نتائج مطابقة 17
وَلْه
[مفرد]: مصدر ولَهَ/ ولَهَ إلى/ ولَهَ من.
وَلَه
[مفرد]: مصدر ولِهَ/ ولِهَ إلى وولَهَ/ ولَهَ إلى/ ولَهَ من.
وَلِه
[مفرد]: صفة مشبَّهة تدلّ على الثبوت من ولِهَ/ ولِهَ إلى.
ولَهَ
ولَهَ إلى/ ولَهَ من يلِه، لِهْ، وَلْهًا ووَلَهًا، فهو وَالِه ووَلْهانُ/ وَلْهَانٌ، والمفعول مولوه إليه ، ولَهَ فلانٌ :
• اشتدَّ حُزْنُه حتى كاد يذهب عقلُه "ماتت زوجتُه فولَه".
• تحيَّر من شدَّة الوَجْد "ولَه العاشقُ". ، ولَهَ الصَّبيُّ إلى أمِّه : فَزِع إليها. ، ولَهَتِ الأُمُّ إلى ولدِها : حنَّت إليه. ، ولَهَ منه : خاف.
ولِهَ
ولِهَ إلى يَلِه ويَوْلَه، لِهْ واوْلَهْ، وَلَهًا ووَلَهانًا، فهو وَالِه ووَلْهَانُ/ وَلْهَانٌ ووَلِه، والمفعول مولوه إليه ، ولِهَ فلانٌ :
• ولَه، اشتدَّ حزنُه حتَّى كاد يذهب عقلُه "إنه عاشق وَلِهٌ".
• تحيَّر من شدَّة الوَجْد. ، ولِه الصَّبيُّ إلى أمِّه : ولَه، فزِع إليها. ، ولِهتِ الأُمُّ إلى ولدِها : ولَهت؛ حنَّت إليه.
ولَّهَ
يولِّه، تَوْليهًا، فهو مُولِّه، والمفعول مُولَّه ، ولَّه فلانًا : أَوْلَهَهُ، أوقعه في الحُبّ الشَّديد "سرعان ما ولَّهته بجمالها". ، ولَّه الحزنُ أو الوجدُ فلانًا : أولهه، ... المزيد
وَلَّهَ
[و ل هـ]. (ف: ربا متعد). وَلَّهَ، يُوَلِّهُ، مص. تَوْلِيهٌ وَلَّهَ الرَّجُلَ: أَوْقَعَهُ فِي الْوَلَهِ وَلَّهَهُ الْوَجْدُ: حَيَّرَهُ وَالِهاً. "وَلَّهَهُ الْحُزْنُ".
وَلَهٌ
[و ل هـ]. (مص. وَلَهَ) بِهِ وَلَهٌ: حُزْنٌ شَدِيدٌ اِشْتَدَّ بِهِ الْوَلَهُ: الْحُبُّ الشَّدِيدُ.
وَلَهَ
[و ل هـ]. (ف: ثلا. لازم، م. بحرف). وَلَهَ، يَلِهُ، مص. وَلْهٌ، وَلَهٌ وَلَهَ الشَّابُّ: اِشْتَدَّ حُزْنُهُ حَتَّى ذَهَبَ عَقْلُهُ وَلَهَ الْعَاشِقُ: تَحَيَّرَ مِنْ شِدَّةِ الْوَجْدِ وَلَهَتِ الأُمُّ إِلَى طِفْلِهَا: حَنَّتْ إِلَيْهِ ... المزيد
وَلِهَ
[و ل هـ]. (ف: ثلا. لازم). وَلِهَ، يَلِهُ، (يَوْلَهُ)، مص. وَلَهٌ، وَلَهَانٌ. ن. وَلَهَ.
وله
1-حزن شديدا فذهب عقله. 2-تحير من شدة الحب. 3-الولد إلى أمه: لجأ إليها. 4-ت الأم إلى ولدها: حنت إليه. 5-منه: خاف.
وله
انظر وله.
وله
1-ه: أوقعه في الوله. 2-ه الحزن أو شدة الحب: جعله والها. 3-المرأة: فرق بينها وبين ولدها.
وَله
فلَان (يَله) وَلها اشْتَدَّ حزنه حَتَّى ذهب عقله وتحير من شدَّة الوجد وَمِنْه خَافَ وَالأُم إِلَى طفلها حنت إِلَيْهِ وَالصَّبِيّ إِلَى أمه فزع إِلَيْهَا فَهُوَ واله وولهان وَهِي والهة وولهى
وَله
(يَله ويوله) وَلها وولهانا وَله
‏وله‏
‏ ‏(‏الوَلَهُ‏)‏ ذهاب العقل والتحير من شدة الوجد وقد ‏(‏وَلِه‏)‏ بالكسر يوله ‏(‏وَلَهًا‏)‏ و‏(‏وَلَهَانًا‏)‏ أيضا بفتح اللام و‏(‏تَوَلَّه‏)‏ و‏(‏اتَّلَه‏)‏‏.‏ ورجل ‏(‏وَالِه‏)‏ وامرأة وَالِهٌ أيضا و‏(‏وَالَهةٌ‏)‏‏.‏ و‏(‏التَّولِيهُ‏)‏ أن يفرق بين المرأة وولدها‏.‏ وفي الحديث‏:‏ ‏"‏لا تُوَلَّهُ والدة بولدها‏"‏ أي لا تُجعل والها وذلك في السبايا‏.‏ ‏
وله
الوَلَهُ الحزن وقيل هو ذهاب العقل والتحير من شدّة الوجد أَو الحزن أَو الخوف والوَلَهُ ذهاب العقل لفِقْدانِ الحبيب وَلهَ يَلِه مثل وَرِم يَرِمُ ويَوْلَهُ على القياس ووَلَه يَلِهُ الجوهري وَلِهَ يَوْلَه وَلَهاً وولَهاناً وتَوَلَّه واتَّلَه وهو افتعل فأُدغم قال مُلَيْحٌ الهذلي إِذا ما حال دون كلامِ سُعْدَى تَنائي الدارِ واتَّلَه الغَيُورُ والوَلَهُ يكون من الحزن والسرور مثل الطَّرَبِ ورجل وَلْهانُ ووالِهٌ وآلِهٌ على البدل ثَكْلانُ وامرأَة وَلْهَى ووالهٌ ووالِهَةٌ ومِيلاهٌ شديدة الحزن على ولدها والجمع الوُلَّه وقد وَلَّهها الحُزْنُ والجَزَعُ وأَوْلَهها قال حاملةٌ دَلْوِيَ لا محمولَهْ ... المزيد
نتائج ذات صله 6
والِه
[مفرد]: ج والهون ووُلَّه، مؤ والِهة ووَلْهَى، ج مؤ والهات ووُلَّه: اسم فاعل من ولِهَ/ ولِهَ إلى وولَهَ/ ولَهَ إلى/ ولَهَ من.
تَوْلِيهٌ
[و ل هـ]. (مص. وَلَّهَ). تَوْلِيهُ رَجُلٍ: إِيقَاعُهُ فِي الوَلَهِ، أَي اِشْتِدَادُ الحُزْنِ وَالتَّحَيُّرُ مِنْ شِدَّةِ الوَجْدِ.
وَالِهٌ
[و ل هـ]. (فَا. من وَلَهَ). مَا زَالَ وَالِهاً بِهَا: مُتَحَيَّراً بِهَا مِنْ شِدَّةِ الْحُبِّ وَالوَجْدِ. "العُيُونُ إِلَيْهَا نَاظِرَةٌ وَالقُلُوبُ عَلَيْهَا وَالِهَةٌ". (التوحيدي).
إِنَّه عاشِقٌ وَلِهٌ
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنها لم ترد في المعاجم.
المعنى: متحير من شدة الوجد
الصواب والرتبة: -إِنَّه عاشق وَالِه [فصيحة]-إِنَّه عاشق وَلِهٌ [فصيحة]-إِنَّه عاشق وَلْهَان [فصيحة]
التعليق:جاء في التاج: وَلِهَ فهو وَلْهان ووالِهٌ، وهي وَلْهَى، ووالِهَةٌ ووالِهٌ أيضًا. كما جاء في الأساس: رَجُلٌ وَالِهٌ ووَلِهٌ.
ما من أحد إلاّ وله طمعٌ أو حسدٌ
الحكم: مرفوضة
السبب: لزيادة الواو بعد «إلاّ».
الصواب والرتبة: -ما من أحد إلاّ له طمعٌ أو حسدٌ [فصيحة]-ما من أحد إلاّ وله طمعٌ أو حسدٌ [صحيحة]
التعليق:جملة «له طمع» تقع صفة لـ «أحد»، وقد سُبقت جملة الصفة بالواو، وهذه الواو يسميها النحاة «واو اللصوق»، وهي واو زائدة تلتصق بجملة النعت لتقوي دلالتها على النعت، وتزيد التصاقها بالمنعوت، ومن أمثلتها في القرآن الكريم: {وَمَا أَهْلَكْنَا مِنْ قَرْيَةٍ إِلاَّ وَلَهَا كِتَابٌ مَعْلُومٌ} الحجر/4، وقد اختلف النحاة حول زيادة هذه الواو، فقال بعضهم: إنها سماعية، وقال آخرون -ومنهم الزمخشري- بقياسِيَّتها، ويجوز أن تكون الواو هنا للحال، وقد جاءت جملة الحال من النكرة لوجود مسوّغ، وهو سبقها بالنفي، وقد أجاز أبو حيّان وغيره مجيء الحال من النكرة قياسًا.
أَلَكُمُ الذَّكَرُ وَلَهُ الأُنْثَى
أتجعلون لله الإناث ولكم الذكور[سورة النجم]