نتائج مطابقة 3
أنتم
[كلمة وظيفيَّة]: (انظر: أ ن ت - أنتَ).
أَنْتُمْ
ضَميرُ رَفْعٍ مُنْفَصِلٌ لِلمُخاطَبِينَ: "أَنْتُمُ السَّابِقونَ وَنَحْنُ اللاَّحِقونَ".
أَنْتُم
ضمير رفع مُنْفَصِل للمخاطبين
نتائج ذات صله 29
أَنْتم مستدعُون للتشاور
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لمخالفتها قاعدة جمع الاسم المقصور.
الصواب والرتبة: -أنتم مُسْتَدْعَوْن للتشاور [فصيحة]
التعليق:(انظر: جمع الاسم المقصور جمع مذكر سالمًا)
أَنْتم بُرَآء من الذنب
الحكم: مرفوضة
السبب: لجمع المصدر، والأصل فيه ألاّ يُثَنَّى ولا يُجْمَع.
الصواب والرتبة: أنتم بُرَآء من الذنب [فصيحة]-أنتم بَرَاء من الذنب [فصيحة]
التعليق:منع بعض اللغويين تثنية المصدر وجمعه مطلقًا، وأجاز ذلك بعضهم إذا أريد بالمصدر العدد أو كان آخره تاء المرَّة، مثل: «رَمْيَة: رَمْيَتان ورميات»، و «تسبيحة: تسبيحتان وتسبيحات»، وكذلك إذا تعددت الأنواع، مثل: «تصريح: تصريحان وتصريحات»، وذلك اعتمادًا على ما جاء في الاستعمال القرآني في قوله تعالى: {وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا} الأحزاب/10، حيث جاءت «الظنون» وهي جمع «الظنّ» وهو مصدر. وقد أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء الوحدة بالمصادر الثلاثية والمزيدة، ثم جمعها جمع مؤنث سالِمًا، كما أجاز تثنية المصدر وجمعه، جمع تكسير أو جمع مؤنث سالِمًا عندما تختلف أنواعه؛ ومن ثَمَّ يمكن تصويب الاستعمالات المرفوضة.
أَنْتم بُرَآء من الذنب
الحكم: مرفوضة
السبب: لجمع المصدر، والأصل فيه ألا يُثَنَّى ولا يُجْمَع.
الصواب والرتبة: -أنتم بُرَآء من الذنب [فصيحة]-أنتم بَرَاء من الذنب [فصيحة]
التعليق:منع بعض اللغويين تثنية المصدر وجمعه مطلقًا، وأجاز ذلك بعضهم إذا أريد بالمصدر العدد أو كان آخره تاء المرَّة، مثل: «رَمْيَة: رَمْيَتان ورميات»، و «تسبيحة: تسبيحتان وتسبيحات»، وكذلك إذا تعددت الأنواع، مثل: «تصريح: تصريحان وتصريحات»، وذلك اعتمادًا على ما جاء في الاستعمال القرآني في قوله تعالى: {وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا} الأحزاب/10، حيث جاءت «الظنون» وهي جمع «الظن» وهو مصدر. وقد أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء الوحدة بالمصادر الثلاثية والمزيدة، ثم جمعها جمع مؤنث سالِمًا، كما أجاز تثنية المصدر وجمعه، جمع تكسير أو جمع مؤنث سالِمًا عندما تختلف أنواعه؛ ومن ثَمَّ يمكن تصويب الاستعمال المرفوض جمعًا لـ «بَرَاء» المصدر، ويمكن أن تكون «بُرآء» جمعًا لـ «بريء» كقوله تعالى: {إِنَّا بُرَآءُ مِنْكُمْ} الممتحنة/4.
أَنْتم في موقف لا تُحْسَدُوا عليه
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لحذف نون الأفعال الخمسة في حالة الرفع.
الصواب والرتبة: -أنتم في موقف لا تُحْسَدُون عليه [فصيحة]-أنتم في موقف لا تُحْسَدُوا عليه [مقبولة]
التعليق:الأفعال الخمسة لا تحذف نونها في حالة الرفع؛ لأنها تكون مرفوعة بثبوتها، ولكن يجوز حذفها عند اتصال الفعل بياء المتكلم ومجيء نون الوقاية على لغة قرِئ بها في السبعة قوله تعالى: {أَفَغَيْرَ اللَّهِ تَأْمُرُوني أَعْبُدُ} الزمر/64، بنون واحدة، والأفصح بقاء النونين مع الإدغام كقوله: {تأمرونِّي} أو بقاؤهما مع عدم الإدغام كقوله تعالى: {لِمَ تُؤْذُونَنِي} الصف/5. أما حذف النون عند عدم وجود ياء المتكلم ونون الوقاية فيمكن قبوله لوروده في الحديث الشريف: «كما تكونوا يولى عليكم»، وقول الشاعر: أبيت أسري وتبيتي تدلكي وحذف النون كحذف الضمة في قراءة أبي عمرو: {يَأْمُرْكُمْ} البقرة/67، وقول امرئ القيس: فاليوم أشربْ غير مستحقب
أَنْتم مستدعُون للتشاور
الحكم: مرفوضة
السبب: لمخالفتها قاعدة جمع الاسم المقصور التي تقتضي فتح العين.
الصواب والرتبة: -أنتم مُسْتَدْعَوْن للتشاور [فصيحة]-أنتم مُسْتَدْعُون للتشاور [صحيحة]
التعليق:إذا جُمِع الاسم المقصور جمع مذكر سالمًا حُذِفت ألفه وبقيت الفتحة قبلها دليلاً عليها، فيقال: مُستدعَوْن، ومصطَفَوْن، ومرتضَوْن، ومُشْتَرَوْن جمع مستدعى، ومصطفى، ومرتضى، ومشترى، وجَوَّز الكوفيون إجراءه كالمنقوص فضموا ما قبل الواو وكسروا ما قبل الياء حملاً له على السالم، وحكاه ابن ولاَّد لغة عن بعض العرب، وقد وردت بعض القراءات القرآنية بضم ما قبل واو الجماعة في الأفعال كقراءة: {وَلا تَعْثُوا فِي الأَرْضِ مُفْسِدِينَ} البقرة/60 بضم الثاء، وقراءة: {فَقُلْ تَعَالُوا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ} آل عمران/61 بضم اللام.
هَلْ نحن منحازون للعدل أم أنتم؟
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن «هل» لا تأتي بعدها «أم» المتصلة.
الصواب والرتبة: أنحن منحازون للعدل أم أنتم؟ [فصيحة]-هل نحن منحازون للعدل أم أنتم؟ [فصيحة]
التعليق:تختص «هل» بطلب التصديق الإيجابي، فلا تستخدم لطلب تعيين أحد الشيئين؛ ولذا لا تقع بعدها «أم» المتصلة التي يطلب بها وبأداة الاستفهام التعيين، فإذا وقعت «أم» بعد «هل» كانت «أم» منقطعة بمعنى «بل»، ومن أمثلة ذلك قوله تعالى: {قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الأَعْمَى وَالْبَصِيرُ أَمْ هَلْ تَسْتَوِي الظُّلُمَاتُ وَالنُّورُ} الرعد/16. ويذهب بعض النحاة إلى أن «هل» قد تكون بمعنى «الهمزة» فيعطف بـ «أم» بعدها، كحديث: «هل تزوجت بكرًا أم ثيبًا؟ »، وقول الشاعر: هل الله عافٍ عن ذنوب كثيرة أم الله - إن لم يعفُ عنها - يعيدها
وَ أَنتُم تَنظُرونَ
صعق بعضهم وبعض ينظر[سورة البقرة]
وَ أَنتُمْ شهدآء
مع علمكم أن محمداً حق و أن الإسلام حق[سورة آل عمران]
وَ لا تَمُوتُنَّ إِلا وَ أَنْتُم مُسْلِمُونَ
حافظوا على الإسلام وموتوا عليه[سورة آل عمران]
غَيْرَ مُحِلِّي الصَّيْدِ وَ أنتم حُرُمٌ
لا تستحلوا الصيد و أنتم حرم[سورة المائدة]
وَ أنْتُمْ حُرُمٌ
في حال الإحرام[سورة المائدة]
وَ ما أنْتُم بِمُعْجِزينَ
لستم بهاربين من العذاب[سورة يونس]
فَهَلْ أَنْتُمْ مُسْلِمونَ
مستسلمون منقادون لشرع الله[سورة هود]
وَ ما أَنْتُمْ بِمُصْرِخي
و أنتم لا تستطيعون انقاذي من العذاب[سورة إبراهيم]
هَلْ أَنْتُمْ مُجْتَمِعُونَ
حث للناس على الاجتماع[سورة الشعراء]
وَمَا أَنْتُمْ بِمُعْجِزِينَ
ولستم بغالبين ولا هاربين من عذابه[سورة العنكبوت]
أَنْتُمْ دَاخِرُونَ
صاغرون أذلاء[سورة الصافات]
أَنتُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ
أنتم ونظراؤكم[سورة الزخرف]
سَمَّيْتُمُوهَا أَنْتُمْ وَآبَاؤُكُمْ
من تلقاء أنفسكم[سورة النجم]
أَنْتُمْ مُّدْهِنُونَ
أي مداهنون ، تدارون المكذبين ، وتمالئونهم مع تكذيبهم قال ابن عباس مكذبون[سُورَةُ الواقعة]
ولا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ
أنكم لا تقتدون بأوامر الله في عبادته[سُورَةُ الكافرون]
أنتم حُرم
محرمون بحج أو عمرة[سورة المائدة]
و ما أنتم بمعجزين
بفائتين من عذاب الله بالهرب[سورة يونس]
ما أنتم بمُعجزين
بفائتين من عذاب الله بالهرب[سورة هود]
هل أنتم مجتمعون
حثّ على الإجتماع واستعجالٌ له[سورة الشعراء]
أنتم تُبصرون
لا تبالون إظهارها مَجَانَة[سورة النمل]
أنتم داخرون
صاغِرون أذلاّء[سورة الصّافات]
أنتم سامِدون
لاهون غَافلون[سورة النجم]
أنتم مُدهنون
مُتهاونون أو مكذبون[سورة الواقعة]
نتائج مشابهة 1
نتم
الانْتِتامُ الانْفِجارُ بالقبيح والسبِّ وانْتَتَمَ فلانٌ على فلانٍ بقولِ سوءٍ أَي انفَجَرَ بالقول القبيح كأَنه افْتَعَل من نَتَم كما تقول مِنْ نَتَل انتَتَل ومِن نَتَقَ انتَتَقَ على افتعل وأَنشد أَبو عمرو لمنظور الأَسدي قد انتَتَمتْ علَيَّ بقَوْلِ سُوءٍ بُهَيْصِلةٌ لها وَجْهٌ ذَمِيمُ حَليلةُ فاحِشٍ وأْنٍ بَئِيلٍ مُزَوْزِكَةٌ لها حَسَبٌ لَئِيمُ يقال ضَئيلٌ بَئِيلٌ أَي قَبيح والمُزَوْزِكة التي إِذا مشَتْ أَسْرَعت وحركت أَلْيَتَيْها قال أَبو منصور لا أَدري انتَثَمتْ بالثاء أَو انتَتَمتْ بتاءَين قال والأَقرب أَنه مِن نَثَمَ يَنْثِمُ لأَنه أَشبه بالصواب قال ولا أَعرفُ واحداً منهما وقال ... المزيد