شَاهَدْت كل شيء- البيوت، الأسواق، والحقول
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لاستعمال الواو مع المعطوف الأخير وحده.
الصواب والرتبة: -شاهدت كل شيء- البيوت، والأسواق، والحقول [فصيحة]-شاهدت كل شيء- البيوت، الأسواق، الحقول [صحيحة]
التعليق:(انظر: استعمال واو العطف مع المعطوف الأخير وحده)
شَاهَدْت كل شيء- البيوت، الأسواق، والحقول
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لاستعمال الواو مع المعطوف الأخير وحده.
الصواب والرتبة: -شاهدت كل شيء- البيوت، والأسواق، والحقول [فصيحة]-شاهدت كل شيء- البيوت، الأسواق، الحقول [صحيحة]
التعليق:(انظر: استعمال واو العطف مع المعطوف الأخير وحده)
هذا شيءٌ رَخْو
الحكم: ضعيفة عند بعضهم
السبب: لأن فتح الراء مولَّد لم يرد عن الفصحاء.
المعنى: هشّ ليّن
الصواب والرتبة: -هذا شيءٌ رَخْو [فصيحة]-هذا شيءٌ رِخْو [فصيحة]-هذا شيءٌ رُخْو [فصيحة مهملة]
التعليق:راء الكلمة مثلثة كما ذكر صاحب القاموس. ولأن الضم غير شائع لا يُنصح باستخدامه.
شَيْء مَصْلوح
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لاشتقاق اسم المفعول من اللازم «صَلَحَ».
الصواب والرتبة: -شيء مُصْلَح [فصيحة]
التعليق:الوارد في المعاجم: أصلح الشيء يُصلحه، فيكون اسم المفعول منه «مُصْلَح».
شيءٌ بَسِيطٌ يمكن التغاضي عنه
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن الكلمة لم ترد بهذا المعنى في المعاجم.
المعنى: سهل يسير
الصواب والرتبة: -شيءٌ يَسير يمكن التغاضي عنه [فصيحة]-شيء بسيط يمكن التغاضي عنه [صحيحة]
التعليق:يمكن تصحيح الكلمة المرفوضة أخذا من معنى غير المركب، أو من معنى المبسوط الممتد؛ لأن بسط الشيء ومدّه يؤدي إلى سهولة التعامل معه، وقد ذكرته المعاجم الحديثة بهذا المعنى.
هذا شيء يُلْفِتُ النَّظرَ
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستعمال مضارع الفعل «أَلْفَت»، مع عدم وروده في المعاجم، بدلاً من الفعل «لَفَت».
الصواب والرتبة: -هذا شيء يَلْفِتُ النَّظرَ [فصيحة]-هذا شيء يُلْفِتُ النَّظرَ [صحيحة]
التعليق:أوردت المعاجم الفعل الثلاثي المجرَّد ومشتقاته للسياق المذكور «لفت». ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض اعتمادًا على إجازة مجمع اللغة المصري ما شاع استعماله من الأفعال الثلاثية المزيدة بالهمزة «أفعل»، التي جاءت بمعنى «فَعَل» الثلاثي المجرَّد، على أن تكون الهمزة لتقوية المعنى وإفادة التأكيد. وقديمًا ذكر ابن منظور أنَّ فَعَل وأفعل كثيرًا ما يعتقبان على المعنى الواحد، نحو: جَدَّ الأمر وأجدَّ، وصددته عن كذا وأصددته، وقصر عن الشيء وأقصر ... وعَقَد ابن قتيبة في كتابه: أدب الكاتب بابًا بعنوان: فَعَلتُ وأَفْعلتُ باتفاق المعنى. وذكر في هذا الباب أكثر من مئتي فِعل مسموع عن العرب، فضلاً عمَّا في صيغة «أفعل» المزيدة بالهمزة من الإسراع إلى إفادة التعدية. وقد ورد «ألفت» أو بعض مشتقاته في المعاجم الحديثة كالأساسي.
شَاهَدْت كل شيء- البيوت، الأسواق، والحقول
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لاستعمال الواو مع المعطوف الأخير وحده.
الصواب والرتبة: -شاهدت كل شيء- البيوت، والأسواق، والحقول [فصيحة]-شاهدت كل شيء- البيوت، الأسواق، الحقول [صحيحة]
التعليق:إذا تعدّد المعطوف تعدّد معه حرف العطف، وأجاز معظم النحويين حذف حرف العطف وإبقاء المعطوف بها، وأقرّه مجمع اللغة المصري لوروده في الفصيح، ومنه الحديث: «تصدق رجل من ديناره، من درهمه، من صاع بُرِّه، من صاع تمره»، وحكي: «أكلت سمكًا، لحمًا، تمرًا». أمّا حذف حرف العطف من جميع المعطوفات المتعدّدة وإبقاؤه مع المعطوف الأخير وحده فغير جائز، وهو أسلوب مستحدث.