نتائج مطابقة 2
أَيُّهَا
كَلِمَةٌ مُرَكَّبَةٌ، من "أي" و"ها" التَّنْبِيهِ الوَصْلِيَّةِ. وَيَتْبَعُهَا الْمُنَادى الْمُعَرَّفُ بِأَلْ. "يَا أيُّهَا الوَلَدُ". وَيَجُوزُ تَأنيثُهَا. الفجر آية 27يَا أيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ (قرآن).
أَيهَا
أيهات
نتائج ذات صله 16
أَيُّها الرِّجال تَعالُوا
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم فتح ما قبل واو الجماعة أو ياء المخاطبة عند الإسناد.
الصواب والرتبة: -أَيّها الرجال تَعالَوْا [فصيحة]-أَيّها الرجال تَعالُوا [صحيحة]
التعليق:(انظر: إسناد الفعل «تعالى» إلى واو الجماعة أو ياء المخاطبة)
أَيُّها التلاميذ أفضلكم عندي أَحَاسِنكم أداءً للواجب
الحكم: مرفوضة
السبب: لمجيء اسم التفضيل المضاف إلى معرفة جمعًا.
الصواب والرتبة: أَيّها التلاميذ أفضلكم عندي أحاسنكم أداءً للواجب [فصيحة]-أَيّها التلاميذ أفضلكم عندي أحسنكم أداءً للواجب [فصيحة]
التعليق:إذا كان اسم التفضيل مضافًا إلى معرفة، فالأكثر فيه إفراده وتذكيره، ويجوز مطابقته لما قبله في الجمع، كما في قوله تعالى: {وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا فِي كُلِّ قَرْيَةٍ أَكَابِرَ مُجْرِمِيهَا} الأنعام/123، وقول النبي- صلى الله وعليه وسلم-: «ألا أخبركم بأحبكم إليّ وأقربكم مني مجالس يوم القيامة أحاسنكم أخلاقًا»، وقد أجاز مجمع اللغة المصري ذلك.
أَيُّها الإنسان الَّذي لا تخاف الله
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم المطابقة بين الاسم الموصول والضمير العائد عليه.
الصواب والرتبة: أَيّها الإنسان الذي لا يخاف الله [فصيحة]-أَيّها الإنسان الذي لا تخاف الله [صحيحة]
التعليق:الأصل أن يكون الضمير العائد على الاسم الموصول ضمير غيبة، ولكن إذا كان الاسم الموصول خبرًا عن مبتدأٍ هو ضمير متكلّم أو مخاطب أجاز النحاة مطابقته له في الغيبة، أو مطابقته للمبتدأ في التكلّم أو الخطاب كما في الأمثلة 1، 2، 3، 4. كما أجاز بعضهم أن يراعى في الضمير العائد على الاسم الموصول الخطاب إذا كان الموصول صفة لمنادى كما في «5». أما الاسم الموصول العام مثل: «مَنْ» فيجوز أن يراعى في الضمير العائد عليه لفظه أي الإفراد والتذكير أو معناه حسب السياق كما في «6»، حيث جاز مراعاة لفظ «من» وهو الإفراد والتذكير، كما جاز مراعاة معناه، وهو جمع المذكر، وفي شعر يُنْسب للإمام عليّ (ض): أنا الذي سمتنِ أمي حَيْدَره
أَيُّها التلاميذ أفضلكم عندي أحاسنكم أداءً للواجب
الحكم: مرفوضة
السبب: لمجيء اسم التفضيل المضاف إلى معرفة جمعًا.
الصواب والرتبة: -أَيُّها التلاميذ أفضلكم عندي أحاسنكم أداءً للواجب [فصيحة]-أَيُّها التلاميذ أفضلكم عندي أحسنكم أداءً للواجب [فصيحة]
التعليق:إذا كان اسم التفضيل مضافًا إلى معرفة، فالأكثر فيه إفراده وتذكيره، ويجوز مطابقته لما قبله في الجمع، كما في قوله تعالى: {وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا فِي كُلِّ قَرْيَةٍ أَكَابِرَ مُجْرِمِيهَا} الأنعام/123، وقول النبي- صلى الله وعليه وسلم-: «ألا أخبركم بأحبكم إليّ وأقربكم مني مجالس يوم القيامة أحاسنكم أخلاقًا»، وقد أجاز مجمع اللغة المصري ذلك.
أَيُّها الأُخْوَة
الحكم: مرفوضة
السبب: لضم الهمزة.
الصواب والرتبة: -أَيّها الأُخْوَة [فصيحة]-أَيّها الإِخْوَة [فصيحة]
التعليق:وردت الكلمة في المعاجم بكسر الهمزة وضمها.
أَيُّها الإنسان الَّذي لا تخاف الله
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم المطابقة بين الاسم الموصول والضمير العائد إليه.
الصواب والرتبة: -أَيّها الإنسان الذي لا يخاف الله [فصيحة]-أَيّها الإنسان الذي لا تخاف الله [صحيحة]
التعليق:الأصل أن يكون الضمير العائد على الاسم الموصول ضمير غيبة، ولكن إذا كان الاسم الموصول خبرًا عن مبتدأٍ هو ضمير متكلم أو مخاطب أجاز النحاة مطابقته له في الغيبة، أو مطابقته للمبتدأ في التكلم أو الخطاب. كما أجاز بعضهم أن يراعى في الضمير العائد على الاسم الموصول الخطاب إذا كان الموصول صفة لمنادى. أما الاسم الموصول العام مثل: «مَنْ» فيجوز أن يراعى في الضمير العائد عليه لفظه أي الإفراد والتذكير أو معناه حسب السياق. وفي المثال جاء الاسم الموصول صفة للإنسان الذي يقع بدلاً من «أي» المنادى؛ ولهذا يجوز في الضمير العائد عليه الغيبة مراعاة للاسم الموصول، أو الخطاب مراعاة للمنادى، وفي شعر ينسب للإمام علي (ض): أنا الذي سمتنِ أمي حيدره
أَيُّها الرِّجال تَعالُوا
الحكم: مرفوضة
السبب: لكسر ما قبل واو الجماعة.
الصواب والرتبة: -أَيّها الرجال تَعالَوْا [فصيحة]-أَيّها الرجال تَعالُوا [صحيحة]
التعليق:عند إسناد الفعل «تعالَى» إلى واو الجماعة تحذف الألف ويفتح ما قبلها، وهذه الفتحة عوض عن الألف المحذوفة، ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض بناء على ما وَرَد في بعض الشواهد الفصيحة، ومنها قراءة «تعالُوا» في قوله تعالى: {تَعَالُوا إِلَى كَلِمَةٍ سَوَاءٍ} آل عمران/64، حيث قُرِئت بضم اللام، وجاء في التاج: «وربما ضُمَّت اللام مع جمع المذكر السالم، وكُسِرت مع المؤنثة».
تَعَالَيَا أَيُّها الصديقان إلى هنا
الحكم: مرفوضة
السبب: لوجود خطأ في بنية الفعل عند الإسناد.
المعنى: أقبلا
الصواب والرتبة: -تَعالَيا أيها الصديقان إلى هنا [فصيحة]
التعليق:ذكر بعض اللغويين أن العبارة المذكورة خطأ، وأن صوابها: «تعالا إلى هنا» وهو رأي غريب لا سند له، ويكفي لبيان فساده أن ننقل ما ذكره صاحب المصباح المنير ونصه: «تعال .. استعمل بمعنى هلمّ .. ويتصل به الضمائر باقيًا على فتحه فيقال: تعالَوْا، تعالَيَا، تعالَيْن».
لَدَيْنا أَيُّها الإخوة المستمعون نداءين إلى إدارة الكهرباء
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لنصب ما حقه الرفع.
الصواب والرتبة: -لدينا أيها الإخوة المستمعون نداءان إلى إدارة الكهرباء [فصيحة]
التعليق:كلمة «نداءان» مبتدأ مؤخر، و «لدينا» خبر مقدم، ولهذا يجب رفع «نداءان».
أَيُّها المواطن
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنها لم ترد في المعاجم.
المعنى: من «واطن القومَ» إذا عاش معهم في وطنٍ واحد
الصواب والرتبة: -أَيّها المواطن [فصيحة]
التعليق:تذكر المعاجم واطنه على الأمر: أَضْمَرَ فِعْله مَعَه، وكذا وافقه عليه، فالمواطن بمعنى الموافق، وأضاف الوسيط «واطَنَ القومَ: عاش معهم في وطنٍ واحدٍ»، ونَصَّ على أنها «محدثة». وهو اشتقاق يجري على طريقة العرب، ومنه جاء اسم الفاعل «مواطن».
تَعَالَيَا أَيُّها الصديقان إلى هنا
الحكم: مرفوضة
السبب: لوجود خطأ في بنية الفعل عند الإسناد.
الصواب والرتبة: -تَعالَيا أيها الصديقان إلى هنا [فصيحة]
التعليق:إذا أسند فعل الأمر من المضارع المنتهي بألف إلى ألف الاثنين وجب قلب الألف ياء مفتوحة، وقد ذكر بعض اللغويين أن العبارة المذكورة خطأ، وأن صوابها: «تعالا إلى هنا» وهو رأي غريب لا سند له، ويكفي لبيان فساده أن ننقل ما ذكره صاحب المصباح المنير ونصه: «تعال .. استعمل بمعنى هلمّ .. ويتصل به الضمائر باقيًا على فتحه فيقال: تعالَوْا، تَعَالَيَا، تعالَيْن».
يَا أَيُّهَا السَّاحِرُ
يا أيها العالم[سورة الزخرف]
سَنَفْرُغُ لَكُمْ أَيُّهَا الثَّقَلاَنِ
سنحاسبكم ، لا يشغله شيئ عن شيئ[سورة الرحمن]
يا أَيُّهَا النَّبِيُّ
النداء للنبي ولأمته[سورة الطلاق]
يَا أَيُّهَا الكَافِرُونَ
خطاب لكل كافر ومشرك[سُورَةُ الكافرون]
أيها الثقلان
الإنس والجنّ[سورة الرحمن]