نتائج مطابقة 4
مَقال
[مفرد]:
• مصدر ميميّ من قالَ/ قالَ بـ/ قالَ عن/ قالَ في/ قالَ لـ: قول "مقال عميق- خير المقال ما صدقته الفعال- لكلّ مقام مقال".
• بحْث يُنْشَرُ في صحيفة أو مجلَّة "مقال افتتاحِيّ/ نَقْديٌّ".
مَقَالٌ
[ق و ل]. (مص. قَالَ) مَقَالٌ مُؤَثِّرٌ: قَوْلٌ. "لِكُلِّ مَقَامٍ مَقَالٌ" "لِسَانُ الْحَالِ أَبْيَنُ مِنْ لِسَانِ الْمَقَالِ" مَقَالٌ أَدَبِيٌّ: بَحْثٌ قَصِيرٌ فِي مَوْضُوعِ أَدَبِيٍّ يُنْشَرُ فِي جَرِيدَةٍ أَوْ مَجَلَّةٍ. "مَقَالٌ سِيَاسِيٌّ" "مَقَالٌ نَقْدِيٌّ" "يَنْشُرُ مَقَالاَتِهِ فِي الجَرِيدَةِ بِاسْتِمْرَارٍ".
مقال
(قول، قيل) 1-مص. قال يقول وقال يقيل. 2-قول. 3-قيلولة. 4-مكان القيلولة.
الْمقَال
القيلولة وَمَوْضِع القيلولة
نتائج ذات صله 1
كَلام مُقَال
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستعمال اسم المفعول من الفعل «أقال»، مع عدم وروده في المعاجم، بدلاً من اسم المفعول من الفعل «قالَ».
المعنى: مُخْبَر بِه
الصواب والرتبة: -كَلام مَقُول [فصيحة]-كَلام مُقَال [صحيحة]
التعليق:أوردت المعاجم الفعل الثلاثي المجرَّد ومشتقاته للسياق المذكور «قالَ» واسم المفعول «مقول». ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض اعتمادًا على إجازة مجمع اللغة المصري ما شاع استعماله من الأفعال الثلاثية المزيدة بالهمزة «أفعل»، التي جاءت بمعنى «فَعَل» الثلاثي المجرَّد، على أن تكون الهمزة لتقوية المعنى وإفادة التأكيد. وقديمًا ذكر ابن منظور أنَّ فَعَل وأفعل كثيرًا ما يعتقبان على المعنى الواحد، نحو: جَدَّ الأمر وأجدَّ، وصددته عن كذا وأصددته، وقصر عن الشيء وأقصر ... وعَقَد ابن قتيبة في كتابه: أدب الكاتب بابًا بعنوان: فَعَلتُ وأَفْعلتُ باتفاق المعنى. وذكر في هذا الباب أكثر من مئتي فِعل مسموع عن العرب، فضلاً عمَّا في صيغة «أفعل» المزيدة بالهمزة من الإسراع إلى إفادة التعدية. وقد أجاز مجمع اللغة المصري كلمات مشابهة مثل: مُصاغ، ومُقاد، ومُهاب، ومُصان، وغيرها.
نتائج مشابهة 14
قال
[مفرد]:
• مصدر قالَ/ قالَ بـ/ قالَ عن/ قالَ في/ قالَ لـ.
• إشاعات كاذبة "راج حول فلان بعض القيل والقال- نَهَى النَّبِيّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم عَنِ القِيلِ وَالقَالِ [حديث] " ، قالٌ وقِيل : ثرثرة، هذر وتخليط، فضول الكلام أو الغيبة والنميمة.
• كلمة " {ذَلِكَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ قَالُ الْحَقِّ الَّذِي فِيهِ يَمْتَرُونَ} [ق] ".
قالَ
قالَ بـ/ قالَ عن/ قالَ في/ قالَ لـ يقول، قُلْ، قولاً وقالاً وقِيلاً وقَالةً، فهو قائل، والمفعول مقول ، قال فلانٌ رأيَه : تحدَّث به، تكلّم به، لفظه "قال إنّه متضرِّر ممّا يحدث- قال متمتمًا/ ... المزيد
قالَ
يَقِيل، قِلْ، قَيْلاً وقَيْلولةً، فهو قائِل ، قال الشَّخصُ : نام في منتصف النّهار " {فَجَاءَهَا بَأْسُنَا بَيَاتًا أَوْ هُمْ قَائِلُونَ} ".
قَالٌ
[ق و ل]. (مص. قَالَ). مَا هَذَا الْقَالُ وَالْقِيلُ: مَا يَقُولُهُ النَّاسُ عَنْ بَعْضِهِمْ. "كَثُرَ قَالُ النَّاسِ وَقِيلُهُمْ".
قَالَ
[ق ي ل]. (ف: ثلا. لازم). قِلْتُ، أَقِيلُ، قِلْ، مص. قَيْلٌ. قَالَ الْمُسَافِرُ: نَامَ فِي الظَّهِيرَةِ، الْقَائِلَةِ.
قَالَ
[ق و ل]. (ف: ثلا. لازمتع. م. بحرف). قُلْتُ، أَقُولُ، قُلْ، مص. قَوْلٌ، قَالٌ، قَوْلَةٌ، مَقَالٌ، مَقَالَةٌ قَالَ الرَّجُلُ: تَلَفَّظَ، خَاطَبَ. "قَالَ لَهُ مُبْتَسِماً : تَفَضَّلْ" يَقُولُ مَا لاَ يَفْعَلُ: يَفُوهُ قَالَ عَلَيْهِ: اِفْتَرَى عَلَيْهِ ... المزيد
قال
(قول) 1-تكلم. 2-تلفظ. 3-بكذا: حكم واعتقد به. 4-له: خاطبه. 5-به: أحبه واختصه لنفسه. 6-عنه: روى. 7-عليه: افترى، اختلق الكذب. 8-فيه أو عنه: اجتهد. 9-ظن، ويعمل عمل «ظن» فينصب مفعولين، بشرط أن يكون «قال» بلفظ الاستقبال للمخاطب مسبوقا بالاستفهام، وأن لا يفصل بين الاستفهام والفعل فاصل غير الظرف، نحو: «أتقول سميرا ناجحا»؟ أي أتظنه ... المزيد
قال
(قيل) نام في «القائلة»، أي وسط النهار.
قال
(قيل) 1-شرب اللبن في وسط النهار. 2-ه البيع: فسخه.
قال
1-مص. قال يقول. 2-ما يقوله الناس: «كثر القال والقيل». 3-إبتداء وإسؤال.
قال
1-فا. 2-مبغض.
قَالَ
قولا ومقالا ومقالة تكلم فَهُوَ قَائِل وَقَالَ وَجمع قَائِل قالة وَيسْتَعْمل القَوْل مجَازًا للدلالة على الْحَال مثل (وَقَالَت لَهُ العينان سمعا وَطَاعَة ... ) وامتلأ الْحَوْض وَقَالَ قطني وَله خاطبه وَعَلِيهِ افترى وَعنهُ أخبر وَفِيه اجْتهد وَبِه رَآهُ رَأيا وتحكى الْجمل بعد القَوْل فتعاد بلفظها ... المزيد
قَالَ
قيلا نَام وسط النَّهَار فَهُوَ قَائِل ج قيل وقيال وَشرب اللَّبن فِي القائلة وَفُلَانًا البيع فَسخه
قَالَ‏
‏ اللَّيْثُ الزِّنْدِيقُ مَعْرُوفٌ وَزَنْدَقَتُهُ أَنَّهُ لَا يُؤْمِنُ بِالْآخِرَةِ وَوَحْدَانِيَّةِ الْخَالِقِ وَعَنْ ثَعْلَبٍ لَيْسَ زِنْدِيقُ وَلَا فَرَزِينُ مِنْ كَلَامِ الْعَرَبِ وَقَالَ مَعْنَاهُ عَلَى مَا يَقُولُهُ الْعَامَّةُ مُلْحِدٌ وَدَهْرِيٌّ وَعَنْ ابْنِ دُرَيْدٍ أَنَّهُ فَارِسِيٌّ مُعَرَّبٌ وَأَصْلُهُ زَنْدَهْ أَيْ يَقُولُ بِدَوَامِ بَقَاءِ الدَّهْرِ وَفِي مَفَاتِيحِ الْعُلُومِ الزَّنَادِقَةُ هُمْ الْمَانَوِيَّةُ وَكَانَ الْمَزْدَكِيَّةُ يُسَمَّوْنَ بِذَلِكَ ‏(‏وَمَزْدَكُ‏‏ هُوَ الَّذِي ظَهَرَ فِي أَيَّامِ قباذ وَزَعَمَ أَنَّ الْأَمْوَالَ وَالْحُرَمَ مُشْتَرَكَةٌ وَأَظْهَرَ كِتَابًا سَمَّاهُ زِنْدًا وَهُوَ كِتَابُ الْمَجُوسِيِّ الَّذِي جَاءَ بِهِ زَرَادُشْتَ الَّذِي يَزْعُمُونَ أَنَّهُ نَبِيٌّ فَنُسِبَ أَصْحَابُ مَزْدَكَ إلَى زِنْدَا وَعُرِّبَتْ الْكَلِمَةُ فَقِيلَ زِنْدِيقٌ‏.‏