أَلْقَاه إلى البحر
الحكم: مرفوضة
السبب: لنيابة حرف الجرّ «إلى» عن حرف الجرّ «في».
الصواب والرتبة: -أَلْقاه في البحر [فصيحة]-أَلْقاه إلى البحر [صحيحة]
التعليق:(انظر: نيابة حرف الجرّ «إلى» عن حرف الجرّ «في»)
أَلْقَاه إلى البحر
الحكم: مرفوضة
السبب: لنيابة حرف الجرّ «إلى» عن حرف الجرّ «في».
الصواب والرتبة: -أَلْقاه في البحر [فصيحة]-أَلْقاه إلى البحر [صحيحة]
التعليق:(انظر: نيابة حرف الجرّ «إلى» عن حرف الجرّ «في»)
أَلْقَاه إلى البحر
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنّ الفعل «أَلْقَى» لا يتعدّى بـ «إلى».
المعنى: وضعه فيه
الصواب والرتبة: -أَلْقاه في البحر [فصيحة]-أَلْقاه إلى البحر [صحيحة]
التعليق:جاء الفعل «ألقى» متعديًا إلى مفعوله الثاني بـ «في»، كما في قوله تعالى: {فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ} القصص/7، ولكن أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك؛ ومن ثمَّ يمكن تصحيح المثال المرفوض، كما يمكن تعديته إلى مفعوله الثاني بـ «إلى» لهذا المعنى على أساس أن «إلى» لانتهاء الغاية، أي أن غاية الرمي هي البحر.
أَصَابَنِي دَوَارُ البَحْر
الحكم: مرفوضة
السبب: لوجود خطأ في ضبط الدال في «دَوَار».
المعنى: دَورانٌ يأخذ بالرأس لمرضٍ أو سفرٍ
الصواب والرتبة: -أصابني دَوار البحر [فصيحة]-أصابني دُوَارُ البحر [فصيحة]
التعليق:الفعل الدالّ على داء يأتي مصدره على «فُعَال»، وجاء في القاموس أن الدُّوار بالضم وبالفتح: شبه الدوران يأخذ في الرأس، وبذلك يصحّ المثال الثاني.
أَصَابَنِي دَوّارُ البَحْر
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لأن هذا الضبط غير موجود في المعاجم.
المعنى: دَورانٌ يأخذ بالرأس لمرضٍ أو سفرٍ
الصواب والرتبة: -أصابني دَوار البحر [فصيحة]-أصابني دُوَارُ البحر [فصيحة]
التعليق:ذكر اللغويون أن مَصْدَر الفعل الدال على داء يُبْنَى على فُعَال مثل: سُعَال، وزُكام، وصداع، وقد اعتبر مجمع اللغة المصري هذا الاشتقاق قياسًا. أما كلمة «دَوار» بالفتح فقد ذكرها صاحب القاموس.
نَزَل البحرَ
الحكم: مرفوضة
السبب: لتعدية الفعل بنفسه.
الصواب والرتبة: -نَزَل البحرَ [فصيحة]-نَزَل بالبحر [فصيحة]
التعليق:الفعل «نزل» تتعدد متعلقاته حسب المعنى والسياق، فقد يأتي متعديًا بنفسه، كقول الجاحظ: «نزلنا دارَ الكندي»، وقد يتعدى بـ «من» كقوله تعالى: {يَنْزِلُ مِنَ السَّمَاءِ} سبأ/2، أو الباء: «نزل به ذات ليلة»، أو «إلى»: «نزل إليهم»، أو «على»: «نزل بصري على مدنِيّ»، أو «في»: «لم ينزل الوحي في تحريم الشعر»، أو «عن»: «استرخى حزام فرسه فنزل عنه».