نتائج مطابقة 6
أحسَّ
أحسَّ بـ يُحِسّ، أحْسِسْ/ أحِسَّ، إحْساسًا، فهو مُحِسّ، والمفعول مُحَسّ ، أحسَّ الخبرَ / أحسَّ بالخبر :
• عَلِمَ به، وعرَف منه طرَفًا، شعَر "أحسَّ بما يُدبَّر له- قدّم دلائلَ مُحسَّة على براءته- {فَلَمَّا أَحَسَّ عِيسَى مِنْهُمُ الْكُفْرَ قَالَ مَنْ أَنْصَارِي إِلَى اللهِ} ".
• أدركه يإحْدى الحواسّ وشعر به "أحسَّ بالجوع والبَرْد- أذُن تُحِسُّ الخطر- {هَلْ تُحِسُّ مِنْهُمْ مِنْ أَحَدٍ} ".
أَحَسَّ
[ح س س]. (ف: ربا. لازمتع. م. بحرف). أَحْسَسْتُ، أُحِسُّ، أَحْسِسْ، مص. إِحْسَاسٌ أَحَسَّ بِأَلَمٍ في بَطْنِهِ: شَعَرَ بِه. "أُحِسُّ بِالفَرَحِ يَغْمُرنِي" أَحَسَّهُ بذَنْبهِ: جَعَلهُ يُدْرِكُهُ وَيَعلَمُ بِهِ أَحَسَّ الحَرَكَةَ وبها: أَيْقَنَ بِهَا بِأَحَدِ حَوَاسِّهِ.
أحس
1- (حسس) الشيء أو به: شعر به، أدركه.
أحس
الشَّيْء وَبِه علم بِهِ وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {فَلَمَّا أحس عِيسَى مِنْهُم الْكفْر قَالَ من أَنْصَارِي إِلَى الله} وأدركه بِإِحْدَى الْحَواس وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {هَل تحس مِنْهُم من أحد}
أحَسَّ
علم[سورة آل عمران]
أحسَّ
عَلِمَ بِلا شُبهةٍ[سورة آل عمران]
نتائج ذات صله 6
إِحْسَاسٌ
[ح س س]. (مص. أَحَسَّ) هُوَ شَدِيدُ الإِحْسَاسِ: سَرِيعُ التَّأَثُّرِ. "هُوَ عَدِيمُ الإِحْسَاسِ" كَانَ إِحْسَاسُهُ شَدِيدًا أمَامَ هَوْلِ الكَارِثَةِ: شُعورُهُ. "اِسْتَوْلَى عَلَيْهِ إِحْسَاسٌ غَرِيبٌ أثَّرَ في مِزَاجِهِ" "يَجْمَعُ العَرَبَ إِحْسَاسٌ مُشْتَرَكٌ بِالوَحْدَةِ".
أَحَسَّ بألِم في الكتف الأيمن
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لمعاملة هذه الكلمات معاملة المذكَّر، وهي مؤنثة.
الصواب والرتبة: أحسَّ بألم في الكتف اليُمْنى [فصيحة]-أحسَّ بألم في الكتف الأيمن [صحيحة]
التعليق:ذكرت المراجع المختلفة كاللسان والتاج والقاموس والمصباح والوسيط ومعجم المؤنثات السماعية ومعجم المذكر والمؤنث أن هذه الكلمات مؤنثة، فالجمل الأولى المذكورة في الصواب فصيحة لاشكّ في ذلك. ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض، الذي عوملت فيه الكلمة معاملة المذكر اعتمادًا على أنَّ الكلمة من المؤنث المجازي الخالي من علامة التأنيث، وهو نوع من المؤنث ذهب كثير من القدماء إلى جواز تذكيره، مثل المبرِّد وابن السكيت والأزهري، وقد حكي عن المبرِّد أنه كان يقول: «ما لم يكن فيه علامة تأنيث وكان غير حقيقي التأنيث فلك تذكيره»، وفي خاتمة المصباح: «والعرب تجترئ على تذكير المؤنث إذا لم يكن فيه علامة تأنيث».
أَحَسَّ بالخطر
الحكم: مرفوضة
السبب: لتعدِّي الفعل «أَحَسَّ» بحرف الجرّ «الباء»، وهو متعدٍّ بنفسه.
المعنى: أدركه
الصواب والرتبة: -أَحَسَّ الخَطَرَ [فصيحة]-أَحَسَّ بالخَطَر [فصيحة]
التعليق:أوردت المعاجم الفعل «أَحَسَّ» -ومثله «حَسَّ» - متعديًا بنفسه وبحرف الجرَّ «الباء»؛ ففي التاج: «حَسَسْتُ الشيءَ أَحُسُّه بمعنى أَحْسَسْتُه»، وفي الوسيط: «أحَسّ الشيءَ وبه: أدركه بإحدى حواسه».
أَحَسَّ بصداع في دِمَاغه
الحكم: مرفوضة
السبب: لشيوع الكلمة على ألسنة العامة.
المعنى: رأسه
الصواب والرتبة: -أحسَّ بصداع في دِمَاغه [فصيحة]-أحسَّ بصداع في رأسه [فصيحة]
التعليق:جاء في المعاجم: الدِّمَاغ: حشو الرأس من أعصاب وغيرها، وفيه المخ والمخيخ والنخاع المستطيل، وقد استعملت العامة هذه الكلمة؛ ومن ثم فهي من الفصيح الشائع على ألسنة العامة.
أَحَسَّ بألِم في الكتف الأيمن
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لمعاملة كلمة «كَتِف» معاملة المذكَّر، وهي مؤنَّثَة.
الصواب والرتبة: -أحسَّ بألم في الكتف اليُمْنى [فصيحة]-أحسَّ بألم في الكتف الأيمن [صحيحة]
التعليق:ذكرت المعاجم القديمة والحديثة القديمة والحديثة كاللسان والتاج والوسيط أن كلمة «كَتِف» مؤنثة، وعدَّها مجمع اللغة المصري من أشهر ما نقل من الأسماء واجبة التأنيث. فالجملة الأولى فصيحة لاشَكَّ في ذلك. ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض، الذي عوملت فيه الكلمة معاملة المذكر اعتمادًا على أنَّ الكلمة من المؤنث المجازي الخالي من علامة التأنيث، وهو نوع من المؤنث ذهب كثير من القدماء إلى جواز تذكيره، مثل المبرِّد وابن السكيت والأزهري، وقد حكي عن المبرِّد أنه كان يقول: «ما لم يكن فيه علامة تأنيث وكان غير حقيقي التأنيث فلك تذكيره»، وفي خاتمة المصباح: «والعرب تجترئ على تذكير المؤنث إذا لم يكن فيه علامة تأنيث»، فضلاً عن نَصِّ معجم المؤنثات السماعية أنها مؤنثة وقد تُذَكَّر.
أَحَسَّ بألم في كعبه
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لأنها لم ترد بهذا المعنى في المعاجم، فالكعب هو العظم الناتئ عند ملتقى الساق والقدم، وفي كل قدم كعبان عن يمين ويسار.
المعنى: عظم مؤخَّر القدم، وهو أكبر عظامها
الصواب والرتبة: -أحسَّ بألم في عَقِبه [فصيحة]-أحسَّ بألم في كَعبه [صحيحة]
التعليق:أورد الوسيط كلمة «عَقِب» بمعنى عظم مؤخَّر القدم، وذكر أنها مجمعية، ويمكن تصحيح «كَعْب» بهذا المعنى بناء على وروده في المنجد، وقد ذكره الوسيط واعتبره من كلام العامة. ولكن مما يشفع لكلام العامة قول القدماء: «رجل عالي الكعب» عند وصفه بالشرف، والمعنى الحسّي لا يتحقق إلا إذا كان بمعنى «العقب».