طلب السترة ، الغطاء - إقامة الحاجز سواء أكان بينه وبين من يراه ، ومنه الاستتار عن أعين الناس ، أم بينه وبين من لا يريد الوصول إليه ، ومنه : الاستتار في الصلاة باتخاذ سترة ، والسترة هنا هي : عصى ونحوها يغرسها المصلي بعيد مكان سجوده .
1-ه: انتهره، زجره، صاح به. 2-على العمل: عاد إليه بفتور.
تار
(تور) الماء: جرى، سال.د
تار
(تير) البحر: هاج.
تار
1-فا. 2-ممتلىء الجسم. 3-مسترخ من جوع أو غيره. 4-غلام شاب. 5-منفرد عن قومه أو بلاده.
المعجم الوسيط 2
تأر
على الْعَمَل تأرا داوم عَلَيْهِ بعد فتور وَفُلَانًا انتهره فَهُوَ تائر
تار
المَاء تورا جرى
لسان العرب 1
تأر
أَتأَر إِليه النَّظَرَ أَحَدَّه وأَتْأَره بصره أَتْبَعَه إِياه بهمز الأَلفين غير ممدودة قال بعض الأَغفال وأَتْأَرَتْني نَظْرَة الشَّفير وأَتْأَرتُه بصري أَتْبَعْته إِياه وفي الحديث أَن رجلاً أَتاه فَأَتْأَرَ إِليه النَّظَرَ أَي أَحَدَّه إِليه وحَقَّقَه وقال الشاعر أَتْأَرْتُهُمْ بَصَري والآلُ يَرْفَعُهُمْ حتى اسْمَدَرَّ بِطَرْفِ العَيْنِ إِتْآري ومن ترك الهمز قال أَتَرْتُ إِليه النظر والرَّمْيَ وهو مذكور في تَوَرَ وأَما قول الشاعر إِذا اجْتَمَعُوا عَلَيَّ وأَشْقَذُوني فَصِرْت كَأَنَّني فَرَأٌ مُتَارُ قال ابن سيده فإِنه أَراد مُتْأَرٌ فنقل حركة الهمزة إِلى التاء وأَبدل منها أَلفاً لسكونها وانفتاح ما قبلها فصار مُتارٌ والتُّؤْرُورُ العَوْن يكون مع السلطان بلا رِزْقٍ وقيل هو الجِلوازُ وذهب الفارسي إِلى أَنه تُفْعُول من الأَرِّ وهو الدفع وأَنشد ابن السكيت تالله لَوْلا خَشْيَةُ الأَمِيرِ وخشيةُ الشُّرْطيِّ والتُّؤْرورِ قال التؤرور أَتْباع الشُّرَطِ ابن الأَعرابي التَّائرُ المداوم على العمل بعد فتور الأَزهري في التَّأْرَةِ الحين عن ابن الأَعرابي قال تأْرَةٌ مهموز فلما كثر استعمالهم لها تركوا همزها قال الأَزهري قال غيره وجمعها تِئَرٌ مهموزة ومنه يقال أَتّأَرْتُ إِليه النظر أَي أَدمته تارَةً بعد تارَةٍ ... المزيد
تاج العروس 1
تأر
أَتْأَرْتُهُ وأَتْأَرْتُ إليه البَصَرَ : أَتْبَعْتُه إيّاه بهمزِ الأَلِفَيْن غير ممدودةٍ يتعدَّى بنفسهِ وبإِلى قال بعض الأغفالِ : وأَتْأَرَتْنِي نَظْرَةَ الشَّفِيرِ . أَتْأَرتُه بالعَصا : ضَرَبتُه نقلَه الصَّغانيّ . في الحديث : " أنَّ رجلاً أتاه فَأَتْأَرَ إليه النَّظَرَ " أَي أَحَدَّه إليه وحَقَّقَه قال الشاعر : أَتْأَرْتُهُمْ بَصَرِي والآلُ يَرْفَعُهُمْ ... حتَّى اسْمَدَرَّ بِطَرْف العَيْنِ إتْآرِي . ومَن تَرَكَ الهَمْزَ قال : أَتَرْتُ إليه النَّظَرَ والرَّمْيَ وهو مذكورٌ في ت و ر وأمّا قولُ الشاعرِ : إذا اجْتَمَعُوا عليَّ وأَشْقَذُونِي ... فصِرْتُ كأَنَّنِي فَرَأٌ مُتَارُ . فإنه أراد مُتْأرٌ فنَقَلَ حركَةَ الهمزة إلى التاءِ وأبْدَلَ منها أَلِفاً لسُكُونِهَا وانفِتَاحِ ما قبلَهَا فصارتْ مُتَار قالَه ابن سِيدَه . وتَأَرَ كمَنَعَ : ابْتَهَر وفي التَّكْمِلَة : التَّأْرُ : الانْتِهَارُ هكذا هو بالنُّون فانْظُرْه . والتّارَةُ : المَرَّةُ ونَقَلَ الأزهَريُّ عن ابن الاعربيِّ : التّارةُ : الحِينُ تُرِكَ هَمْزُهَا لكثرةِ الاستعمالِ قال غيرُه : ج تِئَرٌ بالكسرِ مهموزةً . ومنه يُقَال : أَتْأَرتُ إليه النَّظَرَ أي أَدَمْتُه تارةً بعد تارةٍ . والتُّؤْرُورُ بالضَّمِّ : التَّابِعُ للشُّرَطِيِّ وهو الجِلْوازُ لأنه يُتْئِرُ النَّظَرَ إلى أوامرِه وأنشدَ ابنُ السِّكِّيت لامرأَةِ العَجّاج : تَاللهِ لَوْلاَ خَشْيَةُُ الأَميرِ ... وخَشْيَةُ الشُّرْطِيِّ والتُّؤْرُورِ لَجُلْتُ بالشَّيخ مِن البَقِيرِ ... كجَوَلانِ الصَّعْبَةِ العَسِيرِ . قيل : التُّؤْرُورُ : العَوْنُ يكونُ مع السُّلطان بلا رِزْقٍ وهو العِوَانِيّ وذَهَبَ الفارِسِيُّ إلى أنه تُفْعُولٌ من الأَرّ وهو الدَّفْعُ وقد ذُكِرَ في موضعه ... المزيد