نتائج مطابقة 12
أنتَ
[كلمة وظيفيَّة]: ضمير رفع منفصل للمفرد المذكّر المخاطب، مبنيّ على الفتح، والتاء المكسورة لخطاب المفردة المؤنثة، و (تما) لخطاب المثنّى بنوعيه، و (تم) لخطاب جماعة الذكور، و (تنّ) لخطاب جماعة ... المزيد
أنتِ
[كلمة وظيفيَّة]: (انظر: أ ن ت - أنتَ).
أَنْتَ
مؤ: أَنْتِ. مثنى: أَنْتُما. ج. مذ: أَنْتُمْ .ج. مؤ: أَنْتُنَّ. ضَميرُ رَفْعٍ مُنْفَصِلٌ لِلْمُخاطَبِ وَالْمُخاطَبَةِ : "هَلْ أَنْتَ الَّذِي اسْتَعَرْتَ كِتابَ الجاحِظِ"، "هَلْ أَنْتِ الَّتي أَخَذْتِ قَلَمِي"، "أَنْتُمْ أَهْلٌ لِلإدانَةِ"، "هَلْ أَنْتُنَّ اللَّواتِي"، "هَلْ أَنْتُما اللَّذانِ أَحْرَزْتُما على الجائِزَةِ الأُولَى"، "هَلْ أَنْتُما اللَّتانِ"، "هَلْ أَنْتُما أُخْتانِ".
أنت
ضمير رفع منفصل للمخاطب، مث. أنتما، ج أنتم.
أنت
ضمير رفع منفصل للمخاطبة، مث. أنتما، ج أنتن.
أَنْت
أنيتا أَن وَفُلَانًا أنتا حسده وَالشَّيْء قدره فَهُوَ مأنوت وأنيت
أَنْت
ضمير رفع مُنْفَصِل للمخاطب
أَنْت
ضمير رفع مُنْفَصِل للمخاطبة
‏أنت‏
‏ رجل ‏(‏مأْنُوتٌ‏)‏ محسود و‏(‏أنَتَهُ‏)‏ حسده وأنت يأنت إذا أنّ‏.‏ ‏
أنت
الأَنِيتُ الأَنِينُ أَنَتَ يَأْنِتُ أَنِيتاً كَنَأَتَ وسيأْتُ ذكره في موضعه أَبو عمرو رَجُلٌ مَأْنُوتٌ وقد أَنَته الناسُ يأْنِتونه إِذا حَسَدُوه فهو مَأْنُوتٌ وأَنِيتٌ أَي مَحْسُودٌ واللَّه أَعلم
أنت
أَنَتَ يَأْنِتُ أَنِيتاً كنَأَتَ نَئِيتاً وسيأْتي ذِكرُه : أَنَّ عن أَبي زيدٍ . والأَنيتُ : الأَنينُ . أَنَتَ فُلاناً : إذا حَسَدَه فهو مَأْنوتٌ وأَنِيتٌ . هذا قولُ أبي عَمْرو . أَنَتَ الشَّيْءَ : قَدَّرَه وذا من زياداته كأنّ النّونَ بدلٌ عن الميم فصل الباءِ
أنت
مُهْمَلٌ عنده. المَأنوْتُ: الذي يَأنِتُه الناسُ أي يَحْسُدُوْنَه. وأنَتَه - أيضاً - : إذا عانَهُ، ومَأنُوْتٌ: أي مَعْيُوْنٌ. ومِثْلُه: تَاءنَّتَ له. والأنِيْتُ: كالزَّحِيْرِ والأنِيْنِ. ويقولون: يا أنْتَ: بمَعْنى يا هذا.
نتائج ذات صله 39
أَنْت الَّذي تُقَدِّرُ المناضلين
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم المطابقة بين الاسم الموصول والضمير العائد عليه.
الصواب والرتبة: أنت الذي يقدر المناضلين [فصيحة]-أنت الذي تقدر المناضلين [صحيحة]
التعليق:الأصل أن يكون الضمير العائد على الاسم الموصول ضمير غيبة، ولكن إذا كان الاسم الموصول خبرًا عن مبتدأٍ هو ضمير متكلّم أو مخاطب أجاز النحاة مطابقته له في الغيبة، أو مطابقته للمبتدأ في التكلّم أو الخطاب كما في الأمثلة 1، 2، 3، 4. كما أجاز بعضهم أن يراعى في الضمير العائد على الاسم الموصول الخطاب إذا كان الموصول صفة لمنادى كما في «5». أما الاسم الموصول العام مثل: «مَنْ» فيجوز أن يراعى في الضمير العائد عليه لفظه أي الإفراد والتذكير أو معناه حسب السياق كما في «6»، حيث جاز مراعاة لفظ «من» وهو الإفراد والتذكير، كما جاز مراعاة معناه، وهو جمع المذكر، وفي شعر يُنْسب للإمام عليّ (ض): أنا الذي سمتنِ أمي حَيْدَره
أَنْت الَّذي دفعتني أن أقول ذلك
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم المطابقة بين الاسم الموصول والضمير العائد عليه.
الصواب والرتبة: أنت الذي دفعني أن أقول ذلك [فصيحة]-أنت الذي دفعتني أن أقول ذلك [صحيحة]
التعليق:الأصل أن يكون الضمير العائد على الاسم الموصول ضمير غيبة، ولكن إذا كان الاسم الموصول خبرًا عن مبتدأٍ هو ضمير متكلّم أو مخاطب أجاز النحاة مطابقته له في الغيبة، أو مطابقته للمبتدأ في التكلّم أو الخطاب كما في الأمثلة 1، 2، 3، 4. كما أجاز بعضهم أن يراعى في الضمير العائد على الاسم الموصول الخطاب إذا كان الموصول صفة لمنادى كما في «5». أما الاسم الموصول العام مثل: «مَنْ» فيجوز أن يراعى في الضمير العائد عليه لفظه أي الإفراد والتذكير أو معناه حسب السياق كما في «6»، حيث جاز مراعاة لفظ «من» وهو الإفراد والتذكير، كما جاز مراعاة معناه، وهو جمع المذكر، وفي شعر يُنْسب للإمام عليّ (ض): أنا الذي سمتنِ أمي حَيْدَره
أَنْت الَّذي قلت كذا
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم المطابقة بين الاسم الموصول والضمير العائد عليه.
الصواب والرتبة: أنت الذي قال كذا [فصيحة]-أنت الذي قلتَ كذا [صحيحة]
التعليق:الأصل أن يكون الضمير العائد على الاسم الموصول ضمير غيبة، ولكن إذا كان الاسم الموصول خبرًا عن مبتدأٍ هو ضمير متكلّم أو مخاطب أجاز النحاة مطابقته له في الغيبة، أو مطابقته للمبتدأ في التكلّم أو الخطاب كما في الأمثلة 1، 2، 3، 4. كما أجاز بعضهم أن يراعى في الضمير العائد على الاسم الموصول الخطاب إذا كان الموصول صفة لمنادى كما في «5». أما الاسم الموصول العام مثل: «مَنْ» فيجوز أن يراعى في الضمير العائد عليه لفظه أي الإفراد والتذكير أو معناه حسب السياق كما في «6»، حيث جاز مراعاة لفظ «من» وهو الإفراد والتذكير، كما جاز مراعاة معناه، وهو جمع المذكر، وفي شعر يُنْسب للإمام عليّ (ض): أنا الذي سمتنِ أمي حَيْدَره
أَنْت أكثر من صديق لي
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم سماعها عن العرب لغير التفضيل.
الصواب والرتبة: -أنت أكثر من صديق لي [صحيحة]
التعليق:استساغ المعاصرون هذا الأسلوب بصيغة اسم التفضيل «أكثر» مع عدم تحقق معنى التفضيل هنا، إذ الصديق ليس مفضلاً عليه، وإنما المقصود تحقق الزيادة في القرب كأنه صار أخًا له أو في درجة الأخ.
أَنْت رجل حقّانيّ
الحكم: مرفوضة
السبب: لزيادة الألف والنون قبل ياء النسب.
الصواب والرتبة: -أنت رجل حقّانيّ [فصيحة]
التعليق:وردت كلمة «حقانيّ» في المعاجم القديمة، حيث نسب فيها إلى كلمة «حَقّ» بزيادة الألف والنون بقصد المبالغة أو التوكيد، ولهذا نظائر كثيرة عن العرب.
أَنْت طِبْقُ الأصْل من أبيك
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم ورود الكلمة بالمعنى المذكور في المعاجم القديمة.
المعنى: مِثْله تمامًا
الصواب والرتبة: -أنت طِبْقُ الأصْل من أبيك [فصيحة]
التعليق:أوردت المعاجم القديمة والحديثة «طِبْق» بمعنى «مِثْل» أو «مطابق».
أَنْت سوف تذهب- نعم
الحكم: ضعيفة عند بعضهم
السبب: لمجيئها بعد تصديقٍ.
الصواب والرتبة: -أنت سوف تذهب- أجل [فصيحة]-أنت سوف تذهب- نعم [صحيحة]
التعليق:تكون أجل لتصديق الخبر ماضيًا أو غيره، مثبتًا أو منفيًّا، وقد تجيء بعد الاستفهام إلا أنها بعد التصديق أفضل، وتكون «نعم» بعد الاستفهام أفضل، وقد تجيء بعد تصديق.
أَنْت الَّذي تُقَدِّرُ المناضلين
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم المطابقة بين الاسم الموصول والضمير العائد إليه.
الصواب والرتبة: -أنت الذي يقدر المناضلين [فصيحة]-أنت الذي تقدر المناضلين [صحيحة]
التعليق:الأصل أن يكون الضمير العائد على الاسم الموصول ضمير غيبة، ولكن إذا كان الاسم الموصول خبرًا عن مبتدأٍ هو ضمير متكلم أو مخاطب أجاز النحاة مطابقته له في الغيبة، أو مطابقته للمبتدأ في التكلم أو الخطاب. كما أجاز بعضهم أن يراعى في الضمير العائد على الاسم الموصول الخطاب إذا كان الموصول صفة لمنادى. أما الاسم الموصول العام مثل: «مَنْ» فيجوز أن يراعى في الضمير العائد عليه لفظه أي الإفراد والتذكير أو معناه حسب السياق. وفي المثال جاء الاسم الموصول خبرًا عن مبتدأ هو ضمير مخاطب؛ ولهذا يجوز في الضمير العائد عليه الغيبة مراعاة للاسم الموصول، أو الخطاب مراعاة للمبتدأ، وفي شعر ينسب للإمام علي (ض): أنا الذي سمتنِ أمي حيدره
أَنْت الَّذي دفعتني أن أقول ذلك
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم المطابقة بين الاسم الموصول والضمير العائد إليه.
الصواب والرتبة: -أنت الذي دفعني أن أقول ذلك [فصيحة]-أنت الذي دفعتني أن أقول ذلك [صحيحة]
التعليق:الأصل أن يكون الضمير العائد على الاسم الموصول ضمير غيبة، ولكن إذا كان الاسم الموصول خبرًا عن مبتدأٍ هو ضمير متكلم أو مخاطب أجاز النحاة مطابقته له في الغيبة، أو مطابقته للمبتدأ في التكلم أو الخطاب. كما أجاز بعضهم أن يراعى في الضمير العائد على الاسم الموصول الخطاب إذا كان الموصول صفة لمنادى. أما الاسم الموصول العام مثل: «مَنْ» فيجوز أن يراعى في الضمير العائد عليه لفظه أي الإفراد والتذكير أو معناه حسب السياق. وفي المثال جاء الاسم الموصول خبرًا عن مبتدأ هو ضمير مخاطب؛ ولهذا يجوز في الضمير العائد عليه الغيبة مراعاة للاسم الموصول، أو الخطاب مراعاة للمبتدأ، وفي شعر ينسب للإمام علي (ض): أنا الذي سمتنِ أمي حيدره
أَنْت الَّذي قلتَ كذا
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم المطابقة بين الاسم الموصول والضمير العائد إليه.
الصواب والرتبة: -أنت الذي قال كذا [فصيحة]-أنت الذي قلتَ كذا [صحيحة]
التعليق:الأصل أن يكون الضمير العائد على الاسم الموصول ضمير غيبة، ولكن إذا كان الاسم الموصول خبرًا عن مبتدأٍ هو ضمير متكلم أو مخاطب أجاز النحاة مطابقته له في الغيبة، أو مطابقته للمبتدأ في التكلم أو الخطاب. كما أجاز بعضهم أن يراعى في الضمير العائد على الاسم الموصول الخطاب إذا كان الموصول صفة لمنادى. أما الاسم الموصول العام مثل: «مَنْ» فيجوز أن يراعى في الضمير العائد عليه لفظه أي الإفراد والتذكير أو معناه حسب السياق. وفي المثال جاء الاسم الموصول خبرًا عن مبتدأ هو ضمير مخاطب؛ ولهذا يجوز في الضمير العائد عليه الغيبة مراعاة للاسم الموصول، أو الخطاب مراعاة للمبتدأ، وفي شعر ينسب للإمام علي (ض): أنا الذي سمتنِ أمي حيدره
من أنت؟ قال عليٌّ بِحِدَّة
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنّه لم يرد عن العرب القول به.
الصواب والرتبة: -قال عليٌّ بِحِدَّة: من أنت؟ [فصيحة]-من أنت؟ قال عليٌّ بِِحِدّة [صحيحة]
التعليق:في العربية متسع للتقديم والتأخير والتَّعلُّق ما أُمِنَ اللَّبْسُ.
إِنَّك أنت شريف
الحكم: مرفوضة
السبب: لوضع ضمير الفصل في غير موضعه الصحيح.
الصواب والرتبة: -إنك أنت الشريف [فصيحة]-إنك أنت شريف [فصيحة]
التعليق:شرط ضمير الفصل أن يقع بين معرفتين، أو معرفة ونكرة تشبه المعرفة في عدم إلحاق «أل» التعريف بها. والمثال المرفوض فصيح على اعتبار «أنت» توكيدًا للضمير الواقع اسمًا لـ «إن».
أَنْتِ تفرطين في رجل رائع دون أَنْ تَدْرِين
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لإثبات نون الأفعال الخمسة في حالة النصب.
الصواب والرتبة: -أنتِ تفرطين في رجل رائع دون أن تَدْرِي [فصيحة]
التعليق:ترفع الأفعال الخمسة بثبوت النون، وتنصب وتجزم بحذفها؛ ولذا وجب حذف النون من الفعل «تدرين» في المثال المذكور. والياء هنا هي ياء المخاطبة وليست لام الفعل كما في المذكَّر.
أَنْت الأطول من عمرو
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لمجيء «من» الجارة بعد أفعل التفضيل المقرون بـ «أل».
الصواب والرتبة: -أنت أطول من عمرو [فصيحة]-أنت الأطول [فصيحة]-أنت الأطول من عمرو [صحيحة]
التعليق:القاعدة في أفعل التفضيل المقرون بـ «أل» عدم مجيء «من» ولا المفضل عليه بعده. ولكن جاء على خلاف ذلك قول الأعشى: ولست بالأكثر منهم حصى كما يمكن تخريج العبارة المرفوضة على أن «أل» فيها موصولة، والتقدير: أنت الرجل الذي هو أطول من عمرو.
أَنْت بمثابة أخي
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستخدام الكلمة في غير معناها الموجود في المعاجم.
المعنى: بمنزلة
الصواب والرتبة: -أنت مثل أخي [فصيحة]-أنت بدرجة أخي [صحيحة]-أنت بمثابة أخي [صحيحة]-أنت بمكانة أخي [صحيحة]-أنت بمنزلة أخي [صحيحة]
التعليق:ذكرت المعاجم أن «المثابة» هي: البيت، والملجأ، ومجتمع الناس، والجزاء. ويمكن تصحيح المثال المرفوض إذا توسعنا في معنى البيت والملجأ ليكون بمعنى مطلق المكان، ولعل هذا ما استندت إليه بعض المعاجم الحديثة في تصحيحها لهذه العبارة.
أَنْت تستأهل الخيرَ كله
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستخدام الكلمة في غير ما وضعت له.
المعنى: تستحق
الصواب والرتبة: -أنت أَهْلٌ للخيرِ كله [فصيحة]-أنت تستأهل الخيرَ كله [فصيحة]
التعليق:اختلفت المراجع القديمة في صحة الفعل «استأهل» بمعنى استحق، فقد خطأه ابن قتيبة، وصححه الأزهري في معجمه تهذيب اللغة قائلا: أما أنا فلا أنكره، ولا أخطّئ من قاله، لأني سمعته. وقد سمعت أعرابيًّا فصيحًا من بني أسد يقول لرجل أُوِليَ كرامة: أنت تستأهل ما أُوليتَ وذلك بحضرة جماعة من الأعراب فما أنكروا قوله.
أَنْت حَرْبٌ علينا
الحكم: مرفوضة
السبب: لإتباع المصدر «حَرْب» بحرف الجر «على».
المعنى: عَدُوّ لنا
الصواب والرتبة: -أنتَ حَرْبٌ علينا [صحيحة]-أنتَ حَرْبٌ لنا [فصيحة مهملة]
التعليق:جاء في اللسان والتاج: أنا حرب لمن حاربني: أي عدو، وجاء في الوسيط: حرب لي وعليّ: عدو. ولكن الاستعمال الحديث قد ميّز بين التعدية باللام فجعلها بمعنى «مع» والتعدية بعلى فجعلها بمعنى «ضد». وهو تمييز يسنده الحس اللغوي السليم والاستخدام القرآني في آيات كثيرة منها: {وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ} البقرة/228، و: {لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ} البقرة/286، و: {فَمَنْ أَبْصَرَ فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ عَمِيَ فَعَلَيْهَا} الأنعام/104.
أَنْت خِلِّي الوفيّ
الحكم: ضعيفة عند بعضهم
السبب: لورود اللفظ في المعاجم بمعنى الود.
الصواب والرتبة: -أنت خِلِّي الوفيّ [فصيحة]-أنت خُلِّي الوفيّ [فصيحة مهملة]
التعليق:ما ذكره بعضهم من أن الكسر لا يُلائم معنى الصفة غير صحيح، ففي اللسان: والخِلُّ: الوُدُّ، والصديق. وفي القاموس: والخِلّ، بالكسر والضَّمِّ: الصّديق المختص، وفي حاشية القاموس: قال ابن سيده: وكسر الخاء أكثر.
أَنْت زَبون دائم
الحكم: مرفوضة
السبب: لشيوع الكلمة على ألسنة العامة.
المعنى: مُشْتَرٍ دائم من تاجر واحد
الصواب والرتبة: -أنت زَبون دائم [فصيحة]
التعليق:وردت الكلمة في المعاجم القديمة، ففي المصباح: «وقيل للمشتري: زَبُون .. وهي كلمة مولدة ليست من كلام أهل البادية»، وقد وردت الكلمة في العديد من المعاجم الحديثة مثل: محيط المحيط، والمنجد، والوسيط، وذكرت أنها مولّدة. وعمَّمت بعض المعاجم المعنى ليشمل كل من يكثر التردد على المكان، وليشمل البائع كذلك.
أَنْت غَلْطان في المسألة
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم ورودها في المعاجم.
المعنى: مُخْطِئ فيها
الصواب والرتبة: -أنت غَالط في المسألة [فصيحة]-أنت غَلْطان في المسألة [فصيحة]
التعليق:وَرَد هذا الاشتقاق في المعاجم القديمة والحديثة وَصْفًا من الفعل «غَلِط»، ففي التاج: رَجُل غلطان كسكران، وفي الوسيط: غَلِط غَلَطًا فهو غلطان، وقد أثبته الأساسي أيضًا بجانب اسم الفاعل «غالِط».
أَنْت مُخْطِئ فِي كِلْتَيِ الحالتينِ
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: للخطأ الإعرابي في كلمة «كلتا».
الصواب والرتبة: -أنت مُخْطِئ فِي كِلْتا الحالتين [فصيحة]
التعليق:إذا أُضيفت «كلا» أو «كلتا» إلى اسم ظاهر تُعْرَب بحركات مقدرة على آخرها وإذا أُضيفت إلى ضمير تُعْرب إعراب المثنى. وقد أُضيفت «كلتا» في المثال المرفوض إلى اسم ظاهر (الحالتين) فلا تُعْرب إعراب المثنى وإنما بحركات مقدرة على الألف.
أَنْت المأوَى لنا
الحكم: مرفوضة
السبب: لصوغ اسم المكان على «مَفْعَل».
الصواب والرتبة: -أنت المأوَى لنا [فصيحة]-أنت المأوِي لنا [فصيحة مهملة]
التعليق:القياس في اسم المكان أن يكون على وزن «مَفْعِل» إذا كان مضارعه مكسور العين، وعلى مَفْعَل إذا كان مضمومها أو مفتوحها أو متصل اللام؛ وبذا يمكن تصويب الضبط المرفوض. وقد جاء في القاموس: أن العرب قالوا كلمة المأوى بالوجهين.
أَنْت لي بمثابة الأخ
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن كلمة «مثابة» لم ترد بهذا المعنى في المعاجم القديمة.
المعنى: منزلة
الصواب والرتبة: -أنت لي كالأخ [فصيحة]-أنت لي بمثابة الأخ [صحيحة]-أنت لي بمكان الأخ [صحيحة]
التعليق:ذكرت المعاجم أن المثابة هي البيت، والملجأ، والمنزل. ولما كانت هذه المعاني يجمعها معنى المكان صح أن يقال: أنت لي بمكان الأخ، أو بمثابة الأخ. وليس هذا الاستعمال حديثًا؛ فقد ذكر دوزي أنه ورد في الأحكام السلطانية للماوردي، ومقدمة ابن خلدون.
أَنْت محامي ولست قاضيًا
الحكم: مرفوضة
السبب: لثبوت الياء في الاسم المنقوص في حالة الرفع.
الصواب والرتبة: -أنت محامٍ ولست قاضيًا [فصيحة]-أنت محامي ولست قاضيًا [صحيحة]
التعليق:الاسم المنقوص إذا لم يكن معرفًا بأل أو مضافًا تحذف ياؤه في حالتي الرفع والجر وتثبت في حالة النصب، ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض اعتمادًا على ورود نظائر له في القراءات القرآنية، كقراءة: {وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادي} الرعد/7، وقراءة: {وَمَا لَهُمْ مِنْ دُونِهِ مِنْ وَالي} الرعد/11، وقراءة: {وَمَا لَهُمْ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَاقي} الرعد/34، وغير ذلك، وقد اتخذ مجمع اللغة المصري - في دورته الرابعة والخمسين- قرارًا بصحة إثبات ياء المنقوص النكرة في حالتي الرفع والجر عند الحاجة.
أَنْت مُرْبِح في تجارتك
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستخدام اسم الفاعل من «أربح» بدلا من «رَبِح».
الصواب والرتبة: -أنت رابِح في تجارتك [فصيحة]-أنت مُرْبِح في تجارتك [فصيحة]
التعليق:كلا الاستعمالين فصيح؛ فاسم الفاعل في المثال الأول من «رَبِح»، وفي المثال الثاني من «أربح»، وقد جاء هذا الفعل في المعاجم على «فَعِل» و «أفعل» بمعنى واحد، ومنهم من فسّر «مُرْبِح» بأنه بمعنى: ذي ربح.
أَنْت من المُرتَجِين عندي
الحكم: مرفوضة
السبب: لمخالفتها قاعدة جمع الاسم المقصور التي تقتضي فتح الجيم.
الصواب والرتبة: -أنت من المُرتَجَيْنَ عندي [فصيحة]-أنت من المُرتَجِينَ عندي [صحيحة]
التعليق:إذا جُمِع الاسم المقصور جمع مذكر سالمًا حُذِفت ألفه وبقيت الفتحة قبلها دليلاً عليها، فيقال: مرْتَجَيْن، ومستبقَيْن، ومصطَفَيْن، جمع مُرْتَجَى، ومُسْتَبْقَى، ومصطَفَى، وجَوَّز الكوفيون إجراءه كالمنقوص فضموا ما قبل الواو وكسروا ما قبل الياء حملاً له على السالم، وحكاه ابن ولاَّد لغة عن بعض العرب، وقد وردت بعض القراءات القرآنية بضم ما قبل واو الجماعة في الأفعال كقراءة: {وَلا تَعْثُوْا فِي الأَرْضِ مُفْسِدِينَ} البقرة/60 بضم الثاء، وقراءة: {فَقُلْ تَعَالُوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ} آل عمران/61 بضم اللام.
أَنْت مُلامٌ على تَصَرُّفِكَ
الحكم: مرفوضة
السبب: لمجيء اسم المفعول من الثلاثي المزيد بالهمزة.
الصواب والرتبة: -أنت مُلامٌ على تَصَرُّفِكَ [فصيحة]-أنت مَلُومٌ على تَصَرُّفِكَ [فصيحة]
التعليق:لا خلاف على فصاحة الاستعمال الأول، فهو اسم مفعول من الثلاثي المجرَّد «لام»، أما المثال الثاني فهو استعمال فصيح أيضًا باعتباره اسم مفعول من الثلاثي المزيد بالهمزة «ألام» وهو لغة في «لام» كما ذكرت المعاجم. (وانظر: أَلام).
أَنْت مَنْ تكون؟
الحكم: مرفوضة
السبب: لتأخير أداة الاستفهام.
الصواب والرتبة: -مَنْ يكون؟ [فصيحة]-أنت مَنْ تكون؟ [صحيحة]
التعليق:يشيع الأسلوب المرفوض بين المعاصرين وهو ما ظاهره خروج أداة الاستفهام عن صدارتها. وقد أجاز مجمع اللغة المصري- في دورته الحادية والخمسين- هذا الاستعمال على أن اسم الاستفهام وقع صدرًا في جملته التي حذف ركنها أو حذفت برمتها، وقد ورد لهذا الاستعمال نظائر منها قوله تعالى: {كَيْفَ وَإِنْ يَظْهَرُوا عَلَيْكُمْ لا يَرْقُبُوا فِيكُمْ إِلاًّ وَلا ذِمَّةً} التوبة/8، وقول الشاعر: ومن أنتمُ إنا نسينا مَنَ انْتُمُ وقول الأعرابي للمؤذن- حين قال: أشهد أنَّ محمدًا رسولَ الله- ويحك! يفعل ماذا؟
أَنْتِ تفرطين في رجل رائع دون أَنْ تَدْرِين
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لإثبات نون الأفعال الخمسة في حالة النصب.
الصواب والرتبة: -أنتِ تفرطين في رجل رائع دون أن تَدْرِي [فصيحة]
التعليق:ترفع الأفعال الخمسة بثبوت النون، وتنصب وتجزم بحذفها؛ ولذا وجب حذف النون من الفعل في المثال المذكور. والياء هنا هي ياء المخاطبة وليست لام الفعل كما في المذكَّر.
أَنْت الأَطْوَل من عمرو
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لمجيء «مِن» الجارة بعد أفعل التفضيل المقرون بـ «أل».
الصواب والرتبة: أنت أطول من عمرو [فصيحة]-أنت الأطول [فصيحة]-أنت الأطول من عمرو [صحيحة]
التعليق:القاعدة في أفعل التفضيل المقرون بـ «أل» عدم مجيء «من» ولا المفضل عليه بعده. ولكن جاء على خلاف ذلك قول الأعشى: ولست بالأكثر منهم حصى كما يمكن تخريج العبارات المرفوضة على أن «أل» فيها موصولة، والتقدير في المثال الأول: أنت الذي هو أطول من عمرو.
إنَّما أَنْتَ مُنْذِرٌ
إنما أنت مبلغ تبلغ الرسالة[سورة الرعد]
أَنْتَ الأَعْلَى
أنت الغالب المنتصر[سورة طــه]
أَنْتَ وَلِيُّنَا
أنت الذي نواليه[سورة سبأ]
مَا أَنْتَ عَلَيْهِم بِجَبَّارٍ
ولست بالذي يجبرهم على الإيمان[سورة ق]
فَمَا أَنْتَ بِمَلُوم
لا لوم عليك لأنك أبرأت ذمتك بالبلاغ المبين[سورة الذاريات]
مَا أَنْتَ بِنِعْمَةِ رَبِّكَ
أي النبوة[سورة القلم]
فِيمَ أَنْتَ مِنْ ذِكْرَاهَا
ليس عندك علمها[سورة النازعات]
أنت وليّنا
أنت الذي نواليه[سورة سبأ]
ما أنت
يا محمد (جواب القسم)[سورة القلم]