هو أَشْهَر من أخيه
الحكم: مرفوضة
السبب: لمجيء أفعل التفضيل من فعل مبني للمجهول.
الصواب والرتبة: -هو أَشْهَر من أخيه [فصيحة]
التعليق:(انظر: صوغ «أفعل التفضيل» من الفعل المبني للمجهول)
هو أَشْهَر من أخيه
الحكم: مرفوضة
السبب: لمجيء أفعل التفضيل من فعل مبني للمجهول.
الصواب والرتبة: -هو أَشْهَر من أخيه [فصيحة]
التعليق:(انظر: صوغ «أفعل التفضيل» من الفعل المبني للمجهول)
هو أََشْهَر من أخيه
الحكم: مرفوضة
السبب: لمجيء أفعل التفضيل من فعل مبني للمجهول.
الصواب والرتبة: -هو أََشْهَر من أخيه [فصيحة]
التعليق:(انظر: صوغ «أفعل التفضيل» من الفعل المبني للمجهول)
هو أَشْهَر من أخيه
الحكم: مرفوضة
السبب: لمجيء أفعل التفضيل من فعل مبني للمجهول.
الصواب والرتبة: -هو أَشْهَر من أخيه [فصيحة]
التعليق:(انظر: صوغ «أفعل التفضيل» من الفعل المبني للمجهول)
أَشْهَرَ الخبر
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن «أشهر» غير وارد في اللغة بمعنى «أعلن»، وإنما الوارد الثلاثي «شَهَر».
المعنى: أعلنه وأذاعه
الصواب والرتبة: -شَهَرَ الخبرَ [فصيحة]-أَشْهَرَ الخبرَ [صحيحة]
التعليق:على الرغم من نص المصباح على أن «أَشْهَرَه» بمعنى «شَهَرَه» غير منقول، فقد وردت عشرات الكلمات التي جاء فيها «أَفْعَلَه» بمعنى «فَعَلَه» مما يبيح لنا القياس على نظائرها؛ ولذا أجاز مجمع اللغة المصري استعمال أشهره بمعنى شَهَرَه، لأن صيغة المزيد إنما عُدِل إليها لما فيها من الإسراع إلى إفادة التعدية. وقد ذكرت المعاجم الحديثة كالوسيط والمنجد أشهره؛ ونصت على أنها بمعنى شَهَرَه.
هو أَشْهَر من أخيه
الحكم: مرفوضة
السبب: لمجيء أفعل التفضيل من فعل مبني للمجهول.
الصواب والرتبة: -هو أَشْهَر من أخيه [فصيحة]
التعليق:أجاز مجمع اللغة المصري صياغة أفعل التفضيل من الفعل المبني للمجهول إذا أُمن اللبس، وهنا أمن اللبس. على أنه قد ورد الثلاثي المبني للمعلوم «شَهَرَ» في المعاجم، فيكون اشتقاق أفعل التفضيل منه قياسيًّا.