نتائج مطابقة 5
أُستاذ
[مفرد]: ج أستاذون وأَساتذة وأَساتيذُ، مؤ أُستاذة وأُستاذ، ج مؤ أُستاذات:
• مُعلِّم، من يُمارِس تعليم علم أو فنّ "أستاذ الحساب- وكم من تلميذ فاق أُستاذه [مثل] ".
• لقب علميّ جامعيّ، وهو على درجات، أستاذ مساعد وأستاذ مشارك وأستاذ كرسيّ وأستاذ مُبَرِّز ، أُستاذ زائر : أستاذ يُدعى ليدرِّس في كلِّيَّة أخرى أو جامعة لفترة محدَّدة من الوقت، أُستاذ غير متفرِّغ : أستاذ جامعيّ يشتغل بالبحث والتدريس ويمكنه ... المزيد
• لقب احترام يُطلَق عادة على المثقَّفين من كُتّاب وشعراء ومحامين وغيرهم "كان الأستاذ العقّاد أديبًا وشاعرًا وناقدًا".
• ماهرٌ في صناعة يعلِّمها غيرَه "أستاذ في تشغيل أجهزة رصد الكواكب".
• موسيقار. ، دفتر الأستاذ : (جر) سِجل حسابات يوميّة يدوِّن فيه التاجرُ العمليّات الحسابيّة بطريقة منتظمة، ووفقًا لنظام معيَّن على شكل مزدوج: دائن ومدين.
أُسْتَاذٌ
دَخَلَ الأسْتَاذُ قَاعَةَ الدَّرْسِ: الْمُعَلِّمُ العَالِمُ بِمَا يُعَلِّمُ وَيُدَرِّسُ العارِف لَهُ.
أستاذ
ج أساتذة وأساتيذ وأستاذون. 1-معلم. 2-رئيس. 3-عالم. 4-ماهر في صناعة يعلمها غيره.
الْأُسْتَاذ
الْمعلم (مَعَ) والماهر فِي الصِّنَاعَة يعلمهَا غَيره ولقب علمي عَال فِي الجامعة (ج) أساتذة وأساتيذ
الأستاذ
لفظ معرب بضم الهمزة ، الماهر في صناعة يعلمها غيره ،
نتائج ذات صله 3
أَصْدَرت الدكتورة فلانة أستاذ الجامعة كتابًا جديدًا
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن المؤنث وُصف في الأمثلة بالمذكَّر.
الصواب والرتبة: أصدرت الدكتورة فلانة أستاذ الجامعة كتابًا جديدًا [فصيحة]-أصدرت الدكتورة فلانة أستاذة الجامعة كتابًا جديدًا [فصيحة]
التعليق:اختلف الرأي قديمًا وحديثًا حول أسماء الوظائف التي تكثر في الرجال، هل يظل الاسم مذكرًا حتى مع النساء، فيقال مثلاً: فلانة وصيّ أو وكيل فلان، جاء في المغرب للمطرزي (أمم): «والإمام: من يؤتم به ذكرًا كان أو أنثى وقد سمع» إمامة «وترك الهاء هو الصواب؛ لأنه اسم لا وصف»، أو تلحقه التاء حينئذ، وجاء في المصباح (أمم): «وليس بخطأ أن تقول: وصية ووكيلة بالتأنيث؛ لأنها صفة المرأة .. »، ولكل رأي من الرأيين أنصاره وحججه، والأفضل ما انتهى إليه مجمع اللغة المصري من اختيار المطابقة في التذكير والتأنيث في ألقاب المناصب والأعمال، أسماء كانت أو صفات. وإن خان المجمع الصواب حين جعل ذلك واجبًا، فيجوز إلى جانب رأي المجمع إطلاق المذكر على المؤنث إذا كان في الكلام ما يدل على جنس المتحدث عنه وكان اللفظ اسمًا عامًا لوظيفة عامة يشغلها الرجال والنساء على السواء؛ وبذا تتضح فصاحة الاستعمالين.
أُسْتَاذ مُسَاعِد النّحو والصرف
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: للفصل بين المضاف والمضاف إليه بالنعت.
الصواب والرتبة: -أستاذ النّحو والصرف المساعد [فصيحة]-الأستاذ المساعد للنّحو والصرف [فصيحة]-أستاذ مساعد النّحو والصرف [مقبولة]
التعليق:تَنُصّ قواعد اللغة على عدم جواز الفصل بين المضاف والمضاف إليه؛ لأنهما يعتبران معًا كالاسم الواحد. وقد أجاز مجمع اللغة المصري- في دورته التاسعة والأربعين- التعبير المرفوض أخذًا برأي الكوفيين الذين يجيزون إضافة الموصوف إلى صفته، أو قياسًا على رأيهم جواز الفصل بين المضاف والمضاف إليه بالمفعول، أو الظرف، أو الجار والمجرور؛ فالتعبير المرفوض فُصل فيه بالنعت بين المتضايفين، والنعت أكثر التصاقًا بالمضاف من غيره، وقد عُرض القرار على مؤتمر المجمع فرفضه.
أَصْدَرت الدكتورة فلانة أستاذ الجامعة كتابًا جديدًا
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنّ المؤنث وُصف في المثال بالمذكَّر.
الصواب والرتبة: -أصدرت الدكتورة فلانة أستاذ الجامعة كتابًا جديدًا [فصيحة]-أصدرت الدكتورة فلانة أستاذة الجامعة كتابًا جديدًا [فصيحة]
التعليق:اختلف الرأي قديمًا وحديثًا حول أسماء الوظائف التي تكثر في الرجال، هل يظل الاسم مذكرًا حتى مع النساء، فيقال مثلاً: فلانة وصيّ أو وكيل فلان، جاء في المغرب للمطرزي (أمم): «والإمام: من يؤتم به ذكرًا كان أو أنثى وقد سمع» إمامة «وترك الهاء هو الصواب؛ لأنه اسم لا وصف»، أو تلحقه التاء حينئذ، وجاء في المصباح (أمم): «وليس بخطأ أن تقول: وصية ووكيلة بالتأنيث؛ لأنها صفة المرأة .. »، ولكل رأي من الرأيين أنصاره وحججه، والأفضل ما انتهى إليه مجمع اللغة المصري من اختيار المطابقة في التذكير والتأنيث في ألقاب المناصب والأعمال، أسماء كانت أو صفات. وإن خان المجمع الصواب حين جعل ذلك واجبًا، فيجوز إلى جانب رأي المجمع إطلاق المذكر على المؤنث إذا كان في الكلام ما يدل على جنس المتحدث عنه وكان اللفظ اسمًا عامًا لوظيفة عامة يشغلها الرجال والنساء على السواء؛ وبذا تتضح فصاحة الاستعمالين.