الْقوس والقوس بِلَا وتر والطاق الْمَبْنِيّ منحنيا والمندفة يندف بهَا الْقطن وكل منحن (ج) حنائر وَعَن أبي ذَر (لَو صليتم حَتَّى تصيروا كالحنائر مَا نفعكم ذَلِك حَتَّى تحبوا آل رَسُول الله
نتائج مشابهة 3
المعجم الوسيط 1
حنر
الحنيرة حنرا بناها وثناها
لسان العرب 1
حنر
الحَنِيرَةُ عَقْدٌ مضروب ليس بذلك العريض والحَنِيرَةُ الطَّاقُ المعقود وفي الصحاح الحَنِيرَةُ عَقْدُ الطاق المَبْنِيِّ والحَنِيرَةُ مِنْدَفَةُ القُطْنِ والحَنِيرَةُ القَوْْسُ وقيل القوس بلا وَتَرٍ عن ابن الأَعرابي الجوهري الحَنِيرَةُ القوس وهي مِنْدَفَةُ النساء وجمعها حَنِيرٌ وقال ابن الأَعرابي جمعها حَنائِرُ وفي حديث أَبي ذَرٍّ لو صَلَّيْتُمْ حتى تكونوا كالحَنائِر ما نفعكم ذلك حتى تُحِبّوا آلَ رسولُ الله صلى الله عليه وسلم هي جمع حَنِيرَة وهي القوس بلا وتر وقيل الطاق المعقود وكلُّ مُنْحَنٍ فهو حَنِيرَةٌ أَي لو تَعَبَّدْتُمْ حتى تَنْحَنِيَ ظهورُكم وذكر الأَزهري هذا الحديث فقال لو صليتم حتى تكونوا كالأَوْتارِ أَو صُمْتم حتى تكونوا كالحنائر ما نفعكم ذلك إِلاَّ بنية صادقة ووَرَعٍ صادق ابن الأَعرابي الحُنَيَرَةُ تصغير حَنْرَةٍ وهي العَطْفَةُ المُحْكَمَةُ للقوس وحَنَرَ الحَنِيرَةَ بناها
( * قوله « بناها » كذا بالأَصل بالباء الموحدة وأَفاد الشارح أَنه كذلك في التكملة والذي في القاموس ثناها بالمثلثة )
والحِنَّوْرَةُ دُوَيْبَّة دميمة يُشَبَّهُ بها الإِنسانُ فيقال يا حِنَّوْرَةُ وقال أَبو العباس في بابِ فِعَّوْلٍ الحِنَّوْرُ دابة تشبه العظاءَ ... المزيد
تاج العروس 1
حنر
الحَنِيرَةُ : عَقْدُ الطَّاق المَبْنيّ كذا في الصّحاح . والحَنِيرَةُ : القَوْسُ أَو القَوْسُ بلاَ وَتَر عن ابن الأَعْرَابِيّ وجَمْعُهَا حَنِيرٌ في المُحْكَم . الحَنِيرَةُ : العَقْدُ المَضْرُوبُ لَيْسَ بذلك لعَريضِ . وقال غَيْرُه : هو الطَّاق المَعْقُود . والحَنِيرَة : القَوْسُ وهي مِنْدَفَةٌ للنِّسَاءِ يُنْدَفُ بهَا القُطْنُ . وكُلُّ مُنْحنٍ فَهُو حَنِيرةٌ . وقال ابنُ الأَعرابيّ : جمْعُ الحَنِيرَة الحَنَائرُ . وفي حَديث أَبي ذَرّ " لوصَلَّيْتُم حتى تكُونُوا كالحَنَائر ما نَفَعَكُم ذلِك حتى تُحِبُّوا آلَ الرَّسُول صَلَّى الله عليه وسلم " أَي لو تَعبَّدْتُمْ حتَّى تَنْحَنِيَ ظُهُورُكم . وذَكَرَ الأَزْهَريّ هذا الحَديثَ فقال " لو صَلَّيْتُم حَتَّى تَكُونُوا كالأَوتار . أَو صُمْتُم حتَّى تَكُونُوا كالحَنائر ما نَفَعَكم ذلك إِلا بنِيَّةٍ صادقَة ووَرَعٍ صَادِق " . والحِنَّوْرَةُ كسِنَّوْرَةَ : دُوَيْبَّةٌ دَمِيمة يُشَبَّه بها الإِنْسَانُ فيُقَال : يا حِنَّوْرَة . وقال أَبو العَبَّاس في باب فِعَّوْل : الحِنَّوْرُ : دَابَّة تُشْبه العَظَاءَ . وحَنَّرها تَحْنيراً أَي الحَنِيرةَ : ثَنَاهَا هكذا بالثّاءِ المُثَلَّثَة في النُّسخ والذي في اللِّسان والتَّكْمِلة : وحَنرَ الحَنِيرَةَ : بَنَاهَا . بالمُوَحَّدة . ومما يُستَدْرك عليه : عن ابن الأَعرابيّ : الحُنَيْرَة : تَصْغِير حَنْرَة وهي العَطْفَة المُحْكَمَة للقَوْس وحَنَرَ إِذا عَطَف ... المزيد