نتائج مطابقة 6
تِلْكَ
[كلمة وظيفيَّة]: اسم إشارة للمفردة المؤنثة البعيدة، اللام فيه للبعد، والكاف المفتوحة لخطاب المفرد المذكر والكاف المكسورة، لخطاب المفردة المؤنثة و (كُما) لخطاب المثنى بنوعيه و (كُمْ) ... المزيد
تِلْكَ
اِسْمُ إِشارَةٍ لِلْبَعيدِ : "تِلْكَ الْمَرْأَةُ الشَّامِخَةُ".
تلك
اسم إشارة للمؤنث المفرد البعيد.
تِلْكَ
اسْم إِشَارَة للمفرد الْمُؤَنَّث الْبعيد وَالْكَاف فِيهِ للخطاب وَيُقَال تلكما لخطاب الِاثْنَيْنِ والاثنتين وتلكم لخطاب جمع الذُّكُور وتلكن لخطاب جمع الْإِنَاث
تلك
ابن الأَثير قال في حديث أَبي موسى وذكر الفاتحة فتلْكَ بتلْكَ هذا مردود إِلى قوله في الحديث وإِذا قرأَ غير المغضوب عليهم ولا الضالين فقولوا آمين يحبكم الله يريد أَن آمين يستجاب بها الدعاء الذي تضمنته السورة أَو الآية كأَنه قال فتلك الدعوة مضمّنة بتلك الكلمة أَو معلّقة بها وقيل معناه أَن يكون الكلام معطوفاً على ما يليه من الكلام وهو قوله وإِذا كبَّر وركع فكبِّروا واركعوا يريد أَن صلاتكم معلّقة بصلاة إِمامكم فاتبعوه وأتمُّوا به فتلك إِنما تصح وتثبت بتلك وكذلك باقي الحديث
تلك
تالِك وهو إِتْباعٌ لهالِكٍ هكذا أَوْرَدَهُ شرّاحُ التَّسْهِيلِ في شَرحِ قولِ الشّاعِرِ : وإِنَّما الهالِكُ ثَمَّ التّالِكُ نقله شيخنا . وتِلْكَ بالكسرِ : من أَسماءِ الإِشارَةِ وهذا مَحَلُّ ذِكْرِها وفي حديثِ أبي مُوسَىِ الأَشْعَريِّ رضي اللّه عنه وذَكَر الفاتِحة : فتِلْك بتلك أي : تِلْكَ الدّعْوَةُ مُضَمَّنَة بتِلْك الكَلِمَة أَو مُعَلَّقة بها وقيل : غيرُ ذلك مما ذكره ابنُ الأَثِيرِ فتأَمّل ذلك
نتائج ذات صله 8
هَذِه الصورة أحبُّ عليّ من تلك
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لتعدية أفعل التفضيل «أحب» بـ «على»، وهو غير مسموع عن العرب.
الصواب والرتبة: -هذه الصورة أحبُّ إليَّ من تلك [فصيحة]
التعليق:الوارد تعدية أفعل التفضيل «أحبّ» بحرف الجر «إلى» كما في قوله تعالى {قَالَ رَبِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا يَدْعُونَنِي إِلَيْهِ} يوسف/33، (وانظر: أحبُّ إلى الله).
تَوَسَّطْنا بين تِلْك الدولتين المتحاربتين
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لعدم المطابقة بين اسم الإشارة والمشار إليه.
الصواب والرتبة: -تَوَسَّطنا بين هاتين الدولتين المتحاربتين [فصيحة]
التعليق:المطابقة واجبة بين اسم الإشارة والمشار إليه، ولما كان المشار إليه مثنى مؤنثًا، وجب أن يأتي اسم الإشارة كذلك.
تَوَلَّدت تلك النتيجة عن هذه الأسباب
الحكم: مرفوضة
السبب: لتعدية الفعل بـ «عن».
المعنى: نشأت عنها
الصواب والرتبة: -تَوَلَّدَت تلك النتيجة عن هذه الأسْباب [فصيحة]-تَوَلَّدَت تلك النتيجة من هذه الأسْباب [فصيحة]
التعليق:أوردت المعاجم الفعل «تولد» متعديًا بـ «من» كما في اللسان والوسيط والأساسيّ وبـ «عن» كما في المصباح إذ جاء فيه: تولد الشيء عن غيره نشأ عنه، وقد وجد الأسلوبان في لغة المعاصرين.
تلك معادلات لا يقدر على حلها إلاّ عالم رياضيّاتيّ
الحكم: مرفوضة
السبب: للنسب إلى جمع المؤنث دون حذف الألف والتاء.
الصواب والرتبة: -تلك معادلات لا يقدر على حلها إلاّ عالم رياضيّاتيّ [فصيحة]
التعليق:أجاز مجمع اللغة المصري النسب إلى المختوم بالألف والتاء في الأعلام، وما يجري مجراها من أسماء الأجناس والحرف والمصطلحات دون حذف الألف والتاء.
في تلك المنطقة سبع عيون للماء
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستعمال جمع الكثرة تمييزًا لأدنى العدد.
الصواب والرتبة: -في تلك المنطقة سبع عُيُون للماء [فصيحة]
التعليق:أوجب كثير من النحويين أن يكون مميز الثلاثة إلى العشرة جمعًا مُكسَّرًا من أبنية القلَّة، ولايكون من أبنية الكثرة إلاَّ فيما أُهمل بناء القلة فيه، كـ «رِجال»، ولكن مجمع اللغة المصري لم يشترط ذلك، حيث أقر التعاقب (التبادل) بين جمعي القلة والكثرة، معتمدًا في ذلك على عدة نصوص واردة عن بعض كبار اللغويين القدماء كسيبويه والزمخشري وابن يعيش وابن مالك وصاحب المصباح، ومنها قول سيبويه: «اعلم أن لأدنى العدد أبنية هي مختصة به وهي له في الأصل وربما شرَكه فيها الأكثر، كما أنَّ الأدنى ربما شارك الأكثر»، وقول الزمخشري: «قد يستعار جمع الكثرة لموضع جمع القلة» .. إلى غير ذلك من النصوص. والملاحظ أنَّ النحاة لم يتفقوا على مفهوم جمع الكثرة، فقد رأى بعضهم أنه يدلّ على ما فوق العشرة، ورأى بعضٌ آخر أنه يكون من الثلاثة إلى ما لانهاية، ومن ثم يكون الخلاف بينه وبين جمع القلة من جهة النهاية فقط؛ ولذا يتضح فصاحة الاستعمال المرفوض، وهو ما أقره الاستعمال القرآني في: {ثَلاثَةَ قُرُوءٍ} البقرة/228، مع وجود الجمعين «أقراء»، و «أقرؤ» في اللغة.
تَوَسَّطْنا بين تِلْك الدولتين المتحاربتين
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لعدم المطابقة بين اسم الإشارة والمشار إليه.
الصواب والرتبة: -تَوَسَّطنا بين هاتين الدولتين المتحاربتين [فصيحة]
التعليق:المطابقة واجبة بين اسم الإشارة والمشار إليه، ولما كان المشار إليه مثنى مؤنثًا، وجب أن يأتي اسم الإشارة كذلك.
تِلْكَ القُرَى
أقوام نوح و هود و صالح و لوط و شعيب[سورة الأعراف]
تلك حدود الله
أحكامه المفروضة[سورة البقرة]