نتائج مطابقة 4
أرادَ
يُريد، أَرِدْ، إرادةً، فهو مُريد، والمفعول مُراد ، أراد الشَّيءَ : راده؛ تمنَّاه، طلَبه وأحبَّه ورغِب فيه "أراد كثرةَ المال- أراد به خيرًا- أراد طلبَ العلم- إرادة قومية- {إِنْ أُرِيدُ ... المزيد
أَرَادَ
[ر و د]. (ف: ربا. متعد، م. بحرف). أَرَدْتُ، أُرِيدُ، مص. إِرَادَةٌ أُرِيدُ أَنْ أَسْأَلَكَ سُؤَالاً: أَرْغَبُ. "مَاذَا تُرِيدُونَ مِنِّي " أَرَادَهَا لِنَفْسِهِ: أَحَبَّهَا. "إِذَا أَرَادَتْ ذَلِكَ فَلَهَا مَا تُرِيدُ" إذَا الشَّعْبُ يَوْماً أَرَادَ الحَيَاةَ ... ... فَلاَ بُدَّ أَنْ يَسْتَجِيبَ القَدَرْ (الشابي) أَرَادَهُ عَلَى سَفَرٍ لاَيُطَاقُ: حَمَلَهُ عَلَيْهِ ... المزيد
أراد
(رود) 1-الشيء: شاءه، رغب فيه. 2-الشيء: أحبه. 3-ه على الأمر: حمله عليه، دفعه اليه.
أَرَادَ
الشَّيْء شاءه وأحبه وَيُقَال أَرَادَ الْجِدَار أَن ينْقض تهَيَّأ للسقوط وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {فوجدا فِيهَا جدارا يُرِيد أَن ينْقض فأقامه} وَفُلَانًا على الْأَمر حمله عَلَيْهِ وَيُقَال أَرَادَتْهُ الْحَاجة لبثته وَالدَّابَّة رادها
نتائج ذات صله 15
مُراد
[مفرد]:
• اسم مفعول من أرادَ.
• هدف وغاية ، بلَغ غايةَ مُراده : حقَّق ما تمنَّى.
مُريد
[مفرد]:
• اسم فاعل من أرادَ.
• تابع، متعلِّم على شيخ "هو من مريدي الشَّيخ فلان".
• رتبة من رتب الصّوفيَّة.
مُرَادٌ
[ر و د]. (مفع. مِنْ أَرَادَ) حَقّقَ مُرَادَهُ: الشَّيْء الَّذِي يُرَادُ، الْمُبْتَغَى، الْمَرْغُوبُ فِيهِ : اِسْمُ عَلَمٍ لِلْمُذَكَّرِ.
إِرَادَةٌ
[ر و د]. (مص. أَرَادَ) لَهُ إِرَادَةٌ قَوِيَّةٌ عَلَى مُوَاجَهَةِ الصِّعَابِ: عَزْمٌ، عَزِيمَةٌ، مَشِيئَةٌ لاَيَقُومُ بِعَمَلٍ إِلاَّ حَسَبَ إِرَادَتِهِ: كَمَا يَشَاءُ، حَسَبَ مَشِيئَتِهِ وَرَغْبَتِهِ. "إِرَادَةُ الشَّعْبِ هِيَ العُلْيَا".
أَرَادَ أن يحِجّ هذا العام
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: للخطأ في ضبط عين هذه الأفعال.
الصواب والرتبة: أَرَادَ أن يَحُجَّ هذا العام [فصيحة]-أَرَادَ أن يَحِجَّ هذا العام [صحيحة]
التعليق:ضبطت المعاجم عين المضارع في الأمثلة أرقام: 1، 2، 6، 7، 10، 11، 16، 17، 25، 26، 27، 28، 30، 31، 32، 34، 38، 40، بالكسر، على أنها من باب «ضَرَب»، وضبطت هذه العين في الأمثلة الباقية أرقام: 3، 4، 5، 8، 9، 12، 13، 14، 15، 18، 19، 20، 21، 22، 23، 24، 29، 33، 35، 36، 37، 39، 41، بالضمّ، على أنَّ الفعل من باب «نَصَر». ويمكن تصحيح الضبط المرفوض في أمثلة القسمين استنادًا إلى رأي بعض اللغويين كأبي زيد وابن خالويه وغيرهما الذين يرون قياسية الانتقال من فتح عين الفعل في الماضي إلى ضمها أو كسرها في المضارع؛ ولشيوع التبادل بين بابي ضرب ونصر في العديد من القراءات القرآنية.
أَرَادَ أن يَخْنِقَه
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: للخطأ في ضبط عين هذه الأفعال.
الصواب والرتبة: أَرَادَ أن يَخْنُقَه [فصيحة]-أَرَادَ أن يَخْنِقَه [صحيحة]
التعليق:ضبطت المعاجم عين المضارع في الأمثلة أرقام: 1، 2، 6، 7، 10، 11، 16، 17، 25، 26، 27، 28، 30، 31، 32، 34، 38، 40، بالكسر، على أنها من باب «ضَرَب»، وضبطت هذه العين في الأمثلة الباقية أرقام: 3، 4، 5، 8، 9، 12، 13، 14، 15، 18، 19، 20، 21، 22، 23، 24، 29، 33، 35، 36، 37، 39، 41، بالضمّ، على أنَّ الفعل من باب «نَصَر». ويمكن تصحيح الضبط المرفوض في أمثلة القسمين استنادًا إلى رأي بعض اللغويين كأبي زيد وابن خالويه وغيرهما الذين يرون قياسية الانتقال من فتح عين الفعل في الماضي إلى ضمها أو كسرها في المضارع؛ ولشيوع التبادل بين بابي ضرب ونصر في العديد من القراءات القرآنية.
جَاء الأمرُ وِفقَ ما أرادَ
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: للخطأ في ضبط الواو بالكسر.
المعنى: ملائمًا لما أراد
الصواب والرتبة: -جاء الأمرُ وَفْقَ ما أرادَ [فصيحة]
التعليق:ذكرت المعاجم «الوَفق» بفتح الواو مصدرًا للفعل «وَفِق»، بمعنى الموافقة بين الشيئين.
أَرَادَ أن يَبْطُش بعدوِّه
الحكم: مرفوضة
السبب: لاقتصار بعض المعاجم على ضبط عين هذا الفعل بالكسر.
الصواب والرتبة: -أَرَادَ أن يَبْطُش بعدوِّه [فصيحة]-أَرَادَ أن يَبْطِش بعدوِّه [فصيحة]
التعليق:السماع والقياس يؤيدان الاستعمال المرفوض؛ فالسماع لورود اللفظ في المعاجم، فقد وَرَد الفعل في المعاجم من بابي «ضَرَب»، و «نَصَر». كما وردت إحدى القراءات القرآنية موافقة للاستعمال المرفوض، فقد قرئ الفعل «يبطشون» في قوله تعالى: {أَمْ لَهُمْ أَيْدٍ يَبْطِشُونَ بِهَا} الأعراف/195، قرئ بضم الطاء. أما القياس فلِما ذهب إليه بعض كبار اللغويين كأبي زيد وابن خالويه من قياسية الانتقال من فتح عين الفعل في الماضي إلى ضمها أو كسرها في المضارع.
أَرَادَ القائد أن يَبْغُتَ أعداءه بالقتال
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لأنها لم ترد بهذا الضبط في المعاجم.
المعنى: يُفاجِئهم به
الصواب والرتبة: -أَرَادَ القائد أن يَبْغَتَ أعداءه بالقتال [فصيحة]
التعليق:الوارد في المعاجم «يَبْغَت» بفتح الغين على مثال «مَنَعَ يَمْنَع».
أَرَادَ مُدَاوَاتِه بنفسه
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لنصب هذه الكلمات بالكسرة، توهّمًا أنها جمع مؤنث سالم.
الصواب والرتبة: أَرَادَ مداواتَه بنفسه [فصيحة]
التعليق:يقع التباس في إعراب بعض المفردات المنتهية بتاء مربوطة أو مفتوحة في حالة النصب على توهُّم أنها من جمع المؤنث السالم، فبدلاً من نصبها بالفتحة، نُصبت بالكسرة، وصواب الأمثلة المذكورة نصبها بالفتحة.
أَرَادَ مُضَاهَاتِهِ بالأصل
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لنصب هذه الكلمات بالكسرة، توهّمًا أنها جمع مؤنث سالم.
الصواب والرتبة: أَرَادَ مُضاهاتَهُ بالأصل [فصيحة]
التعليق:يقع التباس في إعراب بعض المفردات المنتهية بتاء مربوطة أو مفتوحة في حالة النصب على توهُّم أنها من جمع المؤنث السالم، فبدلاً من نصبها بالفتحة، نُصبت بالكسرة، وصواب الأمثلة المذكورة نصبها بالفتحة.
أَرَادَ أن يحِجّ هذا العام
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: للخطأ في ضبط عين المضارع بالكسر.
المعنى: يقصد البيت الحرام للنسك
الصواب والرتبة: -أَرَادَ أن يَحُجَّ هذا العام [فصيحة]-أَرَادَ أن يَحِجَّ هذا العام [صحيحة]
التعليق:الثابت في المعاجم أنَّ الباب الصرفيَّ للفعل «حَجََّ» بالمعنى المذكور هو: «نَصَرَ»؛ ومن ثمَّ تكون عينه مضمومة في المضارع. ويمكن تصحيح الضبط المرفوض استنادًا إلى رأي بعض اللغويين كأبي زيد وابن خالويه وغيرهما الذين يرون قياسية الانتقال من فتح عين الفعل في الماضي إلى ضمها أو كسرها في المضارع؛ ولشيوع التبادل بين بابي ضَرَب ونَصَر في العديد من القراءات القرآنية.
أَرَادَ أن يَخْنِقَه
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: للخطأ في ضبط عين المضارع بالكسر.
المعنى: يضغط على رقبته أو يكتم نَفَسَه حتى يموت
الصواب والرتبة: -أَرَادَ أن يَخْنُقَه [فصيحة]-أَرَادَ أن يَخْنِقَه [صحيحة]
التعليق:الثابت في المعاجم أنَّ الباب الصرفيَّ للفعل «خَنَقَ» بالمعنى المذكور هو: «نَصَرَ»؛ ومن ثمَّ تكون عينه مضمومة في المضارع. ويمكن تصحيح الضبط المرفوض استنادًا إلى رأي بعض اللغويين كأبي زيد وابن خالويه وغيرهما الذين يرون قياسية الانتقال من فتح عين الفعل في الماضي إلى ضمها أو كسرها في المضارع؛ ولشيوع التبادل بين بابي ضَرَب ونَصَر في العديد من القراءات القرآنية.
أَرَادَ أن يَقْرِن بين الحج والعمرة
الحكم: مرفوضة
السبب: لاقتصار بعض المعاجم على ضبط عين هذا الفعل بالضمّ.
الصواب والرتبة: -أَرَادَ أن يَقْرُن بين الحج والعمرة [فصيحة]-أَرَادَ أن يَقْرِن بين الحج والعمرة [فصيحة]
التعليق:السماع والقياس يؤيدان الاستعمال المرفوض؛ فالسماع لورود اللفظ في المعاجم، فقد جاء الفعل في المعاجم من بابي «نَصَر»، و «ضَرَب»، فيجوز في مضارعه الضم والكسر، أما القياس فلِما ذهب إليه بعض كبار اللغويين كأبي زيد وابن خالويه من قياسية الانتقال من فتح عين الفعل في الماضي إلى ضمها أو كسرها في المضارع.
أَرَادَ أن يَنْهِي عمله مبكِّرًا
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: للخطأ في ضبط حرف المضارعة في الفعل «يَنْهِي» بالفتح، مع أنَّ الفعل ثلاثي مزيد بالهمزة.
الصواب والرتبة: -أَرَادَ أن يُنْهِيَ عمله مبكِّرًا [فصيحة]
التعليق:تُضبط أحرف المضارعة بالفتح إذا كان الفعل ثلاثيًّا مجرَّدًا، وبالضمّ إذا كان الفعل مزيدًا بالهمزة، فالصواب في المثال المذكور: يُنْهِي؛ لأنه من «أَنْهى الشيءَ» إذا أوصله وأبلغه غايته.
نتائج مشابهة 4
أرد
(ردد) 1-البحر: هاج وكثرت أمواجه. 2-إنتفخ غضبا. 3-ت الشاة أو نحوها: انتفخ ضرعها.
أرد
(ردد) أنفع، أكثر فائدة.
أرد
هاج وَيُقَال أرد فلَان انتفخ غَضبا وأرد الْبَحْر كثرت أمواجه وَأَرَدْت الشَّاة وَنَحْوهَا انتفخ ضرْعهَا أَو حياؤها وَفُلَان طَالَتْ عزوبته
أرد
أَرْدُ بفتْح فسكون أَهمله الجوهريّ وصاحب اللسان وقال الصاغانيّ : هي ة ببُوسَنْجَ منها محمّد ابن عَيّاشٍ روَى عن صالح بنِ سَهْلِ البُوسَنْجيّ وعنه أَبو الحسن الفالي . وبالضّمّ : ة بفارسَ : قريبةٌ من أَصْبهانَ منها أَبو الحسن عليّ بنُ إِبراهيم بِن أَحمدَ الدامانيّ روى له المالينيّ . وأَرْدِسْتَان بفتح الأَوّل وكسْر الثالث وفَتْحَه : د قُرْبَ أَصْفَهَانَ منه أَبو محمد عبد اللّه بن يوسف بن أَحمَد الأَصفهانيّ نَزيل نيسابورَ توفِّيَ سَنة 409 . وأَرْدَشِيرُ قال الحافظ ابن حجر : هكذا رَأَيْتُه في كتاب الذَّهبِيّ بخطّه ولم أَرَه في الإِكمال ولا ذَيله وسَمعْت مَن يذكُره بالزَّاي من مُلوكِ المَجُوسِ المشهورين