نتائج مطابقة 9
خاصّ
[مفرد]:
• اسم فاعل من خَصَّ1 وخَصَّ2 وخَصَّ3 ، قانون خاصّ : قانون متعلِّق بالحقوق القانونيّة للأفراد وعلاقاتهم، قانون يسري على أفراد أو جهات معيَّنة دون غيرها، مبعوث خاصّ : مُوفَد لمهمَّة معيَّنة.
• متفرِّد، مُتميِّز ومتفوِّق على غيره "لهذا الأمر قيمة خاصَّة في عيني".
• ما يصدُق على حالة واحدة أو عدَّة حالات من نوع واحد "هذه الحالة هي إحدى الحالات الخاصّة".
• مُنفَّذ أو مدعوم من قِبَل فرد أو منظمة أو شركة غير حكوميَّة، عكس عامّ أو حكوميّ ، مَدْرسَة خاصَّة : مَدْرسَة تُدار وتُدعم من قبل أشخاص أو شركة خاصَّة وليس من قبل الحكومة أو مؤسّسة عامة، مشروع خاصّ : نشاط تجاريّ لا تديره الدولة ولا تمتلكه. ... المزيد
• ما يخصّ شخصًا معيّنًا، منفرد به شخص بعينه "هذا الرُّكن من الغرفة خاصٌّ بي".
خَاصٌّ
[خ ص ص] لِبَاسٌ خَاصٌّ بِرِجَالِ الدَّرَكِ: مَحْصُورٌ فِيهِمْ، مَا يُمَيِّزُهُمْ عَنْ غَيْرِهِمْ، مَحْدُودٌ فِيهِمْ مُؤسَّسَةٌ خَيْرِيَّةٌ خَاصَّةٌ بِاليَتَامَى: مُعَيَّنَةٌ لَهُمْ سَيُنَظِّمُ حَفْلاً خَاصّاً: مَحْدُوداً ... المزيد
خاص
(خوص) العطاء: قلله.
خاص
(خيص) الشيء: قل.
خاص
ج خواص وخصان. 1-فا. 2-المحدود بجماعة معينة أو شخص معين أو أمر معين: «رأي خاص». 3-منفرد.
خَاص
الْعَطاء خوصا قلله
خَاص
الشَّيْء خيصا قل فَهُوَ خائص
الخاص
ج خواص ، ضد العام . - كل لفظ وضع لمعنى معلوم لا ينطبق على غيره . جنسا كان (جن ) أو نوعا ك‍ (امرأة) وعينا ك‍ ( إبراهيم ) . ومنه قولهم :
الفرق بين الخصوص والخاص
أن الخصوص يكون فيما يراد به بعض ما ينطوي عليه لفظه بالوضع، والخاص ما إختص بالوضع لا بإرادة، وقال بعضهم الخصوص ما يتناول بعض ما يتضمنه العموم أو جرى مجرى العموم من المعاني، وأما العموم فما إستغرق ما يصلح أن يستغرقه وهو عام، والعموم لفظ مشترك يقع على المعاني والكلام، وقال بعضهم الخاص ما يتناول أمرا واحدا بنفس الوضع، والخصوص أن يتناول شيئا دون غيره وكان يصح أن يتناوله وذلك الغير.
نتائج ذات صله 1
سكرتير خاص الوزير
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: للفصل بين المضاف والمضاف إليه بالنعت.
الصواب والرتبة: -السِّكرتير الخاص للوزير [فصيحة]-سكرتير الوزير الخاص [فصيحة]-سكرتير خاص الوزير [مقبولة]
التعليق:تَنصّ قواعد اللغة على عدم جواز الفصل بين المضاف والمضاف إليه؛ لأنهما يعتبران معًا كالاسم الواحد. وقد أجاز مجمع اللغة المصري- في دورته التاسعة والأربعين- التعبير المرفوض أخذًا برأي الكوفيين الذين يجيزون إضافة الموصوف إلى صفته، أو قياسًا على رأيهم جواز الفصل بين المضاف والمضاف إليه بالمفعول، أو الظرف، أو الجار والمجرور؛ فالتعبير المرفوض فُصل فيه بالنعت بين المتضايفين، والنعت أكثر التصاقًا بالمضاف من غيره، وقد عُرض القرار على مؤتمر المجمع فرفضه.