ندح
له عن هذا الأمر (مَنْدُوحَةٌ) و(مُنْتَدَحٌ) أي سَعَة. يُقال: إن في المعاريض لمَنْدُوحة عن الكذب. ولا تقل: مَمْدوحة. وفي حديث أُم سلمة أنها قالت لعائشة رضي الله عنهما: "قد جَمَع القُرآن ذيلك فلا (تَنْدَحِيهِ)" أي لا توسعيه بالخروج إلى البصرة. ويُروى: فلا تَبْدحيه بالباء أي لا تفتحيه من البدح وهو العلانية.