تَخَلَّص من البُناية بنقلها إلى مكان آخر
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم ورودها في المعاجم القديمة.
المعنى: ما تبقَّى من أدوات البناء كالطوب والرمل والجير
الصواب والرتبة: تَخَلَّص من البُناية بنقلها إلى مكان آخر [صحيحة]
التعليق:اعتمد مجمع اللغة المصري على كثرة الأمثلة المسموعة عن العرب لوزن «فُعالة» الدالّ على بقية الأشياء، مثل: «الحُثالة»، و «القُمامة»، و «الغُسالة»، و «الكُناسة»، والنُّفاية" .. إلخ، فأقرَّ قياسية هذا الوزن، وأجاز استعمال ما استُحدث من الكلمات الواردة على هذا الوزن لهذه الدلالة، ومنها المثال المرفوض؛ ولذا يمكن تصحيحه.
مكان خَصْب
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن الكلمة لم ترد في المعاجم بفتح الخاء لهذا المعنى.
المعنى: نامٍ، كثير العشب
الصواب والرتبة: -مكان خَصِب [فصيحة]-مكان خِصْب [فصيحة]-مكان خَصْب [صحيحة]
التعليق:الوارد في المعاجم: الخِصْب بكسر الخاء، وهو مصدر وُصِف به كما بالمثال الأول، أمَّا المثال الثاني، فعلى أنه صفة مشبهة على «فَعِل»، ويمكن تصحيح المثال الثالث على أنه لغة في «خَصِب» بإسكان عين الكلمة تخفيفًا، ويشهد لذلك قول صاحب القاموس: وأرضون خَصْبة بالفتح، وهي إما مصدر وصف به، أو مخفف خَصِبة.
سرنا في مكان خَلَوِيّ
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنها خالفت القياس في النسب إلى «خلاء».
المعنى: نسبة إلى الخَلاَء وهو المكان الخالي
الصواب والرتبة: -سرنا في مكان خَلَوِيّ [فصيحة]-سرنا في مكان خِلْوِيّ [فصيحة]
التعليق:ليست الكلمة منسوبة إلى «خَلاَء» كما توهم الرافضون، وإنما هي منسوبة إما إلى «خَلِيّ» بمعنى خال فارغ، والنسب إليها «خَلَوِيّ» مثل «نبيّ ونبوي»، وإما إلى «خِلْو» بالمعنى نفسه، والنسب إليها «خِلْويّ».
هَذَا مكان رَحِب
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لضبط الحاء بالكسر.
المعنى: واسِع فسيح
الصواب والرتبة: -هذا مكان رَحْب [فصيحة]-هذا مكان رَحيب [فصيحة]
التعليق:سُمع للوصف من الرحابة لفظان، هما: رَحْب بفتح فسكون، ورحيب.
أَلْقَى الطُّهاية في مكان بعيد
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم ورودها في المعاجم القديمة.
المعنى: ما رُمي من الطعام في أثناء الطهو
الصواب والرتبة: -ألقى الطُّهاية في مكان بعيد [صحيحة]
التعليق:اعتمد مجمع اللغة المصري على كثرة الأمثلة المسموعة عن العرب لوزن «فُعالة» الدالّ على بقية الأشياء، مثل: «الحُثالة»، و «القُمامة»، و «الغُسالة»، و «الكُناسة»، والنُّفاية" .. إلخ، فأقرَّ قياسية هذا الوزن، وأجاز استعمال ما استُحدث من الكلمات الواردة على هذا الوزن لهذه الدلالة، ومنها المثال المرفوض؛ ولذا يمكن تصحيحه.
مكان المَبِيت
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن القياس يقتضي أنَّ يجيء على «مَفْعَل».
الصواب والرتبة: -مكان المَبَات [فصيحة]-مكان المَبِيت [فصيحة]
التعليق:يصاغ المصدر الميمي من الثلاثي السالم على «مَفْعَل»، ونقل عن سيبويه الفتح على أنه لغة أهل الحجاز، والكسر على أنه لغة بني تميم. كما يصاغ على «مَفْعَل» من الماضي المعتل العين بالياء، وأجاز بعض اللغويين فتح العين وكسرها معًا اعتمادًا على ما ورد عن العرب، ويقول ابن القوطية: من العلماء مَنْ يجيز الفتح والكسر «المبات» و «المبيت». وقد أورد الوسيط المصدرين؛ ولذا فقد أقرَّ مجمع اللغة المصري جواز فتح العين وكسرها، ومما وَرَد منه في القديم على مَفْعِل: «مَحِيد»، و «مَسِير»، و «مَبِيع»، و «مَعِيش»، و «مَعِيب».
رَحّالةٌ لا يَقِرُّ في مكان
الحكم: مرفوضة
السبب: لضبط عين الفعل بالكسر.
المعنى: يَسْتَقِرّ
الصواب والرتبة: -رَحّالةٌ لا يَقَرُّ في مكانٍ [فصيحة]-رَحّالةٌ لا يَقِرُّ في مكانٍ [فصيحة]
التعليق:يَذْكُرُ التاجُ أن «قَرَّ يَقرّ» بالكَسْر وبالفتح أي من بابي ضَرَبَ وَعَلِمَ، وقال ابن سِيدَه: والأُولَى أعْلَى، أي أكثر استعمالاً.