نتائج مطابقة 8
آخى
يؤاخي، آخِ، مُؤاخاةً وإخاءً، فهو مُؤاخٍ، والمفعول مُؤاخًى ، آخى بينهما : جعلهما كالأخوين "آخى الرسولُ صلّى الله عليه وسلّم بين المهاجرين والأنصار". ، آخى جارَه : اتَّخذه أخًا ... المزيد
أخَّى
يؤخِّي، أَخِّ، تَأْخِيَةً، فهو مُؤَخٍّ، والمفعول مُؤَخًّى ، أخَّى زميلَه : اتَّخذه أخًا.
آخَى
[أ خ و]. (ف: ربا. لازمتع). آخَيْتُ، أُؤَاخِي، آخِ، مص. إِخَاءٌ، مُؤَاخَاةٌ آخاهُ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ: صَادَقهُ، صَارَ لَهُ أخاً أوْ صَدِيقًا آخَى بَيْنَهُما: جَعَلَهُمَا كالأَخَوَيْنِ.
آخى
(أخو) ه : صار لخ أخا أو صديقا.
أخى
(أخو) للدابة: عمل لها «أخية» ، وهي حبل يثنى ويدفن في الأرض فيظهر منه شبه حلقة تربط بها الدابة.
أخي
نسبة الى الأخ.
آخى
فلَانا مؤاخاة وإخاء اتَّخذهُ أَخا وَبَينهمَا جَعلهمَا كالأخوين وَقرن بَينهمَا وَفِي فلَان آخية اصْطنع عِنْده مَعْرُوفا
أخى
فلَانا قَالَ لَهُ يَا أخي وللدابة عمل لَهَا آخية
نتائج ذات صله 14
مُؤَاخَاةٌ
[أ خ ي]. (مص. آخَى). اِسْتَمَرَّتِ الْمُؤَاخَاةُ بَيْنَهُمَا زَمَناً طَوِيلاً: مَحَبَّةُ الإخْوَةِ، وَصَفَاءُ الإخْوِانِ.
تَأَخٍّ
[أ خ ي]. (مص. تَأَخَّى) تَأَخِّي الصَّدِيقِ: اِتِّخَاذُهُ صَدِيقاً تَأَخِّي الحَقِيقَةِ: تَحَرِّيهَا.
التَّأَخِّي
[أ خ ي]. (مص. تَأَخَّى) تَأَخِّي الصَّدِيقِ: اِتِّخَاذُهُ صَدِيقاً تَأَخِّي الحَقِيقَةِ: تَحَرِّيهَا.
إِخَاءٌ
[أ خ و]. (مص. آخَى). بيْنَهُمَا مَوَدَّةٌ وَإِخَاءٌ: صَدَاقَةٌ، أُخُوَّةٌ. "لاَ تَنْقَطِعُ بَيْنَهُمْ أَسْبَابُ الْمَوَدَّةِ وَالإِخَاءِ".
أَخِي هنا منذ الأمس
الحكم: مرفوضة
السبب: لتأخير الخبر وهو اسم إشارة ظرف.
الصواب والرتبة: -أخي هنا منذ الأمس [فصيحة]-هنا أخي منذ الأمس [فصيحة]
التعليق:منع بعض النحويين تأخير الخبر إذا كان اسم إشارة ظرفًا- كما في المثال- قياسًا على سائر الإشارات كهذا وغيرها، وهذا المنع غير صحيح، فقد أجاز بعض النحويين تأخير الخبر عن المبتدأ في هذا التعبير لوروده في الفصيح، كقوله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «التقوى ها هنا».
أَنْجَبَ أخي وَلَدًا
الحكم: مرفوضة
السبب: لتعدّي الفعل بنفسه، مع أنه لازم.
المعنى: وُلِدَ له
الصواب والرتبة: -أَنْجَبَ أخي [فصيحة]-أَنْجَبَ أخي وَلَدًا [فصيحة]
التعليق:يصح استخدام الفعل «أَنْجَبَ» لازمًا ومتعديًا، فقد جاء لازمًا ومتعديًا في المعاجم بمعنى: ولَدَ ولدًا نجيبًا، ولكن مجمع اللغة المصري أجاز تعديته على المعنى المرفوض اعتمادًا على وروده متعديًا في الشعر العربي، كما في قول الشاعر: أنجبه السوابق الكرام وقد أوردته المعاجم الحديثة متعديًا بهذا المعنى، وشاع استخدامه في لغة المعاصرين، كقول العقاد: «قلَّ أن ينجب الزمان مثل هذا الفيلسوف»، وقول ميخائيل نعيمة: «أنجبت له ثلاثة صبيان».
سافر أخي الأكبر مني
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لمجيء «من» الجارة بعد أفعل التفضيل المقرون بـ «أل».
الصواب والرتبة: -سافر أخي الأكبر [فصيحة]-سافر أخي الأكبر منِّي [صحيحة]
التعليق:القاعدة في أفعل التفضيل المقرون بـ «أل» عدم مجيء «من» ولا المفضل عليه بعده. ولكن جاء على خلاف ذلك قول الأعشى: ولست بالأكثر منهم حصى كما يمكن تخريج العبارة المرفوضة على أن «أل» فيها موصولة، والتقدير: سافر أخي الذي هو الأكبر منِّي.
أَنْت بمثابة أخي
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستخدام الكلمة في غير معناها الموجود في المعاجم.
المعنى: بمنزلة
الصواب والرتبة: -أنت مثل أخي [فصيحة]-أنت بدرجة أخي [صحيحة]-أنت بمثابة أخي [صحيحة]-أنت بمكانة أخي [صحيحة]-أنت بمنزلة أخي [صحيحة]
التعليق:ذكرت المعاجم أن «المثابة» هي: البيت، والملجأ، ومجتمع الناس، والجزاء. ويمكن تصحيح المثال المرفوض إذا توسعنا في معنى البيت والملجأ ليكون بمعنى مطلق المكان، ولعل هذا ما استندت إليه بعض المعاجم الحديثة في تصحيحها لهذه العبارة.
ما كدت أدخل حتى استقبلني أخي بالترحاب
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن هذا الأسلوب لم يرد عن العرب.
الصواب والرتبة: -ما كدت أدخل حتى استقبلني أخي بالترحاب [صحيحة]
التعليق:أجاز مجمع اللغة المصري هذا الأسلوب؛ لأن معناه أن الترحيب لقوته قد قارن الدخول، وفيه نوع من المبالغة.
تَسَابَق أخي مع صديقه في حفظ القرآن الكريم
الحكم: مرفوضة
السبب: لمجيء الظرف «مع» مع صيغة «تفاعل» الدالة على المشاركة.
الصواب والرتبة: -تَسَابق أخي وصديقه في حفظ القرآن الكريم [فصيحة]-تَسَابق أخي مع صديقه في حفظ القرآن الكريم [صحيحة]
التعليق:الفصيح المأثور في استعمال «تفاعل» الدالة على المشاركة أن يُجَاء معها بواو العطف، فمتى أسند الفعل إلى أحد الفاعلين عطف عليه الآخر بالواو. وقد ورد في كتابات الأدباء والكتاب على مر العصور استعمال «مع» بدلاً من الواو، وذلك لأنها تفيد معنى المعية والاشتراك في الحكم الذي تفيده الواو؛ ولذا فقد أجاز مجمع اللغة المصري إسناد «تفاعل» الدالة على الاشتراك إلى معموليها باستعمال «مع».
جَاء أخي في تمام الثامنة والنصف
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لأن «تمام» لا تستعمل إلا مع العدد الصحيح، كأن نقول: وصل القطار في تمام العاشرة.
الصواب والرتبة: -جاء أخي في تمام الثامنة [فصيحة]-جاء أخي في تمام الثامنة والنصف [صحيحة]
التعليق:ليس هناك في المعاجم ما يلزم أن يعنى التمام: الوصول إلى الغاية، لأن التمام قد يعني كذلك الخلو من النقص، وبهذا تصح العبارة دون أن تصاحب العدد الصحيح.
أُعْلِنَت خُطبة أخي
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لأن هذه الكلمة بهذا الضبط لا تعني طلب الزواج.
المعنى: طلب الزواج
الصواب والرتبة: -أُعْلِنت خِطْبَة أخي [فصيحة]
التعليق:وردت «خُطبة» في المعاجم للدلالة على الكلام الذي يخاطب به المتكلم جمعًا من الناس وقد تعني مقدمة الكتاب. أما طلب الزواج فقد وردت فيه كلمة «خِطبة» بكسر الخاء. وفي القرآن الكريم: {وَلا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا عَرَّضْتُمْ بِهِ مِنْ خِطْبَةِ النِّسَاءِ} البقرة/235. وفي الحديث الشريف: «نُهِيَ أن يخطب الرجل على خِطْبة أخيه».
أَخِي يحب يذاكر
الحكم: مرفوضة
السبب: لتوالي فعلين مضارعين مع حذف «أن» المصدرية من بينهما.
الصواب والرتبة: -أخي يحب أن يذاكر [فصيحة]-أخي يحب يذاكرُ [صحيحة]
التعليق:ورد حذف «أن» المصدرية في كلام القدماء مع النصب بها، وهو قليل، أو مع الرفع وهو كثير. وقد أجاز مجمع اللغة المصري الحذف مع الرفع كأن يقال: يحب يأكل، ويريد يضحك، وأقر ذلك مؤتمر المجمع في دورته الخمسين.
سَافر أخي الأَكْبَر منّي
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لمجيء «مِن» الجارة بعد أفعل التفضيل المقرون بـ «أل».
الصواب والرتبة: سافر أخي الأكبر [فصيحة]-سافر أخي الأكبر منِّي [صحيحة]
التعليق:القاعدة في أفعل التفضيل المقرون بـ «أل» عدم مجيء «من» ولا المفضل عليه بعده. ولكن جاء على خلاف ذلك قول الأعشى: ولست بالأكثر منهم حصى كما يمكن تخريج العبارات المرفوضة على أن «أل» فيها موصولة، والتقدير في المثال الأول: أنت الذي هو أطول من عمرو.