هُوَ حسن الجَلْسَة
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لصوغ اسم الهيئة على وزن «فَعْلَة».
الصواب والرتبة: -هو حسن الجِلْسَة [فصيحة]
التعليق:(انظر: صوغ اسم الهيئة)
اسْمُه محمَّدْ ماهِرْ حَسَنْ
الحكم: مرفوضة
السبب: لحذف كلمة «ابن» من الأسماء المتتابعة، والوقوف عليها بالسكون.
الصواب والرتبة: -اسمه محمدْ ماهِرْ حَسَنْ [صحيحة]-اسمه محمّدُ ماهِرِ حَسَنٍ [صحيحة]
التعليق:(انظر: حذف كلمة «ابن» من الأعلام المتتابعة، والوقوف عليها بالسكون)
هُوَ حسن الجَلْسَة
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لصوغ اسم الهيئة على وزن «فَعْلَة».
الصواب والرتبة: -هو حسن الجِلْسَة [فصيحة]
التعليق:(انظر: صوغ اسم الهيئة)
ابْقِ على حسن العلاقة
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: للخطأ في مجيء الفعل بألف الوصل، وهو مزيد بالهمزة.
الصواب والرتبة: أَبْقِ على حسن العلاقة [فصيحة]
التعليق:همزة الأمر من الفعل الثلاثيّ المزيد بالهمزة «أَفْعَل» تكون دائمًا همزة قطع مفتوحة.
مِن حُسْن إسلام المرء تركه ما لا يُعْنِيه
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: للخطأ في ضبط حرف المضارعة بالضمّ، مع أنَّ الفعل ثلاثيّ مجرَّد.
الصواب والرتبة: من حُسْن إسلام المرء تركه ما لا يَعْنِيه [فصيحة]
التعليق:تميز القواعد النحوية بين الفعل الثلاثي المجرَّد والمزيد بالهمزة من حيث ضبط أحرف المضارعة، فتضبطها بالفتح إذا كان الفعل ثلاثيًّا مجرَّدًا، وبالضمّ إذ كان الفعل مزيدًا بالهمزة، وصواب الأمثلة المذكورة ضبط حرف المضارعة فيها بالفتح؛ لأنها من الثلاثي المجرَّد حسب السياقات الواردة بها (وانظر: قِياسِيَّة استعمال «أَفْعَل» بمعنى «فعل»).
صديقي حَسَنُ الخُلُق كريم الأُرومة
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنها لم ترد بهذا الضبط في المعاجم.
المعنى: كريم الحسب والأصل
الصواب والرتبة: -صديقي حَسَنُ الخُلُق كريم الأَرومة [فصيحة]-صديقي حَسَنُ الخُلُق كريم الأُرومة [فصيحة]
التعليق:ذكرت المعاجم فيها الفتح والضم، قال في التاج: «والأَرُومَةٌ، بالفتح وتُضَمّ لغةٌ تميمية».
ابْقِ على حسن العلاقة
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: للخطأ في مجيء الفعل بألف الوصل، وهو مزيد بالهمزة.
الصواب والرتبة: -أَبْقِ على حسن العلاقة [فصيحة]
التعليق:همزة الأمر من الفعل الثلاثيّ المزيد بالهمزة «أَفْعَل» تكون دائمًا همزة قطع مفتوحة، وهو ما ينطبق على الأمر من «أَبْقَى» فصوابه: «أَبْقِ».
انبنى السلام على حسن النوايا
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنها لم ترد في المعاجم القديمة بهذا المعنى.
المعنى: بُنِيَ وتأسَّس
الصواب والرتبة: -انبنى السلام على حسن النوايا [فصيحة]-بُنِيَ السلام على حسن النوايا [فصيحة]
التعليق:أقرَّ مجمع اللغة المصري قياسية مجيء «انفعل» مطاوعًا لـ «فَعَلَ» المتعدي الدال على معالجة حسيّة، كانبنى، وقد ورد هذا الفعل مطاوعًا للثلاثي «بنى» في المعاجم القديمة والحديثة، ولا يمنع المعنى المجازي في المثال من هذا.
سار بشَكْلٍ حسن
الحكم: مرفوضة
السبب: لمخالفة الجملة للأسلوب العربي.
الصواب والرتبة: -سار سيْرًا حَسَنًا [فصيحة]-سار بشكلٍ حَسَنٍ [صحيحة]
التعليق:المشهور في مثل هذا التعبير أن يؤتى بالمفعول المطلق، ولكن أجاز مجمع اللغة المصري استعمال الأسلوب الثاني أيضا لأنه يتضمّن بيانًا لهيئة الحدث أو صاحبه.
حَسَنُ الجِبِلَّة
الحكم: مرفوضة
السبب: لشيوع الكلمة على ألسنة العامة.
المعنى: الخِلْقة والطبيعة
الصواب والرتبة: -حَسَنُ الجِبِلَّة [فصيحة]-حَسَنُ الطبيعة [فصيحة]
التعليق:جاء في المعاجم «الجِبِلَّة: الخِلْقة»، وقد شاعت هذه الكلمة في لغة الحياة اليومية بذات المعنى، فهي من الفصيح المستعمل في لغة العامَّة.
هُوَ حسن الجَلْسَة
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لصوغ اسم الهيئة على وزن «فَعْلَة».
المعنى: هيئة جلوسه
الصواب والرتبة: -هو حسن الجِلْسَة [فصيحة]
التعليق:المراد في المثال الإخبار عن هيئة الجلوس، وهو اسم يصاغ على وزن «فِعْلة» بكسر الفاء، فيقال: جِلْسة.
حَسَن الخَصَائل
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن «خَصْلة» لا تُجمع على «خصائل».
المعنى: جمع «خَصْلَة»، وهي الفضيلة أو الرذيلة
الصواب والرتبة: -حَسَن الخِصال [فصيحة]-حَسَن الخَصَائل [مقبولة]
التعليق:الموجود في المعاجم جمع «خَصلة» على «خِصال»، وليس في القياس ما يسمح بتصحيح كلمة «خصائل»، إلا إذا اعتبرناها جَمعًا لـ «خِصال» التي هي جمع لـ «خصلة».
إِنَّه حَسَنُ الفِعَال
الحكم: مرفوضة
السبب: للخطأ في الضبط.
المعنى: العمل
الصواب والرتبة: -إِنَّه حَسَنُ الفَعَال [فصيحة]-إِنَّه حَسَنُ الفِعَال [فصيحة]
التعليق:الوارد في المعاجم أن كلمة «الفَعَال» - بفتح الفاء - هي الفعل حسنًا كان أو قبيحًا إذا كان من فاعل واحد. أما «الفِعَال» بكسر الفاء، فهي مصدر «فاعَل» الذي يدل على أكثر من فاعِل. ويمكن تصويب المثال المرفوض على أنه جمع «فِعْل» الذي يُجْمع قياسًا على «فِعال» و «أفعال».
اسْمُه محمَّد ماهرْ حَسَنْ
الحكم: مرفوضة
السبب: لحذف كلمة «ابن» من الأسماء المتتابعة، والوقوف على هذه الأعلام بالسكون.
الصواب والرتبة: -اسمه محمدْ ماهِرْ حَسَنْ [صحيحة]-اسمه محمّدُ ماهِرِ حَسَنٍ [صحيحة]
التعليق:أجاز مجمع اللغة المصري حذف «ابن» من الأعلام المتتابعة، وضبط هذه الأعلام على أحد وجهين: إعراب الأول بحسب موقعه ويجرّ ما يليه بالإضافة، والوجه الثاني هو تسكين الأعلام كلّها إجراء للوصل مجرى الوقف. وذلك تيسيرًا على القرّاء والكتَّاب، وتخلصًا من صعوبة الإعراب.
فلان حسن الخلق وَهْوَ محبوب
الحكم: مرفوضة
السبب: َّلتسكين الهاء.
الصواب والرتبة: -فلانٌ حسن الخُلُق وَهْوَ محبوب [فصيحة]-فلانٌ حسن الخُلُق وَهُوَ محبوب [فصيحة]
التعليق:الأصل في حركة هاء الضمير «هُوَ» الضمّ، ولكن وَرَد تسكينها بعد واو العطف أو فائه أو لام الابتداء أو ثمّ في نصوص فصيحة، وشاهد تسكينها بعد واو العطف قراءة أبي عمرو والكسائي وغيرهما: {وَهْوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ} البقرة/29، بإسكان الهاء في «هو». وذكر معجم القراءات أنَّ هؤلاء القرَّاء قرأوا: «وَهْوَ، وفَهْوَ، ولَهْوَ، وثمّ هْوَ» بإسكان الهاء حيث وقعت.
مِن حُسْن إسلام المرء تركه ما لا يُعْنِيه
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: للخطأ في ضبط حرف المضارعة بالضمّ، مع أنَّ الفعل ثلاثيّ مجرَّد.
الصواب والرتبة: -من حُسْن إسلام المرء تركه ما لا يَعْنِيه [فصيحة]
التعليق:تميز القواعد النحوية بين الفعل الثلاثي المجرَّد والمزيد بالهمزة من حيث ضبط أحرف المضارعة، فتضبطها بالفتح إذا كان الفعل ثلاثيًّا مجرَّدًا، وبالضمّ إذا كان الفعل مزيدًا بالهمزة، فالصواب في المثال المذكور: يَعْنيه؛ لأنه من «عَنَى الأمرُ فلانًا»، بمعنى: أهمه.
اسْمُه محمَّدْ ماهرْ حَسَنْ
الحكم: مرفوضة
السبب: لحذف كلمة «ابن» من الأسماء المتتابعة، والوقوف على هذه الأعلام بالسكون.
الصواب والرتبة: -اسمه محمدْ ماهِرْ حَسَنْ [صحيحة]-اسمه محمّدُ ماهرِ حَسَنٍ [صحيحة]
التعليق:أجاز مجمع اللغة المصري حذف «ابن» من الأعلام المتتابعة، وضبط هذه الأعلام على أحد وجهين: إعراب الأول بحسب موقعه ويجرّ ما يليه بالإضافة، والوجه الثاني هو تسكين الأعلام كلّها إجراء للوصل مجرى الوقف. وذلك تيسيرًا على القرّاء والكتَّاب، وتخلصًا من صعوبة الإعراب.