سرق النشَّال ما معي من المال
الحكم: مرفوضة
السبب: لشيوعها على ألسنة العامة.
المعنى: اللص المتعود السرقة
الصواب والرتبة: -سرق اللص ما معي من المال [فصيحة]-سرق النشَّال ما معي من المال [صحيحة]
التعليق:(انظر: نَشَلَ)
بَقَى معي عشرون دينارًا
الحكم: مرفوضة
السبب: للخطأ في ضبط عين الفعل بالفتح.
الصواب والرتبة: بَقِيَ معي عشرون دينارًا [فصيحة]-بَقَى معي عشرون دينارًا [صحيحة]
التعليق:المشهور في ضبط عين الأفعال: «بَقِي، وخَشِي، ونَسِيَ، ولَقِيَ، ورَقِيَ» الكسر، ويمكن تصحيح الضبط المرفوض (فتح العين)؛ بناءً على لهجة طيئ التي يتحول فيها «فَعِلَ» الناقص إلى «فَعَلَ»، وقد قرئ بها قوله تعالى: {وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا} البقرة/ 278، حيث قرئ الفعل بفتح القاف «بَقَى»، وفي المصباح: «وطيئ تبدل الكسرة فتحة فتنقلب الياء ألفًا، فيصير» بقَى «، وكذلك كل فعل ثلاثي سواء كانت الكسرة والياء أصليتين، نحو: بَقِيَ ونَسِيَ وفَنِيَ، أو كان ذلك عارضًا»، وقد ورد الفعل «خَشَى» بفتح الشين في اللسان والتاج.
بَقَى معي عشرون دينارًا
الحكم: مرفوضة
السبب: للخطأ في ضبط عين الفعل بالفتح.
الصواب والرتبة: -بَقِيَ معي عشرون دينارًا [فصيحة]-بَقَى معي عشرون دينارًا [صحيحة]
التعليق:المشهور ضبط عين الفعل «بَقِيَ» بالكسر، ويمكن تصحيح الضبط المرفوض (فتح العين)؛ بناءً على لهجة طيئ التي يتحول فيها «فَعِلَ» الناقص إلى «فَعَلَ»، وقد قرئ بها قوله تعالى: {وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا} البقرة/ 278، وقد قرىْ الفعل بفتح القاف «بَقَى»، وفي المصباح: «وطيئ تبدل الكسرة فتحة فتنقلب الياء ألفًا، فيصير» بقا «، وكذلك كل فعل ثلاثي سواء كانت الكسرة والياء أصليتين، نحو: بَقِيَ ونَسِيَ وفَنِيَ، أو كان ذلك عارضًا .. ».
مَعِي خُمْسمائة جنيهٍ
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لضبط الخاء بالضم.
المعنى: خَمْسُ مئاتٍ
الصواب والرتبة: -معي خَمْسُمائةِ جنيهٍ [فصيحة]
التعليق:كلمة «خَمْس» بفتح الخاء تدل على العدد فوق «أربع» ودون "ست، أما خُمْس فهو الكسر الدال على جزء من خمسة أجزاء متساوية. فالمناسب هنا فتح الخاء لا ضمها.
أَتُوَافِق معي على هذا الأمر
الحكم: مرفوضة
السبب: لاقتران الفعل بـ «مع».
الصواب والرتبة: -أتوافقني على هذا الأمر [فصيحة]-أتوافق معي على هذا الأمر [صحيحة]
التعليق:يتعدى الفعل وافق- في هذا المعنى- إلى مفعوله الأول بنفسه، وإلى مفعوله الثاني بـ «في»، أو «على»، ففي التاج: «وافقه على أمر»، وفي الوسيط والأساسي: «وافقه في الشيء وعليه». ويمكن الاستغناء عن المفعول المباشر فيقال: أتوافق على هذا الأمر، كما يمكن اقترانه بـ «مع» التي تفيد المصاحبة والاجتماع.