نتائج ذات صله 9
وَجَدت امرأة حَيْرَانة في الطريق
الحكم: مرفوضة
السبب: لزيادة تاء التأنيث على «فَعْلان» الصفة في المؤنث، خلافًا للقياس.
الصواب والرتبة: وجدت امرأة حَيْرَى في الطريق [فصيحة]-وجدت امرأة حيرانة في الطريق [صحيحة]
التعليق:الأكثر في الوصف على «فَعْلان» أن يكون مؤنثه على «فَعْلى». وحُكي عن بعض العرب تأنيث «فَعْلان» على «فَعْلانة»، ففي اللسان: «ولغة بني أسد امرأة غضبانة وملآنة وأشباههما». وقد اعتمد مجمع اللغة المصري على هذه اللغة فأجاز إلحاق تاء التأنيث بـ «فَعْلان» في المؤنث، وقد جاء عدد من الاستعمالات المرفوضة في المعاجم القديمة، ولذا اعتبرناها فصيحة، واعتبرنا الاستعمالات التي لم ترد في المعاجم القديمة صحيحة، سواء جاءت في المعاجم الحديثة أو لا.
لَقَيْتُه في الطريق
الحكم: مرفوضة
السبب: للخطأ في ضبط عين الفعل بالفتح.
الصواب والرتبة: لَقِيتُه في الطريق [فصيحة]-لَقَيْتُه في الطريق [صحيحة]
التعليق:المشهور في ضبط عين الأفعال: «بَقِي، وخَشِي، ونَسِيَ، ولَقِيَ، ورَقِيَ» الكسر، ويمكن تصحيح الضبط المرفوض (فتح العين)؛ بناءً على لهجة طيئ التي يتحول فيها «فَعِلَ» الناقص إلى «فَعَلَ»، وقد قرئ بها قوله تعالى: {وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا} البقرة/ 278، حيث قرئ الفعل بفتح القاف «بَقَى»، وفي المصباح: «وطيئ تبدل الكسرة فتحة فتنقلب الياء ألفًا، فيصير» بقَى «، وكذلك كل فعل ثلاثي سواء كانت الكسرة والياء أصليتين، نحو: بَقِيَ ونَسِيَ وفَنِيَ، أو كان ذلك عارضًا»، وقد ورد الفعل «خَشَى» بفتح الشين في اللسان والتاج.
أَخَذَ يتسكّع في الطريق
الحكم: مرفوضة
السبب: لشيوع الكلمة على ألسنة العامة.
المعنى: يسير بدون هدف
الصواب والرتبة: -أَخَذَ يتسكّع في الطريق [فصيحة]
التعليق:وَرَد الفعل المرفوض في المعاجم القديمة بمعناه المعاصر، ففي اللسان: تسكَّع في أمره: لم يهتد لوجهته ... والتسَكُّع: التمادي في الباطل.
وجدت امرأة حيرانة في الطريق
الحكم: مرفوضة
السبب: لزيادة تاء التأنيث على «فَعْلان» الصفة في المؤنث، خلافًا للقياس.
الصواب والرتبة: -وجدت امرأة حَيْرَى في الطريق [فصيحة]-وجدت امرأة حيرانة في الطريق [صحيحة]
التعليق:الأكثر في الوصف على «فَعْلان» أن يكون مؤنثه على «فَعْلى». وحُكي عن بعض العرب تأنيث «فَعْلان» على «فَعْلانة»؛ ففي اللسان: «ولغة بني أسد امرأة غضبانة وملآنة وأشباههما». وقد اعتمد مجمع اللغة المصري على هذه اللغة فأجاز إلحاق تاء التأنيث بـ «فَعْلان» في المؤنث.
أَلْقَى الرُّماد في الطريق
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لعدم ورود هذه الكلمة بهذا الضبط في المعاجم.
المعنى: ما تخلف من احتراق المواد
الصواب والرتبة: -ألقى الرَّماد في الطريق [فصيحة]
التعليق:الوارد في المعاجم القديمة والحديثة «الرماد» - بفتح الراء - بمعنى: ما تخلَّف من احتراق المواد، وقد جاء ذلك في قوله تعالى: {أَعْمَالُهُمْ كَرَمَادٍ اشْتَدَّتْ بِهِ الرِّيحُ} إبراهيم/18.
لَقَيْتُه في الطريق
الحكم: مرفوضة
السبب: للخطأ في ضبط عين الفعل.
الصواب والرتبة: -لَقِيتُه في الطريق [فصيحة]-لَقَيْتُه في الطريق [صحيحة]
التعليق:المشهور في ضبط عين الفعل «لَقِيَ» الكسر، ويمكن تصحيح الضبط المرفوض (فتح العين)؛ بناء على لهجة طيِّئ التي يتحول فيها «فَعِلَ» الناقص إلى «فَعَل»، وفي المصباح: «وطيِّئ تبدل الكسرة فتحة فتنقلب الياء ألفًا، فيصير» بَقَى «، وكذلك كل فعل ثلاثي سواء كانت الكسرة والياء أصليتين، نحو: بَقِيَ، ونَسِيَ، وفَنِيَ، أو كان ذلك عارضًا ... ». وقد أورده التاج بفتح العين «لَقَى»، ومنه قول الشاعر: لم تَلْق خَيْلٌ قَبْلَهَا ما قد لَقَتْ
رأيته في الطريق مصادفة
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنها لم ترد بهذا المعنى في المعاجم القديمة.
المعنى: دون قصد أو عمد
الصواب والرتبة: -رأيته في الطريق مُصادفَة [صحيحة]
التعليق:الوارد في المعاجم استعمال المصادفة لمطلق المقابلة، ولكن صاحب التاج نقل شرح الفعل «صادفه مصادفة» بأنه: وجده ولقيه، ثم زاد عليهما: ووافقه، وهو يريد بهذه الزيادة الوجود اتفاقًا دون عمد أو قصد، ويدل على ذلك أنه ذكر أن «وافقت فلانًا بموضع كذا» يعني: «صادفته» كما أنه لا مانع من استعمال الفعل بهذا المعنى من باب تخصيص العام وتقييد المطلق، وقد أقر مجمع اللغة المصري استعمال الفعل بهذه الدلالة.
لا تتركه يتوه في الطريق
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن الفعل «تاه» يائي.
المعنى: يَضِلّ الطريق
الصواب والرتبة: -لا تتركه يتوه في الطريق [فصيحة]-لا تتركه يتيه في الطريق [فصيحة]
التعليق:ذكرته المعاجم بالواو والياء «تاه يتوه وتاه يتيه» بنفس المعنى.
قَلَّمَا يُشَاهِدُونِي في الطريق
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لحذف نون الأفعال الخمسة في حالة الرفع.
الصواب والرتبة: -قَلَّما يُشَاهِدُونني في الطريق [فصيحة]-قَلَّما يُشَاهِدُونِي في الطريق [صحيحة]-قَلَّما يُشَاهِدُونِّي في الطريق [فصيحة مهملة]
التعليق:الأفعال الخمسة لا تحذف نونها في حالة الرفع؛ لأنها تكون مرفوعة بثبوتها، ولكن يجوز حذفها عند اتصال الفعل بياء المتكلم ومجيء نون الوقاية على لغة قرِئ بها في السبعة قوله تعالى: {أَفَغَيْرَ اللَّهِ تَأْمُرُوني أَعْبُدُ} الزمر/64، بنون واحدة، والأفصح بقاء النونين مع الإدغام كقوله: {تأمرونِّي} أو بقاؤهما مع عدم الإدغام كقوله تعالى: {لِمَ تُؤْذُونَنِي} الصف/5. أما حذف النون عند عدم وجود نون الوقاية فيمكن تصحيحه لوروده في الحديث الشريف: «كما تكونوا يولى عليكم»، وقول الشاعر: أبيت أسري وتبيتي تدلكي وحذف النون كحذف الضمة في قراءة أبي عمرو: {يَأْمُرْكُمْ} البقرة/67، وقول امرئ القيس: فاليوم أشربْ غير مستحقب

لا توجد نتائج مطابقة لـ في الطَّرِيق