نتائج ذات صله 8
الفَقِير بحاجة لمن يُكْسِيه
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستعمال «أفعل»، مع عدم وروده في المعاجم، بدلاً من «فَعَل».
الصواب والرتبة: -الفقير بحاجة لمن يَكْسُوه [فصيحة]-الفقير بحاجة لمن يُكْسِيه [صحيحة]
التعليق:(انظر: قياسية استعمال «أفعل» بمعنى «فَعَل»)
الفَقِير بحاجة لمن يُكْسيه
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستعمال «أفعل»، مع عدم وروده في المعاجم، بدلاً من «فَعَل».
الصواب والرتبة: -الفقير بحاجة لمن يَكْسُوه [فصيحة]-الفقير بحاجة لمن يُكْسِيه [صحيحة]
التعليق:(انظر: قياسية استعمال «أفعل» بمعنى «فَعَل»)
الفقير بحاجة لمن يُكْسِيه
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستعمال الفعل «أكْسَى»، مع عدم وروده في المعاجم، بدلاً من الفعل «كَسَا».
الصواب والرتبة: -الفقير بحاجة لمن يَكْسُوه [فصيحة]-الفقير بحاجة لمن يُكْسِيه [صحيحة]
التعليق:أوردت المعاجم الفعل الثلاثي المجرَّد ومشتقاته للسياق المذكور «كَسَا». ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض اعتمادًا على إجازة مجمع اللغة المصري ما شاع استعماله من الأفعال الثلاثية المزيدة بالهمزة «أفعل»، التي جاءت بمعنى «فَعَل» الثلاثي المجرَّد، على أن تكون الهمزة لتقوية المعنى وإفادة التأكيد. وقديمًا ذكر ابن منظور أنَّ «فَعَل وأفعل كثيرًا ما يعتقبان على المعنى الواحد، نحو: جَدَّ الأمر وأجدَّ، وصددته عن كذا وأصددته، وقصر عن الشيء وأقصر .. ». وعَقَد ابن قتيبة في كتابه: أدب الكاتب بابًا بعنوان: فَعَلتُ وأَفْعلتُ باتفاق المعنى. وذكر في هذا الباب أكثر من مئتي فِعل مسموع عن العرب، فضلاً عمَّا في صيغة «أفعل» المزيدة بالهمزة من الإسراع إلى إفادة التعدية.
لِمَنْ اتَّقى
لم يترك واجبا و لم يفعل محرما[سورة البقرة]
لِمَنْ حارَبَ اللهَ و رَسولَهُ مِنْ قَبْلُ
هو أبو عامر الراهب الفاسق لعنه الله[سورة التوبة]
وَلا تَنْفَعُ الشَّفَاعَةُ عِنْدَهُ إِلاَّ لِمَنْ أَذِنَ لَهُ
لا يجترئ أحد أن يشفع عنده إلا بعد إذنه له في الشفاعة[سورة سبأ]
لِمَن كَانَ لَهُ قَلْبٌ
لمن له فهم وعقل[سورة ق]
جَزَاءً لِّمَنْ كَانَ كُفِرَ
انتصارا لنوح وللمؤمنين به[سورة القمر]

لا توجد نتائج مطابقة لـ لمن