شَاهَد الحَفْل ألف متفرّج عدا الَّذين شاهدوه من منازلهم
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: للخطأ في استعمال «عدا».
الصواب والرتبة: -شاهد الحفل ألف متفرِّج بالإضافة إلى الذين شاهدوه من منازلهم [فصيحة]
التعليق:(انظر: الخطأ في استعمال «عدا»)
بَلَغَت قيمة المشتروات ألف دينار
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: للخطأ في جمع الاسم المقصور.
الصواب والرتبة: -بلغت قيمة المشتريات ألف دينار [فصيحة]
التعليق:(انظر: جمع الاسم المقصور جمع مؤنث سالمًا)
أَلَّف قصصًا سبعة
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن الأعداد من (3 - 10) يجب أن تخالف المعدود في التذكير والتأنيث.
الصواب والرتبة: ألَّف قصصًا سبعًا [فصيحة]-ألَّف قصصًا سبعة [صحيحة]
التعليق:أجاز مجمع اللغة المصري- عند تقديم المعدود وتأخير العدد- المخالفة في التذكير والتأنيث إعمالاً لقاعدة العدد، والمطابقة إعمالاً لقاعدة النعت.
أَتَوَسَّل إليك بأن تقرضني ألفَ دينار
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لتعدي الفعل إلى الشيء المتَوَسَّل بالباء.
المعنى: أطلب منك
الصواب والرتبة: -أَتَوَسَّل إليك أن تقرضني ألف دينار [فصيحة]-أَتَوَسَّل إليك بالله أن تقرضني ألف دينار [فصيحة]
التعليق:تدخل الباء على المتوسَّل به، وليس على الشيء المتوسَّل من أجله، كأن تقول: «توسل إليه بعينين ضارعتين أن يقرضه ألف دينار»، ولا يصح أن تدخل الباء على الشيء المطلوب أو المتوسل من أجله.
عندي من النقود أَلْف كامِلة
الحكم: مرفوضة
السبب: لمعاملة الكلمة معاملة المؤنث، وهي مذكَّرة.
الصواب والرتبة: -عندي من النقود أَلْف كامِل [فصيحة]-عندي من النقود أَلْف كامِلة [صحيحة]
التعليق:الأفصح في كلمة «أَلْف» التذكير، ولكن يجوز فيها التأنيث اعتمادًا على ما وَرَد في اللسان من قوله: «وهذا ألف أقرع أي تام ولا يُقال قرعاء». وقوله: «ويقال: ألف أقرع لأن العرب تذكِّر الألف، وإن أنّث على أنه جمع فهو جائز، وكلام العرب فيه التذكير».
حَضَر المباراة ألف من المشجعين
الحكم: مرفوضة
السبب: لجر المعدود بـ «من»، مع أنه ليس اسم جمع أو اسم جنس جمعيًّا.
الصواب والرتبة: -حضر المباراة ألف مشجِّع [فصيحة]-حضر المباراة ألف من المشجعين [فصيحة]
التعليق:الشائع عند النحاة أن المعدود إذا كان غير اسم جنس جمعيّ أو اسم جمع فإنه يجر بالإضافة، وأجاز بعضهم جره بحرف الجر «من» لوروده في الفصيح، كقوله تعالى: {وَلَقَدْءَاتَيْنَاكَ سَبْعًا مِنَ الْمَثَانِي} الحجر/87، وقوله تعالى: {بِخَمْسَةِءَالافٍ مِنَ الْمَلائِكَةِ} آل عمران/125؛ ولذا فقد أجازه مجمع اللغة المصري.
تَبْلُغ قيمتها نحوُ ألف دولار
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لرفع ما حقه النصب.
الصواب والرتبة: -تَبْلُغ قيمتها نحوَ ألف دولار [فصيحة]
التعليق:كلمة «نحو» منصوبة على الظرفية أو أنها مفعول به للفعل «تبلغ»، منصوب وليس مرفوعًا. وكلمة «قيمتها» هي الفاعل المرفوع.
أَلَّفَ ثَلاث عشر كتابًا
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لخروجها على قاعدة التذكير والتأنيث في العدد المركب.
الصواب والرتبة: -أَلَّفَ ثلاثة عشر كتابًا [فصيحة]
التعليق:الأعداد المركبة من (13 - 19) يخالف صدرها المعدود في التذكير والتأنيث، أما عجزها فيجب أن يطابق المعدود في التذكير والتأنيث.
كَانُوا حوالِي ألف شخص
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لأنها لم ترد بهذا الضبط في المعاجم.
الصواب والرتبة: -كانوا حَوَالَيْ ألف شخص [فصيحة]
التعليق:الوارد في المعاجم ضبط كلمة «حَوَالَيْ» بفتح اللام لا كسرها. وفي الحديث: «اللهم حَوَالَيْنا ولا علينا».
يَتَكَوَّن الجيش من سبعين ألفِ جندي
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لجر التمييز «ألف»، وهو مخالف للقاعدة.
الصواب والرتبة: -يتكوَّن الجيش من سبعين ألفَ جنديٍّ [فصيحة]
التعليق:توجب القاعدة أن يكون تمييز ألفاظ العقود منصوبًا دائمًا.
في المدرسة ألف طالب عدا عن تلاميذ الروضة
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لاستعمال «عَدَا» في تعبير غير مألوف.
الصواب والرتبة: -في المدرسة ألف طالب عدا تلاميذ الروضة [فصيحة]
التعليق:تستعمل «عدا» للاستثناء، دون أن تليها «عن»، وقد تسبقها «ما».
أَلَّفَ عشرين كتابًا عدا مئات المقالات
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لاستعمال «عدا» هنا للإضافة والزيادة.
الصواب والرتبة: -ألَّفَ عشرين كتابًا بالإضافة إلى مئات المقالات [فصيحة]
التعليق:الثابت أن «عدا» أداة استثناء، ومعنى الاستثناء إخراج شيء من شيء، فهو عملية طرْحٍ لا جمع، ومن الخطأ استعمالها بمعنى الإضافة والزيادة، والصواب أن تحل محلها العبارة «بالإضافة إلى».
رَأْسُمَاله ألف دينار
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن كلمة «رأسمال» لم ترد مركبة عن العرب.
الصواب والرتبة: -رَأْس ماله ألف دينار [فصيحة]-رَأْسُمَاله ألف دينار [صحيحة]
التعليق:على الرغم من عدم ورود اللفظ المرفوض مركبًا في المعاجم القديمة فإنه يمكن تصحيحه، وذلك لورود نظائر لهذا التركيب في لغة العرب، وقد سجلت المعاجم الحديثة هذا اللفظ بهذا الشكل ونسبت إليه.
عَدَد سكان القرية زَهَاءُ أَلْفٍ
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لأن الكلمة بهذا الضبط لم ترد في المعاجم.
المعنى: مقدار
الصواب والرتبة: -عدد سكان القرية زُهَاءُ أَلْفٍ [فصيحة]-عدد سكان القرية زِهَاءُ أَلْفٍ [فصيحة مهملة]
التعليق:جاء في لسان العرب: وزُهاء الشيء وزِهاؤُه: قدره. يقال: هم زُهاء مئة وزِهاءُ مئة: أي قدرها.
عِنْدي قَرَابَةُ ألفِ كتابٍ
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لأن «القَرَابَة» هي صلة النسب.
المعنى: حَوَالَيْ، قَدْر
الصواب والرتبة: -عندي قُرَابَةُ ألفِ كتابٍ [فصيحة]-عندي قُرَابُ ألفِ كتابٍ [فصيحة مهملة]
التعليق:الموجود في المعاجم أن «قُرابة وقُراب» بمعنى واحد، وهو «حَوالَيْ» أو «قريب من».
أَلَّفَ قصصًا سبعة
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن العدد من (3 - 10) يجب أن يخالف المعدود في التذكير والتأنيث.
الصواب والرتبة: -ألَّف قصصًا سبعًا [فصيحة]-ألَّف قصصًا سبعة [صحيحة]
التعليق:أجاز مجمع اللغة المصري عند تقديم المعدود وتأخير العدد- المخالفة في التذكير والتأنيث إعمالاً لقاعدة العدد، والمطابقة إعمالاً لقاعدة النعت.
شاهد المباراة مئة ألف متفرِّج
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لأن فعلها «تَفرَّج» لم يرد بهذا المعنى في المعاجم القديمة.
المعنى: مشاهد
الصواب والرتبة: -شاهد المباراة مئة ألف شخص [فصيحة]-شاهد المباراة مئة ألف متفرِّج [فصيحة]-شاهد المباراة مئة ألف مشاهد [فصيحة]
التعليق:صواب «تفرّج» كاف لتصويب «متفرِّج»، لأنه اسم الفاعل منه. ومع ذلك ناقش مجمع اللغة المصري اللفظ، وأجازه باعتباره صيغة قياسية. (وانظر: تفرَّج).
أَلَّفَ الكتابَ وَفْق منهج الوزارة
الحكم: مرفوضة
السبب: لمجيء «وَفْق» بدون حرف جر في هذا المعنى.
المعنى: طبقًا لمنهجها
الصواب والرتبة: -ألَّفَ الكتابَ وَفْقَ منهج الوزارة [فصيحة]
التعليق:هناك من يرى أن الصواب: «على وفق»؛ لأن
المعنى: «على حسب»، ولكن المعاجم تذكر أن «وفق» تعني: المطابقة بين شيئين «، ففي التاج: الوَفْق: من الموافقة بين الشيئين، كالالتحام والوَفْق: كل شيء يكون متفقًا، وفي الوسيط: وَفِقَ وَفْقًا: كان صوابًا موافقًا للمراد، و» وَفْق الشيء" ما لاءَمه.
بَلَغَت قيمة المشتروات ألف دينار
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: للخطأ في جمع الاسم المقصور.
الصواب والرتبة: -بلغت قيمة المشتريات ألف دينار [فصيحة]
التعليق:إذا كانت ألف المقصور رابعة فأكثر تبدل ياء عند جمعه جمع مؤنث سالمًا. ولما كانت الألف هنا خامسة وجب إبدالها ياء، فيقال: «مشتريات».
نفقاته توازي ألف جنيه
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لأنها لم ترد بهذا المعنى في المعاجم.
المعنى: تساويه وتعادله
الصواب والرتبة: -نفقاته تساوي ألف جنيه [فصيحة]-نفقاته توازي ألف جنيه [مقبولة]
التعليق:ذكرت المعاجم الفعل «وازى» بمعنى قابل وواجه وحاذى، ولكن ورد في المنجد: «وازاه: ساواه وعادله»، ولعله أخذها من معنى المحاذاة في مثل قولنا: خطان متوازيان، فهما- مع تحقيق المحاذاة والمقابلة- متماثلان ومتعادلان كذلك. وقد شاع استخدام الموازاة بمعنى المماثلة في كتابات المعاصرين كقول العقاد: «كُتب عن المتنبي ما يوازي كل ما كتب عن شعراء العرب في عصر كامل»، وقول ميخائيل نعيمة: «رهن بيته بمبلغ يوازي أقل من ربع قيمته».
شَاهَد الحَفْل ألف متفرّج عدا الَّذين شاهدوه من منازلهم
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: للخطأ في استعمال «عدا».
الصواب والرتبة: -شاهد الحفل ألف متفرِّج بالإضافة إلى الذين شاهدوه من منازلهم [فصيحة]
التعليق:المعروف أن «عدا» أداة استثناء، ومعنى الاستثناء إخراج شيء من شيء، فهو عملية طرح لا جمع، وهي في الاستعمال المرفوض لا تعني الإخراج والإنقاص، وإنما الإضافة والزيادة.