نتائج مطابقة 9
ذَيّ
[مفرد]: مصدر ذوَى.
ذي
[كلمة وظيفيَّة]:
• اسم إشارة للمفردة المؤنّثة القريبة، يرد بـ (ها) التنبيه وبدونها، ويقال أيضًا: ذِه "ذي قصّة جميلة".
• اسم من الأسماء الخمسة بمعنى صاحب في حالة الجرّ "أصغَيْتُ إلى ذي فصاحة- نزلت بوادٍ ذي زرع- {وَالْقُرْءَانِ ذِي الذِّكْرِ} " ، بادِئ ذي بَدْءٍ : بدايةً، قبل كلّ شيء، جاء من ذي نفسِه : طوعًا غير مُكْرَه، من تلقاء نفسه، غير ذي بال : لا أهمِّيَّةَ ... المزيد
الَّذي
[كلمة وظيفيَّة]: اسم موصول مبهم معرفة للمفرد المذكّر، ولا يتمّ إلاّ بالصِّلة، مؤنّثه التي، ومثنّاه اللذان واللَّذَيْن وجمعه الذين " {شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْءَانُ} ... المزيد
ذِي
اِسْمُ إشَارَةٍ لِلْمُؤَنَّثِ القَرِيبِ. وَتَدْخُلُهُ هَاءُ التَّنْبِيهِ فَيُقَالُ هَذِي. صَاحِ هَذِي قُبُورنَا تَمْلأُ الرُّحْـ ... ... بَ، فَأَيْنَ القُبُورُ مِنْ عَهْدِ عَادِ (المعري).
الَّذِي
مُؤَنَّثُ الَّتِي. ج: الَّذِينَ. مُثَنَّاهُ: اللَّذَانِ، اللَّذَا : اِسْمٌ مَوْصُولٌ : "أَحْبَبْتُ الَّذِي سَأَلَنِي" "وَصَلَ الرِّجَالُ الَّذِينَ سَافَرُوا".
ذي
إسم إشارة للمؤنث القريب. وتدخلها «ها» التنبيه فيقال «هذي».
ألذي
اسم موصول، من، وهو ما لا يتم معناه إلا بجملة تأتي بعده. مث. اللذان واللذين، ج الذين والذون، تص. اللذيا واللذيان واللذيون، م التي، مث. اللتان واللتان واللتين، ج اللواتي واللآت واللائي، تص. اللتيا واللتيا.
الذي
إسم موصول، ج الذين واللاؤون واللاؤو، مث. اللذان واللذا واللذان، م. التي.
الَّذِي
اسْم مَوْصُول مُبْهَم وَهُوَ مَبْنِيّ معرفَة وَلَا يتم إِلَّا بصلَة وَأَصله لذِي فَأدْخل عَلَيْهِ الْألف وَاللَّام وَلَا يجوز أَن ينزعا مِنْهُ وَفِيه لُغَات الَّذِي واللذ (بِكَسْر الذَّال وإسكانها) واللذي بتَشْديد الْيَاء وَمِنْه قَوْله (وَلَيْسَ المَال فاعلمه بِمَال ... من الأقوام إِلَّا للَّذي ... المزيد
نتائج ذات صله 56
إِنَّه الرجل السبعون الَّذي يحصل على هذه الجائزة
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستعمال ألفاظ العقود بعد المفرد، وهو استعمال لا يُعْرَف له وجه فيما نصت عليه اللغة.
الصواب والرتبة: إِنَّه الرجل المتمّ للسبعين الذي يحصل على هذه الجائزة [فصيحة]-إِنَّه الرجل السبعون الذي يحصل على هذه الجائزة [صحيحة]
التعليق:استخدم هذا الأسلوب جماعة من قدامى العلماء، ومنه قولهم: الجزء العشرون، والورقة العشرون على معنى تمام العشرين، فتحذف كلمة التمام وتقام العشرون مقامه، وقد أقره مجمع اللغة المصري.
أَنَا الَّذي سماني أبي محمدًا
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم المطابقة بين الاسم الموصول والضمير العائد عليه.
الصواب والرتبة: أنا الذي سماه أبوه محمدًا [فصيحة]-أنا الذي سماني أبي محمدًا [صحيحة]
التعليق:الأصل أن يكون الضمير العائد على الاسم الموصول ضمير غيبة، ولكن إذا كان الاسم الموصول خبرًا عن مبتدأٍ هو ضمير متكلّم أو مخاطب أجاز النحاة مطابقته له في الغيبة، أو مطابقته للمبتدأ في التكلّم أو الخطاب كما في الأمثلة 1، 2، 3، 4. كما أجاز بعضهم أن يراعى في الضمير العائد على الاسم الموصول الخطاب إذا كان الموصول صفة لمنادى كما في «5». أما الاسم الموصول العام مثل: «مَنْ» فيجوز أن يراعى في الضمير العائد عليه لفظه أي الإفراد والتذكير أو معناه حسب السياق كما في «6»، حيث جاز مراعاة لفظ «من» وهو الإفراد والتذكير، كما جاز مراعاة معناه، وهو جمع المذكر، وفي شعر يُنْسب للإمام عليّ (ض): أنا الذي سمتنِ أمي حَيْدَره
أَنْت الَّذي تُقَدِّرُ المناضلين
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم المطابقة بين الاسم الموصول والضمير العائد عليه.
الصواب والرتبة: أنت الذي يقدر المناضلين [فصيحة]-أنت الذي تقدر المناضلين [صحيحة]
التعليق:الأصل أن يكون الضمير العائد على الاسم الموصول ضمير غيبة، ولكن إذا كان الاسم الموصول خبرًا عن مبتدأٍ هو ضمير متكلّم أو مخاطب أجاز النحاة مطابقته له في الغيبة، أو مطابقته للمبتدأ في التكلّم أو الخطاب كما في الأمثلة 1، 2، 3، 4. كما أجاز بعضهم أن يراعى في الضمير العائد على الاسم الموصول الخطاب إذا كان الموصول صفة لمنادى كما في «5». أما الاسم الموصول العام مثل: «مَنْ» فيجوز أن يراعى في الضمير العائد عليه لفظه أي الإفراد والتذكير أو معناه حسب السياق كما في «6»، حيث جاز مراعاة لفظ «من» وهو الإفراد والتذكير، كما جاز مراعاة معناه، وهو جمع المذكر، وفي شعر يُنْسب للإمام عليّ (ض): أنا الذي سمتنِ أمي حَيْدَره
الاجْتِمَاع الَّذي كان مُقَرَّرًا عقدَه قد تأجل
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لنصب ما حقه الرفع.
الصواب والرتبة: -الاجتماع الذي كان مقرَّرًا عقدُه قد تأجل [فصيحة]
التعليق:كلمة «عقد» مرفوعة لأنها نائب فاعل لاسم المفعول «مقرّرًا»، ولا يجوز نصبها.
أَنْت الَّذي دفعتني أن أقول ذلك
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم المطابقة بين الاسم الموصول والضمير العائد عليه.
الصواب والرتبة: أنت الذي دفعني أن أقول ذلك [فصيحة]-أنت الذي دفعتني أن أقول ذلك [صحيحة]
التعليق:الأصل أن يكون الضمير العائد على الاسم الموصول ضمير غيبة، ولكن إذا كان الاسم الموصول خبرًا عن مبتدأٍ هو ضمير متكلّم أو مخاطب أجاز النحاة مطابقته له في الغيبة، أو مطابقته للمبتدأ في التكلّم أو الخطاب كما في الأمثلة 1، 2، 3، 4. كما أجاز بعضهم أن يراعى في الضمير العائد على الاسم الموصول الخطاب إذا كان الموصول صفة لمنادى كما في «5». أما الاسم الموصول العام مثل: «مَنْ» فيجوز أن يراعى في الضمير العائد عليه لفظه أي الإفراد والتذكير أو معناه حسب السياق كما في «6»، حيث جاز مراعاة لفظ «من» وهو الإفراد والتذكير، كما جاز مراعاة معناه، وهو جمع المذكر، وفي شعر يُنْسب للإمام عليّ (ض): أنا الذي سمتنِ أمي حَيْدَره
أَنْت الَّذي قلت كذا
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم المطابقة بين الاسم الموصول والضمير العائد عليه.
الصواب والرتبة: أنت الذي قال كذا [فصيحة]-أنت الذي قلتَ كذا [صحيحة]
التعليق:الأصل أن يكون الضمير العائد على الاسم الموصول ضمير غيبة، ولكن إذا كان الاسم الموصول خبرًا عن مبتدأٍ هو ضمير متكلّم أو مخاطب أجاز النحاة مطابقته له في الغيبة، أو مطابقته للمبتدأ في التكلّم أو الخطاب كما في الأمثلة 1، 2، 3، 4. كما أجاز بعضهم أن يراعى في الضمير العائد على الاسم الموصول الخطاب إذا كان الموصول صفة لمنادى كما في «5». أما الاسم الموصول العام مثل: «مَنْ» فيجوز أن يراعى في الضمير العائد عليه لفظه أي الإفراد والتذكير أو معناه حسب السياق كما في «6»، حيث جاز مراعاة لفظ «من» وهو الإفراد والتذكير، كما جاز مراعاة معناه، وهو جمع المذكر، وفي شعر يُنْسب للإمام عليّ (ض): أنا الذي سمتنِ أمي حَيْدَره
أَيُّها الإنسان الَّذي لا تخاف الله
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم المطابقة بين الاسم الموصول والضمير العائد عليه.
الصواب والرتبة: أَيّها الإنسان الذي لا يخاف الله [فصيحة]-أَيّها الإنسان الذي لا تخاف الله [صحيحة]
التعليق:الأصل أن يكون الضمير العائد على الاسم الموصول ضمير غيبة، ولكن إذا كان الاسم الموصول خبرًا عن مبتدأٍ هو ضمير متكلّم أو مخاطب أجاز النحاة مطابقته له في الغيبة، أو مطابقته للمبتدأ في التكلّم أو الخطاب كما في الأمثلة 1، 2، 3، 4. كما أجاز بعضهم أن يراعى في الضمير العائد على الاسم الموصول الخطاب إذا كان الموصول صفة لمنادى كما في «5». أما الاسم الموصول العام مثل: «مَنْ» فيجوز أن يراعى في الضمير العائد عليه لفظه أي الإفراد والتذكير أو معناه حسب السياق كما في «6»، حيث جاز مراعاة لفظ «من» وهو الإفراد والتذكير، كما جاز مراعاة معناه، وهو جمع المذكر، وفي شعر يُنْسب للإمام عليّ (ض): أنا الذي سمتنِ أمي حَيْدَره
قامت بطرد العدو الَّذي احتل أراضيها
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: للخطأ في نصب المنقوص بفتحة مقدرة على الياء.
الصواب والرتبة: -قامت بطرد العدو الذي احتل أراضِيَها [فصيحة]-قامت بطرد العدو الذي احتل أراضِيها [صحيحة]
التعليق:الاسم المنقوص تحذف ياؤه في حالتي الرفع والجر، ويعرب فيهما بحركات مقدرة، أما في حالة النصب فتثبت ياؤه، وينصب بفتحة ظاهرة عليها، ويمكن تصحيح نصبه بحركة مقدرة على الياء اعتمادًا على ورود نظائر له، كقول الشاعر: وكسوتَ عاري لحمه فتركته وقراءة: {مِنْ أَوْسَطِ مَا تُطْعِمُونَ أَهْالِيكُمْ} المائدة/89، بسكون الياء، وقد جوّزه بعض اللغويين وقال: إنه لغة فصيحة.
أَنَا الَّذي سماني أبي محمدًا
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم المطابقة بين الاسم الموصول والضمير العائد إليه.
الصواب والرتبة: -أنا الذي سماه أبوه محمدًا [فصيحة]-أنا الذي سماني أبي محمدًا [صحيحة]
التعليق:الأصل أن يكون الضمير العائد على الاسم الموصول ضمير غيبة، ولكن إذا كان الاسم الموصول خبرًا عن مبتدأٍ هو ضمير متكلم أو مخاطب أجاز النحاة مطابقته له في الغيبة، أو مطابقته للمبتدأ في التكلم أو الخطاب. كما أجاز بعضهم أن يراعى في الضمير العائد على الاسم الموصول الخطاب إذا كان الموصول صفة لمنادى. أما الاسم الموصول العام مثل: «مَنْ» فيجوز أن يراعى في الضمير العائد عليه لفظه أي الإفراد والتذكير أو معناه حسب السياق. وفي هذا المثال جاء الاسم الموصول خبرًا عن مبتدأ هو ضمير متكلم؛ ولهذا يجوز في الضمير العائد عليه الغيبة مراعاة للاسم الموصول، أو التكلم مراعاة للمبتدأ، وفي شعر ينسب للإمام علي (ض): أنا الذي سمتنِ أمي حيدره
أَنْت الَّذي تُقَدِّرُ المناضلين
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم المطابقة بين الاسم الموصول والضمير العائد إليه.
الصواب والرتبة: -أنت الذي يقدر المناضلين [فصيحة]-أنت الذي تقدر المناضلين [صحيحة]
التعليق:الأصل أن يكون الضمير العائد على الاسم الموصول ضمير غيبة، ولكن إذا كان الاسم الموصول خبرًا عن مبتدأٍ هو ضمير متكلم أو مخاطب أجاز النحاة مطابقته له في الغيبة، أو مطابقته للمبتدأ في التكلم أو الخطاب. كما أجاز بعضهم أن يراعى في الضمير العائد على الاسم الموصول الخطاب إذا كان الموصول صفة لمنادى. أما الاسم الموصول العام مثل: «مَنْ» فيجوز أن يراعى في الضمير العائد عليه لفظه أي الإفراد والتذكير أو معناه حسب السياق. وفي المثال جاء الاسم الموصول خبرًا عن مبتدأ هو ضمير مخاطب؛ ولهذا يجوز في الضمير العائد عليه الغيبة مراعاة للاسم الموصول، أو الخطاب مراعاة للمبتدأ، وفي شعر ينسب للإمام علي (ض): أنا الذي سمتنِ أمي حيدره
أَنْت الَّذي دفعتني أن أقول ذلك
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم المطابقة بين الاسم الموصول والضمير العائد إليه.
الصواب والرتبة: -أنت الذي دفعني أن أقول ذلك [فصيحة]-أنت الذي دفعتني أن أقول ذلك [صحيحة]
التعليق:الأصل أن يكون الضمير العائد على الاسم الموصول ضمير غيبة، ولكن إذا كان الاسم الموصول خبرًا عن مبتدأٍ هو ضمير متكلم أو مخاطب أجاز النحاة مطابقته له في الغيبة، أو مطابقته للمبتدأ في التكلم أو الخطاب. كما أجاز بعضهم أن يراعى في الضمير العائد على الاسم الموصول الخطاب إذا كان الموصول صفة لمنادى. أما الاسم الموصول العام مثل: «مَنْ» فيجوز أن يراعى في الضمير العائد عليه لفظه أي الإفراد والتذكير أو معناه حسب السياق. وفي المثال جاء الاسم الموصول خبرًا عن مبتدأ هو ضمير مخاطب؛ ولهذا يجوز في الضمير العائد عليه الغيبة مراعاة للاسم الموصول، أو الخطاب مراعاة للمبتدأ، وفي شعر ينسب للإمام علي (ض): أنا الذي سمتنِ أمي حيدره
أَنْت الَّذي قلتَ كذا
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم المطابقة بين الاسم الموصول والضمير العائد إليه.
الصواب والرتبة: -أنت الذي قال كذا [فصيحة]-أنت الذي قلتَ كذا [صحيحة]
التعليق:الأصل أن يكون الضمير العائد على الاسم الموصول ضمير غيبة، ولكن إذا كان الاسم الموصول خبرًا عن مبتدأٍ هو ضمير متكلم أو مخاطب أجاز النحاة مطابقته له في الغيبة، أو مطابقته للمبتدأ في التكلم أو الخطاب. كما أجاز بعضهم أن يراعى في الضمير العائد على الاسم الموصول الخطاب إذا كان الموصول صفة لمنادى. أما الاسم الموصول العام مثل: «مَنْ» فيجوز أن يراعى في الضمير العائد عليه لفظه أي الإفراد والتذكير أو معناه حسب السياق. وفي المثال جاء الاسم الموصول خبرًا عن مبتدأ هو ضمير مخاطب؛ ولهذا يجوز في الضمير العائد عليه الغيبة مراعاة للاسم الموصول، أو الخطاب مراعاة للمبتدأ، وفي شعر ينسب للإمام علي (ض): أنا الذي سمتنِ أمي حيدره
الأمر الَّذي حملنا على الحضور هو الاطمئنان عليك
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنه تركيب ركيك.
الصواب والرتبة: -ما حملنا على الحضور هو الاطمئنان عليك [فصيحة]-الأمر الذي حملنا على الحضور هو الاطمئنان عليك [صحيحة]
التعليق:الجملة المرفوضة موافقة لقواعد العربية وأصولها، وليس فيها ما يجعلنا نحكم عليها بالرفض.
وَلَكِن التَّاجِر قد أُعْطِيَ فيها الثمنُ الَّذي يريده
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لرفع ما حقه النصب.
الصواب والرتبة: -ولكن التاجر قد أُعْطِيَ فيها الثمنَ الذي يريده [فصيحة]
التعليق:كلمة «الثمن» مفعول به ثان للفعل «أعطي» المبني للمجهول، ونائب الفاعل ضمير مستتر تقديره «هو» يعود على «التاجر».
الحَمْد لله الَّذي كان كذا وكذا
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لأن صلة الموصول خالية من الضمير الذي يربطها بالموصول الواقع صفة للفظ الجلالة.
الصواب والرتبة: -الحمد لله إذ كان كذا وكذا [فصيحة]-الحمد لله الذي فعل كذا وكذا [فصيحة]-الحمد لله الذي كان بأمره كذا وكذا [فصيحة]
التعليق:في المثالين الثاني والثالث جاءت صلة الموصول مشتملة على الضمير الذي يربطها بالموصول الواقع صفة للفظ الجلالة «الذي».
الخريجات الَّذي بلغ عددهن عشرين خريجة
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لعدم مطابقة الصفة للموصوف في العدد والنوع.
الصواب والرتبة: -الخريجات اللاتي بلغ عددهن عشرين خريجة [فصيحة]
التعليق:القاعدة هي مطابقة الصفة للموصوف وجوبًا في: العدد «الإفراد والتثنية والجمع»، والنوع «التذكير والتأنيث»، والتعيين «التنكير والتعريف»، والإعراب «الرفع والنصب والجر»، وفي المثال المذكور كلمة «الخريجات» جمع مؤنث سالم؛ ولهذا تكون صفتها جمعًا للمؤنث.
الخَرِيطة البيانية الَّذي يتولى الشرح عليها
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لعدم مطابقة الصفة للموصوف في النوع.
الصواب والرتبة: -الخريطة البيانية التي يتولى الشرح عليها [فصيحة]
التعليق:القاعدة هي مطابقة الصفة للموصوف وجوبًا في: العدد «الإفراد والتثنية والجمع»، والنوع «التذكير والتأنيث»، والتعيين «التنكير والتعريف»، والإعراب «الرفع والنصب والجر»، وفي المثال المذكور: كلمة «الخريطة» مؤنثة؛ ولهذا لابد من أن تكون صفتها مؤنثة.
إِنَّه الرجل السبعون الَّذي يحصل على هذه الجائزة
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستعمال لفظ العقد «سبعين» وصفًا للمفرد، وهو استعمال لا يُعْرَف له وجه فيما نصت عليه اللغة.
الصواب والرتبة: -إِنَّه الرجل المتمّ للسبعين الذي يحصل على هذه الجائزة [فصيحة]-إِنَّه الرجل السبعون الذي يحصل على هذه الجائزة [صحيحة]
التعليق:استخدم هذا الأسلوب جماعة من قدامى العلماء، ومنه قولهم: الجزء العشرون، والورقة العشرون على معنى تمام العشرين، فتحذف كلمة التمام وتقام العشرون مقامها، وقد أقره مجمع اللغة المصري.
أَيُّها الإنسان الَّذي لا تخاف الله
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم المطابقة بين الاسم الموصول والضمير العائد إليه.
الصواب والرتبة: -أَيّها الإنسان الذي لا يخاف الله [فصيحة]-أَيّها الإنسان الذي لا تخاف الله [صحيحة]
التعليق:الأصل أن يكون الضمير العائد على الاسم الموصول ضمير غيبة، ولكن إذا كان الاسم الموصول خبرًا عن مبتدأٍ هو ضمير متكلم أو مخاطب أجاز النحاة مطابقته له في الغيبة، أو مطابقته للمبتدأ في التكلم أو الخطاب. كما أجاز بعضهم أن يراعى في الضمير العائد على الاسم الموصول الخطاب إذا كان الموصول صفة لمنادى. أما الاسم الموصول العام مثل: «مَنْ» فيجوز أن يراعى في الضمير العائد عليه لفظه أي الإفراد والتذكير أو معناه حسب السياق. وفي المثال جاء الاسم الموصول صفة للإنسان الذي يقع بدلاً من «أي» المنادى؛ ولهذا يجوز في الضمير العائد عليه الغيبة مراعاة للاسم الموصول، أو الخطاب مراعاة للمنادى، وفي شعر ينسب للإمام علي (ض): أنا الذي سمتنِ أمي حيدره
ما الَّذي حَدَاك إلى السفر؟
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنّ الفعل «حَدَا» لا يتعدّى بـ «إلى».
المعنى: حثك وحرّضك
الصواب والرتبة: -ما الذي حَدَاك على السفر؟ [فصيحة]-ما الذي حَدَاك إلى السفر؟ [صحيحة]
التعليق:يتعدّى الفعل «حَدَا» في المعاجم بحرف الجرّ «على»، ولكن أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك؛ ومن ثمَّ يمكن تصحيح المثال الثاني لأن حرف الجر «إلى» يفيد الغاية، أو على تضمين الفعل «حَدَا» معنى الفعل «دفع» الذي يتعدّى بحرف الجرّ «إلى».
إِنْقَاذ ركاب العَبَّارة الَّذي يُخْشَى أن يكونوا قد غرقوا
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لعدم مطابقة الصفة للموصوف في العدد.
الصواب والرتبة: -إنقاذ ركاب العَبَّارة الذين يُخْشَى أن يكونوا قد غرقوا [فصيحة]
التعليق:القاعدة هي مطابقة الصفة للموصوف وجوبًا في: العدد «الإفراد والتثنية والجمع»، والنوع «التذكير والتأنيث»، والتعيين «التنكير والتعريف»، والإعراب «الرفع والنصب والجر»، ففي المثال المذكور الموصوف «ركاب العبارة» جمع؛ ولذا يجب أن تكون صفته جمعًا أيضًا.
في اللحظة الَّذي انتهى فيها المجلس
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لعدم مطابقة الصفة للموصوف في النوع.
الصواب والرتبة: -في اللحظة التي انتهى فيها المجلس [فصيحة]
التعليق:القاعدة هي مطابقة الصفة للموصوف وجوبًا في: العدد «الإفراد والتثنية والجمع»، والنوع «التذكير والتأنيث»، والتعيين «التنكير والتعريف»، والإعراب «الرفع والنصب والجر»، وفي المثال المذكور: كلمة «اللحظة» مؤنثة، فلابد أن تكون صفتها مؤنثة أيضًا.
كَسَرَ المأزق السياسي الَّذي يَحِيط به
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لاستعمال الفعل «أحاط» مع عدم وروده في المعاجم، بدلا من الفعل «حاط».
الصواب والرتبة: -كسر المأزق السياسي الذي يُحِيط به [فصيحة]
التعليق:تُضبط أحرف المضارعة بالفتح إذا كان الفعل ثلاثيًّا مجرَّدًا، وبالضمّ إذا كان الفعل مزيدًا بالهمزة، فالصواب في المثال المذكور: يُحِيط؛ لأنه من «أحاط»، بمعنى: أَحْدَق.
البِتْرُول هُوَ العامل الحاسم الَّذي يُضْطَرُّ العالم إلى قبول الحق العربي
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لاستعمال المبني للمجهول بدلاً من المبني للمعلوم.
المعنى: يُحوج ويُلْجئ
الصواب والرتبة: -البترول هو العامل الحاسم الذي يَضْطَرُّ العالَمَ إلى قبول الحق العربي [فصيحة]-البترول هو العامل الحاسم الذي يُضْطَرُّ معه العالَمُ إلى قبول الحق العربي [فصيحة]
التعليق:الفعل «اضطر» فعل متعد؛ ولذا يجوز استعماله مبنيًّا للمعلوم ومبنيًّا للمجهول ولكن بصورة مختلفة عما ورد في الجملة المرفوضة، ففي اللسان: «وقد اضْطُرَّ إلى الشيء: ألجئ إليه»، وورد أيضًا في قوله تعالى: {فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلا عَادٍ} البقرة/173.
قَابَلت صديقي الَّذي أعطاني الكتاب
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستعمال الاسم الموصول بدلاً من حرف العطف.
الصواب والرتبة: -قابلت صديقي الذي أعطاني الكتابَ [فصيحة]-قابلت صديقي فأعطاني الكتابَ [فصيحة]
التعليق:كلا الاستعمالين جائز، الأول على العطف، والآخر على الوصف، وليس هناك ما يمنع من وقوع الاسم الموصول صفة.
قَدِمَ الَّذي- والله- أدَّى واجبه
الحكم: مرفوضة
السبب: للفصل بالقسم بين الصلة والموصول.
الصواب والرتبة: -قَدِم الذي- والله- أدَّى واجبه [فصيحة]
التعليق:منع النحاة الفصل بين الموصول وصلته، ولكنهم استثنوا أشياء يجوز الفصل بها بين الموصولات الاسمية وصلتها، من هذه الأشياء جملة القسم، وقد أقر مجمع اللغة المصريّ هذا في الدورتين الستين والحادية والستين.
الحَمْد لله الَّذي كان كذا وكذا
الحكم: مرفوضة
السبب: لحذف الضمير العائد الذي يتم به الكلام.
الصواب والرتبة: -الحمد لله إذ كان كذا وكذا منه [فصيحة]-الحمد لله الذي كان كذا وكذا بلطفه أو بعونه أو من فضله [فصيحة]-الحمد لله الذي كان كذا وكذا [صحيحة]
التعليق:إذا كان الموصول اسميًّا وجب أن تشتمل صلته على رابط يعود عليه ويطابقه، وأجاز بعض النحاة حذف الرابط المجرور إذا تعين المحذوف ولم يوقع في لبس، تطبيقًا للقاعدة العامة التي تنص: على أن ما لا ضرر في حذفه لا خير في ذكره، ومنه قوله تعالى: {ذَلِكَ الَّذِي يُبَشِّرُ اللَّهُ عِبَادَهُ} الشورى/23، أي: به. وقد حكم الشهاب الخفاجي بصواب الأسلوب المرفوض، على أساس أن حذف العائد هنا للعلم به.
الفرق بين الغضب الذي توجبه الحمية والغضب الذي توجبه الحكمة
أن الغضب الذي توجبه الحمية إنتقاض الطبع بحال يظهر في تغير الوجه، والغضب الذي توجبه الحكمة جنس من العقوبة يضاد الرضا وهو الغضب الذي يوصف الله به.
الفرق بين الغضب الذي توجبه الحمية والغضب الذي توجبه الحكمة
أن الغضب الذي توجبه الحمية إنتقاض الطبع بحال يظهر في تغير الوجه، والغضب الذي توجبه الحكمة جنس من العقوبة يضاد الرضا وهو الغضب الذي يوصف الله به.
الفرق بين من يأتيني فله درهم والذي يأتيني فله درهم
أن جواب الجزاء يدل على أنه يستحق من الفعل الاول والفاء في خبر الذي مشبهة بالجزاء وليست به وإنما دخلت لتدل على أن الدرهم يجب بعد الاتيان.
فبَدَّلَ الذينَ ظَلَموا قَولاً غَيْرَ الذي قِيلَ لَهُم
دخلوا على أستاهم وقالوا حبة في شعرة[سورة البقرة]
يَعْفوا الذي بِيَدِهِ عُقْدةُ النِّكاحِ
الزوج[سورة البقرة]
يَعْفوا الذي بِيَدِهِ عُقْدةُ النِّكاحِ
الزوج[سورة البقرة]
على الَّذي أحْسَنَ
موسى أحسن طاعة ربه[سورة الأنعام]
وَ الذي خَبُثَ
الأرض الخبيثة[سورة الأعراف]
تَصْديقَ الَّذي بَيْنَ يَدَيْهِ
تصديق الكتب السابقة و ما فيها من الصحيح[سورة يوسف]
بَعْضَ الَّذي نَعِدُهُمْ
أي من العذاب[سورة الرعد]
سُبْحَانَ الَّذِي
تنزيها لله وتعجبا من قدرته[سورة الإسراء]
الَّذِي عِنْدَهُ عِلْمٌ
آصف كاتب سليمان[سورة النمل]
مَن ذَا الَّذِي يَعْصِمُكُمْ مِّنَ اللهِ
من يجيركم ويحفظكم من الله[سورة الأحزاب]
هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيكُمْ
الصلاة من الله تعالى ثناؤه على عبده عند الملائكة (أو الرحمة)[سورة الأحزاب]
يَوْمَهُمْ الَّذِي يُوعَدُونَ
يوم القيامة[سورة الذاريات]
الَّذِي بِيَدِهِ المُلْكُ
المالك المتصرف[سورة الملك]
الَّذِي أَنْقَضَ ظَهْرَكَ
أثقله حتى سمع صوته[سورة الشرح]
الَّذِي يَنْهَى عَبْدًا إِذَا صَلَّى
أبو جهل عمرو بن هشام كان ينهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الصلاة[سورة العلق]
الذي حاجّ إبراهيم
هم نمرود بن كنعان الجبّار[سورة البقرة]
سبحان الذي
تنزيها لله وتعجيبا من قدرته[سورة الإسراء]
و الذي فطرنا
أبدعنا وأوجدنا وهو الله تعالى[سورة طه]
تبارك الذي
تعالى وتمجّد . أو تكاثر خيره . .[سورة الفرقان]
تبارك الذي
تعالى وتمجّد أو تكاثر خيره[سورة الفرقان]
الذي عنده علم
آصَفُ أو جبريل أو ملك آخر[سورة النمل]
تبارك الذي
تعالى أو تكاثر خيْرُه وإحسانه[سورة الزخرف]
الذي وفّى
أتمّ وأكمل ما أمِر به[سورة النجم]
تبارك الذي
تعالى وتمجّد أو تكاثر خَيْره[سورة الملك أو تبارك]
الذي أنقض ظهرك
أثقله حتّى سُمِعَ له نقيض "صَوْتٌ"[سورة الشرح]
أرأيتَ الذي
أخْبرني الذي يكذب مَنْ هو ؟[سورة الماعون]