يُخْطِئون كثيرًا هؤلاء الَّذين يربطون بين التنوير والتطاول على الأديان
الحكم: مرفوضة
السبب: للجمع بين الفاعل الضمير والاسم الظاهر.
الصواب والرتبة: -يُخْطِئ كثيرًا هؤلاء الذين يربطون بين التنوير والتطاول على الأديان [فصيحة]-يُخْطِئون كثيرًا هؤلاء الذين يربطون بين التنوير والتطاول على الأديان [صحيحة]
التعليق:(انظر: الجمع بين الفاعل الضمير والاسم الظاهر)
يُخْطِئون كثيرًا هؤلاء الَّذين يربطون بين التنوير والتطاول على الأديان
الحكم: مرفوضة
السبب: للجمع بين الفاعل الضمير والاسم الظاهر.
الصواب والرتبة: -يُخْطِئ كثيرًا هؤلاء الذين يربطون بين التنوير والتطاول على الأديان [فصيحة]-يُخْطِئون كثيرًا هؤلاء الذين يربطون بين التنوير والتطاول على الأديان [صحيحة]
التعليق:(انظر: الجمع بين الفاعل الضمير والاسم الظاهر)
أَثَّرَ به كثيرًا موتُ صديقه
الحكم: مرفوضة
السبب: لتعدية الفعل بـ «الباء»، وهو يتعدّى بـ «في».
الصواب والرتبة: -أثَّرَ فيه كثيرًا موتُ صديقه [فصيحة]-أثَّرَ به كثيرًا موتُ صديقه [صحيحة]
التعليق:أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك، ومجيء «الباء» بدلاً من «في» كثير في الاستعمال الفصيح، ومنه قوله تعالى: {وَلَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ بِبَدْرٍ} آل عمران/123، وقوله تعالى: {إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ} آل عمران/96، وتجري الباء مجرى «في» في دلالتها على الظرفية كما ذكر الهمع وغيره، ويجوز أن تكون الباء هنا للإلصاق وليست للظرفية.
أَحْزَنَني الأمرُ كثيرًا
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستخدام «أفعل» بمعنى «فعل».
المعنى: غَمَّنِي
الصواب والرتبة: -أَحْزَنَني الأمرُ كثيرًا [فصيحة]-حَزَنني الأمرُ كثيرًا [فصيحة]
التعليق:جاء في التاج: «حَزَنَه الأمرُ ..... وأحزنه غيره، وهما لغتان»، وقد وردت قراءة للفعل «حزن» في قوله تعالى: {لا يَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الأَكْبَرُ} الأنبياء/103، بضم الياء، على أنه من «أحزن».
رأيٌ كثيرًا ما تُدُورِس في اجتماعاتنا
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستخدام المبني للمجهول من «تفاعل» بدلاً من «فُعِلَ».
الصواب والرتبة: -رأيٌ كثيرًا ما تُدُورِس في اجتماعاتنا [فصيحة]-رأيٌ كثيرًا ما دُرِس في اجتماعاتنا [فصيحة]
التعليق:تذكر المعاجم القديمة: «تدارس» مزيدًا على وزن «تفاعل» من «درس»، فقد جاء في اللسان والتاج: دارَسْتُ الكُتُبَ وتَدَارَسْتُها: دَرَسْتُها. وتدارَس القرآن: قرأه وتعَهَّدَه لئلا يَنْساه.
أَكَلَ كثيرًا ثم تكرَّع
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لأنها لم ترد في المعاجم بهذا المعنى.
المعنى: تجشأ وتنفَّس من امتلاء
الصواب والرتبة: -أكل كثيرًا ثم تجشأ [فصيحة]-أكل كثيرًا ثم تكرَّع [صحيحة]
التعليق:ورد الفعل «تكرّع» بمعنى «تجشأ» في بعض المعاجم الحديثة كالأساسي والمنجد.
إِنَّ الجيل الجديد يختلف كثيرًا عن الجيل القديم
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنها لم ترد بهذا المعنى في المعاجم القديمة.
المعنى: أهل الزمان الواحد
الصواب والرتبة: -إنّ الجيل الجديد يختلف كثيرًا عن الجيل القديم [فصيحة]
التعليق:تذكر المعاجم أن معنى «الجيل»: الصنف من الناس، أو الأمة. واستعمالها بمعنى أهل الزمان الواحد. استعمال مولد ظهر في العصر العباسي وسجله الزبيدي في تاج العروس، ثم أخذته عنه المعاجم الحديثة وأقره مجمع اللغة المصري.
حَلَبَتِ الناقةُ لبنًا كثيرًا
الحكم: مرفوضة
السبب: لإسناد الفعل «حلب» إلى الناقة وهو مبني للمعلوم.
الصواب والرتبة: -حُلِبَتِ الناقةُ [فصيحة]-حَلَبَتِ الناقةُ [صحيحة]
التعليق:جاء في المعاجم: حَلَبَ الشاةَ ونحوها: استخرج ما في ضرعها من اللبن، ويستخدم هذا الفعل مبنيًّا للمجهول فيقال: حُلِبَت الشاة، والناقة، ولا يستخدم هكذا مبنيًّا للمعلوم، وإن كان من الممكن إسناد الفعل إلى الناقة على سبيل المجاز، أو على تضمين الفعل معنى «أنتج» أو «درّ»، أو نحوهما.
ضَمُرَ الرجل كثيرًا
الحكم: مرفوضة
السبب: للخطأ في ضبط عين الفعل.
المعنى: هُزِلَ وقَلَّ لحمُهُ
الصواب والرتبة: -ضَمَرَ الرجل كثيرًا [فصيحة]-ضَمُرَ الرجل كثيرًا [فصيحة]
التعليق:ورد الفعل «ضمر» في المعاجم بضم الميم وفتحها، ففي التاج: «ضَمَر الفرس يَضْمُر ضُمُورًا، كَنَصَر وكَرُمَ».
كَسِبَ مالاً كثيرًا
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: للخطأ في ضبط عين الفعل.
الصواب والرتبة: -كَسَبَ مالاً كثيرًا [فصيحة]
التعليق:الثابت في المعاجم أن الفعل من باب «ضَرَبَ» مفتوح العين في الماضي مكسورها في المضارع.
كَلَّفْتُ البناءَ مالاً كثيرًا
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن التكليف يكون من البناء لصاحبه.
الصواب والرتبة: -كَلَّفني البناءُ مالاً كثيرًا [فصيحة]-كَلَّفْتُ البناءَ مالاً كثيرًا [صحيحة]
التعليق:أجاز مجمع اللغة المصري المثال المرفوض على أنه من قبيل القلب المعنوي الذي يتحول فيه الإسناد من الشخص إلى الشيء أو من قبيل المجاز العقلي الذي يسند فيه الفعل إلى غير ما هو له.
فلان يأكل كثيرًا، وبالتالي يَتْخَم
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنه تعبير دخيل لم يرد في كلام العرب.
الصواب والرتبة: -فلانٌ يأكل كثيرًا، ومن ثَمَّ يَتْخَم [فصيحة]-فلانٌ يأكل كثيرًا، وبالتالي يَتْخَم [صحيحة]
التعليق:ناقش مجمع اللغة المصري التعبير المرفوض ورأى أنه تعبير دخيل وإن لم يكن خاطئًا، وقد قبلته بعض المعاجم الحديثة مثل المعجم الأساسي.
يُخْطِئون كثيرًا هؤلاء الَّذين يربطون بين التنوير والتطاول على الأديان
الحكم: مرفوضة
السبب: للجمع بين الفاعل الضمير والاسم الظاهر.
الصواب والرتبة: -يُخْطِئ كثيرًا هؤلاء الذين يربطون بين التنوير والتطاول على الأديان [فصيحة]-يُخْطِئون كثيرًا هؤلاء الذين يربطون بين التنوير والتطاول على الأديان [صحيحة]
التعليق:إذا كان الفاعل اسمًا ظاهرًا جمعًا فإن عامله يتجرد من علامة الجمع، ولكن هناك لهجة عربية تجمع بين الفاعل الجمع وعلامة الجمع، وعليها جاء قوله تعالى: {وَأَسَرُّوا النَّجْوَى الَّذِينَ ظَلَمُوا} الأنبياء/3، وقد خرّج النحاة هذه اللهجة على أنَّ الفاعل هو الاسم الظاهر الجمع، وأنَّ الواو حرف دالٌّ على الجمع؛ لأنه لا يصح الجمع بين الفاعل الظاهر وضميره، أو على أنَّ الاسم الظاهر بدل من الضمير قبله، وقد عُرضت المسألة على مجمع اللغة المصري فرفض قياسيتها.
يُخْطِئون كثيرًا هؤلاء الَّذين يربطون بين التنوير والتطاول على الأديان
الحكم: مرفوضة
السبب: للجمع بين الفاعل الضمير والاسم الظاهر.
الصواب والرتبة: -يُخْطِئ كثيرًا هؤلاء الذين يربطون بين التنوير والتطاول على الأديان [فصيحة]-يُخْطِئون كثيرًا هؤلاء الذين يربطون بين التنوير والتطاول على الأديان [صحيحة]
التعليق:إذا كان الفاعل اسمًا ظاهرًا فإن عامله يتجرد من علامة الجمع، ولكن هناك لهجة عربية تجمع بين الفاعل وعلامة الجمع، وعليها جاء قوله تعالى: {وَأَسَرُّوا النَّجْوَى الَّذِينَ ظَلَمُوا} الأنبياء/3، وقد خرّج النحاة هذه اللهجة على أنَّ الفاعل هو الاسم الظاهر الجمع، وأنَّ الواو حرف دالٌّ على الجمع؛ لأنه لا يصح الجمع بين الفاعل الظاهر وضميره، أو على أنَّ الاسم الظاهر بدل من الضمير قبله، وقد عُرضت المسألة على مجمع اللغة المصري فرفض قياسيتها.