نتائج مطابقة 5
أصبحَ
يُصبح، إصباحًا، فهو مُصبِح ، أصبح الشَّخصُ : دخل في وقت الصباح، أو دنا وقت دخوله في الصباح "هو يُصبح ويمسي على هذه الحال- {فَأَصْبَحَ فِي الْمَدِينَةِ خَائِفًا يَتَرَقَّبُ} - {فَسُبْحَانَ ... المزيد
أَصْبَحَ
[ص ب ح]. (ف: ربا). أَصْبَحَ، يُصْبِحُ، مص. إِصْباحٌ أَصْبَحَ الرَّجُلُ: دَخَلَ في الصَّباحِ.الروم آية 17 فَسُبْحانَ اللَّهِ حينَ تُمْسونَ وحِينَ تُصْبِحونَ (قرآن) تُصْبِحونَ على خَيْرٍ: تَحِيَّةٌ تُرَدَّدُ عِنْدَما يَجيءُ وَقْتُ النَّوْمِ أَصْبَحَ الحَقُّ بَعْدَما سادَ الظُّلْمُ: ظَهَرَ ... المزيد
أصبح
(صبح) 1-دخل في الصباح. 2-دنا وقت دخوله في الصباح. 3-المصباح: أوقده، أشعله. 4-صار: «أصبح العلم سلاحا». وهي هنا من أخوات «كان»، ترفع المبتدأ وتنصب الخبر. 5-الحق: ظهر.
أصبح
(صبح) ج صبح، م صبحاء. 1-شعر يخالط بياضه حمرة. 2-الأسد.
أصبح
دخل فِي الصَّباح وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {فسبحان الله حِين تمسون وَحين تُصبحُونَ} وَالْحق ظهر وَصَارَ يُقَال أصبح فلَان سالما وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {فأصبحتم بنعمته إخْوَانًا} والمصباح أوقده
نتائج ذات صله 14
إصْباحٌ
[ب ص ح]. (مص. أَصْبَحَ). يَرْتَقِبُ الإِصْباحَ: أَوَّلَ النَّهارِ. " ألا أَيُّها اللَّيْلُ الطَّويلُ ألا انْجَلِي ... ... بِصُبْحٍ وَما الإِصْباحُ مِنْكَ بِأَمْثَلِ" (امرؤ القيْس).
أَصْبَح مَهْدور الدم
الحكم: مرفوضة
السبب: لمجيء اسم المفعول من الفعل الثلاثي المجرد «هَدَرَ».
الصواب والرتبة: -أصبح مُهْدَر الدم [فصيحة]-أصبح مَهْدُور الدم [فصيحة]
التعليق:(انظر: هُدِرَ)
أَصْبَح مَهْدُور الدم
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستخدام «فَعَلَ» بدلاً من «أَفْعَلَ».
الصواب والرتبة: أصبح مُهْدَر الدم [فصيحة]-أصبح مَهْدُور الدم [فصيحة]
التعليق:الأمثلة المرفوضة التي استخدم فيها وزن «فَعَلَ» - أو مصدره، أو أحد مشتقاته- بمعنى «أَفْعَلَ» أوردت معظمها المعاجم القديمة، مثال ذلك: «فَلَحَ، وأَفْلَحَ»، و «يَنَعَ، وأَيْنَعَ»، و «كَنَّ، وأَكَنَّ»، و «جَدَبَ، وأَجْدَبَ»، و «جَهَزَ، وأَجْهَزَ» .. وقد وَرَد التبادل بين «أَحَسَّ» و «حَسَّ» في القراءات القرآنية، فقد قرئ: {هَلْ تَحُسّ مِنْهُمْ مِنْ أَحَدٍ}، والقراءة المشهورة: {هَلْ تُحِسُّ مِنْهُمْ مِنْ أَحَدٍ} مريم/98، وقد جمع الأعشى «أنكر» و «نكِر» في قوله: وأنكرتني وما كان الذي نكِرت من الحوادث إلاّ الشيب والصّلعا والبعض الآخر من هذه الأفعال ورد أحد مشتقاتها بالمعاجم القديمة مثل: «مِلْحَاح» بمعنى «مُلِحّ»، وقد أوردت المعاجم الحديثة ما لم يرد من تلك الأفعال المرفوضة في المعاجم القديمة.
أَصْبَح خَزْيانًا من فعلته
الحكم: مرفوضة
السبب: لتنوين هذه الكلمات، مع أنها ممنوعة من الصرف.
الصواب والرتبة: أصبح خَزْيانًا من فعلته [فصيحة]-أصبح خَزْيانَ من فعلته [فصيحة]
التعليق:ذكر النحاة أنَّه من الصفات التي تستحقّ المنع من الصرف تلك المنتهية بألف ونون إذا كان مؤنثها على «فَعْلَى». ولكن حُكِي عن بني أسد تأنيث «فَعْلان» بالتاء وصرفها في النكرة، وهو ما أقرَّه مجمع اللغة المصريّ؛ وبذا تصحّ الاستعمالات المرفوضة.
أَصْبَح غيرانًا عليها
الحكم: مرفوضة
السبب: لتنوين هذه الكلمات، مع أنها ممنوعة من الصرف.
الصواب والرتبة: أصبح غَيْرانَ عليها [فصيحة]-أصبح غَيْرانًا عليها [صحيحة]
التعليق:ذكر النحاة أنَّه من الصفات التي تستحقّ المنع من الصرف تلك المنتهية بألف ونون إذا كان مؤنثها على «فَعْلَى». ولكن حُكِي عن بني أسد تأنيث «فَعْلان» بالتاء وصرفها في النكرة، وهو ما أقرَّه مجمع اللغة المصريّ؛ وبذا تصحّ الاستعمالات المرفوضة.
أَصْبَح الصباحُ فحان العمل
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنها تشتمل على زيادةٍ لا معنى لها.
الصواب والرتبة: -أصبحَ الصباحُ فحان العمل [فصيحة]-حَلَّ الصباحُ فحان العمل [فصيحة]-وافَى الصباحُ فحان العمل [فصيحة]
التعليق:استند بعض العلماء إلى الدلالات الحرفيَّة للتركيب المرفوض، فرفضوه باعتباره مخالفًا للذوق ومجافيًا للمنطق، فمعنى أصبح «دَخَل في الصباح»، ويصير التركيب: دخل الصباحُ في الصباح. لكن يمكن تصويب التركيب اعتمادًا على الحديث الشريف الذي أورده اللسان: «أصبحوا بالصبح فإنه أعظم للأجر»، كما يمكن تصحيحه كذلك، باعتبار «أصبح» بمعنى «ظهَر».
أَصْبَح لها صدًى واسعًا في البلاد
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لنصب ما حقه الرفع.
الصواب والرتبة: -أصبح لها صدًى واسعٌ في البلاد [فصيحة]
التعليق:كلمة «واسع» صفة لـ «صدًى»، و «صَدًى» اسم «أصبح» مرفوع بضمة مقدرة، ولهذا تكون «واسع» مرفوعة.
أَصْبَح المريض بلا حِرَاك
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لأنها لم ترد بهذا الضبط في المعاجم.
المعنى: حركة
الصواب والرتبة: -أصبح المريض بلا حَرَاك [فصيحة]
التعليق:أجمعت المعاجم على ضبط الكلمة بالفتح، وذكر الزبيدي رواية شاذة بالكسر ثم عقب بقوله إنه لا يلتفت إليها.
أَصْبَح الخَيار العسكري قريبًا
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لأنها لم ترد بهذا الضبط في المعاجم.
المعنى: الاختيار
الصواب والرتبة: -أصبح الخِيار العسكري قريبًا [فصيحة]
التعليق:جاءت كلمة «الخِيار» في المعاجم بكسر الخاء، اسمًا بمعنى طلب خير الأمرين، وجاءت وصفًا في الحديث الشريف: «فأنا خِيار من خِيار من خِيار».
أَصْبَح الأمر أصلح من ذي قبل
الحكم: مرفوضة
السبب: لحذف المفضّل عليه.
الصواب والرتبة: -أصبح الأمر أصلح مما كان عليه من قبل [فصيحة]-أصبح الأمر أصلح من ذي قبل [صحيحة]
التعليق:يستقيم المعنى بذكر المفضَّل عليه، ويصح المثال المرفوض على حذف المفضَّل عليه وهو جائز.
أَصْبَح خزيانًا من فعلته
الحكم: مرفوضة
السبب: لتنوين الكلمة، مع أنها ممنوعة من الصرف.
الصواب والرتبة: -أصبح خَزْيانًا من فعلته [فصيحة]-أصبح خَزْيانَ من فعلته [فصيحة]
التعليق:ذكر النحاة أنَّه من الصفات التي تستحقّ المنع من الصرف تلك المنتهية بألف ونون إذا كان مؤنثها على «فَعْلَى». ولكن حُكِي عن بني أسد تأنيث «فَعْلان» بالتاء وصرفها في النكرة، وهو ما أقرَّه مجمع اللغة المصريّ، كذلك ذكر التاج أن مؤنث «خزيان» خَزْيا وخزيانة، والأخيرة على خلاف القياس؛ وبذا يكون صرف الكلمة من الفصيح.
أَصْبَح غَيْرانًا عليها
الحكم: مرفوضة
السبب: لتنوين الكلمة، مع أنها ممنوعة من الصرف.
الصواب والرتبة: -أصبح غَيْرانَ عليها [فصيحة]-أصبح غَيْرانًا عليها [صحيحة]
التعليق:ذكر النحاة أنَّه من الصفات التي تستحقّ المنع من الصرف تلك المنتهية بألف ونون إذا كان مؤنثها على «فَعْلَى». ولكن حُكِي عن بني أسد تأنيث «فَعْلان» بالتاء وصرفها في النكرة، وهو ما أقرَّه مجمع اللغة المصريّ؛ وبذا يكون التعبير المرفوض صحيحًا.
أَصْبَح مُعْدَمًا
الحكم: مرفوضة
السبب: لمجيء الوصف من الفعل اللازم بصيغة اسم المفعول.
الصواب والرتبة: -أصبح مُعْدَمًا [فصيحة]-أصبح مُعْدِمًا [فصيحة]
التعليق:ورد الفعل «أَعْدَمَ» في المعاجم لازمًا، ففي التاج: أَعْدَم الرجلُ: افتقر؛ وبذا يكون الوصف منه بصيغة اسم الفاعل، ويمكن تصويب المثال المرفوض باعتباره اسم مفعول من الفعل المتعدي «أعدم» الذي ورد متعديًا بنفسه في بعض المعاجم القديمة، ففي التاج أيضًا: أعدمه اللهُ: أي أفقره.
أَصْبَح يئوسًا بعد مرضه
الحكم: مرفوضة
السبب: لمجيء الوصف على «فَعُول» بدلا من «فَاعِل».
الصواب والرتبة: -أصبح يئوسًا بعد مرضه [فصيحة]-أصبح يائسًا بعد مرضه [فصيحة]
التعليق:جاء في المعاجم: هو يئوسٌ، كصبور، ومنه قوله تعالى: {إِنَّهُ لَيَئُوسٌ كَفُورٌ} هود/9.