نتائج مطابقة 3
امرأة
[مفرد]: ج نِساء (من غير لفظها) ونسوة (من غير لفظها)، مذ امْرُؤ: أنثى الرَّجُل "اشترى لامرأته خاتمًا ثمينًا- وراء كُلّ رجل عظيم امرأة- {وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ} ".
اِمْرَأَةٌ
ج: نِساءٌ، نِسْوَةٌ، نِسْوانٌ مِنْ غَيْرِ لَفْظِها. اِمْرَأَةٌ عِنْدَ التَّنْكيرِ والْمَرْأَةُ عِنْدَ التَّعْريفِ الْمَرْأَةُ نِصْفُ الرَّجُلِ: الأنْثَى شَريكَةُ حَياةِ الرَّجُلِ اِمْرَأَةُ العَزيزِ: زَوْجَةُ مَلِكِ مِصْرَ.
إمرأة
أنثى المرء، ج نساء ونسوة (من غير لفظها) . يقال «المرأة» ولا يقال «الإمرأة».
نتائج ذات صله 79
امْرَأَةٌ أَيِّمٌ‏
‏ لَا زَوْجَ لَهَا بِكْرًا كَانَتْ أَوْ ثَيِّبًا وَرَجُلٌ أَيِّمٌ أَيْضًا وَقَدْ آمَتْ أَيْمَةً قَالَ الْحَمَاسِيُّ كُلُّ امْرِئٍ سَتَئِيمُ مِنْهُ الْعِرْسُ أَوْ مِنْهَا يَئِيمُ وَعَنْ مُحَمَّدٍ- رَحِمَهُ اللَّهُ - هِيَ الثَّيِّبُ وَالْأَوَّلُ اخْتِيَارُ الْكَرْخِيِّ وَيَشْهَدُ لِلثَّانِي مَا رُوِيَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ قَالَ ‏[‏الْأَيِّمُ أَحَقُّ بِنَفْسِهَا مِنْ وَلِيِّهَا وَالْبِكْرُ تُسْتَأْذَنُ فِي نَفْسِهَا وَإِذْنُهَا صُمَاتُهَا‏]‏ أَلَا تَرَى كَيْفَ قَابَلَهَا بِالْبِكْرِ وَفِي الرِّوَايَةِ الْأُخْرَى ‏[‏الثَّيِّبُ أَحَقُّ‏]‏‏.‏
امْرَأَةٌ رَتْقَاءُ‏
‏ بَيِّنَةُ الرَّتَقِ إذَا لَمْ يَكُنْ لَهَا خَرْقٌ إلَّا الْمَبَالُ‏.‏
امْرَأَةٌ شَوْهَاءُ‏
‏ قَبِيحَةُ الْوَجْهِ وَقَدْ شَوِهَتْ شَوَهًا وَالشِّيَاهُ جَمْعُ شَاةٍ‏.‏
امْرَأَةٌ عَيْطَاءُ‏
‏ طَوِيلَةُ الْعُنُقِ‏.‏
امْرَأة حَامِلَة
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن هذه الألفاظ من الصفات الخاصة بالمؤنث، فلا تلحقها تاء التأنيث.
الصواب والرتبة: -امرأة حامِل [فصيحة]-امرأة حامِلَة [صحيحة]
التعليق:(انظر: تأنيث الصفات الخاصة بالمؤنث)
رَأَيت امرأة فرْحانة
الحكم: مرفوضة
السبب: لزيادة تاء التأنيث على «فَعْلان» الصفة في المؤنث، خلافًا للقياس.
الصواب والرتبة: -رأيت امرأة فَرْحانة [فصيحة]-رأيت امرأة فَرْحَى [فصيحة]
التعليق:(انظر: تأنيث «فعلان» الصفة بالتاء)
رَأَيت امرأة فَرْحانة
الحكم: مرفوضة
السبب: لزيادة تاء التأنيث على «فَعْلان» الصفة في المؤنث خلافًا للقياس.
الصواب والرتبة: -رأيت امرأة فَرْحانة [فصيحة]-رأيت امرأة فَرْحَى [فصيحة]
التعليق:(انظر: تأنيث «فَعْلان» الصفة بالتاء)
رَأَيت امرأة فَرْحانة
الحكم: مرفوضة
السبب: لزيادة تاء التأنيث على «فَعْلان» الصفة في المؤنث خلافًا للقياس.
الصواب والرتبة: -رأيت امرأة فَرْحانة [فصيحة]-رأيت امرأة فَرْحَى [فصيحة]
التعليق:(انظر: تأنيث «فَعْلان» الصفة بالتاء)
امْرَأة حَسُودة
الحكم: مرفوضة
السبب: لإلحاق تاء التأنيث بصيغة «فَعُول» التي بمعنى «فاعل».
الصواب والرتبة: امرأة حَسُود [فصيحة]-امرأة حَسُودة [صحيحة]
التعليق:صيغة «فَعُول» بمعنى «فاعل» مما يستوي فيه المذكر والمؤنث، فلا تلحقها تاء التأنيث. ولكن أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء التأنيث بـ «فَعُول» صفة بمعنى «فاعل»، استنادًا إلى ما ذكره سيبويه من أن ذلك جاء في شيء منه، كعدوّ وعدوّة، وما ذكره ابن مالك من أن امتناع التاء هو الغالب، وبعد أن نلمح في الصفة المشبهة معناها الأصلي، وهو المبالغة.
امْرأة أرمل
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لم تسمع كلمة «أرمل» وصفًا للمرأة.
الصواب والرتبة: -امرأة أَرْمَلة [فصيحة]
التعليق:الوارد في المعاجم أنّه يقال للمرأة التي مات عنها زوجها: أرملة بالتاء، وللرجل الذي ماتت زوجته: أرمل.
امْرأة ثيِّبة
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لأنه أدخل تاء التأنيث عليها، وهي مما يستوى فيه الذكر والأنثى.
الصواب والرتبة: -امرأة ثَيِّب [فصيحة]
التعليق:جاء في التاج: امرأة ثَيِّب، ورجل ثَيِّب، الذكر والأنثى في ذلك سواء.
امرأة صَلْعَاء
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنها لم ترد عن العرب «صَلْعاء» مؤنثًا لكلمة «أصلع».
المعنى: مُنحسر شعر رأسها
الصواب والرتبة: -امرأة صَلْعَاء [فصيحة]-امرأة زعراء [فصيحة مهملة]
التعليق:أجاز المصباح استعمال امرأة صَلْعَاء، وجاء في التاج: "هو أصلع بَيِّن الصلع، وهي صَلْعاء، وأنكرها بعضهم، وقال: إنما هي زَعْرَاء وقَزْعاء.
امْرَأة حَقُودة
الحكم: مرفوضة
السبب: لإلحاق تاء التأنيث بصيغة «فَعُول» التي بمعنى «فاعل».
الصواب والرتبة: امرأة حَقُود [فصيحة]-امرأة حَقُودة [صحيحة]
التعليق:صيغة «فَعُول» بمعنى «فاعل» مما يستوي فيه المذكر والمؤنث، فلا تلحقها تاء التأنيث. ولكن أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء التأنيث بـ «فَعُول» صفة بمعنى «فاعل»، استنادًا إلى ما ذكره سيبويه من أن ذلك جاء في شيء منه، كعدوّ وعدوّة، وما ذكره ابن مالك من أن امتناع التاء هو الغالب، وبعد أن نلمح في الصفة المشبهة معناها الأصلي، وهو المبالغة.
امْرَأة حَنُونة
الحكم: مرفوضة
السبب: لإلحاق تاء التأنيث بصيغة «فَعُول» التي بمعنى «فاعل».
الصواب والرتبة: امرأة حَنُون [فصيحة]-امرأة حَنُونة [صحيحة]
التعليق:صيغة «فَعُول» بمعنى «فاعل» مما يستوي فيه المذكر والمؤنث، فلا تلحقها تاء التأنيث. ولكن أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء التأنيث بـ «فَعُول» صفة بمعنى «فاعل»، استنادًا إلى ما ذكره سيبويه من أن ذلك جاء في شيء منه، كعدوّ وعدوّة، وما ذكره ابن مالك من أن امتناع التاء هو الغالب، وبعد أن نلمح في الصفة المشبهة معناها الأصلي، وهو المبالغة.
امْرَأة خَئُونة
الحكم: مرفوضة
السبب: لإلحاق تاء التأنيث بصيغة «فَعُول» التي بمعنى «فاعل».
الصواب والرتبة: امرأة خَئُون [فصيحة]-امرأة خَئُونة [صحيحة]
التعليق:صيغة «فَعُول» بمعنى «فاعل» مما يستوي فيه المذكر والمؤنث، فلا تلحقها تاء التأنيث. ولكن أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء التأنيث بـ «فَعُول» صفة بمعنى «فاعل»، استنادًا إلى ما ذكره سيبويه من أن ذلك جاء في شيء منه، كعدوّ وعدوّة، وما ذكره ابن مالك من أن امتناع التاء هو الغالب، وبعد أن نلمح في الصفة المشبهة معناها الأصلي، وهو المبالغة.
امْرَأة شَكُورة
الحكم: مرفوضة
السبب: لإلحاق تاء التأنيث بصيغة «فَعُول» التي بمعنى «فاعل».
الصواب والرتبة: امرأة شَكُور [فصيحة]-امرأة شَكُورة [صحيحة]
التعليق:صيغة «فَعُول» بمعنى «فاعل» مما يستوي فيه المذكر والمؤنث، فلا تلحقها تاء التأنيث. ولكن أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء التأنيث بـ «فَعُول» صفة بمعنى «فاعل»، استنادًا إلى ما ذكره سيبويه من أن ذلك جاء في شيء منه، كعدوّ وعدوّة، وما ذكره ابن مالك من أن امتناع التاء هو الغالب، وبعد أن نلمح في الصفة المشبهة معناها الأصلي، وهو المبالغة.
امْرَأة صَبُورة
الحكم: مرفوضة
السبب: لإلحاق تاء التأنيث بصيغة «فَعُول» التي بمعنى «فاعل».
الصواب والرتبة: امرأة صَبُور [فصيحة]-امرأة صَبُورة [صحيحة]
التعليق:صيغة «فَعُول» بمعنى «فاعل» مما يستوي فيه المذكر والمؤنث، فلا تلحقها تاء التأنيث. ولكن أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء التأنيث بـ «فَعُول» صفة بمعنى «فاعل»، استنادًا إلى ما ذكره سيبويه من أن ذلك جاء في شيء منه، كعدوّ وعدوّة، وما ذكره ابن مالك من أن امتناع التاء هو الغالب، وبعد أن نلمح في الصفة المشبهة معناها الأصلي، وهو المبالغة.
رجل ومئة امرأة يركبن الطائرة
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: لعدم تغليب المذكر على المؤنث.
الصواب والرتبة: -رجل ومئة امرأة يركبون الطائرة [فصيحة]-رجل ومئة امرأة يركبن الطائرة [صحيحة]
التعليق:(انظر: تغليب المؤنث على المذكر).
امْرَأة عجوزة
الحكم: مرفوضة
السبب: لإلحاق تاء التأنيث بصيغة «فَعُول» التي بمعنى «فاعل».
الصواب والرتبة: امرأة عجوز [فصيحة]-امرأة عجوزة [صحيحة]
التعليق:صيغة «فَعُول» بمعنى «فاعل» مما يستوي فيه المذكر والمؤنث، فلا تلحقها تاء التأنيث. ولكن أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء التأنيث بـ «فَعُول» صفة بمعنى «فاعل»، استنادًا إلى ما ذكره سيبويه من أن ذلك جاء في شيء منه، كعدوّ وعدوّة، وما ذكره ابن مالك من أن امتناع التاء هو الغالب، وبعد أن نلمح في الصفة المشبهة معناها الأصلي، وهو المبالغة.
امْرَأة غَفُورة
الحكم: مرفوضة
السبب: لإلحاق تاء التأنيث بصيغة «فَعُول» التي بمعنى «فاعل».
الصواب والرتبة: امرأة غَفُور [فصيحة]-امرأة غَفُورة [صحيحة]
التعليق:صيغة «فَعُول» بمعنى «فاعل» مما يستوي فيه المذكر والمؤنث، فلا تلحقها تاء التأنيث. ولكن أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء التأنيث بـ «فَعُول» صفة بمعنى «فاعل»، استنادًا إلى ما ذكره سيبويه من أن ذلك جاء في شيء منه، كعدوّ وعدوّة، وما ذكره ابن مالك من أن امتناع التاء هو الغالب، وبعد أن نلمح في الصفة المشبهة معناها الأصلي، وهو المبالغة.
امْرَأة غَيُورة
الحكم: مرفوضة
السبب: لإلحاق تاء التأنيث بصيغة «فَعُول» التي بمعنى «فاعل».
الصواب والرتبة: امرأة غَيُور [فصيحة]-امرأة غَيُورة [صحيحة]
التعليق:صيغة «فَعُول» بمعنى «فاعل» مما يستوي فيه المذكر والمؤنث، فلا تلحقها تاء التأنيث. ولكن أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء التأنيث بـ «فَعُول» صفة بمعنى «فاعل»، استنادًا إلى ما ذكره سيبويه من أن ذلك جاء في شيء منه، كعدوّ وعدوّة، وما ذكره ابن مالك من أن امتناع التاء هو الغالب، وبعد أن نلمح في الصفة المشبهة معناها الأصلي، وهو المبالغة.
امْرَأة لَعُوبة
الحكم: مرفوضة
السبب: لإلحاق تاء التأنيث بصيغة «فَعُول» التي بمعنى «فاعل».
الصواب والرتبة: امرأة لَعُوب [فصيحة]-امرأة لَعُوبة [صحيحة]
التعليق:صيغة «فَعُول» بمعنى «فاعل» مما يستوي فيه المذكر والمؤنث، فلا تلحقها تاء التأنيث. ولكن أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء التأنيث بـ «فَعُول» صفة بمعنى «فاعل»، استنادًا إلى ما ذكره سيبويه من أن ذلك جاء في شيء منه، كعدوّ وعدوّة، وما ذكره ابن مالك من أن امتناع التاء هو الغالب، وبعد أن نلمح في الصفة المشبهة معناها الأصلي، وهو المبالغة.
امْرَأة وَدُودَة
الحكم: مرفوضة
السبب: لإلحاق تاء التأنيث بصيغة «فَعُول» التي بمعنى «فاعل».
الصواب والرتبة: امرأة وَدُود [فصيحة]-امرأة وَدُودَة [صحيحة]
التعليق:صيغة «فَعُول» بمعنى «فاعل» مما يستوي فيه المذكر والمؤنث، فلا تلحقها تاء التأنيث. ولكن أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء التأنيث بـ «فَعُول» صفة بمعنى «فاعل»، استنادًا إلى ما ذكره سيبويه من أن ذلك جاء في شيء منه، كعدوّ وعدوّة، وما ذكره ابن مالك من أن امتناع التاء هو الغالب، وبعد أن نلمح في الصفة المشبهة معناها الأصلي، وهو المبالغة.
امْرَأة وقورة
الحكم: مرفوضة
السبب: لإلحاق تاء التأنيث بصيغة «فَعُول» التي بمعنى «فاعل».
الصواب والرتبة: امرأة وقور [فصيحة]-امرأة وقورة [صحيحة]
التعليق:صيغة «فَعُول» بمعنى «فاعل» مما يستوي فيه المذكر والمؤنث، فلا تلحقها تاء التأنيث. ولكن أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء التأنيث بـ «فَعُول» صفة بمعنى «فاعل»، استنادًا إلى ما ذكره سيبويه من أن ذلك جاء في شيء منه، كعدوّ وعدوّة، وما ذكره ابن مالك من أن امتناع التاء هو الغالب، وبعد أن نلمح في الصفة المشبهة معناها الأصلي، وهو المبالغة.
هَذِه امرأة فَخُورة بأبيها
الحكم: مرفوضة
السبب: لإلحاق تاء التأنيث بصيغة «فَعُول» التي بمعنى «فاعل».
الصواب والرتبة: هذه امرأة فَخُور بأبيها [فصيحة]-هذه امرأة فَخُورة بأبيها [صحيحة]
التعليق:صيغة «فَعُول» بمعنى «فاعل» مما يستوي فيه المذكر والمؤنث، فلا تلحقها تاء التأنيث. ولكن أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء التأنيث بـ «فَعُول» صفة بمعنى «فاعل»، استنادًا إلى ما ذكره سيبويه من أن ذلك جاء في شيء منه، كعدوّ وعدوّة، وما ذكره ابن مالك من أن امتناع التاء هو الغالب، وبعد أن نلمح في الصفة المشبهة معناها الأصلي، وهو المبالغة.
امْرَأة جوعانة
الحكم: مرفوضة
السبب: لزيادة تاء التأنيث على «فَعْلان» الصفة في المؤنث، خلافًا للقياس.
الصواب والرتبة: امرأة جَوْعَى [فصيحة]-امرأة جَوْعانة [صحيحة]
التعليق:الأكثر في الوصف على «فَعْلان» أن يكون مؤنثه على «فَعْلى». وحُكي عن بعض العرب تأنيث «فَعْلان» على «فَعْلانة»، ففي اللسان: «ولغة بني أسد امرأة غضبانة وملآنة وأشباههما». وقد اعتمد مجمع اللغة المصري على هذه اللغة فأجاز إلحاق تاء التأنيث بـ «فَعْلان» في المؤنث، وقد جاء عدد من الاستعمالات المرفوضة في المعاجم القديمة، ولذا اعتبرناها فصيحة، واعتبرنا الاستعمالات التي لم ترد في المعاجم القديمة صحيحة، سواء جاءت في المعاجم الحديثة أو لا.
امْرَأة خَرْفانة
الحكم: مرفوضة
السبب: لزيادة تاء التأنيث على «فَعْلان» الصفة في المؤنث، خلافًا للقياس.
الصواب والرتبة: امرأة خَرْفانة [صحيحة]-امرأة خَرْفَى [فصيحة مهملة]
التعليق:الأكثر في الوصف على «فَعْلان» أن يكون مؤنثه على «فَعْلى». وحُكي عن بعض العرب تأنيث «فَعْلان» على «فَعْلانة»، ففي اللسان: «ولغة بني أسد امرأة غضبانة وملآنة وأشباههما». وقد اعتمد مجمع اللغة المصري على هذه اللغة فأجاز إلحاق تاء التأنيث بـ «فَعْلان» في المؤنث، وقد جاء عدد من الاستعمالات المرفوضة في المعاجم القديمة، ولذا اعتبرناها فصيحة، واعتبرنا الاستعمالات التي لم ترد في المعاجم القديمة صحيحة، سواء جاءت في المعاجم الحديثة أو لا.
امْرَأة ريَّانة
الحكم: مرفوضة
السبب: لزيادة تاء التأنيث على «فَعْلان» الصفة في المؤنث، خلافًا للقياس.
الصواب والرتبة: امرأة ريّانة [صحيحة]-امرأة ريّا [فصيحة مهملة]
التعليق:الأكثر في الوصف على «فَعْلان» أن يكون مؤنثه على «فَعْلى». وحُكي عن بعض العرب تأنيث «فَعْلان» على «فَعْلانة»، ففي اللسان: «ولغة بني أسد امرأة غضبانة وملآنة وأشباههما». وقد اعتمد مجمع اللغة المصري على هذه اللغة فأجاز إلحاق تاء التأنيث بـ «فَعْلان» في المؤنث، وقد جاء عدد من الاستعمالات المرفوضة في المعاجم القديمة، ولذا اعتبرناها فصيحة، واعتبرنا الاستعمالات التي لم ترد في المعاجم القديمة صحيحة، سواء جاءت في المعاجم الحديثة أو لا.
امْرَأة هَيْمانة
الحكم: مرفوضة
السبب: لزيادة تاء التأنيث على «فَعْلان» الصفة في المؤنث، خلافًا للقياس.
الصواب والرتبة: امرأة هَيْمانة [صحيحة]-امرأة هَيْمَى [فصيحة مهملة]
التعليق:الأكثر في الوصف على «فَعْلان» أن يكون مؤنثه على «فَعْلى». وحُكي عن بعض العرب تأنيث «فَعْلان» على «فَعْلانة»، ففي اللسان: «ولغة بني أسد امرأة غضبانة وملآنة وأشباههما». وقد اعتمد مجمع اللغة المصري على هذه اللغة فأجاز إلحاق تاء التأنيث بـ «فَعْلان» في المؤنث، وقد جاء عدد من الاستعمالات المرفوضة في المعاجم القديمة، ولذا اعتبرناها فصيحة، واعتبرنا الاستعمالات التي لم ترد في المعاجم القديمة صحيحة، سواء جاءت في المعاجم الحديثة أو لا.
رَأَيت امرأة فرْحانة
الحكم: مرفوضة
السبب: لزيادة تاء التأنيث على «فَعْلان» الصفة في المؤنث، خلافًا للقياس.
الصواب والرتبة: رأيت امرأة فَرْحانة [فصيحة]-رأيت امرأة فَرْحَى [فصيحة]
التعليق:الأكثر في الوصف على «فَعْلان» أن يكون مؤنثه على «فَعْلى». وحُكي عن بعض العرب تأنيث «فَعْلان» على «فَعْلانة»، ففي اللسان: «ولغة بني أسد امرأة غضبانة وملآنة وأشباههما». وقد اعتمد مجمع اللغة المصري على هذه اللغة فأجاز إلحاق تاء التأنيث بـ «فَعْلان» في المؤنث، وقد جاء عدد من الاستعمالات المرفوضة في المعاجم القديمة، ولذا اعتبرناها فصيحة، واعتبرنا الاستعمالات التي لم ترد في المعاجم القديمة صحيحة، سواء جاءت في المعاجم الحديثة أو لا.
وَجَدت امرأة حَيْرَانة في الطريق
الحكم: مرفوضة
السبب: لزيادة تاء التأنيث على «فَعْلان» الصفة في المؤنث، خلافًا للقياس.
الصواب والرتبة: وجدت امرأة حَيْرَى في الطريق [فصيحة]-وجدت امرأة حيرانة في الطريق [صحيحة]
التعليق:الأكثر في الوصف على «فَعْلان» أن يكون مؤنثه على «فَعْلى». وحُكي عن بعض العرب تأنيث «فَعْلان» على «فَعْلانة»، ففي اللسان: «ولغة بني أسد امرأة غضبانة وملآنة وأشباههما». وقد اعتمد مجمع اللغة المصري على هذه اللغة فأجاز إلحاق تاء التأنيث بـ «فَعْلان» في المؤنث، وقد جاء عدد من الاستعمالات المرفوضة في المعاجم القديمة، ولذا اعتبرناها فصيحة، واعتبرنا الاستعمالات التي لم ترد في المعاجم القديمة صحيحة، سواء جاءت في المعاجم الحديثة أو لا.
حَضَرت إحدى وعشرون امرأة
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستخدام «إحدى» بدلاً من «واحدة».
الصواب والرتبة: -حضرت إحدى وعشرون امرأة [فصيحة]-حضرت واحدة وعشرون امرأة [فصيحة]
التعليق:أجازت المعاجم القديمة والحديثة استخدام «إحدى» و «واحدة» مع ألفاظ العقود دون أدنى اختلاف، وفي المصباح المنير: «لا يقال» إحدى «إلا مع غيرها نحو إحدى عشرة، وإحدى وعشرون».
امرأة ذات أَرْدَاف كبيرة
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن هذه الكلمة لا يجوز جمعها.
المعنى: عَجُز الإنسان
الصواب والرتبة: -امرأة ذات ردف كبير [فصيحة]-امرأة ذات أرداف كبيرة [صحيحة]
التعليق:الأصل في كلمة «أرداف» أن تستعمل مفردة، والرِّدْف: العَجُز، ولكلّ إنسان ردف واحد، ولكن روى ابن السكيت والسيوطي عن الأصمعي صحة استخدام الردف مفردًا وجمعًا. ولعل من جمع لاحظ أنه ينقسم إلى نصفين، أو أراد معنى المبالغة. وقد جاءت كلمة «أرْدَاف» بالمعنى المرفوض في الأساسي، حيث ورد فيه: «كان العرب يفضلون المرأة السمينة الأَرْدَاف».
امرأة أيِّمة
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنها صفة لا تلحقها تاء التأنيث.
المعنى: لا زوج لها
الصواب والرتبة: -امرأة أيِّم [فصيحة]-امرأة أيِّمة [صحيحة]
التعليق:الأيّم: من لا زوج لها من النساء سواء سبق لها الزواج أو لا، وكذلك من لا زوج له من الرجال. وعلى الرغم من أنَّ الوصف «أيِّم» من الأوصاف التي يستوي فيها المذكر والمؤنَّث، فلا تلحقه التاء عند التأنيث فإنه ورد الاستعمال المرفوض عن العرب، وقد سجلته المعاجم القديمة كالمصباح، والحديثة كالوسيط والأساسي، ولذا يمكن تصحيحه.
شَارَك في المؤتمر اثنا عشرة امرأة
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لخروجها على قاعدة المطابقة في التذكير والتأنيث في العدد المركب (12).
الصواب والرتبة: -شارك في المؤتمر اثنتا عشرة امرأة [فصيحة]
التعليق:اشترط النحاة مطابقة جزأي العدد المركب: اثنا عشر لمعدوده في التذكير والتأنيث، وعليه جاء قوله تعالى: {إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا} التوبة/36.
تَزَوَّجَ من امرأة غَنيَّة
الحكم: مرفوضة
السبب: لتعدية الفعل بـ «من»، وهو يتعدى بنفسه.
الصواب والرتبة: -تَزَوَّج امرأة غَنيَّة [فصيحة]-تَزَوَّج من امرأة غَنيَّة [صحيحة]
التعليق:الوارد في المعاجم استعمال الفعل «تزوَّج» متعديًا بنفسه، ويمكن تصحيح تعديته بـ «من» اعتمادًا على أن تزوَّج «مطاوع لـ» زوَّج «، وقد جاء في المصباح: أن الفقهاء يقولون» زَوَّجته منها «، وذكر المصباح: أنَّ» من «في هذا الاستعمال زائدة، أو أن الأصل في هذا الاستعمال» زَوَّجته بها" ثم أقيم حرف مكان حرف.
دَخَل المجلس ثمانٌ وخمسون امرأة
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: للخطأ في إعراب العدد «ثمان».
الصواب والرتبة: -دَخَل المجلس ثمانٍ وخمسون امرأة [فصيحة]-دَخَل المجلس ثمانٌ وخمسون امرأة [مقبولة]
التعليق:يُعامل العدد «ثمان» في صيغته المذكرة معاملة المنقوص، فيكون إعرابه في حالة الرفع (إذا لم يكن مضافًا أو متصلا بـ «أل») بحركة مقدّرة على الياء المحذوفة، ويلزم تنوين العوض، كما في المثال الأول «ثمانٍ»، ويمكن قبول المثال المرفوض بناء على ورود ذلك في الشعر: وأربعٌ فثغرها ثمانُ وهي لهجة واردة عن بعض العرب تحذف الياء وتجعل الإعراب على النون.
امرأة جَبَانة
الحكم: مرفوضة
السبب: لإلحاق تاء التأنيث بصيغة «فَعَال» التي يستوي فيها المذكَّر والمؤنث.
الصواب والرتبة: -امرأة جَبَانٌ [فصيحة]-امرأة جَبَانة [صحيحة]
التعليق:هناك كلمات استخدمتها اللغة العربية مع المذكَّر والمؤنث، مثل: «جواد»، و «جبان»، ولكن المعاجم -إلى جانب ذلك - أجازت التأنيث مع المؤنث، فروي بعضها عن العرب مثل قولهم: «الضبع جبانة»، وذكر صاحب المصباح أنَّه يقال: «امرأة جَبَانٌ، وربما قيل: جَبَانة». وسوَّى ابن منظور والفيروزآبادي بين الاستخدامين فقالا: «والأنثى جبان .. وجبانة».
امرأة جريحة
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن صيغة «فعيل» بمعنى «مفعول» مما يستوي فيه المذكر والمؤنث فلا تلحقها التاء.
المعنى: مصابة بجرح
الصواب والرتبة: -امرأة جَرِيحٌ [فصيحة]-امرأة جَرِيحة [صحيحة]
التعليق:«فعيل» بمعنى «مفعول» إذا جاء بعد موصوف لا تلحقه التاء مع المؤنث؛ لأنه مما يستوي في الوصف به المذكر والمؤنث، وأجاز بعض اللغويين إلحاق التاء حتى مع ذكر الموصوف. وقد اتخذ مجمع اللغة المصري قرارًا يجيز إلحاق التاء سواء ذكر الموصوف أو لم يذكر.
امرأة جوعانة
الحكم: مرفوضة
السبب: لزيادة تاء التأنيث على «فَعْلان» الصفة في المؤنث، خلافًا للقياس.
الصواب والرتبة: -امرأة جَوْعَى [فصيحة]-امرأة جَوْعانة [صحيحة]
التعليق:الأكثر في الوصف على «فَعْلان» أن يكون مؤنثه على «فَعْلى». وحُكي عن بعض العرب تأنيث «فَعْلان» على «فَعْلانة»؛ ففي اللسان: «ولغة بني أسد امرأة غضبانة وملآنة وأشباههما». وقد اعتمد مجمع اللغة المصري على هذه اللغة فأجاز إلحاق تاء التأنيث بـ «فَعْلان» في المؤنث.
امرأة حائِضَة
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنَّ لفظ «حائض» من الصفات الخاصة بالمؤنث، فلا تلحقها تاء التأنيث.
الصواب والرتبة: -امرأةٌ حائِض [فصيحة]-امرأة حائِضَة [صحيحة]
التعليق:هذه الصفة لا تكون إلا للإناث؛ ومن ثمَّ لا ضرورة لعلامة التأنيث بها، ومثلها: «حامل»، و «عانس»، و «طالق»، فتكون هذه الصفات بصيغة المذكر ويوصف بها المؤنث. ويجوز أن تأتي على الأصل فتؤنث الصفة لتطابق الموصوف في التأنيث، وقد أجاز مجمع اللغة المصري ذلك، حيث أقرَّ تأنيث ما جاء على صيغة «فاعل» من الصفات المختصة بالمؤنث وإن لم يقصد بها الحدوث، وقد وَرَد الاستعمال المرفوض في بعض المعاجم القديمة؛ ففي المصباح: «وجاء حائضة أيضًا». كما ذكرته المعاجم الحديثة كالوسيط والأساسي والمنجد.
امرأة حامِلَة
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنَّ لفظ «حامِل» من الصفات الخاصة بالمؤنث، فلا تلحقها تاء التأنيث.
المعنى: حُبْلى
الصواب والرتبة: -امرأة حامِل [فصيحة]-امرأة حامِلَة [صحيحة]
التعليق:هذه الصفة لا تكون إلا للإناث؛ ومن ثمَّ لا ضرورة لعلامة التأنيث بها، ومثلها: «حائض»، و «عانس»، و «طالق»، فتكون هذه الصفات بصيغة المذكر ويوصف بها المؤنث. ويجوز أن تأتي على الأصل فتؤنث الصفة لتطابق الموصوف في التأنيث، وقد أجاز مجمع اللغة المصري ذلك، حيث أقرَّ تأنيث ما جاء على صيغة «فاعل» من الصفات المختصة بالمؤنث وإن لم يقصد بها الحدوث.
امرأة حَسُودة
الحكم: مرفوضة
السبب: لإلحاق تاء التأنيث بصيغة «فَعُول» التي بمعنى «فاعل».
الصواب والرتبة: -امرأة حَسُود [فصيحة]-امرأة حَسُودة [صحيحة]
التعليق:صيغة «فَعُول» بمعنى «فاعل» مما يستوي فيه المذكر والمؤنث، فلا تلحقها تاء التأنيث. ولكن أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء التأنيث بـ «فَعُول» صفة بمعنى «فاعل»، استنادًا إلى ما ذكره سيبويه من أن ذلك جاء في شيء منه، كعدوّ وعدوّة، وما ذكره ابن مالك من أن امتناع التاء هو الغالب، وبعد أن نلمح في الصفة المشبهة معناها الأصلي، وهو المبالغة.
امرأة حَقُودة
الحكم: مرفوضة
السبب: لإلحاق تاء التأنيث بصيغة «فَعُول» التي بمعنى «فاعل».
الصواب والرتبة: -امرأة حَقُود [فصيحة]-امرأة حَقُودة [صحيحة]
التعليق:صيغة «فَعُول» بمعنى «فاعل» مما يستوي فيه المذكر والمؤنث، فلا تلحقها تاء التأنيث. ولكن أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء التأنيث بـ «فَعُول» صفة بمعنى «فاعل»، استنادًا إلى ما ذكره سيبويه من أن ذلك جاء في شيء منه، كعدوّ وعدوّة، وما ذكره ابن مالك من أن امتناع التاء هو الغالب، وبعد أن نلمح في الصفة المشبهة معناها الأصلي، وهو المبالغة.
امرأة حَنُونة
الحكم: مرفوضة
السبب: لإلحاق تاء التأنيث بصيغة «فَعُول» التي بمعنى «فاعل».
الصواب والرتبة: -امرأة حَنُون [فصيحة]-امرأة حَنُونة [صحيحة]
التعليق:صيغة «فَعُول» بمعنى «فاعل» مما يستوي فيه المذكر والمؤنث، فلا تلحقها تاء التأنيث. ولكن أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء التأنيث بـ «فَعُول» صفة بمعنى «فاعل»، استنادًا إلى ما ذكره سيبويه من أن ذلك جاء في شيء منه، كعدوّ وعدوّة، وما ذكره ابن مالك من أن امتناع التاء هو الغالب، وبعد أن نلمح في الصفة المشبهة معناها الأصلي، وهو المبالغة. وقد وردت «حَنُونة» في كتابات القدماء مثل «ألف ليلة وليلة».
وجدت امرأة حيرانة في الطريق
الحكم: مرفوضة
السبب: لزيادة تاء التأنيث على «فَعْلان» الصفة في المؤنث، خلافًا للقياس.
الصواب والرتبة: -وجدت امرأة حَيْرَى في الطريق [فصيحة]-وجدت امرأة حيرانة في الطريق [صحيحة]
التعليق:الأكثر في الوصف على «فَعْلان» أن يكون مؤنثه على «فَعْلى». وحُكي عن بعض العرب تأنيث «فَعْلان» على «فَعْلانة»؛ ففي اللسان: «ولغة بني أسد امرأة غضبانة وملآنة وأشباههما». وقد اعتمد مجمع اللغة المصري على هذه اللغة فأجاز إلحاق تاء التأنيث بـ «فَعْلان» في المؤنث.
امرأة خَئُونة
الحكم: مرفوضة
السبب: لإلحاق تاء التأنيث بصيغة «فَعُول» التي بمعنى «فاعل».
الصواب والرتبة: -امرأة خَئُون [فصيحة]-امرأة خَئُونة [صحيحة]
التعليق:صيغة «فَعُول» بمعنى «فاعل» مما يستوي فيه المذكر والمؤنث، فلا تلحقها تاء التأنيث. ولكن أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء التأنيث بـ «فَعُول» صفة بمعنى «فاعل»، استنادًا إلى ما ذكره سيبويه من أن ذلك جاء في شيء منه، كعدوّ وعدوّة، وما ذكره ابن مالك من أن امتناع التاء هو الغالب، وبعد أن نلمح في الصفة المشبهة معناها الأصلي، وهو المبالغة.
امرأة خادِمة
الحكم: مرفوضة
السبب: لإلحاق تاء التأنيث بكلمة «خادِم»، وهي مما يستوي فيه المذكر والمؤنث.
الصواب والرتبة: -امرأة خادِم [فصيحة]-امرأة خادِمة [فصيحة]
التعليق:على الرغم من صواب استعمال لفظ «خادم» بدون تاء التأنيث حين يطلق على المؤنث، فإن الاستعمال المرفوض صحيح، سجَّلته المعاجم، وإن نصّ بعضها على أنه قليل؛ جاء في المصباح: «والخادمة بالهاء في المؤنث قليل»، وفي الوسيط: «فهو وهي خادم .. وهي خادمة». وقد أجاز مجمع اللغة المصري تأنيث «فاعل» مطلقًا.
امرأة خَرْفانة
الحكم: مرفوضة
السبب: لزيادة تاء التأنيث على «فَعْلان» الصفة في المؤنث، خلافًا للقياس.
الصواب والرتبة: -امرأة خَرْفانة [صحيحة]-امرأة خَرْفَى [فصيحة مهملة]
التعليق:الأكثر في الوصف على «فَعْلان» أن يكون مؤنثه على «فَعْلى». وحُكي عن بعض العرب تأنيث «فَعْلان» على «فَعْلانة»؛ ففي اللسان: «ولغة بني أسد امرأة غضبانة وملآنة وأشباههما». وقد اعتمد مجمع اللغة المصري على هذه اللغة فأجاز إلحاق تاء التأنيث بـ «فَعْلان» في المؤنث.
امرأة ريَّانة
الحكم: مرفوضة
السبب: لزيادة تاء التأنيث على «فَعْلان» الصفة في المؤنث، خلافًا للقياس.
الصواب والرتبة: -امرأة ريّانة [صحيحة]-امرأة ريّا [فصيحة مهملة]
التعليق:الأكثر في الوصف على «فَعْلان» أن يكون مؤنثه على «فَعْلى». وحُكي عن بعض العرب تأنيث «فَعْلان» على «فَعْلانة»؛ ففي اللسان: «ولغة بني أسد امرأة غضبانة وملآنة وأشباههما». وقد اعتمد مجمع اللغة المصري على هذه اللغة فأجاز إلحاق تاء التأنيث بـ «فَعْلان» في المؤنث، وقد جاء الاستعمال المرفوض في بعض المعاجم كالوسيط والأساسي والمنجد.
امرأة شَكُورة
الحكم: مرفوضة
السبب: لإلحاق تاء التأنيث بصيغة «فَعُول» التي بمعنى «فاعل».
الصواب والرتبة: -امرأة شَكُور [فصيحة]-امرأة شَكُورة [صحيحة]
التعليق:صيغة «فَعُول» بمعنى «فاعل» مما يستوي فيه المذكر والمؤنث، فلا تلحقها تاء التأنيث. ولكن أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء التأنيث بـ «فَعُول» صفة بمعنى «فاعل»، استنادًا إلى ما ذكره سيبويه من أن ذلك جاء في شيء منه، كعدوّ وعدوّة، وما ذكره ابن مالك من أن امتناع التاء هو الغالب، وبعد أن نلمح في الصفة المشبهة معناها الأصلي، وهو المبالغة.
امرأة شهيدة
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن صيغة «فعيل» بمعنى «مفعول» مما يستوي فيه المذكر والمؤنث فلا تلحقها التاء.
المعنى: قتلت في سبيل الله
الصواب والرتبة: -امرأة شهيدٌ [فصيحة]-امرأة شهيدة [صحيحة]
التعليق:«فعيل» بمعنى «مفعول» إذا جاء بعد موصوف لا تلحقه التاء مع المؤنث؛ لأنه مما يستوي في الوصف به المذكر والمؤنث، وأجاز بعض اللغويين إلحاق التاء حتى مع ذكر الموصوف. وقد اتخذ مجمع اللغة المصري قرارًا يجيز إلحاق التاء سواء ذكر الموصوف أو لم يذكر.
امرأة صَبُورة
الحكم: مرفوضة
السبب: لإلحاق تاء التأنيث بصيغة «فَعُول» التي بمعنى «فاعل».
الصواب والرتبة: -امرأة صَبُور [فصيحة]-امرأة صَبُورة [صحيحة]
التعليق:صيغة «فَعُول» بمعنى «فاعل» مما يستوي فيه المذكر والمؤنث، فلا تلحقها تاء التأنيث. ولكن أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء التأنيث بـ «فَعُول» صفة بمعنى «فاعل»، استنادًا إلى ما ذكره سيبويه من أن ذلك جاء في شيء منه، كعدوّ وعدوّة، وما ذكره ابن مالك من أن امتناع التاء هو الغالب، وبعد أن نلمح في الصفة المشبهة معناها الأصلي، وهو المبالغة.
امرأة طالِقة
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنَّ لفظ «طالق» من الصفات الخاصة بالمؤنث، فلا تلحقها تاء التأنيث.
المعنى: مُطلَّقة
الصواب والرتبة: -امرأة طالِق [فصيحة]-امرأة طالِقة [صحيحة]
التعليق:هذه الصفة لا تكون إلا للإناث؛ ومن ثمَّ لا ضرورة لعلامة التأنيث بها، ومثلها: «حامل»، و «حائض»، و «عانس»، فتكون هذه الصفات بصيغة المذكر ويوصف بها المؤنث. ويجوز أن تأتي على الأصل فتؤنث الصفة لتطابق الموصوف في التأنيث، وقد أجاز مجمع اللغة المصري ذلك، حيث أقرَّ تأنيث ما جاء على صيغة «فاعل» من الصفات المختصة بالمؤنث وإن لم يقصد بها الحدوث، وقد أوردت بعض المعاجم الحديثة الاستعمال المرفوض كالوسيط والأساسي.
امرأة عجوزة
الحكم: مرفوضة
السبب: لإلحاق تاء التأنيث بصيغة «فَعُول» التي بمعنى «فاعل».
الصواب والرتبة: -امرأة عجوز [فصيحة]-امرأة عجوزة [صحيحة]
التعليق:صيغة «فَعُول» بمعنى «فاعل» مما يستوي فيه المذكر والمؤنث، فلا تلحقها تاء التأنيث. ولكن أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء التأنيث بـ «فَعُول» صفة بمعنى «فاعل»، استنادًا إلى ما ذكره سيبويه من أن ذلك جاء في شيء منه، كعدوّ وعدوّة، وما ذكره ابن مالك من أن امتناع التاء هو الغالب، وبعد أن نلمح في الصفة المشبهة معناها الأصلي، وهو المبالغة. وقد جاء في المصباح المنير: «العجوز: المرأة المسنة، قال ابن السكيت: ولا يؤنث بالهاء، وقال ابن الأنباري: ويقال أيضًا: عجوزة بالهاء لتحقيق التأنيث، وروي عن يونس أنه قال: سمعت العرب تقول عجوزة بالهاء»، وعليه فكلا الاستعمالين جائز.
امرأة عقيمة
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن صيغة «فعيل» بمعنى «مفعول» مما يستوي فيه المذكر والمؤنث فلا تلحقها التاء.
المعنى: لا تنجب
الصواب والرتبة: -امرأة عقيمٌ [فصيحة]-امرأة عقيمة [صحيحة]
التعليق:«فعيل» بمعنى «مفعول» إذا جاء بعد موصوف لا تلحقه التاء مع المؤنث؛ لأنه مما يستوي في الوصف به المذكر والمؤنث، وأجاز بعض اللغويين إلحاق التاء حتى مع ذكر الموصوف. وقد اتخذ مجمع اللغة المصري قرارًا يجيز إلحاق التاء سواء ذكر الموصوف أو لم يذكر.
امرأة غَفُورة
الحكم: مرفوضة
السبب: لإلحاق تاء التأنيث بصيغة «فَعُول» التي بمعنى «فاعل».
الصواب والرتبة: -امرأة غَفُور [فصيحة]-امرأة غَفُورة [صحيحة]
التعليق:صيغة «فَعُول» بمعنى «فاعل» مما يستوي فيه المذكر والمؤنث، فلا تلحقها تاء التأنيث. ولكن أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء التأنيث بـ «فَعُول» صفة بمعنى «فاعل»، استنادًا إلى ما ذكره سيبويه من أن ذلك جاء في شيء منه، كعدوّ وعدوّة، وما ذكره ابن مالك من أن امتناع التاء هو الغالب، وبعد أن نلمح في الصفة المشبهة معناها الأصلي، وهو المبالغة.
امرأة غَيُورة
الحكم: مرفوضة
السبب: لإلحاق تاء التأنيث بصيغة «فَعُول» التي بمعنى «فاعل».
الصواب والرتبة: -امرأة غَيُور [فصيحة]-امرأة غَيُورة [صحيحة]
التعليق:صيغة «فَعُول» بمعنى «فاعل» مما يستوي فيه المذكر والمؤنث، فلا تلحقها تاء التأنيث. ولكن أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء التأنيث بـ «فَعُول» صفة بمعنى «فاعل»، استنادًا إلى ما ذكره سيبويه من أن ذلك جاء في شيء منه، كعدوّ وعدوّة، وما ذكره ابن مالك من أن امتناع التاء هو الغالب، وبعد أن نلمح في الصفة المشبهة معناها الأصلي، وهو المبالغة.
هذه امرأة فَخُورة بأبيها
الحكم: مرفوضة
السبب: لإلحاق تاء التأنيث بصيغة «فَعُول» التي بمعنى «فاعل».
الصواب والرتبة: -هذه امرأة فَخُور بأبيها [فصيحة]-هذه امرأة فَخُورة بأبيها [صحيحة]
التعليق:صيغة «فَعُول» بمعنى «فاعل» مما يستوي فيه المذكر والمؤنث، فلا تلحقها تاء التأنيث. ولكن أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء التأنيث بـ «فَعُول» صفة بمعنى «فاعل»، استنادًا إلى ما ذكره سيبويه من أن ذلك جاء في شيء منه، كعدوّ وعدوّة، وما ذكره ابن مالك من أن امتناع التاء هو الغالب، وبعد أن نلمح في الصفة المشبهة معناها الأصلي، وهو المبالغة.
رأيت امرأة فرحانة
الحكم: مرفوضة
السبب: لزيادة تاء التأنيث على «فَعْلان» الصفة في المؤنث، خلافًا للقياس.
الصواب والرتبة: -رأيت امرأة فَرْحانة [فصيحة]-رأيت امرأة فَرْحَى [فصيحة]
التعليق:الأكثر في الوصف على «فَعْلان» أن يكون مؤنثه على «فَعْلى». وحُكي عن بعض العرب تأنيث «فَعْلان» على «فَعْلانة»؛ ففي اللسان: «ولغة بني أسد امرأة غضبانة وملآنة وأشباههما». وقد اعتمد مجمع اللغة المصري على هذه اللغة فأجاز إلحاق تاء التأنيث بـ «فَعْلان» في المؤنث، وقد جاء الاستعمال المرفوض في بعض المعاجم كاللسان والتاج وفيهما «وامرأة فَرِحة وفَرْحى وفرحانة».
امرأة قتيلة
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن صيغة «فعيل» بمعنى «مفعول» مما يستوي فيه المذكر والمؤنث فلا تلحقها التاء.
المعنى: مقتولة
الصواب والرتبة: -امرأة قتيلٌ [فصيحة]-امرأة قتيلة [صحيحة]
التعليق:«فعيل» بمعنى «مفعول» إذا جاء بعد موصوف لا تلحقه التاء مع المؤنث؛ لأنه مما يستوي في الوصف به المذكر والمؤنث، وأجاز بعض اللغويين إلحاق التاء حتى مع ذكر الموصوف. وقد اتخذ مجمع اللغة المصري قرارًا يجيز إلحاق التاء سواء ذكر الموصوف أو لم يذكر.
امرأة لَعُوبة
الحكم: مرفوضة
السبب: لإلحاق تاء التأنيث بصيغة «فَعُول» التي بمعنى «فاعل».
الصواب والرتبة: -امرأة لَعُوب [فصيحة]-امرأة لَعُوبة [صحيحة]
التعليق:صيغة «فَعُول» بمعنى «فاعل» مما يستوي فيه المذكر والمؤنث، فلا تلحقها تاء التأنيث. ولكن أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء التأنيث بـ «فَعُول» صفة بمعنى «فاعل»، استنادًا إلى ما ذكره سيبويه من أن ذلك جاء في شيء منه، كعدوّ وعدوّة، وما ذكره ابن مالك من أن امتناع التاء هو الغالب، وبعد أن نلمح في الصفة المشبهة معناها الأصلي، وهو المبالغة.
امرأة مِذْكارَة
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن صيغة «مِفْعال» مما يستوي فيه المذكر والمؤنث، فلا تلحقها التاء.
المعنى: اعتادت ولادة الذكور
الصواب والرتبة: -امرأة مِذْكارٌ [فصيحة]-امرأة مِذْكارَة [صحيحة]
التعليق:صيغة «مِفْعال» مما يستوي فيه المذكر والمؤنث؛ ولذلك لا تلحق بها التاء. ولكن مجمع اللغة المصري أجاز أن تلحقها تاء التأنيث، سواء أذكر الموصوف أم لم يذكر.
اسْتَأْجَرت الأسرة امرأة مُرْضِعَة
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنَّ لفظ «مرضعة» من الصفات الخاصة بالمؤنث، فلا تلحقها تاء التأنيث.
الصواب والرتبة: -استأجرت الأسرة امرأة مُرْضِعًا [فصيحة]-استأجرت الأسرة امرأة مُرْضِعَة [صحيحة]
التعليق:هذه الصفة لا تكون إلا للإناث، ومن ثمَّ لا ضرورة لعلامة التأنيث بها، ومثلها: «حائض»، و «عانس»، و «حامل»، فتكون هذه الصفات بصيغة المذكر ويوصف بها المؤنث. ويجوز أن تأتي على الأصل فتؤنث الصفة لتطابق الموصوف في التأنيث، وقد أجاز مجمع اللغة المصري ذلك، حيث أقرَّ تأنيث ما جاء على صيغة «فاعل» من الصفات المختصة بالمؤنث وإن لم يقصد بها الحدوث، وقد وَرَد الاستعمال المرفوض في بعض المعاجم كالمصباح المنير واللسان على خلاف، ومنه قوله تعالى: {يَوْمَ تَرَوْنَهَا تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ عَمَّا أَرْضَعَتْ} الحج/2.
امرأة مِسْكينة
الحكم: مرفوضة
السبب: لإلحاق تاء التأنيث بكلمة على وزن «مفعيل».
الصواب والرتبة: -امرأة مِسْكِين [فصيحة]-امرأة مِسْكِينة [فصيحة]
التعليق:الأكثر في لغة العرب أن يقع «مفعيل» للمذكر والمؤنث بلفظ واحد، ولكن ورد عن العرب إلحاق التاء في بعض الكلمات، ومنها «مسكين»، كما ورد في اللسان والمصباح وغيرهما، وعمم مجمع اللغة المصريّ القاعدة، فأجاز إلحاق التاء بصيغة «مِفْعِيل» سواء ذكر الموصوف أو لم يذكر.
امرأة مِعْطاءة
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن صيغة «مِفْعال» مما يستوي فيه المذكر والمؤنث، فلا تلحقها التاء.
المعنى: كثيرة العَطاء
الصواب والرتبة: -امرأة مِعْطاءٌ [فصيحة]-امرأة مِعْطاءَة [صحيحة]
التعليق:صيغة «مِفْعال» مما يستوي فيه المذكر والمؤنث؛ ولذلك لا تلحق بها التاء. ولكن مجمع اللغة المصري أجاز أن تلحقها تاء التأنيث، سواء أذكر الموصوف أم لم يذكر.
امرأة مِعْطارَة
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن صيغة «مِفْعال» مما يستوي فيه المذكر والمؤنث، فلا تلحقها التاء.
المعنى: تتعهد نفسها بالطيب وتكثر منه
الصواب والرتبة: -امرأة مِعْطارٌ [فصيحة]-امرأة مِعْطارَة [صحيحة]
التعليق:صيغة «مِفْعال» مما يستوي فيه المذكر والمؤنث؛ ولذلك لا تلحق بها التاء. ولكن مجمع اللغة المصري أجاز أن تلحقها تاء التأنيث، سواء أذكر الموصوف أم لم يذكر.
امرأة مِهْذارَة
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن صيغة «مِفْعال» مما يستوي فيه المذكر والمؤنث، فلا تلحقها التاء.
المعنى: تكثر الكلام الذي لا فائدة منه
الصواب والرتبة: -امرأة مِهْذارٌ [فصيحة]-امرأة مِهْذارَة [صحيحة]
التعليق:صيغة «مِفْعال» مما يستوي فيه المذكر والمؤنث؛ ولذلك لا تلحق بها التاء. ولكن مجمع اللغة المصري أجاز أن تلحقها تاء التأنيث، سواء أذكر الموصوف أم لم يذكر.
امرأة نَفْساء
الحكم: مرفوضة
السبب: للخطأ في الضبط بفتح النون وسكون الفاء.
الصواب والرتبة: -امرأة نُفَسَاء [فصيحة]-امرأة نَفْسَاء [صحيحة]-امرأة نَفَساء [صحيحة]
التعليق:أوردت المعاجم القديمة كالقاموس والتاج واللسان «نفساء» بضم الأول وفتح الثاني، وبفتح الأول وسكون الثاني، وبفتح الأول والثاني، واقتصرت بعض المعاجم القديمة كالمصباح، والمعاجم الحديثة كالمعجم الوسيط، والأساسي على ضم أولها وفتح ثانيها.
امرأة هَيْمانة
الحكم: مرفوضة
السبب: لزيادة تاء التأنيث على «فَعْلان» الصفة في المؤنث، خلافًا للقياس.
الصواب والرتبة: -امرأة هَيْمانة [صحيحة]-امرأة هَيْمَى [فصيحة مهملة]
التعليق:الأكثر في الوصف على «فَعْلان» أن يكون مؤنثه على «فَعْلى». وحُكي عن بعض العرب تأنيث «فَعْلان» على «فَعْلانة»؛ ففي اللسان: «ولغة بني أسد امرأة غضبانة وملآنة وأشباههما». وقد اعتمد مجمع اللغة المصري على هذه اللغة فأجاز إلحاق تاء التأنيث بـ «فَعْلان» في المؤنث.
امرأة وَدُودَة
الحكم: مرفوضة
السبب: لإلحاق تاء التأنيث بصيغة «فَعُول» التي بمعنى «فاعل».
الصواب والرتبة: -امرأة وَدُود [فصيحة]-امرأة وَدُودَة [صحيحة]
التعليق:صيغة «فَعُول» بمعنى «فاعل» مما يستوي فيه المذكر والمؤنث، فلا تلحقها تاء التأنيث. ولكن أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء التأنيث بـ «فَعُول» صفة بمعنى «فاعل»، استنادًا إلى ما ذكره سيبويه من أن ذلك جاء في شيء منه، كعدوّ وعدوّة، وما ذكره ابن مالك من أن امتناع التاء هو الغالب، وبعد أن نلمح في الصفة المشبهة معناها الأصلي، وهو المبالغة.
امرأة وقورة
الحكم: مرفوضة
السبب: لإلحاق تاء التأنيث بصيغة «فَعُول» التي بمعنى «فاعل».
الصواب والرتبة: -امرأة وقور [فصيحة]-امرأة وقورة [صحيحة]
التعليق:صيغة «فَعُول» بمعنى «فاعل» مما يستوي فيه المذكر والمؤنث، فلا تلحقها تاء التأنيث. ولكن أجاز مجمع اللغة المصري إلحاق تاء التأنيث بـ «فَعُول» صفة بمعنى «فاعل»، استنادًا إلى ما ذكره سيبويه من أن ذلك جاء في شيء منه، كعدوّ وعدوّة، وما ذكره ابن مالك من أن امتناع التاء هو الغالب، وبعد أن نلمح في الصفة المشبهة معناها الأصلي، وهو المبالغة.
امْرَأة خادِمة
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن لفظ «خادم» مما يستوي فيه المذكر والمؤنث.
الصواب والرتبة: -امرأة خادِم [فصيحة]-امرأة خادِمة [فصيحة]
التعليق:على الرغم من فصاحة استعمال لفظ «خادم» بدون تاء التأنيث حين يطلق على المؤنث، فإن الاستعمال المرفوض فصيح أيضًا، سجَّلته المعاجم، وإن نصّ بعضها على أنه قليل، جاء في المصباح: «والخادمة بالهاء في المؤنث قليل»، وفي الوسيط: «فهو وهي خادم .. وهي خادمة». وقد أجاز مجمع اللغة المصري تأنيث «فاعل» مطلقًا.
امْرَأة جَبَانة
الحكم: مرفوضة
السبب: لإلحاق تاء التأنيث بصيغة «فَعَال» التي يستوي فيها المذكَّر والمؤنث.
الصواب والرتبة: -امرأة جَبَانٌ [فصيحة]-امرأة جَبَانة [صحيحة]
التعليق:هناك كلمات استخدمتها اللغة العربية مع المذكَّر والمؤنث، مثل: «جواد»، و «جبان»، ولكن المعاجم- إلى جانب ذلك- أجازت التأنيث مع المؤنث، فروي بعضها عن العرب مثل قولهم: «الضبع جبانة»، وذكر صاحب المصباح أنَّه يقال: «امرأة جَبَانٌ، وربما قيل: جَبَانة»، وسوّى ابن منظور والفيروزآبادي بين الاستخدامين فقالا: «والأنثى جبان .. وجبانة».
امْرَأة مِسْكينة
الحكم: مرفوضة
السبب: لإلحاق تاء التأنيث بكلمة على وزن «مفعيل».
الصواب والرتبة: -امرأة مِسْكِين [فصيحة]-امرأة مِسْكِينة [فصيحة]
التعليق:الأكثر في لغة العرب أن يقع «مفعيل» للمذكر والمؤنث بلفظ واحد، ولكن ورد عن العرب إلحاق التاء في بعض الكلمات، ومنها «مسكين»، كما ورد في اللسان والمصباح وغيرهما، وعمّم مجمع اللغة المصريّ القاعدة، فأجاز إلحاق التاء بصيغة «مِفْعِيل» سواء ذكر الموصوف أو لم يذكر.
حَضَرت إحدى وعشرون امرأة
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستخدام «إحدى بدلاً من» واحدة «.
الصواب والرتبة: -حضرت إحدى وعشرون امرأة [فصيحة]-حضرت واحدة وعشرون امرأة [فصيحة]
التعليق:أجازت المعاجم القديمة والحديثة استخدام» إحدى «و» واحدة «مع ألفاظ العقود دون أدنى اختلاف، ففي المصباح المنير: » لا يقال: «إحدى» إلا مع غيرها نحو إحدى عشرة، وإحدى وعشرون".
امرَأةُ عِمْرانَ
أم مريم و هي حَنَّةُ بنت فاقوذ[سورة آل عمران]
وَجَدْتُّ امْرَأَةً
هي بلقيس الملكة[سورة النمل]
امْرَأَةَ فِرْعَوْنَ
آسيا بنت مزاحم آمنت[سورة التحريم]
نتائج مشابهة 20
مَرَأ
[مفرد]: مصدر مرِئَ1.
مرَأَ
يمرَأ، مَراءةً، فهو مَرِيء ، مرَأ الطّعامُ : كان سائغًا مقبولاً، سهُل في الحَلْق، وحُمِدت عاقبتُه "يمرَأ الطعامُ عند هدوء النفسِ- هنأني ومرأني الطّعامُ".
مَرَأَ
[م ر أ]. (ف: ثلا. لازم). مَرَأَ، يَمْرَأُ، مص. مَرَاءةٌ. مَرَأَ الطَّعَامُ: كَانَ حُلْواً سَائِغاً، لَذِيذاً.
مَرُؤَ
[م ر أ]. (ف: ثلا. لازم). مَرُؤَ، يَمْرُؤُ مص. مَرَاءةٌ مَرُؤَ الطَّعَامُ: صَارَ مَرِيئاً سَائِغاً مَرُؤَتِ الْهِضَابُ: حَسُنَ هَوَاؤُهَا.
مَرُؤَ
[م ر أ]. (ف: ثلا. لازم). مَرُؤْتُ، أَمْرُؤُ، مص. مُرُوءةٌ. مَرُؤَ الوَلَدُ: صَارَ ذَا مُرُوءةٍ وَأَخْلاَقٍ.
مَرِئَ
[م ر أ]. (ف: ثلا. لازم). مَرِئَ، يَمْرَأُ، مص. مَرَأٌ مَرِئَ الرَّجُلُ: صَارَ كَالْمَرْأَةِ سَوَاءٌ فِي مَلْبَسِهِ أَوْ حَدِيثِهِ مَرِئَ الطَّعَامُ مَرَاءةً: صَارَ سَائِغاً.
مَرَّأَ
[م ر أ]. (ف: ربا. متعد). مَرَّأْتُ، أُمَرِّئُ، مَرِّئْ، مص. تَمْرِئَةٌ. مَرَّأَ الضَّيْفَ: قَالَ لَهُ: هَنِيئاً مَرِيئاً.
تَمَرَّأَ
[م ر أ]. (ف: خما. لازم، م. بحرف). تَمَرَّأَ، يَتَمَرَّأُ، مص. تَمَرُّؤٌ تَمَرَّأَ الرَّجُلُ: صارَ ذا مُروءةٍ، أوْ تَكَلَّفَ الْمُروءَةَ تَمَرَّأَ بِالقَوْمِ: سَعَى أن يُوصَفَ بالْمُروءةِ بِإِكْرامِهِمْ أو بِنَقْصِهِمْ وَعَيْبِهِمْ.
مَرِيءٌ
[م ر أ] طَعَامٌ مَرِيءٌ: سَائِغٌ، لَذِيذٌ، طَيِّبٌ، هَنِيءٌ.النساء آية 4فَكُلُوهُ هَنِيئاً مَرِيئًا (قرآن) عُشْبٌ مَرِيءٌ: جَيِّدٌ أَرْضٌ مَرِيئَةٌ: حَسَنَةُ الْهَوَاءِ :الْمَرِيءُ- ج: أَمْرِئَةٌ، مُرُؤٌ : مَجْرَى الطَّعَامِ مِنَ الْحُلْقُومِ إِلَى الْمَعِدَةِ.
مُرُوءةٌ
[م ر أ]. (مص. مَرُؤَ) اِتَّسَمَتْ مُعَامَلاَتُهُمْ بِالْمُرُوءةِ: آدَابٌ وَسُلُوكٌ فِي الْمُعَامَلَةِ قَائِمٌ عَلَى مَحَاسِنِ الأَخْلاَقِ رَجُلٌ ذُو مُرُوءةٍ: ذُو أَخْلاَقٍ، ذُو نَخْوَةٍ.
اِسْتَمْرَأَ
[م ر أ]. (ف: سد. متعد). اِسْتَمْرَأَ، يَسْتَمْرِئُ، مص. اِسْتِمْراءٌ. اِسْتَمْرَأَ الطَّعامَ: وَجَدَهُ طَيِّبًا أَوْ عَدَّهُ كَذَلِكَ.
مرأ
1-ذاق. 2-ه الطعام: طاب له ونفعه.
مرأ
الطعام: صار مريئا سائغا.
مرأ
ه: قال له «هنيئا ومريئا».
مرأ
الطَّعَام مراءة سَاغَ فَهُوَ مريء يُقَال هنأني ومرأني الطَّعَام (على الإتباع) وَفُلَان طعم
‏مرا‏
‏ ‏(‏مَرُؤَ‏)‏ الطعام صار ‏(‏مَرِيئًا‏)‏ وبابه ظرُف‏.‏ و‏(‏مَرِئَ‏)‏ أيضا بالكسر، و‏(‏مَرَأَهُ‏)‏ الطعام من باب قطع‏.‏ وبعضهم يقول‏:‏ ‏(‏أَمْرَأَهُ‏)‏‏.‏ و‏(‏مَرِئَ‏)‏ الطعام استمرأَه‏.‏ و‏(‏المُرُوءَةُ‏)‏ الإنسانية ولك أن تُشدد‏.‏ و‏(‏مَرِئُ‏)‏ الجزور والشاة مجرى الطعام والشراب وهو مُتصل بالحُلقوم‏.‏ و‏(‏المَرْءُ‏)‏ الرجل تقول‏:‏ هذا مَرْءٌ صالح وضم الميم لغة فيه، وهما ‏(‏مَرْءانِ‏)‏ ولا يُجمع‏.‏ وهذه ‏(‏مَرْأَةٌ‏)‏ و‏(‏مَرَةٌ‏)‏ أيضا بترك الهمزة وفتح الراء فإذا أدخلت ألف الوصل في المُذكر فثلاث لُغات‏:‏ فتح الراء في كل حال‏.‏ وضمها في كل حال‏.‏ وإعرابها ... المزيد
‏مرا‏
‏ ‏(‏المَرْوُ‏)‏ حجارة بيض براقة تُقدح منها النار، الواحدة ‏(‏مَرْوَةٌ‏)‏ وبها سُميت ‏(‏المَرْوَةُ‏)‏ بمكة‏.‏ و‏(‏مَرَاهُ‏)‏ حَقَّه جحده، وقُرئ قوله تعالى‏:‏ ‏{‏أفتمرونه على ما يرى‏}‏‏.‏ و‏(‏مَارَاهُ‏)‏ ‏(‏مِرَاءً‏)‏ جادله‏.‏ و‏(‏المِرْيَةُ‏)‏ الشك وقد يُضم، وقُرئ بهما قوله تعالى‏:‏ ‏{‏فلا تَكُ في مُرية منه‏}‏ و‏(‏الامْتِراءُ‏)‏ في الشيء الشَّك فيه وكذا ‏(‏التَّمَارِي‏)‏‏.‏ و‏(‏مَرْوُ‏)‏ اسم بلد والنسبة إليه ‏(‏مَرْوِزيٌّ‏)‏ على القياس، والثوب ‏(‏مروي‏)‏ على القياس‏.‏ ‏
مرأ
المُرُوءة كَمالُ الرُّجُولِيَّة مَرُؤَ الرجلُ يَمْرُؤُ مُرُوءة فهو مَرِيءٌ على فعيلٍ وَتمَرَّأَ على تَفَعَّلَ صار ذا مُروءة وتَمَرَّأَ تَكَلَّفَ المُروءة وتَمَرَّأَ بنا أَي طَلَب بإِكْرامِنا اسم المُروءة وفلان يَتَمَرَّأُ بنا أَي يَطْلُبُ المُروءة بنَقْصِنا أَو عيبنا والمُرُوءة الإِنسانية ولك أَن تُشَدّد الفرَّاءُ يقال من المُرُوءة مَرُؤَ الرجلُ يَمْرُؤُ مُرُوءة [ ص 155 ] ومَرُؤَ الطعامُ يَمْرُؤُ مَراءة وليس بينهما فرق إِلا اختلاف المصدرين وكَتَب عمرُ بنُ الخطاب إِلى أَبي موسى خُذِ الناسَ بالعَرَبيَّةِ فإِنه يَزيدُ في العَقْل ويُثْبِتُ المروءة وقيل للأَحْنَفِ ما المُرُوءة ؟ فقال العِفَّةُ ... المزيد
مرا
المَرْوُ حجارة بيضٌ بَرَّاقة تكون فيها النار وتُقْدَح منها النار قال أَبو ذؤيب الواهِبُ الأُدْمَ كالمَرُوِ الصِّلاب إِذا ما حارَدَ الخُورُ واجْتُثَّ المَجاليحُ ( * قوله « الواهب الادم » وقع البيت في مادة جلح محرفاً فيه لفظ الصلاب بالهلاب واجتث مبنياً للفاعل والصواب ما هنا ) واحدتها مَرْوَةٌ وبها سميت المَرْوَة بمكة شرفها الله تعالى ابن شميل المَرْوُ حجر أَبيض رقيق يجعل منها المَطارُّ يذبح بها يكون المَرْوُ منها كأَنه البَرَدُ ولا يكون أَسود ولا أَحمر وقد يُقْدَح بالحجر الأَحمر فلا يسمى مَرْواً قال وتكون المَرْوة مثل جُمْعِ الإِنسان وأَعظم وأَصغر قال شمر وسأَلت عنها أَعرابيّاً من بني أَسد فقال هي ... المزيد
مرأ
مَرُؤَ الرجلُ كَكَرُمَ يَمْرَؤُ مُرُوءةً بضم الميم فهو مَرِيءٌ على فَعيلٍ كما في الصحاح أَي ذو مُرُوءةٍ وإنْسانِيَّةٍ . وفي العُباب : المُروءة : الإنسانيَّة وكمال الرُّجولِيَّة . ولك أَن تُشَدِّدَ قال الفَرَّاء : ومن المُروءة مَرُؤَ الرجلُ . وكتب عمر بن الخطَّاب إلى أَبِي موسى : خُذِ النَّاس بالعربيَّةِ فإنه يزيد في العَقْلِ ويُثْبِتُ المُرُوءة . وقيل للأحنف : ما المُرُوءة ؟ فقال : العِفَّةُ والحِرْفَةُ . وسُئِل آخر عنها فقال : هي أن لا تفعل في السِّرِّ أَمراً وأَنت تَسْتَحْيي أَن تفعَلَهُ جَهْراً . وفي شرح الشِّفاء للخفاجي : هي تعاطي المَرْءِ ما يُستحسن وتجَنُّبُ ما يُسْتَرْذَل انتهى . وقيل : صيانَةُ النَّفْسِ ... المزيد