لا زال العلماء يواصلون البحث في هذه المسألة
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لأن الفعل الماضي لا ينفى بـ «لا».
الصواب والرتبة: -لا يزال العلماء يواصلون البحث في هذه المسألة [فصيحة]-ما زال العلماء يواصلون البحث في هذه المسألة [فصيحة]-لا زال العلماء يواصلون البحث في هذه المسألة [مقبولة]
التعليق:(انظر: نفي الفعل الماضي بـ «لا»)
لاقَى البحث اسْتِحْسَانات كبيرة
الحكم: مرفوضة
السبب: لجمع المصدر، والأصل فيه ألاّ يُثَنَّى ولا يُجْمَع.
الصواب والرتبة: لاقى البحث استحسانات كبيرة [فصيحة]
التعليق:منع بعض اللغويين تثنية المصدر وجمعه مطلقًا، وأجاز ذلك بعضهم إذا أريد بالمصدر العدد أو كان آخره تاء المرَّة، مثل: «رَمْيَة: رَمْيَتان ورميات»، و «تسبيحة: تسبيحتان وتسبيحات»، وكذلك إذا تعددت الأنواع، مثل: «تصريح: تصريحان وتصريحات»، وذلك اعتمادًا على ما جاء في الاستعمال القرآني في قوله تعالى: {وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا} الأحزاب/10، حيث جاءت «الظنون» وهي جمع «الظنّ» وهو مصدر. وقد أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء الوحدة بالمصادر الثلاثية والمزيدة، ثم جمعها جمع مؤنث سالِمًا، كما أجاز تثنية المصدر وجمعه، جمع تكسير أو جمع مؤنث سالِمًا عندما تختلف أنواعه؛ ومن ثَمَّ يمكن تصويب الاستعمالات المرفوضة.
يَعْتَمد البحث العلمي على الإِحْصَائيَّات الحديثة
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم ورودها في المعاجم القديمة.
الصواب والرتبة: يعتمد البحث العلمي على الإحصاءات الحديثة [فصيحة]-يعتمد البحث العلمي على الإحصائيَّات الحديثة [فصيحة]
التعليق:جاء ضمن قرارات مجمع اللغة المصري أنه «إذا أريد صنع مصدر من كلمة يزاد عليها ياء النسب والتاء»، وقد اعتمد مجمع اللغة المصري على هذه الصيغة اعتمادًا كبيرًا لتكوين مصطلحات جديدة تعبِّر عن مفاهيم العلم الحديث، وكان فريق من العلماء واللغويين قد انتهوا إلى وجود أصل لهذه الصيغة في لغة العرب، فقد جاء في القرآن الكريم «جاهليّة» و «رهبانيّة»، وجاء في الشعر والنثر الجاهليين كثير من الأمثلة، منها «لصوصيّة» و «عبوديّة» و «حريّة» و «رجوليّة» و «خصوصيّة»، وقد انتهى هذا الفريق - بعد دراسة أجراها على المصادر الصناعية المستعملة حديثًا- إلى أنَّ المصدر الصناعي يصاغ من معظم أنواع الكلام العربيّ، فيصاغ من الكلمات التي تعبر عن الذات والمعنى على السواء، فمن صياغته من المفرد: «قانونيّة»، ومن الجمع «معلوماتيّة»، ومن المصدر الميمي «منهجيّة»، ومن المصدر «استعماريّة»، ومن اسم التفضيل «أفضليّة»، ومن الصفة «خيريّة»، ومن اسم الجمع «قوميّة»، ومن اسم الجنس الجمعيّ «عسكريّة»، ومن الأسماء المبهمة كاسم العدد «ثنائيّة»، ومن الأسماء المركبة «رأسماليّة»، ومن اسم الذات «وحشيّة» ... إلخ. وتتضح أهمية المصدر الصناعي في دلالته على الاتجاهات والمذاهب والنظم، وفي إمكانية إلحاقه بأنواع شتى من المفردات والتراكيب، وفي استعماله في التعبير العلمي ونقل المصطلحات العلمية الدقيقة.
اجْرِ البحثَ
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: للخطأ في مجيء الفعل بألف الوصل، وهو مزيد بالهمزة.
الصواب والرتبة: أَجْرِ البحثَ [فصيحة]
التعليق:همزة الأمر من الفعل الثلاثيّ المزيد بالهمزة «أَفْعَل» تكون دائمًا همزة قطع مفتوحة.
اجْرِ البحثَ
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: للخطأ في مجيء الفعل بألف الوصل، وهو مزيد بالهمزة.
المعنى: أمر من الثلاثي المزيد بالهمزة «أجرى»
الصواب والرتبة: -أَجْرِ البحثَ [فصيحة]
التعليق:همزة الأمر من الفعل الثلاثيّ المزيد بالهمزة «أَفْعَل» تكون دائمًا همزة قطع مفتوحة، وهو ما ينطبق على الأمر من «أَجْرَى» فصوابه: «أَجْرِ».
يعتمد البحث العلمي على الإحصائيَّات الحديثة
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم ورودها في المعاجم القديمة.
الصواب والرتبة: -يعتمد البحث العلمي على الإحصاءات الحديثة [فصيحة]-يعتمد البحث العلمي على الإحصائيَّات الحديثة [فصيحة]
التعليق:جاء ضمن قرارات مجمع اللغة المصري أنه «إذا أريد صنع مصدر من كلمة يزاد عليها ياء النسب والتاء»، وقد اعتمد مجمع اللغة المصري على هذه الصيغة اعتمادًا كبيرًا لتكوين مصطلحات جديدة تعبِّر عن مفاهيم العلم الحديث، وكان قد انتهى فريق من العلماء واللغويين إلى وجود أصل لهذه الصيغة في لغة العرب، فقد جاء في القرآن الكريم «جاهليّة» و «رهبانيّة»، وجاء في الشعر والنثر الجاهليين كثير من الأمثلة، منها: «لصوصيّة» و «عبوديّة» و «حريّة» و «رجوليّة» و «خصوصيّة»، وقد انتهى هذا الفريق - بعد دراسة أجراها على المصادر الصناعية المستعملة حديثًا- إلى أنَّ المصدر الصناعي يصاغ من معظم أنواع الكلام العربيّ، فيصاغ من المصدر الصريح كما في هذه الكلمة، وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري استخدام هذه الكلمة وجمعها على «إحصائيات»، وميز بين «الإحصاء» و «الإحصائيّة» بأن الأولى تدل على معنى المصدر، والثانية على نتيجة عملية الإحصاء، وقد وردت «الإحصائيّة» في بعض المعاجم الحديثة كالأساسي والمحيط (معجم اللغة العربية).
لاقَى البحث استحسانات كبيرة
الحكم: مرفوضة
السبب: لجمع المصدر، والأصل فيه ألا يُثَنَّى ولا يُجمع.
الصواب والرتبة: -لاقى البحث استحسانات كبيرة [فصيحة]
التعليق:منع بعض اللغويين تثنية المصدر وجمعه مطلقًا، وأجاز ذلك بعضهم إذا أريد بالمصدر العدد أو كان آخره تاء المرَّة، مثل: «رَمْيَة: رَمْيَتان ورميات»، و «تسبيحة: تسبيحتان وتسبيحات»، وكذلك إذا تعددت الأنواع، مثل: «تصريح: تصريحان وتصريحات»، وذلك اعتمادًا على ما جاء في الاستعمال القرآني في قوله تعالى: {وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا} الأحزاب/10، حيث جاءت «الظنون» وهي جمع «الظن» وهو مصدر. وقد أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء الوحدة بالمصادر الثلاثية والمزيدة، ثم جمعها جمع مؤنث سالمًا، كما أجاز تثنية المصدر وجمعه جمع تكسير أو جمع مؤنث سالِمًا عندما تختلف أنواعه؛ ومن ثَمَّ يمكن تصويب الاستعمال المرفوض.
لا زال العلماء يواصلون البحث في هذه المسألة
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لأن الفعل الماضي لا ينفى بـ «لا».
الصواب والرتبة: -لا يزال العلماء يواصلون البحث في هذه المسألة [فصيحة]-ما زال العلماء يواصلون البحث في هذه المسألة [فصيحة]-لا زال العلماء يواصلون البحث في هذه المسألة [مقبولة]
التعليق:إذا أريد نفي الفعل الماضي، فالفصيح نفيه بـ «ما»، ولايصح استخدام «لا» إلا إذا تكررت، كما في قوله تعالى: {فَلا صَدَّقَ وَلا صَلَّى} القيامة/31، أو كانت معطوفة على نفي سابق كقولهم: ما جاء الضيف ولا اعتذر. وإذا نُفي الفعل الماضي بـ «لا» في غير هاتين الحالتين فإنها تفيد الدعاء، كما في قوله تعالى: {فَلا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ} البلد/11، ومن الممكن إبقاء حرف النفي «لا» بعد تحويل الفعل الماضي إلى المضارع، كما في المثال الثاني. وأجاز بعض العلماء دخول «لا» على الفعل الماضي في غير الحالتين السابقتين لوروده في الشعر، كقول الشاعر: وأيّ خميسٍ لا أتانا نهابُه ومن ثم يمكن قبول المثال المرفوض.
أَثَارَ البحثُ مداخلات كثيرة
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنها لم ترد بهذا المعنى في المعاجم.
المعنى: مشاركات في البحث أو مناقشات في جلسة أو ندوة
الصواب والرتبة: -أَثَارَ البحث مناقشات كثيرة [فصيحة]-أَثَارَ البحث مداخلات كثيرة [صحيحة]
التعليق:وردت كلمة «المُداخِل» في القاموس وغيره مما يستلزم وجود الفعل «داخل» ومشتقاته. وقد أجاز مجمع اللغة المصري استخدام لفظ «مُداخلة» بالمعنى المذكور بناء على ما ورد في المعاجم.
انْتَهَيت من مُسْوَدَّة البحث
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لأنها لم ترد في المعاجم بهذا الضبط لهذا المعنى.
المعنى: صحيفة أو صحائف تكتب أول كتابة ثم تنقح وتحرر وتبيض
الصواب والرتبة: -انتهيت من مُسَوَّدَة البحث [فصيحة]
التعليق:المُسَوَّدة هي الصحيفة المكتوبة قبل تنقيحها، من الفعل «سوَّد» لا من الفعل «اسْوَدَّ» ولذا يأتي اسم المفعول بفتح السين وتشديد الواو وفتحها.
لا زال العلماء يواصلون البحث في هذه المسألة
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لأن الفعل الماضي لا ينفى بـ «لا».
الصواب والرتبة: -لا يزال العلماء يواصلون البحث في هذه المسألة [فصيحة]-ما زال العلماء يواصلون البحث في هذه المسألة [فصيحة]-لا زال العلماء يواصلون البحث في هذه المسألة [مقبولة]
التعليق:إذا أريد نفي الفعل الماضي، فالفصيح نفيه بـ «ما»، ولايصح استخدام «لا» إلا إذا تكررت، كما في قوله تعالى: {فَلا صَدَّقَ وَلا صَلَّى} القيامة/31، أو كانت معطوفة على نفي سابق كقولهم: ما جاء الضيف ولا اعتذر. وإذا نُفي الفعل الماضي بـ «لا» في غير هاتين الحالتين فإنها تفيد الدعاء كما في قوله تعالى: {فَلا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ} البلد/11، ومن الممكن إبقاء حرف النفي «لا» بعد تحويل الفعل الماضي إلى المضارع كما في المثال الثاني. وأجاز بعض العلماء دخول «لا» على الفعل الماضي في غير الحالتين السابقتين لوروده في الشعر، كقول الشاعر: وأيّ خميسٍ لا أتانا نهابُه ومن ثم يمكن قبول المثال المرفوض.