إِنَّه شديد الأَنَانِيَّة
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم ورودها في المعاجم القديمة.
الصواب والرتبة: إِنَّه شديد الأنانيَّة [فصيحة]
التعليق:جاء ضمن قرارات مجمع اللغة المصري أنه «إذا أريد صنع مصدر من كلمة يزاد عليها ياء النسب والتاء»، وقد اعتمد مجمع اللغة المصري على هذه الصيغة اعتمادًا كبيرًا لتكوين مصطلحات جديدة تعبِّر عن مفاهيم العلم الحديث، وكان فريق من العلماء واللغويين قد انتهوا إلى وجود أصل لهذه الصيغة في لغة العرب، فقد جاء في القرآن الكريم «جاهليّة» و «رهبانيّة»، وجاء في الشعر والنثر الجاهليين كثير من الأمثلة، منها «لصوصيّة» و «عبوديّة» و «حريّة» و «رجوليّة» و «خصوصيّة»، وقد انتهى هذا الفريق - بعد دراسة أجراها على المصادر الصناعية المستعملة حديثًا- إلى أنَّ المصدر الصناعي يصاغ من معظم أنواع الكلام العربيّ، فيصاغ من الكلمات التي تعبر عن الذات والمعنى على السواء، فمن صياغته من المفرد: «قانونيّة»، ومن الجمع «معلوماتيّة»، ومن المصدر الميمي «منهجيّة»، ومن المصدر «استعماريّة»، ومن اسم التفضيل «أفضليّة»، ومن الصفة «خيريّة»، ومن اسم الجمع «قوميّة»، ومن اسم الجنس الجمعيّ «عسكريّة»، ومن الأسماء المبهمة كاسم العدد «ثنائيّة»، ومن الأسماء المركبة «رأسماليّة»، ومن اسم الذات «وحشيّة» ... إلخ. وتتضح أهمية المصدر الصناعي في دلالته على الاتجاهات والمذاهب والنظم، وفي إمكانية إلحاقه بأنواع شتى من المفردات والتراكيب، وفي استعماله في التعبير العلمي ونقل المصطلحات العلمية الدقيقة.
شَدِيد الحَسَّاسِيَّة
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم ورودها في المعاجم القديمة.
الصواب والرتبة: شديد الحَسَاسِيَة [فصيحة]-شديد الحَسَّاسِيَّة [فصيحة]
التعليق:جاء ضمن قرارات مجمع اللغة المصري أنه «إذا أريد صنع مصدر من كلمة يزاد عليها ياء النسب والتاء»، وقد اعتمد مجمع اللغة المصري على هذه الصيغة اعتمادًا كبيرًا لتكوين مصطلحات جديدة تعبِّر عن مفاهيم العلم الحديث، وكان فريق من العلماء واللغويين قد انتهوا إلى وجود أصل لهذه الصيغة في لغة العرب، فقد جاء في القرآن الكريم «جاهليّة» و «رهبانيّة»، وجاء في الشعر والنثر الجاهليين كثير من الأمثلة، منها «لصوصيّة» و «عبوديّة» و «حريّة» و «رجوليّة» و «خصوصيّة»، وقد انتهى هذا الفريق - بعد دراسة أجراها على المصادر الصناعية المستعملة حديثًا- إلى أنَّ المصدر الصناعي يصاغ من معظم أنواع الكلام العربيّ، فيصاغ من الكلمات التي تعبر عن الذات والمعنى على السواء، فمن صياغته من المفرد: «قانونيّة»، ومن الجمع «معلوماتيّة»، ومن المصدر الميمي «منهجيّة»، ومن المصدر «استعماريّة»، ومن اسم التفضيل «أفضليّة»، ومن الصفة «خيريّة»، ومن اسم الجمع «قوميّة»، ومن اسم الجنس الجمعيّ «عسكريّة»، ومن الأسماء المبهمة كاسم العدد «ثنائيّة»، ومن الأسماء المركبة «رأسماليّة»، ومن اسم الذات «وحشيّة» ... إلخ. وتتضح أهمية المصدر الصناعي في دلالته على الاتجاهات والمذاهب والنظم، وفي إمكانية إلحاقه بأنواع شتى من المفردات والتراكيب، وفي استعماله في التعبير العلمي ونقل المصطلحات العلمية الدقيقة.
شديد الحَسَاسِيَة
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنها لم ترد عن العرب.
الصواب والرتبة: -شديد الحَسَاسِيَة [فصيحة]-شديد الحَسَّاسِيَّة [فصيحة]
التعليق:صحح مجمع اللغة المصري هذه الكلمة، وأجاز ضبطها بتشديد السين الأولى والياء على أنها مصدر صناعي، أو تخفيفهما على أنها مصدر على وزن «الفَعَالِيَة».
إِنَّه شديد الأنانيَّة
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم ورودها في المعاجم القديمة.
الصواب والرتبة: -إِنَّه شديد الأنانيَّة [فصيحة]
التعليق:جاء ضمن قرارات مجمع اللغة المصري أنه «إذا أريد صنع مصدر من كلمة يزاد عليها ياء النسب والتاء»، وقد اعتمد مجمع اللغة المصري على هذه الصيغة اعتمادًا كبيرًا لتكوين مصطلحات جديدة تعبِّر عن مفاهيم العلم الحديث، وكان قد انتهى فريق من العلماء واللغويين إلى وجود أصل لهذه الصيغة في لغة العرب، فقد جاء في القرآن الكريم «جاهليّة» و «رهبانيّة»، وجاء في الشعر والنثر الجاهليين كثير من الأمثلة، منها: «لصوصيّة» و «عبوديّة» و «حريّة» و «رجوليّة» و «خصوصيّة»، وقد انتهى هذا الفريق - بعد دراسة أجراها على المصادر الصناعية المستعملة حديثًا- إلى أنَّ المصدر الصناعي يصاغ من معظم أنواع الكلام العربيّ، فيصاغ من ضمير المتكلم «أنا» بعد زيادة الألف والنون. (وانظر: أنانيّ).
شديد الحَسَّاسِيَّة
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم ورودها في المعاجم القديمة.
الصواب والرتبة: -شديد الحَسَاسِيَة [فصيحة]-شديد الحَسَّاسِيَّة [فصيحة]
التعليق:جاء ضمن قرارات مجمع اللغة المصري أنه «إذا أريد صنع مصدر من كلمة يزاد عليها ياء النسب والتاء»، وقد اعتمد مجمع اللغة المصري على هذه الصيغة اعتمادًا كبيرًا لتكوين مصطلحات جديدة تعبِّر عن مفاهيم العلم الحديث، وكان قد انتهى فريق من العلماء واللغويين إلى وجود أصل لهذه الصيغة في لغة العرب، فقد جاء في القرآن الكريم «جاهليّة» و «رهبانيّة»، وجاء في الشعر والنثر الجاهليين كثير من الأمثلة، منها: «لصوصيّة» و «عبوديّة» و «حريّة» و «رجوليّة» و «خصوصيّة»، وقد انتهى هذا الفريق - بعد دراسة أجراها على المصادر الصناعية المستعملة حديثًا- إلى أنَّ المصدر الصناعي يصاغ من معظم أنواع الكلام العربيّ، فيصاغ من صيغة المبالغة كما في هذا المثال. وقد وردت الكلمة في بعض المعاجم الحديثة كالأساسي والمنجد، (وانظر: حَسَاسية).
رجل شديد الحماس
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن الكلمة لم تأت في المعاجم القديمة مصدرًا للفعل «حمُس».
المعنى: الشدة والمنع والمحاربة
الصواب والرتبة: -رجل شديد الحماس [فصيحة]-رجل شديد الحماسة [فصيحة]
التعليق:أجازت المعاجم كلمة «حماس» بلا تاء بمعنى «حماسة» ففي التاج: «الحماس بمعنى الشدة والمنع والمحاربة»، وذكر الوسيط أن الكلمتين بمعنى الشدة والشجاعة والمنع والمحاربة، وقد أقرّ مجمع اللغة المصري استعمال هذه الكلمة بدون تاء التأنيث.
رِيح شديد
الحكم: مرفوضة
السبب: لمعاملة الكلمة معاملة المذكَّر وهي مؤنثة.
الصواب والرتبة: -رِيح شديدة [فصيحة]-رِيح شديد [صحيحة]
التعليق:الأفصح في كلمة «ريح» التأنيث، ومنه قوله تعالى: {وَلِسُلَيْمَانَ الرِّيحَ عَاصِفَةً تَجْرِي بِأَمْرِهِ} الأنبياء/81، ولكن يجوز فيها التذكير اعتمادًا على ما جاء في المصباح: «الريح مؤنثة على الأكثر .. وقد تذكَّر على معنى الهواء».
شَدِيد الغِيرة على أهله
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: للخطأ في ضبط الكلمة بكسر الغين.
المعنى: الثورة والحميّة والأنفة
الصواب والرتبة: -شديد الغَيْرة على أهله [فصيحة]
التعليق:الوارد في المعاجم القديمة والحديثة «غَيْرَة» بفتح الغين بهذا المعنى، قال في المصباح: غار الرجل على امرأته .. غَيْرة بالفتح، قال ابن السكيت: ولا يقال غِيرَة بالكسر.
تَعَرَّضت البلادُ لِزِلْزَالٍ شديد
الحكم: مرفوضة
السبب: للخطأ في ضبط الزاي بالكسر.
الصواب والرتبة: -تَعَرَّضت البلادُ لِزَلْزَالٍ شديد [فصيحة]-تَعَرَّضت البلادُ لِزِلْزَال شديد [صحيحة]
التعليق:يفرّق اللغويون بين الزلزال بالفتح، والكسر، فيخصون الأول للاسم، والثاني للمصدر، ومنه قوله تعالى: {إِذَا زُلْزِلَتِ الأَرْضُ زِلْزَالَهَا} الزلزلة/1. ولكن كثرة استخدام المصدر اسمًا أو صفة تسمح بتصحيح الضبط المرفوض.
شوقي لك شديد
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنّ الفعل «شاق» لا يتعدّى باللام.
المعنى: نزوع النفس وتعلّقها
الصواب والرتبة: -شوقي إليك شديد [فصيحة]-شوقي لك شديد [صحيحة]
التعليق:الفعل «شاق» يعدّى لهذا المعنى بـ «إلى»؛ ففي الوسيط: شاق إليه شوقًا: نزعت نفسه إليه. ولكن أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك، وحلول «اللام» محلّ «إلى» كثير شائع في العديد من الاستعمالات الفصيحة، فهما يتعاقبان كثيرًا، وليس استعمال أحدهما بمانع من استعمال الآخر، وشاهد حلول «اللام» محلّ «إلى» قوله تعالى: {بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحَى لَهَا} الزلزلة/5، وقوله تعالى: {كُلٌّ يَجْرِي لأَجَلٍ مُسَمًّى} الرعد/2، وقوله تعالى: {وَلَوْ رُدُّوا لَعَادُوا لِمَا نُهُوا عَنْهُ} الأنعام/28؛ وبذا يصح الاستعمال المرفوض.
إِنَّه شديد الغباء
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنها لم ترد بهذا المعنى في المعاجم.
المعنى: عديم الفطنة والذكاء
الصواب والرتبة: -إِنَّه شديد الغباوة [فصيحة]-إِنَّه شديد الغباء [صحيحة]
التعليق:ذكر اللسان «الغباوة» مصدرًا للفعل «غبي»، وكذلك «الغَبَا»، وذكر أن «الغباء» بالمد مسموع كذلك، وذكر التاج «الغباء» وفسره بقوله: ما خفي عنك، وقد ورد اللفظ في المعاجم الحديثة كالوسيط والمنجد والأساسي، ولذا فكلمة «غَبَاء» بمعنى عدم الفطنة والذكاء صحيحة.
قاسَى من وجع شديد
الحكم: مرفوضة
السبب: لتعدية الفعل بـ «من»، وهو يتعدى بنفسه.
المعنى: عَانى وكابَد منه
الصواب والرتبة: -قاسَى وجعًا شديدًا [فصيحة]-قاسَى من وجع شديد [صحيحة]
التعليق:الوارد في المعاجم استعمال الفعل «قاسى» متعديًا بنفسه، ويمكن تعديته بـ «من» الدالة على التعليل، والمعنى عانَى بسبب وجع شديد. وقد مثل معجم تعدي الأفعال للأول بقوله: «قاسَى الأهوال»، وللثاني بقوله: «قاسى منه».