هَذَا رداءٌ لا يليق لك
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنّ الفعل «يَلِيق» لا يتعدّى بـ «اللام».
الصواب والرتبة: -هذا رداءٌ لا يليق بك [فصيحة]-هذا رداءٌ لا يليق لك [صحيحة]
التعليق:(انظر: نيابة حرف الجرّ «اللام» عن حرف الجرّ «الباء»)
هَذَا رداءٌ لا يليق لك
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنّ الفعل «يَلِيق» لا يتعدّى باللام.
الصواب والرتبة: -هذا رداءٌ لا يليق بك [فصيحة]-هذا رداءٌ لا يليق لك [صحيحة]
التعليق:(انظر: نيابة حرف الجرّ «اللام» عن حرف الجرّ «الباء»)
رِدَاءٌ شِتْويّ
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لأنها لم ترد في المعاجم بهذا الضبط.
الصواب والرتبة: -رِداءٌ شَتْويّ [فصيحة]-رِداءٌ شَتَويّ [فصيحة مهملة]
التعليق:أقرب الكلمات إلى لفظ «شتوي» هي كلمة «شَتْوة» بمعنى شتاء، فيكون النسب إليها شَتْوىّ، وقد سمع كذلك «شَتَوىّ»، وهما الواردتان في المعاجم. ولا وجه لتصحيح كلمة «شِتْوىّ».
هذا رداءٌ لا يليق لك
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنّ الفعل «يَلِيق» لا يتعدّى بـ «اللام».
المعنى: لا يناسبك
الصواب والرتبة: -هذا رداءٌ لا يليق بك [فصيحة]-هذا رداءٌ لا يليق لك [صحيحة]
التعليق:استعملت المعاجم القديمة والحديثة حرف الجرّ «الباء» مع الفعل «لاق»؛ ففي اللسان: «وما يليق هذا الأمر بفلان»، ولكن أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله»؛ وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك؛ ومن ثَمَّ يصح استعمال حرف الجرّ «اللام» مكان حرف الجر «الباء»؛ لأنّها تدلّ على التعليل أو السببية مثلها مثل «الباء»، كما يمكن تصحيح الاستعمال المرفوض اعتمادًا على وضوح المعنى بالدلالة المكتسبة من حرف الجر «اللام»، فأشهر دلالاته الملك أو شبهه، وهو واضح في الاستعمال المرفوض، كما يمكن تصحيحه بحمله على التضمين، حيث ضمّن معنى الفعل «يصلح» الذي يتعدّى بـ «اللام».