هذا أَكْل طيب
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن «الأَكْل» مصدر ولا يدل على الطعام.
المعنى: طعام
الصواب والرتبة: -هذا أَكْل طيِّب [فصيحة]-هذا أُكُل طيِّب [فصيحة]
التعليق:العبارة الثانية فصيحة أيضًا؛ لأن الأَكْل بالمعنى الاسمي هو الطعام، من باب التسمية بالمصدر، وهو كثير في كلام العرب.
أَكَلَ البَطِّيخَ
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لأنها لم ترد في المعاجم بهذا الضبط.
المعنى: نوع من الفاكهة
الصواب والرتبة: -أَكَلَ البِطِّيخَ [فصيحة]
التعليق:الموجود في المعاجم ضبط «بِطِّيخ» بكسر الباء.
أَكَلَ كثيرًا ثم تكرَّع
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لأنها لم ترد في المعاجم بهذا المعنى.
المعنى: تجشأ وتنفَّس من امتلاء
الصواب والرتبة: -أكل كثيرًا ثم تجشأ [فصيحة]-أكل كثيرًا ثم تكرَّع [صحيحة]
التعليق:ورد الفعل «تكرّع» بمعنى «تجشأ» في بعض المعاجم الحديثة كالأساسي والمنجد.
أَكَلَ بضع تَمْرات
الحكم: مرفوضة
السبب: لتسكين عين الكلمة في الجمع، والقاعدة تقتضي فتحها.
الصواب والرتبة: -أكل بضع تَمَرات [فصيحة]-أكل بضع تَمْرات [صحيحة]
التعليق:الأفصح جمع الاسم الثلاثي المؤنث الساكن العين الصحيحها على «فَعَلات» بفتح العين، ويجوز تسكينها تعويلاً على ما ذكره ابن مالك في ألفيته، وابن مكي في تثقيف اللسان، وعلى ما ورد من شواهد. وقد أقر مجمع اللغة المصري جواز الجمع بالوجهين مع قوله: غير أن الفتح أشهر.
أَكَلَ الجَرْجير
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لأنها لم ترد بهذا الضبط في المعاجم.
الصواب والرتبة: -أَكَلَ الجِرْجير [فصيحة]
التعليق:وردت الكلمة في المعاجم بكسر الجيم الأولى.
أَكْثَر من أكل الخُضْروات
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لأنها لم ترد بهذه الصورة في المعاجم.
الصواب والرتبة: -أكثر من أكل الخَضْرَاوات [فصيحة]-أكثر من أكل الخَضْروات [صحيحة]
التعليق:ورد لفظ «خضراوات» في المعاجم جمعًا لـ «خضراء» كما ورد في الحديث: «ليس في الخَضراوات صدقة»، بفتح الخاء لا بضمها، وبألف بعد الراء، وذكر المطرزي كذلك: خَضْرَوات - بدون ألف بعد الراء - ولعلها تصحيف. (وانظر: خُضار).
أَكَلَ حتى شَبَعَ
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لأنها لم ترد بهذا الضبط في المعاجم.
الصواب والرتبة: -أكل حتى شَبِعَ [فصيحة]
التعليق:ورد الفعل «شَبِع» في المعاجم من باب «فَرِح»، فهو مكسور العين في الماضي.
لا يجب أكل الطبيخ باردًا
الحكم: مرفوضة
السبب: لشيوع الكلمة على ألسنة العامة.
المعنى: كل طعام أو لحم مطبوخ
الصواب والرتبة: -لا يجب أكل الطبيخ باردًا [فصيحة]
التعليق:وردت الكلمة في المعاجم القديمة، فقد جاء في التاج واللسان: «اطَّبَخَ ... اتخذ طبيخًا» وجاء في المصباح: «الطَّبيخُ: فعيل بمعنى مفعول ... »، وقد أثبتتها المعاجم الحديثة بهذا المعنى ففي الأساسي معناها «طعام مطبوخ»، ومثله في المنجد.
لا يُطيق أكل الفِلْفِل
الحكم: مرفوضة
السبب: لمجيئها بكسر الفاءين.
المعنى: نبات حرِّيف
الصواب والرتبة: -لا يُطيق أكل الفُلْفُل [فصيحة]-لا يُطيق أكل الفِلْفِل [فصيحة]
التعليق:منع بعض اللغويين كصاحب المصباح وغيره استعمال «الفِلْفِل» بكسر الفاءين، ولكن صاحب القاموس أجاز استعمالها بكسر الفاءين وبضمهما معًا، وقد أثبتتها المعاجم الحديثة كالوسيط والأساسي بالوجهين.
أَكَلَ أكْلَ المسعور
الحكم: مرفوضة
السبب: لشيوعها على ألسنة العامة.
المعنى: الحريص على الأكل بِنَهَم
الصواب والرتبة: -أَكَلَ أكْلَ المسعور [فصيحة]
التعليق:تذكر المعاجم أن المسعور هو الحريص على الأكل والشُّرْب، وإن مُلِئَ بَطْنُه، وأنه يقال: سُعِرَ الرجل إذ اشتد جُوعُه وعَطشُه.
أَكَلَ القَرْنَبيط
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لأنها لم ترد في المعاجم.
الصواب والرتبة: -أكل القَرْنَبيط [صحيحة]-أكل القُنَّبِيط [فصيحة مهملة]
التعليق:الوارد في المعاجم «قُنَّبيط» بالضم وفتح النون المشددة وهو أَغْلَظ أنواع الكرنب، ويمكن تصحيح كلمة «قرنبيط» على أنها لغة إذ جاء في التاج: وهو القرنبيط بلغة مصر وكذلك ذكرت المعاجم الحديثة كالوسيط والأساسي أنها لغة مصر والشام.
أَكَلَ من الطعام ما يسد به رمقه
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنّها لم ترد بهذا المعنى في المعاجم.
المعنى: يحفظ حياته أو روحه
الصواب والرتبة: -أكل من الطعام ما يسد به رمقه [فصيحة]-أكل من الطعام ما يمسك به رمقه [فصيحة]
التعليق:الموجود في المعاجم أن الرمق بقية الحياة أو بقية الروح، فالأنسب مع هذا المعنى هو التعبير الأول. أما الثاني فيمكن تخريجه على رأي من قال إن الرمق قد جاء في اللغة بمعنى: القوة كذلك، فيكون سدّ الرمق بمعنى: حفظ القوة المانعة من الموت، ويؤيد هذا الاستعمال قول المصباح في مادة (رمق): ويأكل المضطر من الميتة ما يسدّ به الرمق، أي ما يمسك قوته ويحفظها.