نتائج مطابقة 16
كأنْ
[كلمة وظيفيَّة]: حرف ناسخ، ينصب المبتدأ ويرفع الخبر مُخَفَّف النون من كأنَّ المشدّدة، اسمه ضمير الشأن محذوف وخبره جملة اسميّة أو مفردٌ لا يحتاج إلى فاصل أو جملة فعليَّة مسبوقة بفاصل "وجه ... المزيد
كأنَّ
[كلمة وظيفيَّة]:
• حرف ناسخ من أخوات إنَّ ينصب الاسمَ ويرفع الخبرَ، يفيد التَّشبيه إذا كان خبره جامدًا، وإذا دخلت عليه (ما) الزائدة كفَّته عن العمل "بدا كأنّه قمرٌ- كأنّ العلم نور- كأنّ فجاج الأرض حلقة خاتم- {كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُسَنَّدَةٌ} - {الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا ... المزيد
• حرف ينصب الاسمَ ويرفع الخبرَ، يفيد الظنّ إذا كان خبره مشتقًّا أو جملة فعليّة "كأنّك فاهم كلامي- {وَتَتَّخِذُونَ مَصَانِعَ كَأَنَّكُمْ تَخْلُدُونَ} [ق]: لعلكم".
• حرف ينصب الاسمَ ويرفع الخبرَ، يفيد التقريب "كأنّ الثلجَ نازلٌ" ، كأَنَّ شيئًا لم يكن : يجب نسيان الماضي وبَدْء علاقة جديدة.
• حرف ينصب الاسمَ ويرفع الخبرَ، يفيد التحقيق "كأنَّنِي حين أُمْسِى لا تكلِّمني ... مَتيَّم يشتهى ما ليس موجودا: لا يشبه ولا يظن نفسه أنه مُتَيَّم بل هو متحقِّق من ذلك".
كانَ
يَكُون، كُنْ، كَوْنًا وكِيانًا وكَيْنُونَةً، فهو كائِن ، كان الشِّتاءُ باردًا : ثبتت له البرودة في الزمن الماضي، وكان هنا فعل ناقص يدخل على المبتدأ والخبر فيرفع الأوّل اسمًا له ... المزيد
كانَ
يَكِين، كِنْ، كَيْنًا، فهو كائِن ، كان الشّخصُ : خضَع وذَلَّ.
كَانَ
[ك و ن]. (ف: ثلا). كُنْتُ، أَكُونُ، كُنْ، مص. كَوْنٌ،كِيَانٌ،كَيْنُونَةٌ كَانَ الأَمْرُ: صَارَ، حَدَثَ، وُجِدَ كَأَنْ لَمْ يَكُنْ: لَمْ يَحْدُثْ، لَمْ يُوجَدْ. وَ كَانَ: فِعْلُ مَاضٍ نَاقِصٌ، تَرْفَعُ الْمُبْتَدَأَ وَيُسَمَّى اسْمَهَا وَتَنْصِبُ الخَبَرَ وَيُسَمَّى خَبَرَهَا. "كَانَ النَّهَارُ مُشْمِساً"، وَمِنْ مَعَانِيهَا أَنَّهَا: أ. تَأْتِي بِمَعْنَى ... المزيد
كَأَنَّ
حَرْفٌ مُشَبَّهٌ بِالفِعْلِ يَعْمَلُ عَمَلَ "إِنَّ" وَأَخَوَاتِهَا. يَنْصِبُ الاسْمَ وَيَرْفَعُ الخَبَرَ يُفِيدُ التَّشْبِيهَ: "كَأَنَّ الرَّجُلَ أَسَدٌ" "كَأَنَّ كَلاَمَهُ شِعْرٌ" وَيُفِيدُ الشَّكَّ وَالظَّنَّ: "كَأَنَّ الوَلَدَ غَائِبٌ" وَيُفِيدُ التَّقْرِيبَ: "كَأَنَّكَ بِالشَّمْسِ مُشْرِقَةٌ" (الكَافُ وَالبَاءُ زَائِدَتَانِ وَالشَّمْسُ اسْمُ كَأَنَّ، مُشْرِقَةٌ خَبَرُهَا) وَتَأْتِي مُخَفَّفَةً وَيَكُونُ اسْمُهَا إِذْ ذَاكَ ضَمِيرَ الشَّأْنِ الْمَحْذُوفَ وُجُوباً. وَخَبَرُهَا جُمْلَةً : "إِنَّكَ تَعْمَلُ وَكَأَنَّ عَمَلَكَ بُنْيَانٌ رَاسِخٌ".
كأن
الأمر: إشتد، صعب.
كان
(
كان
(كون) عليه: تكفل به.
كان
(كين) له: خضع.
كأن
حرف مشبه بالفعل، من أخوات إن، ينصب الاسم ويرفع الخبر، ويفيد: 1-التشبيه، نحو: «كأن قلبه صخر». والخبر هنا جامد. 2-الشك والظن، نحو: «كأن المعلم مريض». والخبر هنا مشتق، وقد يكون جملة. 3-التقريب، نحو: «كأنك بالشمس مشرقة» (الكاف والباء زائدتان، الشمس اسم كأن، مشرقة خبرها)، و «كأني بك تفهم ما أقول» (الياء والباء زائدتان. ... المزيد
كان
ج كناة. 1-فا. 2-الذي يلجأ إلى الكتابة والتلويح.
كَأَن
حرف ينصب الِاسْم وَيرْفَع الْخَبَر يُفِيد التَّشْبِيه إِذا كَانَ خَبره جَامِدا نَحْو كَأَن مُحَمَّدًا أَسد وَالظَّن إِذا كَانَ خَبره مشتقا أَو جملَة فعلية نَحْو كَأَنَّك فاهم وكأنك كنت معي وَهَذَا فِي الْغَالِب
كَانَ
الشَّيْء كونا وكيانا وكينونة حدث فَهُوَ كَائِن وَالْمَفْعُول مكون وَكَانَ لَهَا ثَلَاث حالات الأولى أَن تكون من الْأَفْعَال الَّتِي ترفع الِاسْم وتنصب الْخَبَر وَتسَمى حِينَئِذٍ نَاقِصَة نَحْو كَانَ زيد قَائِما ثَبت لَهُ قيام فِي الزَّمَان الْمَاضِي وتفيد الدَّوَام أَو الِانْقِطَاع بِقَرِينَة ... المزيد
كَانَ
كينا خضع وذل
كأن
كَأَنَ اشتَدَّ وكَأَنْتُ اشْتَدَدْت وكأَنَّ بالتشديد ذكرت في ترجمة أَنن
نتائج ذات صله 108
كائِن
[مفرد]: ج كائِنات (لغير العاقل)، مؤ كائِنة، ج مؤ كائِنات وكوائِنُ:
• اسم فاعل من كانَ.
• مخلوق "الكائِنات الحيّة/ الفضائيّة/ البحريّة- الإنسان كائن اجتماعيّ- كائِن خياليّ". ، كائن حيّ دقيق : (حي) كائن حيّ خلويّ صغير جدًّا بحيث لا يُرى إلاّ بالمجهر كالبكتريا ونحوها.
كائن
[مفرد]: اسم فاعل من كانَ.
كَائِنٌ
[ك و ن]. (فا. من كَانَ) الإِنْسَانُ كَائِنٌ حَيٌّ: مَوْجُودٌ حَيٌّ اللُّغَةُ كَائِنٌ حَيٌّ: أَيْ لَهَا وُجُودٌ مِثْلُ وُجُودِ كُلِّ الْمَوْجُودَاتِ الْحَيَّةِ، تَنْمُو وَتَتَطَوَّرُ المَحَلُّ التِّجَارِيُّ كَائِنٌ فِي آخِرِ الشَّارِعِ: مَكَانُهُ مَوْجُودٌ ... المزيد
لا أدري إن كان قد حدث هذا؟
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستعمال «إن» في موضع الاستفهام.
الصواب والرتبة: -لا أدري أحدث هذا أم لا؟ [فصيحة]-لا أدري هل حدث هذا أو لا؟ [فصيحة]-لا أدري إن كان قد حدث هذا [صحيحة]
التعليق:(انظر: مجيء «إن» في موضع أداة الاستفهام)
كَانَ كالمحجور لا يملك من أمره شيئًا
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لمجيء الوصف من الفعل اللازم بصيغة اسم المفعول.
الصواب والرتبة: كان كالمحجور عليه لا يملك من أمره شيئًا [فصيحة]-كان كالمحجور لا يملك من أمره شيئًا [صحيحة]
التعليق:إذا جاء اسم المفعول من الفعل اللازم صحبه الحرف الذي يتعدى به أو الظرف، ويمكن تصحيح الاستعمالات المرفوضة اعتمادًا على إجازة مجمع اللغة المصري إسقاط الجار والمجرور من الوصف المأخوذ من الفعل المتعدي بحرف، وذلك على الحذف والإيصال، وهو تخريج ذكرته المعاجم القديمة كالمصباح والتاج.
كَانَ نصيبها ثُمْن التركة
الحكم: مرفوضة
السبب: لتسكين عين «فُعُل» في العدد.
الصواب والرتبة: كان نصيبها ثُمْن التركة [فصيحة]-كان نصيبها ثُمُن التركة [فصيحة]
التعليق:سجلت المعاجم اللغوية والقراءات القرآنية فيها الضبطين بإسكان العين وضمّها، ومنها القراءة القرآنية: {فَلَكُمُ الرُّبْعُ مِمَّا تَرَكْنَ} النساء/12، بإسكان «الباء» في كلمة «الربع».
كَانَ جَوْعانًا
الحكم: مرفوضة
السبب: لتنوين هذه الكلمات، مع أنها ممنوعة من الصرف.
الصواب والرتبة: كان جَوْعانَ [فصيحة]-كان جَوْعانًا [صحيحة]
التعليق:ذكر النحاة أنَّه من الصفات التي تستحقّ المنع من الصرف تلك المنتهية بألف ونون إذا كان مؤنثها على «فَعْلَى». ولكن حُكِي عن بني أسد تأنيث «فَعْلان» بالتاء وصرفها في النكرة، وهو ما أقرَّه مجمع اللغة المصريّ؛ وبذا تصحّ الاستعمالات المرفوضة.
كَانَ سَكْرانًا بالمحبّة
الحكم: مرفوضة
السبب: لتنوين هذه الكلمات، مع أنها ممنوعة من الصرف.
الصواب والرتبة: كان سَكْرانَ بالمحبَّة [فصيحة]-كان سَكْرانًا بالمحبَّة [صحيحة]
التعليق:ذكر النحاة أنَّه من الصفات التي تستحقّ المنع من الصرف تلك المنتهية بألف ونون إذا كان مؤنثها على «فَعْلَى». ولكن حُكِي عن بني أسد تأنيث «فَعْلان» بالتاء وصرفها في النكرة، وهو ما أقرَّه مجمع اللغة المصريّ؛ وبذا تصحّ الاستعمالات المرفوضة.
كَانَ سَهْرانًا معنا
الحكم: مرفوضة
السبب: لتنوين هذه الكلمات، مع أنها ممنوعة من الصرف.
الصواب والرتبة: كان سَهْرانَ معنا [فصيحة]-كان سَهْرانًا معنا [صحيحة]
التعليق:ذكر النحاة أنَّه من الصفات التي تستحقّ المنع من الصرف تلك المنتهية بألف ونون إذا كان مؤنثها على «فَعْلَى». ولكن حُكِي عن بني أسد تأنيث «فَعْلان» بالتاء وصرفها في النكرة، وهو ما أقرَّه مجمع اللغة المصريّ؛ وبذا تصحّ الاستعمالات المرفوضة.
كَانَ للعدوان أَصْدَاءُ واسعة
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لمنع الكلمة من الصرف، دون مسوِّغ لذلك.
الصواب والرتبة: -كان للعدوان أَصْداءٌ واسعةٌ [فصيحة]
التعليق:تستحق كلمة «أصْداء» الصرف؛ لأنَّ همزتها منقلبة عن أصل، فهي ليست زائدة كما توهَّمها من منعها من الصرف، ووزنها: أَفْعال.
كَانَ إِنْضِمَامي إلى اللجنة سريعًا
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لنطق همزة الوصل همزة قطع.
الصواب والرتبة: -كان انْضِمَامي إلى اللجنة سريعًا [فصيحة]
التعليق:الهمزة في «افتعل»، و «انفعل»، و «افعلّ» ومصادرها همزة وصل لا تكتب، وتنطق في بداية الكلام وتسقط أثناءه. وكلمة «انضمام» مصدر «انضمّ»؛ لذا فهمزتها همزة وصل.
كَانَ نصيبها ثُمْن التركة
الحكم: مرفوضة
السبب: لتسكين عين «فُعُل» في العدد.
المعنى: جزء من ثمانية
الصواب والرتبة: -كان نصيبها ثُمْن التركة [فصيحة]-كان نصيبها ثُمُن التركة [فصيحة]
التعليق:سجلت المعاجم اللغويّة والقراءات القرآنية في نظائرها الضبطين بإسكان العين وضمّها.
ما كان ذلك في حِسَابي
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنها لم ترد بهذا المعنى في المعاجم.
المعنى: ظَنِّي
الصواب والرتبة: -ما كان ذلك في حِسَابي [فصيحة]-ما كان ذلك في حِسْبَاني [فصيحة]
التعليق:ورد في التاج: «وحَسِبَه يَحْسِبه ويَحْسَبه حِسَابًا ... وحِسْبَانًا: ظَنَّه»، فالمصدران واردان بمعنى واحد.
كَانَ فلانٌ غضبانًا
الحكم: مرفوضة
السبب: لتنوين هذه الكلمات، مع أنها ممنوعة من الصرف.
الصواب والرتبة: كان فلانٌ غَضْبانَ [فصيحة]-كان فلانٌ غضبانًا [صحيحة]
التعليق:ذكر النحاة أنَّه من الصفات التي تستحقّ المنع من الصرف تلك المنتهية بألف ونون إذا كان مؤنثها على «فَعْلَى». ولكن حُكِي عن بني أسد تأنيث «فَعْلان» بالتاء وصرفها في النكرة، وهو ما أقرَّه مجمع اللغة المصريّ؛ وبذا تصحّ الاستعمالات المرفوضة.
كَانَ لهفانًا على فراقهم
الحكم: مرفوضة
السبب: لتنوين هذه الكلمات، مع أنها ممنوعة من الصرف.
الصواب والرتبة: كان لهفانَ على فراقهم [فصيحة]-كان لهفانًا على فراقهم [صحيحة]
التعليق:ذكر النحاة أنَّه من الصفات التي تستحقّ المنع من الصرف تلك المنتهية بألف ونون إذا كان مؤنثها على «فَعْلَى». ولكن حُكِي عن بني أسد تأنيث «فَعْلان» بالتاء وصرفها في النكرة، وهو ما أقرَّه مجمع اللغة المصريّ؛ وبذا تصحّ الاستعمالات المرفوضة.
أَتَى الحريق على كل ما كان بالمسكن
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن الفعل إنما يكون بمعنى جاء، ولا يتعدى بـ «على».
المعنى: أهلكه
الصواب والرتبة: -أَتَى الحريق على كل ما كان بالمسكن [فصيحة]
التعليق:ذكرت المعاجم أن أتى على الشيء بمعنى أهلكه، ومنه قوله تعالى: {مَا تَذَرُ مِنْ شَيْءٍ أَتَتْ عَلَيْهِ إِلاَّ جَعَلَتْهُ كَالرَّمِيمِ} الذاريات/42.
كَأَنَّ وجهها يتوهج من شدة الإِحْمِرَار
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لنطق همزة الوصل همزة قطع.
الصواب والرتبة: -كأن وجهها يتوهج من شدة الاحمرار [فصيحة]
التعليق:الهمزة في «افتعل»، و «انفعل»، و «افعلّ» ومصادرها همزة وصل لا تكتب، وتنطق في بداية الكلام وتسقط أثناءه. وكلمة «احمرار» مصدر «احمرّ»؛ لذا فهمزتها همزة وصل.
كَانَ أخوك هو الكريمُ
الحكم: مرفوضة
السبب: لرفع «الكريم»، وهي خبر كان.
الصواب والرتبة: -كان أخوك هو الكريمَ [فصيحة]-كان أخوك هو الكريمُ [فصيحة]
التعليق:يجوز في هذا المثال أن تعرب «الكريم» خبرًا منصوبًا للفعل الناسخ «كان»، ويُعرب الضمير «هو» ضمير فصْل لا محل له من الإعراب كالحرف، كما يجوز أن تعرب «الكريم» خبرًا للمبتدأ الضمير «هو»، والجملة الاسمية من المبتدأ والخبر في محل نصب خبر «كان».
اعْتَذِرْ إن كان ولابُدَّ أن تتأخَّر
الحكم: مرفوضة
السبب: لزيادة الواو بين كان وخبرها.
الصواب والرتبة: -اعْتَذِرْ إنْ كان لابُدَّ أن تتأخر [فصيحة]-اعْتَذِرْ إنْ كان ولابُدَّ أن تتأخر [صحيحة]
التعليق:أجاز بعض النحويين زيادة الواو على أخبار كان وأخواتها إذا كانت جملة تشبيهًا لها بالجملة الحالية، كقول الشاعر: فظلوا ومنهم سابق دمعه له ومن ثم يصح المثال المرفوض.
كَانَ الزَّحام شديدًا
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لأنها لم ترد بهذا الضبط في المعاجم.
الصواب والرتبة: -كان الزِّحام شديدًا [فصيحة]
التعليق:جاء في اللسان: زَحَم يَزْحَم زَحْمًا، وزِحَامًا- بكسر الزاي، ولم ترد بفتحها. وفي الوسيط: الزِّحام: تدافع الناس وغيرهم في مكان ضيِّق.
كَانَ قدوةً لِشَباب قريته
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن شباب ليس جمعًا حقيقيًّا لشابّ، فـ «فاعل» لا يُجمع على «فَعَال».
الصواب والرتبة: -كان قدوةً لِشَباب قريته [فصيحة]-كان قدوةً لشُبّان قريته [فصيحة]
التعليق:ورد جمع «شاب» على «شباب» في لسان العرب والقاموس المحيط، وكذلك على «شُبَّان». ومنهم من اعتبر اللفظ «اسم جمع» لا «جمعًا» ولا أثر لهذا الخلاف من ناحية المعنى.
كان مشغولاً وقت الظهيرة فاعتذر عن مَأْدُبة الغِذاء
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لأن «الغِذاء» مطلق ما يكون به نماء الجسم من الطعام والشراب.
المعنى: طعام الظهيرة
الصواب والرتبة: -كان مشغولاً وقت الظهيرة فاعتذر عن مَأْدُبة الغَداء [فصيحة]
التعليق:الوارد في المعاجم الحديثة «غَدَاء» بالدال للدلالة على وجبة الظهيرة.
الحَمْد لله الَّذي كان كذا وكذا
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لأن صلة الموصول خالية من الضمير الذي يربطها بالموصول الواقع صفة للفظ الجلالة.
الصواب والرتبة: -الحمد لله إذ كان كذا وكذا [فصيحة]-الحمد لله الذي فعل كذا وكذا [فصيحة]-الحمد لله الذي كان بأمره كذا وكذا [فصيحة]
التعليق:في المثالين الثاني والثالث جاءت صلة الموصول مشتملة على الضمير الذي يربطها بالموصول الواقع صفة للفظ الجلالة «الذي».
كَانَ هذا بالغريب العجيب
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لزيادة الباء في خبر «كان» المثبت.
الصواب والرتبة: -كان هذا غريبًا عجيبًا [فصيحة]-ما كان هذا بالغريب العجيب [فصيحة]
التعليق:إذا كان خبر الناسخ منفيًّا جاز أن يدخل عليه بكثرة حرف الجر الزائد، وجواز الدخول ينسحب على جميع تلك الأخبار بشرط أن تكون منفية، فلا يصح زيادتها في خبر مثبت.
كَانَ ذلك في بداية القرن الماضي
الحكم: مرفوضة
السبب: لورود الكلمة مهموزة في المعاجم القديمة.
الصواب والرتبة: -كان ذلك في بَداءة القرن الماضي [فصيحة]-كان ذلك في بِداية القرن الماضي [فصيحة]
التعليق:ذكرت المعاجم كلمة «البداية» وأجازت استعمالها، وقد قال ابن جني: إن العرب أبدلوا الهمزة لغير علة طلبًا للتخفيف، كقولهم: «بديت في بَدَأت» وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري مصدرية هذه الصيغة المستحدثة، ولاحَظَ أن كلمة «البِداية» مستعملة بين المؤلفين من قديم كما في عنوان كتاب البداية والنهاية لابن كثير.
دخل خالد بينما كان عليُّ يتكلم
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن «بينما» ظرف له الصدارة.
الصواب والرتبة: -بينما كان علي يتكلم دخل خالد [فصيحة]-دخل خالد بينما كان علي يتكلم [صحيحة]
التعليق:رأى مجمع اللغة المصري إجازة استعمال «بينما» غير مُصَدَّرة، متوسطة بين جملتيها على أساس أن تكون ظرف زمان للاقتران فقط. ومن هنا ساغ أن تكون مثل «بين» في جواز التوسط.
كَانَ نظامنا التعبويّ نظامًا محكمًا
الحكم: مرفوضة
السبب: لقلب الياء واوًا عند النسب.
الصواب والرتبة: -كان نظامنا التعبويّ نظامًا محكمًا [فصيحة]
التعليق:أجاز بعض النحاة قلب الياء واوًا عند النسب إلى الرباعي الذي ثانيه ساكن وآخره ياء سواء أكانت الياء أصلية كما في تربية وتنمية أم كانت منقلبة عن همزة كما في هذه الكلمة؛ واستنادًا إلى هذا الرأي أجاز مجمع اللغة المصري صحة هذا النسب.
أُكْرِمُ العالِمَ كائنًا مَنْ كان
الحكم: مرفوضة
السبب: لنصب كلمة «كائن».
الصواب والرتبة: -أكرم العالِمَ كائنًا مَنْ كان [فصيحة]
التعليق:يصح نصب كلمة «كائن» على الحالية، وكائن اسم فاعل من «كان» الناقصة يعمل عملها.
لا أَدْري إن كان فلان حاضرًا
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم اكتمال عناصر الجملة.
الصواب والرتبة: -لا أَدْري إن كان فلان حاضرًا [صحيحة]-لا أَدْري هل كان فلان حاضرًا [صحيحة]
التعليق:لا يوجد فرق في المعنى بين أن نقول: لا أَدْري هل كان فلان حاضرًا أو أن نقول: لا أَدْري إن كان فلان حاضرًا، فكلاهما في حاجة إلى تقدير محذوف، وكلاهما مما شاع في لغة العصر الحديث.
كَانَ مُغَفَّلاً فسرقته اللصوص
الحكم: ضعيفة عند بعضهم
السبب: لشيوعها على ألسنة العامة.
المعنى: بلا خبرة وفطنة
الصواب والرتبة: -كان مُغَفَّلا فسرقته اللصوص [فصيحة]
التعليق:الكلمة واردة في المعاجم القديمة والحديثة على السواء، ففي اللسان والمصباح: المغَفَّل الذي ليس له فطنة، وفي المعاجم الحديثة كذلك.
الاجْتِمَاع الَّذي كان مُقَرَّرًا عقدَه قد تأجل
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لنصب ما حقه الرفع.
الصواب والرتبة: -الاجتماع الذي كان مقرَّرًا عقدُه قد تأجل [فصيحة]
التعليق:كلمة «عقد» مرفوعة لأنها نائب فاعل لاسم المفعول «مقرّرًا»، ولا يجوز نصبها.
كَانَ جَوْعانًا
الحكم: مرفوضة
السبب: لتنوين الكلمة، مع أنها ممنوعة من الصرف.
الصواب والرتبة: -كان جَوْعانَ [فصيحة]-كان جَوْعانًا [صحيحة]
التعليق:ذكر النحاة أنَّه من الصفات التي تستحقّ المنع من الصرف تلك المنتهية بألف ونون إذا كان مؤنثها على «فَعْلَى». ولكن حُكِي عن بني أسد تأنيث «فَعْلان» بالتاء وصرفها في النكرة، وهو ما أقرَّه مجمع اللغة المصريّ؛ وبذا يكون التعبير المرفوض صحيحًا.
كَانَ هذا تصريحه حال وضع الدستور
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن كلمة «حال» لا تأتي ظرفًا للزمان.
الصواب والرتبة: -كان هذا تصريحه حال وضع الدستور [فصيحة]-كان هذا تصريحه وقت وضع الدستور [فصيحة]
التعليق:تأتي «حال» ظرفًا استنادًا إلى ما جاء في التاج من أن الحال لها بالظرف شَبَهٌ خاص من حيث إنها مفعول فيها، ومجيئها لبيان هيئة الفاعل أو المفعول.
كَانَ حريصًا في إجابة الأسئلة
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستخدام حرف الجر «في».
الصواب والرتبة: -كان حريصًا على إجابة الأسئلة [فصيحة]-كان حريصًا في إجابة الأسئلة [فصيحة]
التعليق:الموجود في المعاجم تعدية الفعل حرص ومشتقاته بـ «على»، ومنه قوله تعالى: {حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ} التوبة/128، ولكن هذا لا يمنع تعديته بحرف جر آخر لإعطاء معنى آخر. فإذا كانت الجملة الأولى تعطي معنى الاهتمام والرغبة، فإن الثانية تعطي معنى التمهل والدقة. فكلتا العبارتين صحيحة في سياقها.
كَانَ ذلك خلافةَ هارون الرشيد
الحكم: مرفوضة
السبب: لنيابة المصدر عن ظرف الزمان.
الصواب والرتبة: -كان ذلك خلافةَ هارون الرشيد [فصيحة]-كان ذلك زمن خلافةِ هارون الرشيد [فصيحة]
التعليق:أجاز النحاة نيابة المصدر عن ظرف الزمان لوروده بكثرة في كلام العرب، كقولهم: جئتك صلاة العصر أو قدوم الحاج، أي: زمن أو وقت صلاة العصر، أو قدوم الحاج. وعلى هذا يجوز المثال المرفوض؛ لأنّ «خلافة» مصدر «خلف»، وأصل التركيب: زمن خلافة هارون الرشيد.
كَانَ حرصهم داعيًا قويًّا على مساندتهم
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنّ الفعل «دَعا» لا يتعدّى بـ «على».
الصواب والرتبة: -كان حرصهم داعيًا قويًّا إلى مساندتهم [فصيحة]-كان حرصهم داعيًا قويًّا على مساندتهم [صحيحة]
التعليق:الوارد في المعاجم تعدية الفعل «دعا» بحرف الجرّ «إلى»، ولكن أجاز اللغويون نيابة حروف الجرّ بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله»، وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك، ويكون تصحيح الاستعمال المرفوض بتضمينه معنى الفعل «حثَّ»، يقال: دعاه إلى الشيء: حثَّه على قصده.
نَحَف خصرُها بعد أن كان سمينًا
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: للخطأ في ضبط عين الفعل بالفتح.
الصواب والرتبة: -نَحُفَ خَصْرُها بعد أن كان سمينًا [فصيحة]-نَحِفَ خصْرُها بعد أن كان سمينًا [فصيحة]
التعليق:أوردت المعاجم الفعل «نحف» من بابي «تَعِب» و «قرُب».
كَانَ إنجازه نُواةً لعمل كبير
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: للخطأ في ضبط الكلمة بضم النون.
المعنى: أصلاً وأساسًا
الصواب والرتبة: -كان إنجازه نَواةً لعمل كبير [فصيحة]
التعليق:جاءت الكلمة في المعاجم القديمة والحديثة بفتح النون لا بضمِّها.
كَانَ يَتَعَيَّن على الأردن التشاورَ مع إخوانه
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لنصب ما حقه الرفع.
الصواب والرتبة: -كان يتعين على الأردن التشاورُ مع إخوانه [فصيحة]
التعليق:كلمة «التشاور» فاعل للفعل «يتعين»، ولهذا يجب الرفع.
كَانَ يمكن استخدامَها
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لنصب ما حقه الرفع.
الصواب والرتبة: -كان يمكن استخدامُها [فصيحة]
التعليق:كلمة «استخدام» فاعل للفعل «يمكن»، ولهذا يجب رفعها.
كَانَ للبيت بوابة عتيقة علا رتاجَها الصدأ
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم ورود الكلمة بهذا المعنى في المعاجم القديمة.
المعنى: مِغْلاقها
الصواب والرتبة: -كان للبيت بوابة عتيقة علا مغلاقها الصدأ [فصيحة]-كان للبيت بوابة عتيقة علا رتاجها الصدأ [صحيحة]
التعليق:وردت كلمة «الرتاج» في المعاجم بمعنى الباب العظيم، أو الباب المغلق، أو الباب المغلق وعليه باب صغير. ولم ترد بمعنى المزلاج أو المغلاق. ولكن يمكن استخدام الكلمة في المعنى الجديد عن طريق المجاز بالانتقال من معنى الباب المغلق إلى الأداة التي تغلق الباب.
كَانَ سكرانًا بالمحبَّة
الحكم: مرفوضة
السبب: لتنوين الكلمة، مع أنها ممنوعة من الصرف.
الصواب والرتبة: -كان سَكْرانَ بالمحبَّة [فصيحة]-كان سَكْرانًا بالمحبَّة [صحيحة]
التعليق:ذكر النحاة أنَّه من الصفات التي تستحقّ المنع من الصرف تلك المنتهية بألف ونون إذا كان مؤنثها على «فَعْلَى». ولكن حُكِي عن بني أسد تأنيث «فَعْلان» بالتاء وصرفها في النكرة، وهو ما أقرَّه مجمع اللغة المصريّ، كذلك ذكر التاج أن مؤنث سكران: سكرى، وفي لغة قليلة سكرانة؛ وبذا يكون التعبير المرفوض صحيحًا.
كَانَ أول الصَّاحِيين من النوم
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: للخطأ في جمع الاسم المنقوص جمع مذكر سالمًا.
الصواب والرتبة: -كان أول الصَّاحِين من النوم [فصيحة]
التعليق:عند جمع الاسم المنقوص جمع مذكر سالمًا يجب حذف الياء، ويُضَمّ ما قبل الواو ويُكْسَر ما قبل الياء، فيقال: «صاحون» في حالة الرفع، و «صاحِين» في حالتي النصب والجر.
كَانَ يعمل طرابيشيًّا
الحكم: مرفوضة
السبب: للنسب إلى الجمع مباشرة دون ردِّه إلى المفرد.
الصواب والرتبة: -كان يعمل طرابيشيًّا [فصيحة]
التعليق:لما كان معنى الاشتراك الجمعي مقصودًا في هذا المثال فإن الأدق النسب إلى الجمع. ومسألة النسب إلى الجمع على لفظه أو بردِّه إلى مفرده مسألة خلافية، فمذهب البصريين في النسب إلى جمع التكسير الباقي على جمعيته أن يرد إلى مفرده، ثم ينسب إلى هذا المفرد، بينما أجاز الكوفيون أن ينسب إلى جمع التكسير مطلقًا، سواء أكان اللبس مأمونًا عند النسب إلى مفرده، أم غير مأمون. وبرأيهم أخذ مجمع اللغة المصري؛ لأن السماع يؤيدهم؛ ولأن النسبة إلى الجمع قد تكون أبين وأدق في التعبير عن المراد من النسبة إلى المفرد، فإن أريد الاشتراك الجمعي كان النسب إلى الجمع أفضل، وإن أريد مجرد النسبة كان النسب إلى المفرد أفضل، وقد ورد الاستعمال المرفوض في المنجد.
كَانَ مسافرًا طيلة الشهر
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لأنها لم ترد بهذا المعنى عن العرب؛ بل جاءت بمعنى «العمر».
المعنى: مداه ومُدَّته
الصواب والرتبة: -كان مسافرًا طَوَال الشَّهر [فصيحة]-كان مسافرًا طُول الشهر [فصيحة]-كان مسافرًا طِيلة الشهر [صحيحة]
التعليق:وردت كلمة «طيلة» في المعاجم بمعنى العمر، وطول المكث، وعلى هذا تصح العبارة المرفوضة التي يدعمها ما نقله صاحب التاج عن الزجاج: طال طِيَلُك أي طالت مدتك.
اسْأَله إذا كان يقبل
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن «إذا» لا تستعمل للاستفهام.
الصواب والرتبة: -اسأله هل يقبل [فصيحة]-اسأله إذا كان يقبل [صحيحة]
التعليق:يمكن تصحيح العبارة المرفوضة على تقدير جواب لـ «إذا» مفهوم من الكلام. مع تضمين «اسأله» معنى: «قل له».
كَانَ على علاقة طيِّبة معه
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستخدام «مع» بدلاً من حرف الجر «الباء»، وهو ما لم يرد في المعاجم.
الصواب والرتبة: -كان على علاقة طيِّبة به [فصيحة]-كان على علاقة طيِّبة معه [صحيحة]
التعليق:التبادل بين بعض الظروف وحروف الجر شائع، وتشترك «مع» و «الباء» في إفادة معنى المعية والمصاحبة والاشتراك في الحكم؛ ومن ثمَّ يكون التبادل بينهما سائغًا خاصة وأن مجمع اللغة المصري أجاز استعمال «مع» بدلاً من الباء فيما جاء من الأفعال على وزن «افتعل». وبعض الأفعال المرفوضة ليس في اللغة ما يحظر استخدام «مع» معها فضلاً عن إمكانية تعدد المتعلقات في الجملة أو حمله على التعدد الأسلوبي، وقد جاء الاستعمال المرفوض في بعض المعاجم الحديثة.
كَانَ فلان غضبانًا
الحكم: مرفوضة
السبب: لتنوين الكلمة، مع أنها ممنوعة من الصرف.
الصواب والرتبة: -كان فلانٌ غَضْبانَ [فصيحة]-كان فلانٌ غضبانًا [صحيحة]
التعليق:ذكر النحاة أنَّه من الصفات التي تستحقّ المنع من الصرف تلك المنتهية بألف ونون إذا كان مؤنثها على «فَعْلَى». ولكن حُكِي عن بني أسد تأنيث «فَعْلان» بالتاء وصرفها في النكرة، وهو ما أقرَّه مجمع اللغة المصريّ، كذلك ذكر القاموس والتاج أن مؤنث غضبان: غضبى، وغضبانة قليلة؛ وبذا يكون التعبير المرفوض صحيحًا.
كَانَ في غفلة من أمره فصدمته السيارة
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن الوارد هو استعمالها مع «عن».
الصواب والرتبة: -كان في غفلة عن أمره فصدمته السيارة [فصيحة]-كان في غفلة من أمره فصدمته السيارة [فصيحة]
التعليق:ذكرت المعاجم القديمة والحديثة تعدية الفعل «غفل» ومشتقاته بـ «عن» دون «من». ولكن يصحح الاستعمال المرفوض الاستخدام القرآني الذي راوح في آياته بين «من» و «عن» فقال في آية: {عَلَى حِينِ غَفْلَةٍ مِنْ أَهْلِهَا} القصص/15، وفي آية أخرى: {وَهُمْ عَنِ الآخِرَةِ هُمْ غَافِلُونَ} الروم/7.
فلان وإن كان غنيًّا فإنَّه بخيل
الحكم: مرفوضة
السبب: للخطأ في استعمال «الفاء».
الصواب والرتبة: -فلانٌ بخيل وإن كان غنيًّا [فصيحة]-فلانٌ وإن كان غنيًّا فإنَّه بخيل [صحيحة]
التعليق:تجوز زيادة «الفاء» في خبر المبتدأ غير الدال على العموم إذا توهم وقوعها في جواب الشرط، كما قال الشاعر (وهو جاهلي): وإني وإن كنت ابن سيِّد عامر وفي السر منها والصريح المهذب فما سوَّدتني عامرٌ عن وراثةٍ أبى اللهُ أن أسمو بأمٍّ ولا أب
فلننظر فيما إذا كان يصحّ الاستغناء عنه
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستعمال «فيما إذا كان» مكان أداة الاستفهام.
الصواب والرتبة: -فلننظر هل يصحّ الاستغناء عنه [فصيحة]-فلننظر فيما إذا كان يصحّ الاستغناء عنه [صحيحة]
التعليق:يمكن الاستغناء عن «فيما إذا كان» في التعبير المرفوض باستعمال «هل» وهذا هو الفصيح، وقد سمع تعليق الفعل «نَظَرَ» بـ «هل» في قوله تعالى: {ثُمَّ لْيَقْطَعْ فَلْيَنْظُرْ هَلْ يُذْهِبَنَّ كَيْدُهُ مَا يَغِيظُ} الحج/15، كما يمكن اعتبار التعبير المرفوض من التعبيرات الحرة المستحدثة.
كَانَ قاسيًا معه
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستعمال «مع» مع الفعل، وهو متعدٍ بـ «على».
المعنى: عنيفًا غليظًا
الصواب والرتبة: -كان قاسيًا عليه [فصيحة]-كان قاسيًا معه [فصيحة]
التعليق:ليس هناك تقييد لحرف الجر أو الظرف المصاحب لاسم الفاعل «قاسٍ»، بل ليس هو بلازم أصلاً. ففي القرآن الكريم قوله تعالى: {وَالْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ} الحج/53، وفيه: {فَوَيْلٌ لِلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ مِنْ ذِكْرِ اللَّهِ} الزمر/22، حيث لم يقيِّده الاستعمال القرآني بظرف أو جارّ. ويمكن أن يقال كذلك: «كان قاسيًا عليه»، و «معه» و «في معاملته» و «أثناء كلامه» وغير ذلك.
كَانَ محمدٌ ولا مال له
الحكم: مرفوضة
السبب: لزيادة «الواو» في خبر «كان».
الصواب والرتبة: -كان محمَّدٌ لا مال له [فصيحة]-كان محمَّدٌ ولا مال له [فصيحة]
التعليق:منع جمهور النحاة دخول الواو على خبر كان وأخواتها، وتأولوا الجملة على أنها حال، بينما أجاز ذلك الأخفش وتبعه ابن مالك تشبيهًا لجملة الخبر بالجملة الحالية ومنه: «كان الله ولا شيء معه». ويمكن تخريج الجملة المرفوضة على أن «كان» فيها تامة، و «محمد» فاعل، والجملة المبدوءة بالواو حاليّة.
كَانَ لهفانًا على فراقهم
الحكم: مرفوضة
السبب: لتنوين الكلمة، مع أنها ممنوعة من الصرف.
الصواب والرتبة: -كان لهفانَ على فراقهم [فصيحة]-كان لهفانًا على فراقهم [صحيحة]
التعليق:ذكر النحاة أنَّه من الصفات التي تستحقّ المنع من الصرف تلك المنتهية بألف ونون إذا كان مؤنثها على «فَعْلَى». ولكن حُكِي عن بني أسد تأنيث «فَعْلان» بالتاء وصرفها في النكرة، وهو ما أقرَّه مجمع اللغة المصريّ؛ وبذا يكون التعبير المرفوض صحيحًا.
كَانَ شاعرًا مُبَرَّزًا
الحكم: مرفوضة
السبب: لمجيء الوصف من الفعل اللازم بصيغة اسم المفعول.
الصواب والرتبة: -كان شاعرًا مُبَرَّزًا [فصيحة]-كان شاعرًا مُبَرِّزًا [فصيحة]
التعليق:ورد الفعل «بَرَّز» في المعاجم لازمًا؛ وبذا يكون الوصف منه بصيغة اسم الفاعل، ويمكن تصويب المثال المرفوض باعتباره اسم مفعول من الفعل المتعدي «برَّز». الذي ورد متعديًا بنفسه أيضًا في بعض المعاجم القديمة، ففي التاج: «وبرّزه تبريزًا: أظهره وبيَّنه».
كَانَ كالمحجور لا يملك من أمره شيئًا
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لمجيء الوصف من الفعل اللازم بصيغة اسم المفعول.
الصواب والرتبة: -كان كالمحجور عليه لا يملك من أمره شيئًا [فصيحة]-كان كالمحجور لا يملك من أمره شيئًا [صحيحة]
التعليق:إذا جاء اسم المفعول من الفعل اللازم صحبه الحرف الذي يتعدى به أو الظرف، ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض اعتمادًا على إجازة مجمع اللغة المصري إسقاط الجار والمجرور من الوصف المأخوذ من الفعل المتعدي بحرف، وذلك على الحذف والإيصال، وقد جاء في المصباح: «حجر عليه حجرًا فهو محجور عليه، والفقهاء يحذفون الصلة تخفيفًا لكثرة الاستعمال ويقولون: محجور وهو سائغ».
كَانَ- مع الأسف- غير مستعدٍ للامتحان
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنه أسلوب مُستحدث لم يرد عن العرب.
المعنى: مع الحزن الشديد
الصواب والرتبة: -كان- مع الأسف- غير مستعدٍ للامتحان [صحيحة]
التعليق:ليس في التعبير المطعون عليه ما يخرجه عن الصحة اللفظية، ودلالة الظرف «مع» على معنى المصاحبة لاتحتاج إلى تسويغ لغوي؛ لجريها على طريقة العرب.
كَانَ مشروعًا مُمنْهَجًا
الحكم: مرفوضة
السبب: لتوهّم أصالة الحرف الزائد «الميم».
المعنى: خاضعًا لمنهج معين
الصواب والرتبة: -كان مشروعًا مُمَنْهَجًا [صحيحة]
التعليق:رأى مجمع اللغة المصري أن توهّم أصالة الحرف الزائد لم يبلغ درجة القاعدة العامة، غير أنه ضَرْب من ظاهرة لغوية فطن إليها المتقدمون ودعمها المحدثون؛ ولذا ففي الوسع قبول نظائر الأمثلة الواردة على توهّم أصالة الحرف الزائد، مما يستعمله المحدثون إذا اشتهرت ودعت إليها الحاجة، وقد ورد منها في القديم: «تَمَنْدَل»، و «تَمَرْفَق»، و «تَمَسْكَن»، و «تَمَدْرَع»، وهو ما ينطبق على كلمة «مَنْهَجَ»؛ ومن ثَمَّ أجاز استعمال الفعل «مَنْهَجَ» ومصدره «المنهجة»، ويصح كذلك استعمال اسم المفعول منه «مُمَنْهَج».
كَانَ زلزالاً مهولاً
الحكم: مرفوضة
السبب: لمجيء الوصف من الفعل اللازم بصيغة اسم المفعول.
المعنى: مخيف مرعب
الصواب والرتبة: -كان زلزالاً مَهُولاً [فصيحة]-كان زلزالاً هائلاً [فصيحة]
التعليق:ورد الفعل «هال» في المعاجم لازمًا؛ وبذا يكون الوصف منه بصيغة اسم الفاعل، ويمكن تصويب المثال المرفوض باعتباره اسم مفعول من الفعل المتعدي «هال» الذي ورد متعديًا بنفسه في بعض المعاجم القديمة، فقد جاء في التاج واللسان: «وهَوْلٌ هائل ومَهُول، وقد كره المهول بعضهم»، وفي التاج: «ونسبه ابن جني (أي: مَهُول) إلى لغة العامة، فقال: والعامة تقول: أمر مَهُول، إلا أنه قد جاء في الشعر الفصيح، وذكر أساس البلاغة أنه استعمال مجازي، ففيه: » ومن المجاز: مكان مَهُول: فيه هَوْل"، وقد أجاز عدد من المعاجم الحديثة هذا الاستعمال، منها الأساسي والمحيط (معجم اللغة العربية).
كَانَ والده من هيئة كبار العلماء
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنها لم ترد بهذا المعنى في المعاجم القديمة.
المعنى: جماعة
الصواب والرتبة: -كان والده من جماعة كبار العلماء [فصيحة]-كان والده من هيئة كبار العلماء [صحيحة]
التعليق:ترد الهيئة في المعاجم القديمة للدلالة على حال الشيء وكيفيته، وشاع استعمالها حديثًا بمعنى الجماعة، وقد نَصَّ الوسيط على هذا المعنى قائلاً: «الهيئة: الجماعة من الناس يُعْهَد إليها بعمل خاص»، ثم ذكر أنه استعمال مُوَلّد.
وبَعْدُ فقد كان كذا
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم ورود هذا الاستعمال عن العرب.
الصواب والرتبة: -أما بَعْدُ فقد كان كذا [فصيحة]-وبَعْدُ فقد كان كذا [فصيحة]
التعليق:قد تحذف «أمَّا» من قولهم: «أمّا بعد» وتجيء الواو بدلاً منها فيقال: «وبعد» وقد ورد هذا في كلام العرب فقال الجاحظ: «وبَعْد فهل قتل .. » وكذا وردت: «وَبَعْد» في كلام ابن جني.
كَانَ محمدٌ هُوَ الناجحُ
الحكم: مرفوضة
السبب: لوقوع «الناجح» خبرًا لـ «هو»، وهو ضمير فصل لا محل له من الإعراب.
الصواب والرتبة: -كان محمَّد هو الناجِحَ [فصيحة]-كان محمَّد هو الناجِحُ [فصيحة]
التعليق:كلا الاستعمالين فصيح، فالأول باعتبار «هو» ضمير فَصْل وهو حرف وضع على صورة الضمير، ويعرب ما بعده حسب حاجة ما قبله، أي تكون «الناجِح» خبر «كان»، أما المثال الثاني فباعتبار «هو» ضمير رفع منفصل، يقع مبتدأ ومابعده «الناجِحُ» خبر وتكون الجملة من المبتدأ والخبر خبر «كان».
كَانَ الاحتفال عظيمًا ليس فقط على المستوى المحلي، بل العالمي كذلك
الحكم: مرفوضة
السبب: لتقديم الظرف على ما يتعلق به.
الصواب والرتبة: -كان الاحتفال عظيمًا ليس على المستوى المحلي فقط، بل العالمي كذلك [فصيحة]-كان الاحتفال عظيمًا ليس فقط على المستوى المحلي، بل العالمي كذلك [فصيحة]
التعليق:ورود كلمة «فقط» في نهاية الجملة أو أثنائها لا يخضع لقاعدة نحوية، وإنّما هو من السمات الأسلوبيّة الحرّة التي تترك لاختيار الكاتب.
الحَمْد لله الَّذي كان كذا وكذا
الحكم: مرفوضة
السبب: لحذف الضمير العائد الذي يتم به الكلام.
الصواب والرتبة: -الحمد لله إذ كان كذا وكذا منه [فصيحة]-الحمد لله الذي كان كذا وكذا بلطفه أو بعونه أو من فضله [فصيحة]-الحمد لله الذي كان كذا وكذا [صحيحة]
التعليق:إذا كان الموصول اسميًّا وجب أن تشتمل صلته على رابط يعود عليه ويطابقه، وأجاز بعض النحاة حذف الرابط المجرور إذا تعين المحذوف ولم يوقع في لبس، تطبيقًا للقاعدة العامة التي تنص: على أن ما لا ضرر في حذفه لا خير في ذكره، ومنه قوله تعالى: {ذَلِكَ الَّذِي يُبَشِّرُ اللَّهُ عِبَادَهُ} الشورى/23، أي: به. وقد حكم الشهاب الخفاجي بصواب الأسلوب المرفوض، على أساس أن حذف العائد هنا للعلم به.
اعْتَذِرْ إِنْ كان ولابُدّ أن تتأخر
الحكم: مرفوضة
السبب: لزيادة الواو بين كان وخبرها.
الصواب والرتبة: -اعْتَذِرْ إنْ كان لابُدَّ أن تتأخر [فصيحة]-اعْتَذِرْ إنْ كان ولابُدَّ أن تتأخر [صحيحة]
التعليق:أجاز بعض النحويين زيادة الواو على أخبار كان وأخواتها إذا كانت جملة، تشبيهًا لها بالجملة الحالية، كقول الشاعر: فظلُّوا، ومنهم سابق دَمْعُه له ومن ثَمَّ يصح المثال المرفوض.
كَانَ انتهى من عمله
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم دخول «قد» على خبر «كان».
الصواب والرتبة: -كان انتهى من عمله [فصيحة]-كان قد انتهى من عمله [فصيحة]
التعليق:إذا كان الفعل الناسخ وفعل الخبر ماضيين معًا، أو مضارعين معًا، فمن المستحسن - وإن لم يبلغ حدَّ الوجوب- تصدير الخبر بـ «قد»، ويجوز عدم مجيئه. وقد ورد الوجهان في القرآن الكريم، فمن الأول: {عَسَى أَنْ يَكُونَ قَدِ اقْتَرَبَ أَجَلُهُمْ} الأعراف/185، ومن الثاني: {وَإِنْ كَانَ كَبُرَ عَلَيْكَ إِعْرَاضُهُمْ} الأنعام/35.
لا أدري إن كان قد حدث هذا؟
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستعمال «إن» في موضع الاستفهام.
الصواب والرتبة: -لا أدري أحدث هذا أم لا؟ [فصيحة]-لا أدري هل حدث هذا أو لا؟ [فصيحة]-لا أدري إن كان قد حدث هذا [صحيحة]
التعليق:يمكن تخريج العبارة المرفوضة على أنّها من باب تقدير همزة الاستفهام قبل «إن» الشرطية، وهي هنا قد حذف جوابها، وقد رأى مجمع اللغة المصريّ قبول هذا التعبير، ولكن رفضه المؤتمر.
كَانَ مشروعًا مُمَنْهَجًا
الحكم: مرفوضة
السبب: لتوهّم أصالة الحرف الزائد «الميم».
الصواب والرتبة: كان مشروعًا مُمَنْهَجًا [صحيحة]
التعليق:رأى مجمع اللغة المصري أن توهّم أصالة الحرف الزائد لم يبلغ درجة القاعدة العامة، غير أنه ضَرْب من ظاهرة لغوية فطن إليها المتقدمون ودعمها المحدثون؛ ولذا ففي الوسع قبول نظائر الأمثلة الواردة على توهّم أصالة الحرف الزائد، مما يستعمله المحدثون إذا اشتهرت ودعت إليها الحاجة، وقد ورد منها في القديم: تمندل، وتمرفق، وتمسكن، وتمدرع.
كانَ النَّاسُ أُمةً واحدةً
كانوا على هدى جميعا[سورة البقرة]
ما كانَ لِبَشَرٍ
ما ينبغي لبشر[سورة آل عمران]
كَانَ آمِناً
أي على دمه فلا يسفك في الحرم دم[سورة آل عمران]
ما كانَ للمُشْرِكين
ليس من شأنهم[سورة التوبة]
فَما كانَ اللهُ لِيَظْلِمَهُم
بإهلاكهم[سورة التوبة]
مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنا
مضى في كفره و باطله جاحدا[سورة يونس]
كَأَنْ لَمْ تَغْنَ بِالأمْسِ
كأن لم تكن تنعم بالأمس[سورة يونس]
وَ كانَ عَرْشُهُ على الماءِ
لم يكن قد خلق شيئاً من المخلوقات[سورة هود]
وَ كانَ في مَعْزِلٍ
معتزلاً ركوب السفينة[سورة هود]
كَأنْ لَمْ يَغْنَوْا فيها
كأن لم يكونوا فيها معمرين لها[سورة هود]
كَأَنْ لَمْ يَغْنَوْا فيها
كأن لم يسبق لهم العيش فيها[سورة هود]
ما كانَ لَنا
ما ينبغي لنا[سورة يوسف]
إِنَّهُ كَانَ عَبْدًاً شَكُوراً
كان يحمد الله على طعامه وشرابه ولباسه وشأنه كله[سورة الإسراء]
وَمَنْ كَانَ فِي هَذِهِ أَعْمَى
في الحياة الدنيا أعمى عن حجة الله وآياته[سورة الإسراء]
كَانَ مَشْهُودًا
تشهده ملائكة الليل وملائكة النهار[سورة الإسراء]
مَنْ كَانَ فِي المَهْدِ صَبِيًّا
في فراش الصبية رضيعا[سورة مريم]
وَ مَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا
ما كان ربك تاركاً أنبياءه و لا متخلفاً عن نصرتهم[سورة مريم]
وَمَا كَانَ لَهُ عَلَيْهِمْ مَّنْ سُلْطَانٍ
ليس له قوة قاهرة على الغواية إنما هو التزيين والإغراء بالشهوات[سورة سبأ]
فَكَيْفَ كَانَ نَكِيرِ
كان إنكاري شديدا مدمرا[سورة سبأ]
فَكَيْفَ كَانَ َنِكيرِ
كان إنكاري عظيما مدمرا[سورة فاطر]
لِمَن كَانَ لَهُ قَلْبٌ
لمن له فهم وعقل[سورة ق]
جَزَاءً لِّمَنْ كَانَ كُفِرَ
انتصارا لنوح وللمؤمنين به[سورة القمر]
كَانَ نَكِيرِ
إنكاري عليهم بـإهلاكهم[سورة الملك]
كَانَ وَعْدُهُ مَفْعُولاً
كائن لا محالة[سورة المزمل]
كَانَ شَرُّهُ مُسْتَطِيرًا
فاشيا منتشرا[سُورَةُ الإنسان]
فَإِنْ كَانَ لَكُمْ كَيْدٌ فَكِيدُونِ
إن قدرتم على الخلاص من عذابي فافعلوا[سُورَةُ المرسلات]
كَانَ مِيقَاتًا
مؤقت بوقت معين[سورة النبأ]
كان حنيفًا
مائلاً عن الباطل إلى الدِّن الحق[سورة آل عمران]
كان أمّة
معلِّما للخير ، أو مؤمنا وحده[سورة النّحل]
كان يئوسا
شديد اليأس والقنوط من رحمتنا[سورة الإسراء]
كان تقيّا
مُطيعا مجتنبا للمعاصي[سورة مريم]
كان في المهد صبيّا
وُجد في فِراش الصّبية رضيعا[سورة مريم]
كان مخلصا
أخلصه الله واصطفاه[سورة مريم]
كان نكير
إنكاري عليهم بإهلاكهم[سورة الحج]
كان غراما
لازما أو ممتدّا ، كلزوم الغريم[سورة الفرقان]
كان نكير
إنكاري عليهم بالتّدمير[سورة سبأ]
كان نكير
إنكاري عليهم بالتدمير[سورة فاطر]
كان عاليا
متكبّرا جبّارا[سورة الدّخان]
كان نكير
إنكاري عليهم بالإهلاك[سورة الملك أو تبارك]
كان توّابا
كثير القبول لتوبة عباده[سورة النصر]