الدين أو الرأي، وأثبتت المعاجم الحديثة هذا المعنى، ونصَّ الوسيط على أنه مجمعيّ؛ ولذا يمكن تصحيحه فضلاً عن إمكان تَلمُّس الصلة بين المعنيين، فالمتعصب أو المتشدد يحرص على أن يبدو رزينًا وقورًا.
رَجُلٌ مُتَشَرِّد
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن الوارد عن العرب «شَرَّد» على وزن «فَعَّل»، فيكون اسم المفعول منه «مُشَرَّد».
المعنى: متبطل متسكع لا مأوى له
الصواب والرتبة: -رَجُلٌ مُتَشَرِّد [فصيحة]-رَجُلٌ مُشَرَّد [فصيحة]
التعليق:جاء في التاج: التشريد: الطرد والتفريق، وتشرَّد القوم: ذهبوا، واستعمل «التشرد» حديثًا بمعنى التسكع لعدم وجود المأوى، وهو قريب من المعنى الأصلي؛ لأنه نتيجة طبيعية للطرد. وقد وردت بهذا المعنى في المعاجم الحديثة كالوسيط الذي نص على أنها محدثة.
رجل مَتْعوس
الحكم: مرفوضة
السبب: لمجيء الوصف من الفعل اللازم بصيغة اسم المفعول.
الصواب والرتبة: -رجل تاعس [فصيحة]-رجل مَتْعوس [صحيحة]
التعليق:ورد الفعل «تَعِسَ» في المعاجم لازمًا؛ وبذا يكون الوصف منه بصيغة اسم الفاعل، ويمكن تصحيح المثال المرفوض باعتباره اسم مفعول من الفعل المتعدي «تَعَسَ» الذي ورد متعديًا بنفسه في بعض المعاجم القديمة، فقد جاء في التاج: «هذا مَنْحوسٌ مَتْعوسٌ».
إِنَّه رجل مخبرانيّ
الحكم: مرفوضة
السبب: لزيادة الألف والنون قبل ياء النسب.
المعنى: ذو مَخْبَر، أي علم بالشيء
الصواب والرتبة: -إِنَّه رجلٌ مَخْبَرانيّ [فصيحة]
التعليق:وردت كلمة «مَخْبَراني» في المعاجم القديمة، حيث نسب فيها إلى كلمة «مَخْبَر» بزيادة الألف والنون بقصد المبالغة أو التوكيد، ولهذا نظائر كثيرة عن العرب.
رجل مخضرم
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنها لم ترد في المعاجم القديمة بهذا المعنى.
المعنى: أدرك عهدين، أو كان واسع الخبْرة والثقافة
الصواب والرتبة: -رجل مخضرم [فصيحة]
التعليق:ورد في المعاجم أن «المخضرم» بفتح الراء أو بكسرها: من أدرك الجاهلية والإسلام، ثم حدث اتساع في المعنى، فأصبح اللفظ يُطلق على كل من أدرك عهدين، ويكنى به كذلك عن طول العمر والخبرة. وذكر الوسيط أنها بهذا المعنى مولدة.
رجل مخمول
الحكم: مرفوضة
السبب: لمجيء الوصف من الفعل اللازم بصيغة اسم المفعول.
الصواب والرتبة: -رجل خامل [فصيحة]-رجل مخمول [فصيحة]
التعليق:ورد الفعل «خَمَلَ» في المعاجم لازمًا؛ وبذا يكون الوصف منه بصيغة اسم الفاعل، ويمكن تصويب المثال المرفوض باعتباره اسم مفعول من الفعل المتعدي «خَمَلَ». الذي وَرَدَ متعديًا بنفسه في بعض المعاجم القديمة، فقد جاء في اللسان: «ويقال: خَمَل صوتَه إذا وضعه وأخفاه ولم يرفعه».
رَجُل مفسود
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لاشتقاق اسم المفعول من فعل لازم.
الصواب والرتبة: -رَجُل فاسِد [فصيحة]-رَجُل مُفْسَد [فصيحة]
التعليق:الثابت في المعاجم القديمة والحديثة استعمال الفعل «فَسَد» لازمًا وأفسد متعديًا، ومن الثابت أيضًا أن الفعل اللازم لا يُشْتق منه اسم مفعول مباشرة بخلاف الفعل المتعدّي.
رجل مُكَعْبَر
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنها لم ترد في المعاجم بهذا المعنى.
المعنى: ضخم الأعضاء وغير متناسق القوام
الصواب والرتبة: -رجل مُكَعْبَر [صحيحة]
التعليق:دارت مادة (كعبر) في المعاجم حول الضخامة وعدم التناسق ويمكن تصحيح المثال المرفوض استنادًا إلى ذلك.
رَجُلٌ هُزَأة
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لأنها لم ترد بهذا الضبط في المعاجم لهذا المعنى.
المعنى: يهزأ به الناس
الصواب والرتبة: -رجل هُزْأة [فصيحة]
التعليق:تفرق اللغة بين الهُزْأة بسكون الزاي، والهُزَأة بفتحها، فالهُزْأة- بالسكون- هو الذي يهزأ به الناس، أما الهُزَأة- بالفتح- فهو الذي يهزأ بالناس.
رجل مُعَمِّر
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستعمال اسم الفاعل بدلاً من اسم المفعول.
المعنى: من طال عمره
الصواب والرتبة: -رجل مُعَمَّر [فصيحة]-رجل مُعَمِّر [صحيحة]
التعليق:اتفقت المعاجم القديمة والحديثة على إطلاق لفظ «مُعَمَّر» - بفتح الميم المشددة - على من عَمَّره الله بأن أطال عمره وأبقاه، استنادًا إلى قوله تعالى: {وَمَا يُعَمَّرُ مِنْ مُعَمَّرٍ} فاطر/11، فالفعل من المبني للمجهول، والمشتق منه اسم مفعول، ولم تجز المعاجم اسم الفاعل «مُعَمِّر» مسندًا إلى غير الله؛ وذلك لأنَّ المعمِّر هو الله، وكان مجمع اللغة المصري قد درس الاستعمال المرفوض وأمثلته الشائعة مثل: سلع مُعَمِّرة، شجر مُعَمِّر، فأجازه استنادًا إلى كون مُعَمِّر اسم فاعل من «عَمَّرَ» الذي استحدث له معنى «عاش زمنًا طويلاً» ليكون مماثلاً لمعنى الثلاثي المجرد، واستند المجمع إلى قراره بجواز مجيء «فَعَّلَ» للدلالة على التكثير والمبالغة. وكان الأولى به أن يستند إلى قرار آخر له بجواز مجيء «فَعَّلَ» بمعنى «فَعَلَ».
رجلٌ مُغْرِض
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنها لم ترد في المعاجم القديمة بهذا المعنى.
المعنى: ذو غرض أو هدف يُخْفيه
الصواب والرتبة: -رجلٌ مُغْرِض [صحيحة]
التعليق:يمكن تصحيح الاستعمال المرفوض؛ بناء على وروده في بعض المعاجم الحديثة بهذا المعنى، فقد جاء في المعجم الوسيط: «أغرضَ الرجلُ: جعل لقوله أو فِعله غرضًا، فهو مُغْرِضٌ»، وذكر أنها مجمعيّة، وقد وردت الكلمة في بعض المعاجم الحديثة الأخرى كالأساسيّ والمنجد.
رجل جاء إلينا
الحكم: مرفوضة
السبب: لوقوع المبتدأ نكرة.
الصواب والرتبة: -رجُلٌ جاء إلينا [فصيحة]-رَجُلٌ كريم جاء إلينا [فصيحة]
التعليق:الأكثر في كلام العرب أن يأتي المبتدأ في أول الجملة الاسمية معرفة، وإذا كان نكرة فلابد أن تُخَصَّص بنعت أو إضافة أو بدلالة على المدح أو تُسبق بنفي .. ويمكن تصويب المثال المرفوض على اعتبار أنّ كلمة «رجل» النكرة مرادٌ بها المدح، أي أنه رجل كامل الرجولة، أو مقصود بها الإبهام قصدًا لغرضٍ يُريده المتكلم.
لا رَجُلَ في الدار بل رجلان
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لأن «لا» هنا تنفي الجنس.
الصواب والرتبة: -لا رَجُلَ في الدار بل امرأة [فصيحة]-لا رَجُلٌ في الدار بل رجلان [فصيحة]
التعليق:«لا» في الجملة الثانية نافية للجنس، فلا يجوز أن يعقب بعدها بإثبات شيء من جنس ما نُفي. أما في الجملة الأولى فهي النافية للوحدة فيجوز أن يكتب بعدها شيء من جنس ما نفي.
أَنْتِ تفرطين في رجل رائع دون أَنْ تَدْرِين
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لإثبات نون الأفعال الخمسة في حالة النصب.
الصواب والرتبة: -أنتِ تفرطين في رجل رائع دون أن تَدْرِي [فصيحة]
التعليق:ترفع الأفعال الخمسة بثبوت النون، وتنصب وتجزم بحذفها؛ ولذا وجب حذف النون من الفعل في المثال المذكور. والياء هنا هي ياء المخاطبة وليست لام الفعل كما في المذكَّر.
رجل ومئة امرأة يركبن الطائرة
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لعدم تغليب المذكر على المؤنث.
الصواب والرتبة: -رجل ومئة امرأة يركبون الطائرة [فصيحة]-رجل ومئة امرأة يركبن الطائرة [صحيحة]
التعليق:(انظر: تغليب المؤنث على المذكر).
صَاحَبتُ رجلاً وأيّ رجل
الحكم: مرفوضة
السبب: لزيادة الواو قبل الصفة.
الصواب والرتبة: -صاحبتُ رجلاً أيَّ رجلٍ [فصيحة]-صاحبتُ رجلاً وأيّ رَجُلٍ [صحيحة]
التعليق:كلمة «أي» في المثال صفة لرجل، والصفة لا تعطف على الموصوف؛ ومن ثمَّ الأَوْلَى حذف الواو. ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض باعتبار زيادة الواو لإفادة التأكيد، وهذه الواو- كما قال ابن هشام- دخولها كخروجها، وقد أجاز الكوفيون وقوعها زائدة.
رَجُل إكِّيل
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنّها أتت على غير صيغ المبالغة المشهورة.
الصواب والرتبة: -رجل إِكِّيل [صحيحة]
التعليق:في اللغة ألفاظ كثيرة على صيغة «فِعِّيل» من الفعل الثلاثي اللاّزم والمتعدّي، وجاء في أدب الكاتب لابن قتيبة في باب اختلاف الأبنية في الحرف الواحد لاختلاف المعاني: «ما كان على فِعِّيل فهو مكسور الأول، لا يفتح منه شيء، وهو لمن دام منه الفعل؛ نحو: رجل سِكِّير: كثير السّكر - وخِمِّير: كثير الشرب للخمر .. »، وقد أجاز مجمع اللغة المصري أن يصاغ من الفعل الثلاثي - لازما أو متعديًا - لفظ على صيغة «فِعِّيل» - بكسر الفاء وتشديد العين - لإفادة المبالغة.
رَجُلٍ مِنْهُم
محمد صلى الله عليه و سلم من البشر[سورة يونس]
رَجُلٌ رَشيدٌ
رجل عاقل فيه خير[سورة هود]