إِذَا محمد نجح فله هدية
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لدخول «إذا» الشرطية على الجملة الاسمية.
الصواب والرتبة: -إذا محمد نجح فله هدية [فصيحة]
التعليق:(انظر: دخول «إذا» الشرطية على الجملة الاسمية)
قَدَّمَ له هدية على سبيل التِّذكار
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لضبط كلمة «تذكار» بكسر التاء.
الصواب والرتبة: -قَدَّمَ له هدية على سبيل التَّذْكار [فصيحة]
التعليق:الوارد في المعاجم ضبط كلمة «تذكار» بفتح التاء وليس بكسرها.
قَدَّمَ إليه هديَّة
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن الفعل لم يرد في المعاجم بهذا المعنى.
المعنى: أعطاها له
الصواب والرتبة: -أعطاه هديَّةً [فصيحة]-قَدَّمَ إليه هديَّةً [صحيحة]
التعليق:جاء في المعاجم الحديثة: «قدَّم الشيء إلى غيره: قَرَّبه منه»، ويمكن تصحيح هذا المثال على اعتبار الهدية نوعًا من التقرب، أو على تضمين الفعل «قدَّم إلى» معنى الفعل «أدَّى» أو «أوصل».
قَدَّمَ له هديَّة
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن الفعل لم يرد في المعاجم بهذا المعنى.
المعنى: أعطاها له
الصواب والرتبة: -أعطاه هديَّةً [فصيحة]-قَدَّمَ له هديَّة [صحيحة]
التعليق:يصح التعبير المرفوض على حلول اللام فيه محل «إلى»، وهو كثير في لغة العرب (وانظر: قدّم إلى).
قَدَّمَ له هدية متواضعة
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنّها لم ترد عن العرب بهذا المعنى.
المعنى: بسيطة، ضئيلة الثمن
الصواب والرتبة: -قَدَّمَ له هدية بسيطة [فصيحة]-قَدَّمَ له هدية متواضعة [فصيحة]
التعليق:يدور معنى الجذر (وضع) حول الخَفْض للشيء وحَطّه كما ذكر ابن فارس، وجاء منه التواضع بمعنى التذلل، والتواضع بمعنى الانخفاض كقول العرب: تواضعت الأرض: انخفضت عما يليها. ثم توسع المتأخرون في معنى الكلمة فقالوا: أجر متواضع، وأصل متواضع، وهدية متواضعة، على سبيل المجاز.
إِذَا محمد نجح فله هدية
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لدخول «إذا» الشرطية على الجملة الاسمية.
الصواب والرتبة: -إذا محمد نجح فله هدية [فصيحة]
التعليق:التعبير المرفوض شائع في لغة العرب، كما في قوله تعالى: {إِذَا السَّمَاءُ انْشَقَّتْ} الانشقاق/1، ويصحّ إعراب السماء فاعلاً لفعل محذوف يفسره المذكور، أو مبتدأ وقعت الجملة الفعلية بعده خبرًا، وقد أجاز مجمع اللغة المصريّ هذا في الدورة الحادية والخمسين.