نتائج مطابقة 5
قضِيّة
[مفرد]: ج قَضِيَّات وقَضَايا:
• موضوع، مسألة "قضِيّة وطنيَّة- القضِيّة الفلسطينيّة- قَضَايا الساعة في العالم- قضيَّة السلام".
• (سف) كلام يصحّ أن يُوصَف بالصِّدق أو بالكذب لذاته، ويصحّ أن يكون موضوعًا للبرهنة.
• (قن) نزاع بين مُتخاصِمَيْن يُعرض على المحكمة للبحث والفصل فيه "قضِيّة السرقة".
قَضِيَّةٌ
[ق ض ي]. شَرَحَ قَضِيَّتَهُ: أَيْ مَسْأَلَتَهُ الَّتِي تَطْرَحُ جَوَانِبَ مِنْ حَالَةٍ تَحْتَاجُ إِلَى حَلٍّ أَوْ يُتَنَازَعُ فِيهَا. "رَفَعَ الْقَضِيَّةَ إِلَى الْمَحْكَمَةِ" "قَضِيَّةٌ سِيَاسِيَّةٌ" "قَضِيَّةٌ اِجْتِمَاعِيَّةٌ" "الْقَضِيَّةُ الْفِلِسْطِينِيَّةُ قَضِيَّةٌ وَطَنِيَّةٌ وعَرَبِيَّةٌ وإِنْسَانِيَّةٌ".
قضية
ج قضايا. 1-مص. قضى. 2-حكم. 3-في المنطق: قول يصح تصديق صاحبه أو تكذيبه. 4-«قضية مسلمة»: ما يقبل به من المقدمات أو المسائل من غير برهان خاص.
الْقَضِيَّة
الحكم وَمَسْأَلَة يتنازع فِيهَا وَتعرض على القَاضِي أَو الْقُضَاة للبحث والفصل (مو) و (فِي الْمنطق) قَول مكون من مَوْضُوع ومحمول يحْتَمل الصدْق وَالْكذب لذاته وَيصِح أَن يكون مَوْضُوعا للبرهنة (ج) قضايا
القضية
بفتح فكسر من قضى ج قضايا ، الحكم .
نتائج ذات صله 16
خُصُوم القضيَّة
الحكم: مرفوضة
السبب: لجمع المصدر، والأصل فيه ألاّ يُثَنَّى ولا يُجْمَع.
الصواب والرتبة: خُصُوم القضيَّة [فصيحة]
التعليق:منع بعض اللغويين تثنية المصدر وجمعه مطلقًا، وأجاز ذلك بعضهم إذا أريد بالمصدر العدد أو كان آخره تاء المرَّة، مثل: «رَمْيَة: رَمْيَتان ورميات»، و «تسبيحة: تسبيحتان وتسبيحات»، وكذلك إذا تعددت الأنواع، مثل: «تصريح: تصريحان وتصريحات»، وذلك اعتمادًا على ما جاء في الاستعمال القرآني في قوله تعالى: {وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا} الأحزاب/10، حيث جاءت «الظنون» وهي جمع «الظنّ» وهو مصدر. وقد أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء الوحدة بالمصادر الثلاثية والمزيدة، ثم جمعها جمع مؤنث سالِمًا، كما أجاز تثنية المصدر وجمعه، جمع تكسير أو جمع مؤنث سالِمًا عندما تختلف أنواعه؛ ومن ثَمَّ يمكن تصويب الاستعمالات المرفوضة.
القَضِيَّة الأَخْطَر
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم المطابقة بين أفعل التفضيل المحلى بـ «أل» وموصوفه.
الصواب والرتبة: أَخْطَر القضايا [فصيحة]-القضيّة الأخطر [صحيحة]
التعليق:اشترط معظم النحاة في أفعل التفضيل المحلَّى بـ «أل» المطابقة لما قبله في التذكير والتأنيث، والإفراد والتثنية والجمع، ويمكن تصحيح الاستعمالات المرفوضة اعتمادًا على إجازة مجمع اللغة المصري- في دوراته: السادسة والخمسين، والرابعة والستين، والخامسة والستين- الإفراد والتذكير في استعمال أفعل التفضيل المحلَّى بـ «أل»، وذلك أخذًا برأي ابن مالك وابن يعيش وغيرهما. ويرجِّح عدم المطابقة ما انتهى إليه بعض الباحثين من عدم إلف «فُعْلى» للتفضيل تأنيثًا لأفعل فيما لم يُسْمَع؛ مما كان داعيًا لظهور تعبيرات حديثة خرجت عن المطابقة، مثل: «القضية الأخطر»، و «النغمة الأوقع»، و «الوجبة الأطيب» .. إلخ، ويمكن اعتبار «أل» موصولة في هذه التعبيرات.
احْتَضَنَ القضية الفلسطينية
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن الفعل لم يرد بهذا المعنى في المعاجم القديمة.
المعنى: راعاها ودافع عنها
الصواب والرتبة: -احتضن القضية الفلسطينية [فصيحة]
التعليق:جاء في التاج: «الاحتضان: احتمالك بالشيء وجعله في حِضْنك كما تحتضن المرأة وَلَدها»، وذكرت بعض المعاجم الحديثة هذا الفعل بهذا المعنى، وذكرت أنه من المحدث.
القضية الأخطر
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم المطابقة بين أفعل التفضيل المحلى بـ «أل» وموصوفه.
الصواب والرتبة: -القضيّة الأخطر [صحيحة]
التعليق:اشترط معظم النحاة في أفعل التفضيل المحلَّى بـ «أل» المطابقة لما قبله في التذكير والتأنيث، والإفراد والتثنية والجمع، ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض اعتمادًا على إجازة مجمع اللغة المصري- في دوراته: السادسة والخمسين، والرابعة والستين، والخامسة والستين- الإفراد والتذكير في استعمال أفعل التفضيل المحلَّى بـ «أل»، وذلك أخذًا برأي ابن مالك وابن يعيش وغيرهما. ويرجِّح عدم المطابقة ما انتهى إليه بعض الباحثين من عدم إلف «فُعْلى» للتفضيل تأنيثًا لأفعل فيما لم يُسْمَع، مما كان داعيًا لظهور تعبيرات حديثة خرجت عن المطابقة، مثل: «الحياة الأفضل»، و «الوجبة الأطيب» .. إلخ. ويمكن اعتبار «أل» موصولة في هذه التعبيرات ويكون التقدير في هذا المثال المرفوض: القضية التي هي أخطر.
أَعْطَى القضية زَخَمًا جديدًا
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لوجود خطأ في الضبط.
الصواب والرتبة: -أعطى القضية زَخْمًا جديدًا [فصيحة]
التعليق:جاء في اللسان والوسيط أن الزَّخْم - بسكون الخاء - مصدر زَخَم، أي: دَفَع دفعًا شديدًا. ومثل هذا في الأساسي والمنجد وغيرهما.
وَعِي أَبْعَاد القضيّة
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: للخطأ في ضبط عين الفعل.
الصواب والرتبة: -وَعَى أبعاد القضيّة [فصيحة]
التعليق:جاء الفعل في المعاجم على باب «ضرب»؛ فهو مفتوح العين في الماضي.
حَوْسَبَ ملفَّات القضيَّة
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم ورودها في المعاجم.
المعنى: أدخلها الحاسوب
الصواب والرتبة: -حَوْسَبَ ملفَّات القضيَّة [فصيحة]
التعليق:اعتمد مجمع اللغة المصري على كثرة اشتقاق العرب من الأسماء الجامدة مثل: «أثَّث» بمعنى وطَّأ، و «تَبَغْدد» بمعنى انتسب إلى بغداد أو تشبّه بأهلها، و «تَفَرْعن» بمعنى تخلَّق بخلق الفراعنة، فأقرّ الاشتقاق من أسماء الأعيان من غير تقييد بالضرورة لما في ذلك من إثراء للغة، وكان قد أقرّ أيضًا جواز تكملة فروع مادة لغوية لم تذكر بقيتها في المعاجم؛ ولذا فقد أقرَّ استخدام الفعل «حوسب» المشتق من «الحاسوب».
هو خِصْمي في القضية
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن الكلمة لم ترد بهذا الضبط في المعاجم.
المعنى: مُخاصمي
الصواب والرتبة: -هو خَصْمي في القضية [فصيحة]-هو خِصْمي في القضية [فصيحة]
التعليق:الوارد في المعاجم ضبط الخاء بالفتح، أما «خِصْم» بكسر الخاء فقد وردت به قراءة قرآنية: {هَذَانِ خِصْمَانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ} الحج/19؛ ولذا فهي فصيحة أيضًا.
خُصُوم القضية
الحكم: مرفوضة
السبب: لجمع المصدر، والأصل فيه ألا يُثَنَّى ولا يُجمع.
الصواب والرتبة: -خُصُوم القضيَّة [فصيحة]
التعليق:منع بعض اللغويين تثنية المصدر وجمعه مطلقًا، وأجاز ذلك بعضهم إذا أريد بالمصدر العدد أو كان آخره تاء المرَّة، مثل: «رَمْيَة: رَمْيَتان ورميات»، و «تسبيحة: تسبيحتان وتسبيحات»، وكذلك إذا تعددت الأنواع، مثل: «تصريح: تصريحان وتصريحات»، وذلك اعتمادًا على ما جاء في الاستعمال القرآني في قوله تعالى: {وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا} الأحزاب/10، حيث جاءت «الظنون» وهي جمع «الظن» وهو مصدر. وقد أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء الوحدة بالمصادر الثلاثية والمزيدة، ثم جمعها جمع مؤنث سالمًا، كما أجاز تثنية المصدر وجمعه جمع تكسير أو جمع مؤنث سالِمًا عندما تختلف أنواعه؛ ومن ثَمَّ يمكن تصويب الاستعمال المرفوض، وقد جاء هذا الاستعمال في المعاجم القديمة والحديثة.
دَوْلَنَة القضية
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم وجود وزن «فَعْلَنَ» في أوزان الأفعال.
المعنى: جعل القضية دولية
الصواب والرتبة: -دَوْلَنَة القضية [صحيحة]
التعليق:رويت ألفاظ كثيرة عن العرب على وزن «فَعْلَن» فعلاً وصفة، حتى قال أبو العلاء المعري في رسالة الملائكة: «ولا أمنع أن يجيء الفعل على» فَعْلَن « ... لأن الاسم إذا جاء على ذلك وجب أن يجيء عليه الفعل، إذ كان الاسم أصلاً، وقد قالوا: ناقة رعشن، وامرأة خلبن»، وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري استخدام هذه الصيغة لوجود نظائر لها في القديم، كما في «رَهْبَنَة»، و «بَرْهَنة»، وبناء على ذلك كله فلا مانع من تصحيح الكلمة المرفوضة.
كَوَّنَ رَأْيًا عن القضية
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستعمال حرف الجر «عن» بدلاً من حرف الجر «في».
الصواب والرتبة: -كوَّنَ رَأْيًا في القضية [فصيحة]-كوَّنَ رَأْيًا عن القضية [صحيحة]
التعليق:أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك، ومن الأمثلة على نيابة «عن» عن حرف الجر «في» قول الشاعر: ولا تكُ عن حمل الرِّباعةِ وانيًا أي في حمل الرباعة وانيًا؛ ومن ثمَّ يصح الاستعمال المرفوض.
ساهم في مناقشة القضية
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنها لم ترد في المعاجم القديمة بهذا المعنى.
المعنى: شارك في ذلك
الصواب والرتبة: -أسهم في مناقشة القضية [فصيحة]-ساهم في مناقشة القضية [فصيحة]
التعليق:شاع استعمال الفعلين: «أسهم» و «ساهم» بمعنى «شارك» في لغة العصر الحديث، وعلى الرغم من الخلاف حول صحة الفعل «ساهم» فقد صححه مجمع اللغة المصري لوروده في مقدمة معجم لسان العرب بالإضافة إلى وروده في شعرٍ لزهير. وقد ورد في المعاجم الحديثة كالوسيط، والمنجد، والأساسي.
عَهِدَ إليه مُتَابَعَة القضية
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن الفعل «عَهِدَ»، بهذا المعنى، لم يرد متعديًا بنفسه.
المعنى: أوصاه بها
الصواب والرتبة: -عَهِدَ إليه بمُتَابَعَة القضية [فصيحة]-عَهِدَ إليه مُتَابَعَة القضية [فصيحة]
التعليق:الفعل «عَهِدَ» يتعدى بحرف الجر «الباء» و «في» كما في المعاجم، ويتعدى كذلك بنفسه كما في قول عليّ لابنه الحسن (ض): «فعَهِدتُ إليك وصيتي هذه»، وقول ابن سينا: «إنا عهدناك فيما خلا لبيبًا».
تَحْتَلّ القضية الفلسطينية المانشيت الرئيسيَّ في الصحف
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لأن كلمة «مانشيت» غير عربية.
الصواب والرتبة: -تَحْتَلّ القضية الفلسطينية العنوان الرئيسيَّ في الصحف [فصيحة]
التعليق:لا يصح فتح باب الاقتراض لكلمة أجنبية مع وجود بديل عربي لها، والبديل الفصيح للاستعمال المرفوض موجود، كما ذكرنا.
نَظَر القضاة القضية
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن الفعل «نظر» لم يرد في المعاجم متعديًا بنفسه في معنى التأمل والتدبر.
المعنى: درسها وتأمّلها
الصواب والرتبة: -نظر القضاةُ القضيةَ [فصيحة]-نظر القضاةُ في القضيةِ [فصيحة]
التعليق:الوارد في المعاجم تعدية الفعل نظر بمعنى: تأمل بحرف الجر «في»، فقد جاء في التاج: «ونظرت في كذا: تأملته»، ومنه قوله تعالى: {فَنَظَرَ نَظْرَةً فِي النُّجُومِ} الصافات/88، كما جاء في المصباح أن الفعل نظر يتعدى بنفسه إلى المُبْصَرَات ويتعدى إلى المعاني بـ «في». ولكن جاء في القرآن الكريم: {قُلِ انْظُرُوا مَاذَا فِي السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ} يونس/101 و
المعنى: تأملوا، وقد تعدى بنفسه ومن ثَمَّ يجوز استعماله متعديًا بنفسه في معنى التأمل.
عَلِمَ وقائع القضيّة
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن المعاجم تذكرها جمعًا لكلمة «وقيعة» ومعناها الحرب الشديدة.
المعنى: أحداثها
الصواب والرتبة: -علم وَقَائع القضيّة [صحيحة]
التعليق:وردت كلمة «وقائع» في المعاجم جمعًا لكلمة «وقيعة» ومعناها الحرب الشديدة، ولكن مجمع اللغة المصري أجازها بمعنى الأحداث أوالحوادث ومفردها حينئذ «وَقْعة» على غير قياس مثل: رخصة ورخائص، وقد أثبتتها المعاجم الحديثة جمعًا لهذا المفرد، ونص الوسيط على أنه على غير قياس، وقد كانت مجلة «الوقائع» المصرية من أولى المجلات التي صدرت في مطلع عصر النهضة.
نتائج مشابهة 6
قَضَّةٌ
[ق ض ض]. وَاحِدَةُ قِضَاض قَضَّةُ الْحَصَى: مَا تَفَتَّتَ مِنْهَا : كُبَّةٌ صَغِيَرةٌ مِنَ الغَزْلِ أَرْضٌ قَضَّةٌ: كَثِيرَةُ الْحَصَى وَالتُّرَابِ.
قِضَّةٌ
[ق ض ض] : حِجَارَةٌ صَغِيرَةٌ أَرْضٌ قِضَّةٌ: أَرْضٌ رَمْلِيَّةٌ مُنْخَفِضَةٌ إِلَى جَانِبِهَا مَتْنٌ مُرْتَفِعٌ.
قضة
1-المرة من قض. 2-ما تفتت من الحصى. 3-واحدة «القضاض»، أي الصخور. 4-هضبة صغيرة. 5-بقية الشيء. 6-كبة صغيرة من الغزل. 7-«أرض قضة»: ذات حصى.
قضة
عيب.
قضة
نبت من الحمض، ج قضى وقضات وقضون.
قضة
1-أرض رملية منخفضة وإلى جانبها مرتفع. 2-حصى صغار. 3-جنس، نوع.