نتائج مطابقة 5
تعوَّدَ
تعوَّدَ على يتعوَّد، تعوُّدًا، فهو مُتعوِّد، والمفعول مُتعوَّد ، تعوَّد الكسلَ / تعوَّد على الكسلِ : مُطاوع عوَّدَ: صار من عادته وسلوكه "تعوَّد على السَّهر/ الصّلاة في وقتها/ ... المزيد
تَعَوَّدَ
[ع و د]. (ف: خما. متعد). تَعَوَّدْتُ، أَتَعَوَّدُ، تَعَوَّدْ، مص. تَعَوُّدٌ تَعَوَّدَ السَّفَرَ: اِعْتَادَهُ، أَلِفَهُ. "تَعَوَّدَ الاسْتِيقَاظَ مُبَكِّراً" تَعَوَّدَ الْمَرِيضَ فِي الْمُسْتَشْفَى: عادَهُ، زَارَهُ.
تَعَوُّدٌ
[ع و د]. (مص. تَعَوَّدَ) تَعَوُّدُ مُمَارَسَةِ الرِّيَاضَةِ: اِعْتِيَادُهَا، أُلْفَتُهَا تَعَوُّدُ الْمَرِيضِ: عِيادَتُهُ، زِيَارَتُهُ.
تعود
(عود) 1-الشيء: جعله من عادته «تعود العمل باكرا». 2-المريض: زاره.
تعود
الشَّيْء صيره عَادَة لَهُ
نتائج ذات صله 6
تَعُود المشكلة لتطفو على السطح
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستعمال اللام مع «تعود».
المعنى: ترجع
الصواب والرتبة: -تعود المشكلة لِتطفوَ على السطح [صحيحة]
التعليق:يُمكن تصحيح المثال المرفوض على اعتبار «اللام» هي لام التعليل، والفعل بعدها منصوب بها، وكأن المشكلة تعود أو ترجع من أجل أن تطفو من جديد على السطح. كما يمكن اعتبار هذه اللام هي لام العاقبة كتلك الموجودة في قوله تعالى: {فَالْتَقَطَهُءَالُ فِرْعَوْنَ لِيَكُونَ لَهُمْ عَدُوًّا وَحَزَنًا} القصص/8.
تَعَوَّد على فعل الخير
الحكم: مرفوضة
السبب: لتعدية الفعل بحرف الجر «على»، وهو يتعدّى بنفسه.
الصواب والرتبة: -تَعَوَّد فعلَ الخير [فصيحة]-تَعَوَّد على فعل الخير [صحيحة]
التعليق:الوارد في المعاجم تعدية هذا الفعل بنفسه، ولكن ورد في بعض المعاجم الحديثة تعديته بـ «على»، كما في الأساسيّ والمنجد.
لابُدَّ وأن تعود فلسطين لأصحابها
الحكم: مرفوضة
السبب: لإقحام الواو بين اسم «لا» النافية للجنس وخبرها، ومخالفة الاستعمال الصحيح لهذا الأسلوب.
الصواب والرتبة: -لابُدَّ من أن تعود فلسطين لأصحابها [فصيحة]-لابُدَّ وأن تعود فلسطين لأصحابها [صحيحة]
التعليق:يمكن تخريج هذا الاستعمال باعتبار زيادة الواو، ويؤيِّد ذلك وجود نظائر لهذا الأسلوب تزاد فيه الواو، كقولنا: «ربنا ولك الحمد»، وهذه الواو تفيد التأكيد، كما يمكن تخريجه باعتبار أن الواو بمعنى «من» كما قال السيرافي، وقد استعمل هذا الأسلوب كثير من كبار اللغويين، كالصغانيّ، والسيوطيّ، والجوهريّ، وابن خلدون وغيرهم، وقد أجازه مجمع اللغة المصريّ في الدورة السابعة والستين.
المُوسِيقات العسكرية تعود إلى المنتزه
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: للخطأ في جمعها، ولأنَّ هذه الكلمة مما لا يصحّ جمعه جمع مؤنث سالِمًا.
الصواب والرتبة: -الموسيقى العسكرية تعود إلى المنتزه [فصيحة]-الموسيقَيَات العسكرية تعود إلى المنتزه [فصيحة]
التعليق:صَرَّح بعض القدماء بجواز جمع ما لا يَعْقِل جمع مؤنث سالِمًا، سواء سُمِع له جمع تكسير أو لا، كما لاحظ مجمع اللغة المصري أنَّ القدماء قد جمعوا الثلاثي المفرد المذكر غير العاقل جمع مؤنث سالِمًا، مثل: «خان وخانات»، و «ثار وثارات»، وأنَّ المتنبي جمع «بوقا» على «بوقات»، كما اعتمد المجمع المصري على ما ذكره سيبويه من مثل: «حمامات، وسرادقات، وطرقات، وبيوتات»، وما ذكره غيره من مثل: «سجلات، ومصلّيات، وجوابات، وسؤالات». فاتجه إلى قياسية هذا الجمع وقبوله فيما شاع، مثل: «طلب وطلبات»، و «سَنَد وسندات»، وبخاصة فيما لم يُسْمع له جمع تكسير؛ ومن ثمَّ يمكن تصويب الاستعمال المرفوض.
هَبْ أنِّي سامحتك، ألن تعود؟
الحكم: مرفوضة
السبب: لمجيء «أنّ» ومعموليها بعد «هَبْ» سادَّةً مَسَدَّ مفعولَيه.
الصواب والرتبة: -هَبْ أنّي سامحتك، ألن تعود؟ [فصيحة]-هَبْنِي سامحتك، ألن تعود؟ [فصيحة]
التعليق:اختلفت آراء اللغويين حول وقوع «أَنْ» ومعموليها بعد «هب» فخَطّأ ذلك بعضهم، وذكر بعضهم أنه قليل، وصوَّب بعض ثالث هذا الاستعمال، وكان على رأس من صوَّبه مجمع اللغة المصري، الذي اعتمد في تصويبه له على ثلاثة أدلة، أولها: ما نقله الشهاب الخفاجي عن ابن بري من أنه غير ممتنع إذا جعل «هب» بمعنى احسب. ثانيها: اعتمادًا على ما جاء في المغني من وروده في إحدى مسائل الإرث وهي المسألة الحجرية، حيث قال أحد الإخوة الأشقاء لعمر (ض) عندما أراد إسقاطهم من الإرث وتوريث أخيهم من الأم: «هَبْ أنَّ أبانا كان حمارًا، هب أن أبانا كان حجرًا ... فأشْركنا بقرابة أمنا»، وقد ذكرت المعاجم هذا الشاهد، كما في اللسان (شرك). ثالثها: باعتبار «هَبْ» من الأفعال التي تتعدى إلى مفعولين، ومعروف أن هذه الأفعال تَسُدّ فيها «أن» ومعمولاها مسدّ المفعولين.
لابُدَّ وأن تعود فلسطين لأصحابها
الحكم: مرفوضة
السبب: لزيادة الواو بين «لابد» والمصدر المؤول.
الصواب والرتبة: -لابُدَّ من أن تعود فلسطين لأصحابها [فصيحة]-لابُدَّ وأن تعود فلسطين لأصحابها [صحيحة]
التعليق:يمكن تخريج هذا الاستعمال باعتبار زيادة الواو، ويؤيِّد ذلك وجود نظائر لهذا الأسلوب تزاد فيه الواو، كقولنا: «ربنا ولك الحمد»، وهذه الواو تفيد التأكيد، كما يمكن تخريجه باعتبار أن الواو بمعنى «من» كما قال السيرافي، وقد استعمل هذا الأسلوب كثير من كبار اللغويين، كالصغانيّ، والسيوطيّ، والجوهريّ، وابن خلدون وغيرهم، وقد أجازه مجمع اللغة المصريّ في الدورة السابعة والستين.
نتائج مشابهة 1
تَعَدٍّ
[ع د و]. (مص. تَعَدَّى). التَّعَدِّي عَلَى حُرْمَةِ الغَيْرِ يُعَاقِبُ عَلَيْهِ القَانُونُ: خَرْقُ حُرْمَتِهِ، اِنْتِهَاكُهَا...